موضوع مهم في محتواه و توقيته يقدمه لنا الكاتب الكبير عن قصد و دراية فالتفكير الوقائي السليم بعد الحوادث الارهابية الاخيرة و بعد ما يبدو انه قرار للقوة العالمية الخفية بانهاء العمليات في سوريا يقتضي التنبه و التحضير الدقيق لعودة الاردنيين الذين انخرطوا في صفوف الارهابيين,الطرح و التقييم التحليلي الذي قدمه الكاتب للخيارات يؤكد ان لاحل لا في الخيار الثالث الذي دعى الكاتب لاعتماده و بين خطوات تنفيذه
اخي ورفيق السلاح موسى العدوان هؤلاء ...لامكان لهم في اردننا الغالي يجب ملاحقتهم امنيا فهؤلاء لايختلفون عن تجار الوطنية .....
ارجو من المحرر عدم شطب تعليقاتي فليس شئيا يستحق الشطب هو ان اساوي هؤلاء السفلة الخونة الخوارج مع تجار الوطنية قتلة الشهيد وصفي التل ارجو نشر ملاحظتي
ارجو من المحرر النشر اخي ورفيق السلاح موسى العدوان ان التاريخ يعيد نفسه فكما هوجمنا في حرب ايلول سبعين من قبل تجار الوطنية قتلة الشهيد وصفي التل وانتصرنا عليهم بعزيمة جيشنا البطل سننتصر على تجار الدين الخوارج في عام 2017 فنحن بحاجة الى وصفي جديد لنهزم ثلاثي الفاشية الخوارج والصهاينة والفاشية الجديدة بحقيقتها كما هزمنا تجار الوطنية في حرب ايلول سبعين ارجو النشر
اعتقد ان أحتوائهم ليعودوا مواطنين صالحين يؤمنوا بالوطن، وينبذوا الافكار والمعتقدات التي تشربتها افكارهم، يكون صعب وأن اظهروا، ولاء للوطن فأنه سيكون خيار مجبرين عليه ولن يغير مافي نفوسهم وقناعاتهم،وسيكونوا خلايا موقوته في الوطن، وأن كان افضل الخيارات هو احتوائهم فأنهم يحتاجون لوقت طويل من التثقيف وغسل الادمغة، وتعليمهم مبادئ الاسلام الصحيح، ونبذ التطرف والاجرام وقد يعودوا لتنفيذ عمليات اهاربية
عندما تسنح الفرص لهم، فأنه يقتضي التفكير بإفضل الحلول والمحاذير للتعامل معم أتقاء شرورهم المستقبلية على الوطن وأمنه؟؟؟
لا يصح إلا الصحيح وجميع البنود السبعة المقترحة من الكاتب جديرة بالدراسة والاهتمام وعلى الدولة أن تستعد في مخطط مدروس وشامل لتأهيلهم وعدم التهاون في هذه القضية المرعبة ولا من البدأ في هذا المشروع فالامر واضح ولا لبس ولا غموض فهؤلاء سوف يعودون يوماّ ما ولن تقبل أي دولة باستيعابهم ويجب ان يكون برنامج التأهيل جاهزاّ والبديل الآخر هو إهمالهم ثم نشر الخراب والجريمة في كل جغرافية البلاد
تحية اعجاب وتقدير للكاتب المرموق بالتنبه والتنبيه لهذا الموضوع قبل حدوثه لضرورة اتخاذ التدابير اللازمه لمواجهة هذا الامر والتحضير لمواجهته وكل ما ذكره اخي العزيز ضروري وهام جدا وهي اجراءات ضروريه اضافة الى محاسبتهم على الجرائم التي ارتكبوها حتى وان كانت في بلدان اخرى واعادة تاهيلهم وعدم السماح لاية جهه مهما كانت التدخل كواسطات لانه امر يؤدي الى كوالارث على البلد كل الشكر للاخ الكريم على كل ما كتب
عطوفة الفريق العدوان حفظه الله و رعاه . يقول الله رب العزة تعالت عظمته وتجلت قدرته:ـ { يؤتي الحكمة من يشاء ومن يؤتَ الحكمة فقد أُوتي خيراً كثيرا،وما يذكّر الا اولو الالباب }.الحكمة المقصودة في هذا السياق هي الفهم و الادراك وزنة الامور بميزان العقل والمنطق.الحكمة بمفهومها الاوسع تعني الالمام الشامل بالمعرفة والقدرة على بلورة النظرية الى تطبيق عملي بوضع الاشياء في مواضعها الصحيحة من دون اجحاف او ظلم
بعيداً عن عواطف الانفعال من حب او كره،غضب او محاباة انما بحيادية وموضوعية تحت مظلة العدل ومعالجة اي قضية بهدوء وروية رايك المنطقي وموقفك الانساني،الوطني،العادل من هذه القضية الشائكة،يكشف لنا عن حصافة رأيك،نفاذ بصيرتك،بُعد رأيك.لك مني كل الاحترام و الاعجاب بشخصك الكريم حيث ازداد اعجاباً بك كلما عرفتك اكثر خاصة حينما تتناول القضايا الشائكة المعقدة بحكمة قاضٍ محنك وعسكري جسور ذي تجربة حياتية عميقة
نحن الان امام فكر متطرف هو النسخة الاسؤا من القاعدة ومتطرفو الجزائر ولا ينفع معهم المراهم
هؤلاء ....الذين تركوا الاردن ليقاتلوا مع داعش لا مكان لهم بيننا
فلا ينفع معهم برامج اصلاحية او دورات التأهيل
فمن يقبض عليه يحاول الانضمام الى الدواعش الارهابيين
او عاد من عندهم يكون مصيره امرين
اما الاعدام او السجن مدى الحياه حتى لا يشكل خطرا على المجتمع
ونريح الاجهزة الامنية من عناء مراقبتهم
تنظيم الدولة ظهر حديثاً وبشكل مفاجيء ومن ذهبوا للأنضمام لداعش كانوا مدعشنين فكرياً قبل ظهور تنظيم داعس والكل يذكر انه في سنوات مضت في الاردن كيف ظهرت مظاهر التشدد الديني، ولباس الثياب القصيرة واللحاء الطويلة وجماعات ماسمي بجماعات الدعوى الذين أنتشروا بالمدن يدعون الى الدين وكأنهم جاؤ بدين جديد غير معروف للناس، وماجرى في الزرقاء ايام الحراك عندما هوجمت افراد الشرطة بالاسلحة البيضاء والسكاكين،
فوجدوا بتظيم داعش ضالتهم، وكثير منهم يكفر المجتمع وكل من يتعامل مع دول الغرب ويؤمنوا ان الاسلام قام بالسيف، وظاهرة الخمار والحجاب التي أنتشرت في الاردن بشكل لافت كلها كانت نتاج الافكار المدعشنة، حتى اصبح الخمار والحجاب يستعمل لأرتكاب الجرائم، نتيجة الافكار الظلامية؟!!
تحية للقامة الوطنية الباشا موسى العدوان على تظرته التي غالبا ماتكون في مصلحة الوطن واستباقه للحدث قبل أن يقع وعدم اكتفائه بالتذكير بالمشكلة بل بطرح حلول لها .
نحن فعلا نمر بأعتى وقت تلتهب قيه نيران الأحداث في حدائقنا الخلفية وحول أسوار قلعتنا الأردنية وهناك الكثير من الجمر المغطى بالرماد يكمن في مواقع عدة من وطننا على شكل خلايا نائمة تنتظر من ينفخ فيها ويطير عنها الرماد لتشتعل في شوارعنا وأزقتنا
في الجمعة التي تلت أحداث الكرك وبعد الإنتهاء من صلاة الجمعة أقام الإمام في المسجد صلاة الغائب عن أرواح الشهداء الذين سقطوا في تلك الأحداث وعلمت من خلال هرج ومرج حدث أن عدد من المصلين لم يقوموا بالصلاة على أرواح الشهداء فقلت لعلهم متعجلون ولكن بعض المصلين ممن يعرفونهم أعلموني بأنهم من المتشددين وقريبين من الفكر التكفيري بل ومؤيدون له دون البوح بذلك .
حدث هذا في الكثير من المساجد بل أن بعض الأئمة
رفض إقامة الصلاة كما سمعت في العديد من المساجد .
هذا يعني بأن هناك العديد من هؤلاء الثعابين السامة تعيش بيننا
وهم ينتظرون الفرصة للهجوم علينا خصوصا ونحن نعلم بأن من يؤيدونهم هدروا دماء جنودنا ورجال أمننا بل واستباحة وسبي نساؤنا وهذا غير مستغرب من فكر ظلامي يحمله هؤلاء الضالين الخوارج وأع7تقد أن الكثير سمع ورأى منهم الشئ الكثير في سوريا والعراق وغيرها من دول العالم .
المشكلة عندنا مركبة ومضاعفة
فهؤلاء التكفيريين المقيمين بيننا هم ألغام موقوتة فما بالك لو عاد إلينا ذلك الرقم المخيف من هؤلاء المتمرسين في القتل لسنين مضت وغدا قتل الإنسان عندهم كقتل دجاجة بل أنهم على استعداد لقتل أنفسهم وأبنائهم في سبيل مايؤمنون به من فكر ظلامي مجنون .
أوافق الباشا على الحل الثالث ولو أن كثيرا من التفجيرات حدثت على يد هؤلاء الذين تضاهروا بالتوبة بعد تلقيهم دروس في المناصحة .
المشكلة عويصة ولا حل لها ...!!!
هولاء مواطنيين اردنيين اضطروا ما هم علية لعدة اسباب منها المادية والعقا ئدية وربما اسباب اخرى لذلك لابد من دراسة كل مجموعة على حدة بعد ما يكونو وراء القضبان ولدى الاجهزة الامنية من المعرفة بهذة المشاكل ومر عليها الكثير واخذ الضمانات عليهم وذويهم ووضعهم تحت المراقبة وبعدها لكل حادث حديث
عمت مساءً يا باشا ودمت ودام قلمك اما بعد؛
معلش خذني على قد عقلي باشا وبعد كل الذي تحدثت به وكأنه مسلمات سؤالي هو هل الإرهابي المتطرف الذي أصدعت الدوله رؤسنا بمحاربته بالطائرات والتحالفات والبر والبحر تأتي أخيراً بإخبارنا عن دخول ثلاثة الآف داعشي أردنيين أنعم وأكرم للأردن! هل هذه فزعة عرب أم وطنيه؟ أم هي إرهاب ومن ثم كباب؟
ما هي الأردنيه التي يحملها هؤلاء والتي تقتل أبناء وطنها بقناعات أهل الكهف
ألا يكفي الجوع والتفقير وكل هذا الفساد المستشري كالسرطان بمؤسسات الدوله وللأسف على أيدي بعض الرويبضه من الذين يتحكمون بزمام الأمور وكأن الوضع الراهن يقول لسان حاله فلتنهدم على رأس كل من يخالفنا ويعارضنا!
ألا يكفي شباب البلد الضائع بين المخدرات والبطاله ولم يجدوا له الحل سوى كلمات التخدير؟
ثلاثة الآف!كيف سمحت لهم الدوله بالخروج طالما هم معدودين؟ وهل أصلحوا بالبطاله ليصلحوا ثلاثة الآف عقليه إرهابيه!
اطيب تحية للأحت التل في تعليقها 20 واثني على فكرتها ، فليس كل ما يلمع ذهبا، لكن الحديث في هذا المجال موسم من مواسم نخب تلج الأبواب بعد تحصين الشبابيك . حياك الله يا اخت فاتنة.
لاشك بأن قصة العائدين من بؤر القتال تشكل أزمة خطيرة للدولة الأردنية ومواطنيها. وأي حل لهذا الموضوع له حسناته وسيئاته وأحلاهما مر. ولكن يجب أن نفكر بواقعية وتعقل بعيدا عن الانفعال غير المدروس. ولكي آخذك على قد عقلك كما تفضلتِ فأوجه لكِ السؤال التالي: إذا كنتِ ترفضين دخولهم لوطنهم ما هو الحل البديل الذي تقترحينه ؟ هل ترين أن نعلق لهم المشانق على الحدود ؟ أو نمنع دخولهم كليا للبلاد ؟
في الحالة الأولى سيتحول الأردن إلى دولة مجرمة بحق أبنائه أمام العالم ويكرر مذابح البوسنة والهرسك. وفي هذه الحالة كيف ستكون مشاعر أهاليهم ؟ هل سيفرحون ويرفعون الرايات الخضراء؟ أم سيغضبون وتكون النتيجة وبالا على الدولة ؟ كيف سيكون شعورك لو كان أحدهم من أقاربك لا سمح الله ؟ أما السماح لهم بالخروج، فمن يطلب السفر إلى الخارج دون وجود قيد أمني عليه لا تستطيع الدولة منعه من السفر؟
أما في الحالة الثانية، فسوف ترفض الدول الأخرى وجودهم على أرضها وستطلب من دولتهم استيعابهم لديها، كما أنهم سيتحولون إلى أعداء شرسين يحاولون الاعتداء على المصالح والمواطنين الأردنيين في الخارج، إضافة لمحاولة التسلل بأي صفة إلى داخل البلاد وتنفيذ عمليات إرهابية تزعزع الاستقرار. فالعدو الذي يمكن تدجينه والسيطرة عليه، أفضل من العدو الذي يجري استفزازه.
الدول المتقدمة واجهت هذه الأزمة بحلول منطقية ونحن لسنا أقدر منها. فعزلهم في معسكرات صحراوية والتحقيق معهم وتأهيلهم من قبل علماء نفس، ورجال دين ، وتربويين ، وتشغيلهم بمشاريع تنموية، وهم تحت السيطرة فترات زمنية طويلة، لغسل أدمغتهم وإعادتهم مواطنين صالحين هو الحل الأفضل. مع الشكر لمداخلتك كسيدة مثقفة تتفاعل مع الأحداث.
أخ موسى عتبي عليك أنك لم تكتب عن ذوي شهداء وضحايا الإرهابيين وما خل بهم،وهل لديك خطط ومحاور للتخفيف عليهم مصيبة الفقد،إقتصاديا واجتماعياونفسياوتربويا،وبما يخفف مصابهم الأبدي،ثم الأهم هل لديك خطط ومحاور تفيد المواطنين في كافة المحافظات في كيفية التعامل مع من هم بين ظهرانيهم من مشاريع إرهابيين وقتلة،خصوصا بعد الدروس المستفادةمن تجربةمجرمي إربدوالبقعة والكرك وقبلها الفنادق....
ياعزيزي أنا كتبت مقالا بعنوان " من صنع الإرهابيين في الكرك " وأنحيت باللائمة على المسئولين الذين لم يعالجوا الفقر والبطالة واحتضان أولئك الشباب وتوجيههم وأبديت تعاطفي مع أهاليهم. أما دراسة الموضوع ووصع الخطط النفسية والعلاجية لمواجهة هذه الازمة في المجتمع، فهي من مسئولية المركز العظيم الذي كلف مئات الملايين من الدولارت المسمى " المركز الوطني للأمن وإدارة الأزمات " ويمكن توجيه السؤال إليه. شكرا لك.
تحياتي لك اخي موسى باشا وشكراً لك على الرد,أخي أنا من عامة الشعب ولست صاحبة قرار لكي يكون لي رد على العائدين من شبابنا الأردني الذي ذهب للقتال بمعتقدات راسخه بوجدانه بأن الإسلام هو الحل والإسلام بمفومهم يختلف عن إسلام الدوله الأردنيه كسياسه وحكومه ومسؤول وموقع جغرافي له ما له وعليه ما عليه وأنا لست معنيه بتاتاً برجوعهم وعدمه ولا مع شنقهم أو إبعادهم ولكن هؤلاء رقم كبير والإصلاح لهم صعب جداً
والأردن أصبح بين فكي كماشه على ماذا سيُلحّق بالتصليح ؟فهو يا دوب يصلح رقعه بشارع أو منهل, ناهيك عن إصلاح شبابنا المتعاطي الذين يتعاطون داخل المصحات وعلى ايدي الموظفين بإدخال المخدرات لداخل المصحه وهنا تكمن المشاكل وعدم الثقه بوسائل الإصلاح لأن الشرخ كبير وانعدمت الثقه بين المواطن والمؤسسات لكثرة الإرتزاق والوصوليه وحب السلطه,أنا باعتقادي البسيط أن تنظيم الدوله(داعش)أذكى من أن ينهار ومدعومين بقوه.
لابد من تسجيل الإعجاب الشديد بأفكار الكاتب التقدميةبخصوص حل مشاكل الإرهابيين وإخراجهم من وررطتهم، كما أنه جدير بالتنويه إعلانه في التعليق تعاطفه المقدر مع أسر ضحايا الإرهابيين وأسرهم
الذين يعرفون الإرهابيين على حقيقتهم يدركون بعمق ودون سطحية حقيقة دافعهم العقائدي المشوه،وانهم كفروا المجتمع والدولة الأردنية وشعبها وافتى لهم أمراؤهم بإستباحة دم وعرض ومال الأردنيين،وتلمس الأعذار للإرهابيين قصرنظرأو هوى متبع.وبكل الأحوال المعركة مع الإرهاب لخصها ـ عامةالأرادنة بتعبيرالاخت فاتنة التل ـ في قلعةالكرك،و من زمان قالو للشطار(....) ع المرتكي ولا أسهل منه.