لا ضروره له بس مركز ومسؤوليين وقهوه وشاي
كلام صحيح ١٠٠٪ ،،، نتمنى أن يتم الأخذ بكل ما ورد في مقالتك وحتى نستطيع أن نقول أن لدينا مركز أمن وطني وإدارة أزمات وإلا فلا حاجة له لأن لدينا في الأردن الكثير من مراكز القيادة والسيطرة وغرف العمليات والتي يمكنها القيام بعمليات التنسيق
تحليل عميق و منطقي من قبل موسى باشا و مصارحة لا تحتمل السكوت و ربما يشكل هذا المقال نبراسا و هاديا للمركز أن كان لا بد لأسباب ما من وجوده .قد تكون نتائج التنسيق بين مختلف الأجهزة أكثر فاعلية و جدوى أن جرت بمعزل عن البيروقراطية .و أن لم تخني الذاكرة فإنني أجزم القول ان مستوى التنسيق بين الأجهزة المعنية بكل من الأمن و إدارة الأزمات كانت بحال أفضل قبل هذا المركز و بكلفة مادية و بشرية أقل بكثير
لما نشوف وزير مدني وهو زير الاعلام الذي ليس له علاقه بالامور الامنيه والعسكريه يجلس بالصف الاول رجل وظيفته ان يقوم بتلاوة بيانات وقرارات الحكومة شو مقعده في خلية ازمة امنيه عسكريه والغريب لم نرى مدراء الاجهزة الامنيه والعسكريه وكبار الضباط والخبراء الامنيين والعسكريين متواجدين ولا حتى وزير الداخليه في هذا المركز شيء يدعو للغرابه .. وكلف عشرات الملايين . ما شفنا شغل المركز في ادارة عملية الكرك .
عودنا عطوفة الباشا على دخول حقول الألغام بشجاعة نادره , كعسكري محترف ودبلوماسي مخضرم , وقائد معارضة موضوعية .
المفاعل النووي , قناة البحرين , سكة الحديد , مركز الامن وإدارة الأزمات , وربما هناك اشياء آخرى عن معلنه , كلها تم العمل بها وجعلها حقيقة على الأرض الأردنيه دون حاجة الأردن لها , وبيع مقدرات الأردن وتحميلة بالديون كلها تصب في مصلحة اسرائيل ودولتها الكبرى .
امس ذكرت الاخبار أن نتنياهو سيستغل الحب الجارف عند ترامب لاسرائيل للإتفاق على ضم الضفة الفلسطينيه لاسرائيل لتصبح كل فلسطين اراضي اسرائيليه وطرد السلطة الى الأردن وإقامة الدولة الفلسطينيه في الأردن , وموضوع دوام الاحوال ايام العطل هو لأنجاز تجنيس الفلسطينيين .... وسفرات الملك ( الخاصة , والعمل , والدولة ... الخ آخر المسميات ) وافقار الأردنيين وتهميشهم .. كلها اشارات وشواهد
.
-- لا يكتب موسى باشا مقالا كهذا كضمير وطن فقط بل ايضا كصاحب اختصاص عسكري .
-- لا تستطيع اي اداره اسس الرضى والغضب عليها لا تعتمد على معايير واضحه ان تعمل وتنتج بكفاءه لان اهم أركان الثبات بالمركز او التقدم هو قضاء ثلاث ارباع الوقت بالتكتل والغيبة والمشاركه بالافراح والأتراح
-- لننتبه فلم يبني احد مراكزا للازمات والرقابة في المنطقه اكثر من شاه ايران
.
صحيح أنني لست مؤهلا للحديث في هذا المجال فأنا لست قائدا ولا زعيما سياسيا , مجرد ناشط سياسي يتعلم من الاساتذة , ولكن اذكر أن تحويل العراق وسوريا ولبنان من بلاد الهلال الخصيب الى جيوب فارسية , وتخلى دول الخليج عن الأردن , أصبح الاردن الساحة الخلفية للدولة اليهوديه برضا القيادة الأردنيه
عام 2020 عام كشف الحقائق وتحقيق الطموحات الاسرائيليه
م1كرا باتفاقيات فيص وايزمن , ومحادثات عبدالله تشرتشيل ...الخ
البعض يعتقد أن الاردن محمي من اسرائيل باتفاقية وادي عربه , وهذا نوع من الاستهبال .. فمنذ متى كان لليهود عهودا صادقه؟
ديمومة العرش والمملكة الهاشمية شيء , وادارة الأردن من قبل اسرائيل شيء آخر
فالمركز وجد لهذه الغايات
الاجدى ان يكون المجلس الوطني للامن والدفاع وادارة الازمات والكوارث .
واعضائه من مدراء الاجهزة الامنيه ورئاسة هيئة الاكان وكبار الضباط فيهم اضافة لرئيس الوزراء ووزير الداخليه اضافى الى عدد من المتقاعدين العسكريين الكبار والمعروفين والمشهود لهم امنيا وعسكريا وتاريخهم الامني والعسكري الحرفي معروف هؤلاء هم خبراء امنيين وعسكريين ومستشارين مخلصين .
هكذا تكون ادارة المركز فاعله وحقيقيه ووطنيه وحرفيه .
قطعاّ أن هذا المركز ضروري ولا يختلف إثنان عاقلان عن حاجة الدولة لهذا المركز وهو بمثابة غرفة عمليات دائمة ولكن المشكلة الكبرى هي في سوء التخطيط والتخبط لدى مواجهة أي مشكلة وتوزيع الاختصاصات غير المدروسة وتدخل جهات غير مختصة بالحدث وتهرب جهات مختصة - مثل فريق كرة القدم فلا نتوقع منه إحراز أي نتيجة إيجابية له دون تخطيط سليم ودون مدرّب ناجح يتحمل المسؤولية كاملاّ مهما ارتفع مستوى اللاعبين
اسعد الله مساءك يا باشا واود هنا ان اوضح ما عرفته وما رأيته عن هذا المركز فقد بني هذا المركز وجهز على احدث طراز وبما يمكنه من اداء عمله بكفاءة واحتراف كونه يوجد لديه قاعدة بيانات حول امكانات مختلف الوزارات والدوائر وبالتالي سهولة توجيه هذه الامكانات للتعامل مع اي ازمة طارئة وبقرار مركزي موحد لانه(نظريا) يتواجد في غرفة العمليات مدراء الاجهزة الامنية او من ينوب عنهم ومفوض باتخاذ القرار لال ان الامور
لم يكن بالامكان ادارتها كما يجب وذلك لعدة اسباب ومنها طبيعة الشخص الذي يتولى ادارة المركز ومدى (رضا) الاجهزة والمسؤولين عنه حتى يزودوا المركز بالمعلومات اللازمة لاداء مهامه لاعتقاد هذه الدوائر بان هذه المعلومات ملكا لهم ولدوائرهم لا يجوز للآخرين الاطلاع عليها اي ان المشكلة بالاساس تنحصر بشخصنة الامور والنزوع الى مل يسمى عقلية السبق الصحفي والتي تؤدي بالتالي الى التنافس غير الصحي بين مختلف...يتبع
الاجهزة واحتكار المعلومة والاحتفاظ بها لدى هذا الجهاز او ذاك والتي قد تكون مهمة وحيوية ويمكن اتخاذ اجراء او قرار ميداني سليم ومناسب للتعامل مع الازمة في ضوء هذه المعلومات فيما لو تم تمريرها ودراستها من قبل جميع الجهات المعنية بالتعامل مع الازمة او الكارثة الطبيعية في حال توفر معلومات كافية ولدى مرجعية واحدة حول امكانات الدوائر المختلفة,, هذا باختصار ما اعرفه عن الموضوع مع تحياتي.
إلى تعليق رقم 13 نعم ما اشرت اليه و لكني أود أن اقول أن وجود قاعدة بيانات شاملة في المركز لكل الوزارات والأجهزة الامنية ينطوي على خطر كبير و يجعله هدفا دسما تسعى جهات عديدة معادية لاختراقه خاصة و نحن في عصر التجسس الالكتروني و عصر اللامعقول
ربما شعر الجميع من مؤيد و معارض للحكومة و لمركز ادارة الازمات بوجود خطأ ما اثناء متابعة الاخبار ابان عملية الكرك الارهابية اذا لم يشعر احد بوجود اي خصوصية لهذه المنشأة، بالاحرى لم يتعدى هذا المركز كونه غرفة اجتماعات او ردهة تصريحات صحفية و هذا لا يتناسب مع حجم توقعات المواطنين لهذا المركز و كلفته، للحق اقول موسى باشا اول من حذر من هذه النتيجة سابقا و هو خير من حلل و طرح المشكلة المرتبطة بها حاليا
اسعد الله مساء الباشا موسى العدوان،،، خلال سنوا طويلة مضت ماقبل عام 1989 كان هناك قانون طواريء تحت اسم قانون الدفاع لمواجهة الازمات والضروف التي مشار لها في موجبات انشاء مركز ادارة الازمات وهذا القانون له سند من الدستور، واعطى القانون المذكور للاشخاص الذين عينهم القانون صلاحية تعطيل القوانين الاخرى التي لاتفي لغرض مواجهة ضروف وأزمات طارئة تؤثر على أمن الدولة وهم الحكام الاداريين،
واعطى السند الدستوري الذي صدر تلك القانون بمقتضاه على انشاء قانون أشد تحت اسم قانون الادارة العرفية، وبقيت تلك القونين سارية منذ عام 1967 بعد احتلال الضفة الغربية من قبل اسرائيل ولغاية عام1989 وهي الفترة التي جمدت فيها الحياة البرلمانية في الاردن وفي عام 1989 وبعد انعقاد او مجلس نيابي بعد غياب اثنان وعشرون عاماً تقريباً تم الغاء تلك القوانين وسن قانون جديد تحت اسم قانون الدفاع على ان يبقى مجمد
ويفعل اذا طرأ مايستجد من ضروف للحفاظ على امن البلد وأستقراره ونص القانون على جواز تفعيله في المملكة او اي جزء منها بقرار من مجلس الامة بطلب من الحكومة،،، والسؤال، هل من علاقة بين تلك القانون ومركز ادارة الازمات، وهل القانون المذكور هو أداة مركز ادارة الازمات، ام أصبح ذلك القانون في طي النسيان ولم يعد أحد يتذكره؟؟
أخي العزيز. وردت مثل هذه المداخلة نصا وحرفيا على صفحتي على الفيس بوك من قبل السيد محمود مغاربه. ولا أعلم من هو صاحبها الأصلي، ولكنني أجبت عليها هناك وارجو الرجوع إليها، مع التقدير والمحبة.
معلومة للجهلاء: من أمضى خدمة عسكرية تزيد عن 37 عاما وشارك بحوالي 20 دورة عسكرية وإدارية محلية وأجنبية على أرفع المستويات، وعلم في معاهد القوات المسلحة، ثم قاد وحدات وتشكيلات عسكرية كان أخرها فرقة تظم أكثر من 30 ألف مقاتل، وتولى مسئولية حماية الواجهة الشمالية الغربية من الأردن، ألا تتشكل لديه معلومات عامة تمكنه من التحدث بمختلف المواضيع ؟ النقد يوجه للمعلومة إن كانت صحيحة ام لا وليس اتهاما للشخص.
وين المستشارين العسكرين والخبراء الامنيين ما جلسو في المركز وراقبو الاحداث وقيمو الوضع ......
الى الكاتب المحترم بالتعليق رقم 23 - لقد ظهر جلياّ من خلال مداخلتم بوجود ملامح من العصبية عندكم وهذا برأيي الشخصي غير محمودة ولا ضير ان يكون ان يكون سعة الصبر والصدر لديكم بدلاّ من العصبية فالطروحات والعقول والافكار متنوعة وكثيرة وتلك قناعات ووجهات نظر سواء كانت صحيحة او خاطئة- معذرة وبالتوفيق
Almugtareb
DEC 29, 2016 @ 16:09:10
.
.
— ليسوا أي مجموعة من كبار الجنرالات المتقاعدين بل نخبة من الموالين الإصلاحيين التي تتمتع بسمعة نزيهة ومهنية عالية ولهم احترام شعبي واسع وهم من قيادات الجيش والمخابرات والأمن العام ولا يقصدون تحدي جلالة الملك بل تحصينه وحماية الأردن .
.
— إن محاولات تشويه مقاصدهم تقودها تشكيلات انتهازية أصبحت متنفذة ومؤثرة و مستفيدة بعضها مرتبط بمصالح خارج آلية القرار الرسمية
تشكرراتي لهذا الموضوع المهم عن شؤوون إداررة الإ زمــات والصحييح اول مررة اتعرف لهاذا المجال من خلا ل ما كتبه السيد الكاتب ....
هيهم عينو مستشار لشوؤن الازمات بحلها
سلم فكرك وقلمك يا(باسسا)، فقد وضعت النقاط على الحروف، وأرسلت الرسائل الواضحة بكل الاتجاهات، لعل هناك من يعتبر ويمنع التاريخ من تكرار نفسه. شكرا لك وبارك الله بك.
إما الأخ28 فلكل مجتهد نصيب .وكل واحد يوكل من عوس ذراعه.