هذا موضوع مهم الدول ألعربيه ناسيته او مهمتها الموضوع لانها بلشانه بلشانه بحالها وبغيرهم المعارضين بالخارج ما لازم ينتركو لأنهم فعلا عملاء للامريكان وغيرهم بجوز انهم خط احمر مدامهم عند حبايبنا
شكرا للكاتب الكبير ولكن اسمح لي ان اختلف معك
# منذ تاسيس الاردن وحتى اليوم مذا انتجت المعاضة في الداخل وهي تحت مظلة نظام الحكم
# انا كمواطن في الداخل لا استطيع معرفة ما يحاك بوطننا الحبيب بسبب الاعلام الفاسد والذي يشبه اعلام فرعون حيث لا اريكم الا ما ارى
# بسبب ظهور معارضة من الخارج بدئنا نعرف امورا لو عشنا في اردننا الحبيب مئات السنين ما عرفناها
على الاقل اصبحنا نعرف من هم الفاسدون وبالدليل والوثائق واصبحنا نعرف من يدخل المخدرات الى البلد و....
يجب ان تستفيد معارضة الداخل من هذه الحقائق
و
نعم توجد معارضة هدامة ومشبوهة كمضر زهران وفلول كومبرادورية اخرى علينا ملاحقتها
قرأت المقال مرتين وهي عادتي مع مقالات الكاتب المحترم كان صريحا ودقيق في وصف المعارضين في الداخل وبانهم يظنون وإنتاجهم صفر ودقيق عندما قال انه لا يوجد ولا يسمح بمعارضه ممارسه بالبلد وكان دقيق عندما قال وشكك بمعارضين يلجأون لدول عدوه وفيها رخاء بدون ان يطردهم احد او يمنعهم من النقد وقول ما يريدونويصبح معظمهم تحت ابتزاز المخابرات الأجنبيه وعملاء لها وبين كل التجارب مع الدول ألعربيه هم يعيشون في الخارج ولا يعملون الحقائق وما يجري في الداخل ولكنهم يسمعون خبرا او حادثه نشرت وفنون عليها قصه
تعجب الدوله الموجودين فيها ويمكن بتحريض منهم أنا بتابع بعضهم وكلهم يحرضوا على الاْردن واحد منهم اسمه مضر زهران استغل حادثة قتل الجنود الأميركان بالغلط وفسرها انه في بجيشنا دواعش مثلا حتى يرضي أمريكا المعارضين بالداخل صحيح مثل ما قال الكاتب ما حد بتجاوب معهم لكنهم يكشفوا كثير وينورو الناس
اعتقد انه وحين تقرير مصير الاردن النهائي ووفقا لما تؤؤل اليه المنطقة ومدى تنفيذ مخطط الشرق الاوسط الجديد وتداعياته على الاردن ودورها المرسوم له خارجيا. عندها سوف نرى وجوها مما هب ودب تنظر على الفضائيات كما راينا جحابذة المنظرين الليبيين بعهد ما قبل سقوط القذافي وكذلك المصريين..وكما اوضحها الكاتب الالمعي في مقاله...اقول سنرى زهران ووهران ونحران.وتكون مقدمة لما يخطط له
احترم راي الكاتب ونصيحته باتخاذ الاجراءات الفورية مع هؤلاء الطابور الخامس واخراجهم من بياتهم الشتوي والتعامل مع الدول التي تجهزهم
أحترم كل ما ذهب اليه سعادة السفير وأثني عليه,, اما المعارضه الداخليه فهي مروضه وتعرف حدودها ووجودها ضروري لاضفاء صفة الديمقراطيه على البلد برغم ان بعضهم ينتظر الاعطيات والاوسمه في كل مناسبه,, اما خارج الوطن فهم مجرد ابواق تنعق ولا تؤثر على الوطن سلباً بالمعنى الحقيقي لارتبطنا الوثيق مع الدول التي تحتضنهم,, لم يعد يخفى على صاحب لب من أن موضوع المعارضه عندنا شكليه وجميعها تسهم في استمرار تغاضي الدوله عن المسلّمات على اعتبار ان المعارضه هشّه وليس هناك من مُقنع..حمى الله الوطن
يقول الله تعالى
لو انفقت ما في الارض جميعا ما الفت بين قلوبهم ولكن الله الف بينهم.
يقول ابن خلدون العرب مجبولون على حب الزعامة ولم يوحدهم الا الدين.
وهذه هي علة المعارضة الداخلية لا يوجد حزب مستعد للتوحد مع حزب اخر خشية من ضياع الزعامة مما جعل هذه الاحزاب لقمة سهلة ابتلعا نظام الحكم وكرس فيها نظرية فرق تسد وقد شاهدنا ما حل باحد الاحزاب الذي اصدر اقوى بيان في تاريخ البلد كيف لم يؤازر وكيف تم تفكيكه بايدي منتسبيه الذين على الاغلب وعدوا بجوائز في المستقبل
لو صدقت معارضة الداخل سوف تغلب
............
أنصح ...المتابعين الافاضل ....
بضرورة قراءة مقال الاستاذ الدكتور محمد الحموري بعنوان
" الدولة المدنية في الورقة السادسة .."
و الذي يتحدث فيه عن مفهموم دولة الاشخاص و دولة القانون في اطار دستوري و قانوني ...المقال جدير بالقراءة
كاتب المقال السفير البطاينه يتحفنا بين الحين والاخر بأفكار تستحق الوقوف عندها من قبل القيادة الأردنيه إن كان لديها وقت لتقرأ الخطر يتمثل في ( الحالة الأقتصاديه التخبط السياسي الفساد المستشري الحقد الشعبي الذي وصل حد الكره , إنعدام العدالة التعديلات الدستوريه والقوانين الهمجيه , ضعف مؤسسات الدولة التي اصبحت لا تملك صلاحياتها )
ليس هناك خطر خارجي وقد اخالف السفير في موضوع استغلال الدول للمعارضين اوروبا وأمريكا مع الملك ونظامه بكل المقاييس ولا يعنيهم الشعوب في الأردن ولا فقر الاردنيين وقهرهم
احترامي لك سيدي فالقارئ لا يتكلم عن معارضه وينفي وجودها وإنما هو يتكلم عن المعارضين كأفراد ويف يقمعون بتطنيشهم
أثني على ما تفضل به سعادة الأخ فؤاد البطاينه، إذ أن هناك معارضة وطنية ومعارضة مأجورة. النوع الأول من المعارضة يمثل دور حكومة ظل تنصح بتعديل المسار عندما تنحرف الحكومة عن الخط الصحيح . وهذا النوع من المعارضة مطلوب ويجب أن يحترم ويشجع في ممارساته خدمة للوطن. أما النوع الثاني فهو مشبوه ويجب أن يحارب نظرا لارتباطه بجهات خارجية تسعى للضر بأمن الوطن. فشكرا للكاتب على طرحه لهذا الموضوع الهام.
. المقال يفرق بين المعارضه والمعارضين . وينفي وجود المعارضه في الاردن ويقر بوجود أشخاص معارضين بمعني هؤلاء الناقدين للعمل الحكومي وعمل مؤسسات الدوله ويعرج على المعارضين في الخارج ويبين مخاطرهم .
وعليه اقول ما زال فينا من يعلقون على أساس العنوان فقط دون أن يقرأوا الماده وهذا يجعل من التعليق مفصولا عن المقال او مسيئا للمقال دون قصد
مع الاحترام للجميع
يا اخوان المقال لا يتحدث عن المعارضه وينفي وجودها في الاردن انه يتحدث عن أشخاص معارضين في الداخل وفي الخارج
لا أدري كيف يتعامل المحرر في مع متابعي هذا الموقع الوطني
المحرر يقمعنا بكلمة " نعتذر" لتعليقاتنا التي تكون اقرب للواقع ... و في الوقت نفسه يكون لصاحب الموقع الاستاذ خالد المجالي مقال بعنوان " الشعب المسؤول الاول و الاخير "
و في الموقع هناك مقال للدكتور القمحاوي يستقرأ فيه مستقبل الوطن و النظام السياسي فيه في حال بقاء الحال على ماهو عليه من فساد كبير و فقر و بطالة و مديونية و جرائم و مخدرات و لجوء....
وهناك خبر عن توجّه نيابي لاصدار قانون عفو عام الاغلب تكرار لعام 89
من المؤكد ان كاتبنا اراد ان يوصل رساله من مقاله ومن المؤكد ان شيئا قد حرك قلمه هذه المره باتجاه قليلون من يكتبوا به . والله العليم انه يكتب على خلفية استغلال حادث المعسكر وقتل امريكيين فيه . واذا كان هو السبب واعتقد انه السبب فربنا يعطي دائما الصحه وسداد الكلام لكاتبنا لمصلحة الاردن . فانا قرأت بعض ما كتبته بعض الاردنيين عن الحادثه في واشنطن ولندن في اعرق الصحف وكانت كتاباتهم سم عزاف اساؤا لجيشنا وهم اهلنا واخوتنا واولادنا واعتبروه مصدر تمويل عسكر الى داعش وسيارات . واساؤا لجلالة الم
احسن المتاح حاليا هو التظام الحاكم نعم هناك اشخاص معارضين في الداخل اما معارضه منظمة ذات رسالة وبرامج على شكل احزاب او تكتل او تجمع او تيار هذا شكلى ومخترق حتى ان المعني لكلمة المعارضة متفاوت وغير واضح المعالم ، البعض يراه بتغيير النظام واخر باصلاح النظام والغالبيه المعارضة لا تتعدي سبل الانتقاد في البيانات والندوات والمقالات دون قدرة التأثير للحلول الصحيحة. اما المعارضة الخارجية تكاد لا تذكر اكثرها استغلال وتسويق اعلامي ، اعتقادي تحضير البديل من المعارضة الخارجية اثبت فشله في دول الاقليم .
أنا واعوذ بالله من كلمة أنا خريجة علوم سياسية وأسمح لي أستاذ المعلق باسم صقر ان اقدم لك احترامي وشيء عن مفهومي للمعارضه ،،، هذا المصطلح مرتبط بشكل خاص بالنظام البرلماني ولكنه موجود في كل النظم السياسية الديمقراطية ولكن تطور فيها فغالبا يوجد حزبين الى الثلاثه ومن يفوز بالانتخابات يحكم ويصبح الحزب الثاني معارضه بمثابة حكومة ظل يعني المعارضه او الحزب المعارض بكون فيه حكومه كامله وجهازه وبرنامج متكامل بتنفيذه عندما تستلم الحكم بالانتخابات التأليه واعتقد ان الكاتب المحترم من كتاباته الدقيقة خ
هو خريج علوم سياسيه او قانون وعندما تكلم في مقاله كان حريص على الحديث عن تشكل المعارضه وليس عن معارضه وأنها بحاجة لنهج ديمقراطي وأحزاب وبينه مناسبة أرجو ان يكون الكلام فيه فايده مع احترامي لك وشكري الكبير للكاتب المبدع والصادق وعلى فكره المعارضين كأشخاص ما عندهم سلطه وواجبهم واضح وهو النقد والتوضيح وبيان الرأي والمطالبات او حشد الجمهور ما بيدهم شيء يغيروا فيه ولا هذا واجبهم
لماذا ﻻ يوجد معارضه بالخارج لدى الدول اﻻوروبيه .الدول التي تحترم شعوبها ووتحترم سيادة القانون والمساواة والعدالة اﻻجتماعيه والديموقراطية الحقيقيه وتحارب الفساد .ﻻ يوجد لها معارضه بالخارج ﻻن المعارضه تمارس بحرية في الداخل وﻻ حاجه للذهاب للخارج. فاﻻولى بنا ان نصلح أنفسنا من الداخل حتى نأمن شر الخارج .
والله عندنا بالأردن في معارضين بيكتبو بحكوا أقوى الكلام واقوى الاتهامات والمقامات عليا هوياتهم في عمان ومحا سائلهم ليش ما يطلعوا بره لاتهم محترمين وما بدورا على حصانه امريكيه والله المستعان
انا مع خوي الاستاذ الشاب صقر واقدر التعليق التوضيحي من النشميه السيلاويه . جزأ من تعليق صقر يصب بنفس المعني والجزء الاخر يمس الكثر من ابناء الشعب بتصور المعارضة انها ضد النظام والملك ، وما زلنا لا نتقبل الانخراط في الاحزاب وهى السبيل لتصحيح والتأثير على برامجها ومسارها ، اما المعارضة الخارجية .. لماذا ؟؟ غير التسويق الاعلامي !! ولماذا تتبناهم دول المقيمين فيها مثل بريطانيا وامريكا ....؟؟ مقارنه لما لديهم من عملاء لهم يعملوا بالداخل بكل سهولة وحماية . تحياتي وتقديري الى سعادة فؤاد البطاينه .
قلت ما اعرفه عن معنى المعارضه وباين انك بتعرف السيد صقر لأنك وصفته بالشاب تعليقي سوْال لك هل بتعتقد انه عملاء أميركا بالأردن بيقدروا يكتبو اللي بيكتبوه في واشنطن يعني بيقدروا يتهمو ملكنا وجيشنا بتهم الها علاقة لاسراءيل وداعش وهل عملاءهم في الاْردن يكونوا مقبولين لما يقولوا الملك بحرض على اسرائيل بسيدي اللي بحكي عنهم الكاتب المحترم مسخرين للاساءه للملك وللجيش وللوطن وصنع تهم اردنيه ضد أميركا واسراءيل وهدول بيكتبو بصحف امريكيه كبيره ما بكتب فيها اكبر كتابنا وبيخدعوا فلوس ورعايه
تحية لأستاذنا الكبير سعادة فؤاد البطاينة
أوافقك القول أخي أبو أيسر بأنه لايوجد معارضة بعناها المتعارف عليه في الأردن لأنه لايوجد خصوم للنظام أصلا فالشعب الأردني بمكوناته على الأغلب يجمع على القبول بنظام الحكم وأن الملك هو رأس الدولة وموافق على إعطائه كل الصلاحيات التي يتيحها له الدستور .
الذين يكتبون وينقدون النظام والحكومات لايتاح لهم ذلك
إلا في بعض المواقع الألكترونية وبضع قنوات فضائية خاصة وبحدود لاتتجاوز الخطوط الحمر وكلنا نعرفها ولانقترب منها ، ومعظم النقد يتناول الفساد وبعض من سوء
الإدارة وهدر المال العام وانتقاد الغلاء وسياسة الجباية والتضخم الضريبي والتحذير من مخاطر ذوبان الهوية بالتجنيس والتوطين.
هذا بعض ما يتناوله المنتقدين للحكومات والسلطة التنفيذية في الأردن وأعتقد أن النظام لايضيره بعض أقلام فرادى تتناول بضع مثالب تسجل على الحكومات ولكن الذي يزعجه هو أن تصدر هذه الإنتقادات من جهات منظمة ومتجانسة ويمكن أن تشكل خطرا عليه فيما لو أتيح لها المجال إن تطرح حلول لمشاكل البلد لو تم الترخيص لها وشرعنت ولنا مثالا على ذلك تيار المتقاعدين العسكريين الذي كان بيانه الشهير
زلزالا هز أركان ...المشبوهين وأقلق تلك الثلة القليلة التي تهيمن على مفاصل الدولة الأردنية ، فكان مارأينا ما حدث لبعض من شارك في إصدار ذلك البيان وكيف انتهى التيار ومؤسسيه بعد أن أبصر النور وقبل فطامه وقبل حتى أن يحبو فترك طفلا معاقا لاحول له ولاقوة.
معارضي الخارج أخي أبو أيسر كما تفضلت هم مجموعة من العملاء المأجورين وكراهيتهم للوطن الأرض والإنسان أشد من كراهيتهم للنظام ولايضيرهم فساد الفاسدين ولا
ذوبان الهوية بل هم الذين يسعون لذلك لذا تجد كثيرا من الحاضنين لهم دول استعمارية تدعم الصهاينة
كل ما كتبت صحيح ولا اختلاف عليه بالنسبه للسيد صقر هو من عرف عن اسمه وعمره بتعليق سابق له عمره 25 سنه وبتعليقه قال ما تفضلت انت عنه ان المعارضه في الخارج هي للتسويق الاعلامي .اما سيدتي عن سؤالك الجواب لا يجرؤ احدا من العملاء بالداخل ان يتطاول على جلالة الملك ،وهذا ليس مطلوبا منه اصلا المطلوب اشياء مخفية دمار في المؤسسات فساد مستشري تغيب صوت الشعب تزوير انتخابات ايصال شخصيات معينه الى مراكزالقرار واشياء اخرى ... واذكر ان اصحاب الصحف الكبيره في الخارج ليسوا بحاجه احد للتطاول .