المحرر : سلمت سنأخذ الملاحظة بعين الاعتبار وشكرا على المتابعة
بعد التحيه للكاتب المفكر اقول وربما لا احد يوافقني على تفاؤلي نتيجة الاحباط الذي تولد بع الاخفاقات التي حلت بالامه العربيه من العهد العباسي الثالث الى العثمانيين الذين خلفوا الامه جثة هامده نتيجة الفقر والجهل والاميه ولو بعض الاسلامين سيغضبون ولكن هذه الحقيقه المره ومن ثم جاء دور الفرنسيين والانجليز والطليان وغرزوا الكيان الصهيوني في فلسطين ليفصلوا شرق الامه عن غربها ومن ثم سيطرت امبرطورية الشر اليهوديه العالميه السريه ولكني متفائل بان هذه الامه ستحرر العالم من هذه الامبرطوريه الظالمه الامريكيه اليهوديه العالميه مثل ما حرر رسول الله الامه العربيه وامم العالم المقهوره وقضى على اعتى امبرطوريه الرومانيه والفارسيه وستكون الثورات للشعوب العربيه هي مجرد بدايه لربيع طويل لتزهر به الورود ويولد الامل من جديد وينتهي الظلم على وجه الكره الارضيه وستنتشر قيم الامه العربيه بحضارتها الاسلاميه لتكون المخلص من الظلم وستقتدي شعوب العالم بالثوره ضد الظلم لكل امم الارض وان غدا لناظره قريب للعايش
بعنا الكتب الثقافية وسلسلة مجلة العربي التي توارثناها عن ذوينا , وكتب المدرسة وأطنان الصحف القديمة , وكتب الجاحظ واحسان عبد القدوس و ونجيب محفوظ,ويوسف السباعي, وأرنست همنغواي , أجاتا كريستي, وجبران ....حتى ارسين لوبين
بالكيلو ودفعت رسوم الجامعة لبناتي
اشي بقهر الحجر زهقت يارجل واللة خر على هيك حياة
الى كل الاردن مع كل الاحترام , قبل عدة ايام اطل علينا كاتب من خلال موقعكم ونشر صورة لنفسه وهو يحمل السيجار واليوم الاخ نشرتم له صوره وهو يحمل الغليون , بصراحه لما شفت الغليون ما فكرت اقرأ الخبر ونفس الامر مع السيجار , يعني الصور لازم تكون رسميه, مش غريب يطلع علينا كاتب وينشر صوره له وهو يدخن ارجيله
الى رقم 4: والله جبتها عالوجع بس عنا في مجتمعنا عقد اجتماعية ونفسية حلها اصعب من حل مشاكلنا السياسية والاقتصادية
كلامك جميل جــداً وبارك الله فيك . ولكنني ارجوك وأتوسل اليك بان تختــار صورة أُخرى لك غير التي تظهر فيها حالياً بغليون معكوف للأسفل , إنك بذلك يا أخ نبيل تبدو وكأنّك تروج للتدخين , هذه الآفة السيئة . وشكراً لك
كم أتمنى أن لو أن هكذا مقال يجد طريقا إلى الصحافة الأمريكية والغربية ، وأن يتم ترويجه بين صفوف الأمريكيين والأوربيين المخدوعين باليهودية العالمية ، وإنني أدعو الجاليات العربية في أمريكا وأوروبا أن تعمل على توضيح هذه الحقائق التي وردت في المقال ، والعمل على نشر كل مقال شبيه في أوساط الشعوب الغربية التي لا تدري أنها ضحايا لإستعمار اليهودية العالمية .
أما إسفاف البعض وإختزالهم لما ورد في المقال ، بنقد شكل الكاتب ، غليون ، سيجارة ، سيجار أو نرجيلة ، فهذه حرية شخصية لا تعيب صاحبها ، خاصة ونحن في الربيع العربي ننادي بالحرية الشخصية كأساس لتعميم الحرية والديموقراطية وحقوق الإنسان .
لا أستطيع التقليل من ضرورة الإصلاح في الأردن والقضاء على الفساد والفاسدين والمفسدين ، لكنني أعتقد أن الهم الأكبر هو قضية فلسطين ، ولأن هذه القضية هي مفتاح الحياة والموت فإنني أشدد على أهمية هذا النوع من الكتابة وأؤيد تعليق7 بأهمية دور الجاليات العربية في الغرب لإيضاح الحقائق ، ودعم السلطة الفلسطينية وشد أزرها في الصراع مع العدو الصهيوني ، لأن إنجاز الدولة الفلسطسينية المستقلة وعاصمتها القدس ، مصلحة للأردن ، العرب ، المسلمين والفلسطينيين .
مع احترامي اول مرة باسمع بااسمة رغم وجودي باالصحافة 25 سنة نريد تفاصيل اوفى عن الرجل وشكرا