غريب انه لا توجد تعليقات على هذه المقالة الرائعة
هناك مواقع نشرت تحت عنوان "المتقاعدين العسكريين" يتبرأون من بيان "الجمعة" البيان مدعم بالاسماء المفتوجة والتواقيع مع ذكر الرتب !!! هل حصل انشقاق عن البيان المنشور على موقع كل الاردن ؟؟؟ ومن الاصل في الموضوع هناك التماس غير مفهوم لدى غالبية الشباب فماذا حصل ؟
ما تقوله أخي خالد يمثل رأي معظم الأردنيين، سمعنا كثيرا الوعود عن أردن أفضل وأعز، لكن ضيع بلدنا حتى دخل البؤس بيوت الأردنيين بسبب الفشل في إدارة شؤون الدولة وحماية مصالحها ومصالح شعبها، لا بل الإنغماس في مستنقع الفساد والتسلط.
التاريخ لن يرحم وسيحكم على كل فاسد بما يستحق، وهذا الشعب الأبي لن يقدر عليه والأيام دول، والباطل إلى هزيمة بإذن الله تعالى.
يرونه بعيدا ونراه قريبا..
عاش بيان العسكر المجيد ولا للكومبرادور
.
-- حياك الله أباأحمد الحر وبورك الوطن الذي تحمل رايته
-- في يوم إستدعيت أبنائي وقلت لهم: أنا الآن امام إختبار تجاه نفسي ,هل انا رجل على قدر ما اقول ام مجرد مدعي يخدع نفسه والناس
-- ولم أعبأ بالتلميح والتوجيه والتنبيه من منافقين لم أحترمهم يوما وتحملت وأبنائي بعدها ما يهون امام إحترامي لنفسي وإحترام أبنائي لي فأنا من كان يعلمهم ( أن تخسر واقفا خير من أن تكسب راكعا ).
-- حيا الاردن وحياك
.
الكثير يعزي الفساد وكل مايحدث إلى البطانة الفاسدة. فمن هي هذه البطانة ومن أتى بها ومن يسندها حتى تعيث فسادا ودون مسؤولية؟ من حق كل مواطن أن يرى الحقيقة ويسميها بأم عينها دون خوف وفزع؟ أم هذه الحقوق لاتملك صلاحيتها للأردنيين الذين نعتهم المغفور له الملك الحسين بن طلال تغمّده الله برحمته بكلمتي "الرجال الرجال". هل مصير هؤلاء الرجال الرجال الذين دافعوا عن الوطن وافتدوا الملك بدماءهم وأرواحهم اصبح السجن
الإعتقال والإهانة من قبل من دافعوا عنهم وافتدوهم. السكوت عن الحقيقة جريمة قذرة وعمل مشين.
إن كانت البطانة فاسدة يجب تغييرها وإن تعذر ذلك فالأيام القادمة لاتدعوا للتفاؤل. هذه نتيجة منطقية أسأل الله تعالى أن يحمي وطننا من عواقبها.
خالد المجالي انت رجل ولك الاحترام
نحن نعرف اساس الخلل وكلامك يهز الكراسي المهزوزة ويؤرق مضاجع المرتجفين.
لن نتحرر دولنا ونحرر فلسطين بالسمع والطاعة لاشخاص أثروا مصالحهم على مصلحة وطن.
هناك 7 الاف معتقل فلسطيني داخل سجون الصهاينة، و ثلاثة ملايين أسير داخل الضفة والقطاع. ومع ذلك لم يزيد ذلك شعبنا الا اصرارا على محاربة سلطته الفاسدة الغبية المتحالفة مع مثيلاتها في معظم دولنا العربية.
تحياتي واحترامي
أحرار الأردن هم مع الأجهزه الأمنيه بكل إجراء تتخذه
تحية لصاحب القلم الوطني الحر
الذي لايخشى في سبيل الذود عنه لومة لائم ..تحية له عندما يستل قلمه سيفا بتارا يسلطه على رقاب الفاسدين والمتآمرين على الوطن أخينا الكبير القدوة خالد المجالي .
تحية فخر واعتزاز به وهو يشرع أبواب هذا المنبر الوطني للأحرار ممن يعشقون تراب الأردن المقدس غير عابئ بنفوذ المتنفذين الفاسدين الذين لاهم لهم إلا إسكات أصوات الشرفاء من الغيورين على هذا الحمى العربي الذي
يقول فولتير الفيلسوف الفرنسي رضي الله عنه وارضاه
انا لا أتفق مع ما تقول ولكني على استعداد ان اموت دفاعا عن قولك؟
الحربه تعني الخياه والحياه تعني الحريه .
اعتقد اننا سوف نبقى في ذيل الأمم لسنوات ضوئيه قادمه ؟
لا ارى اي بصيص ضوء في اي من الدول العربيه وهذا قدرنا ان نعيش ونموت عبيدا .
ما حصل من اعتقال لعدد من الوطنيين هو اجراء يفتقر لأي حصافه وبعد نظر ولا يخدم حتى أمن الاْردن ، بل ينم عن اجراء متسرع قد يعتقد متخذه انه يخيف او يرهب الآخرين لإسكاتهم وتكميم افواههم ،
فاعتقال الدكتور الفاضل محمد العتوم ، كمثال لأني اعرفه عن قرب منذ عشرين عاما سواء في العمل او بعده ، اقل ما يوصف بانه يفتقر الى الحد الدنى من الأخلاق سواء من حيث الشخص نفسه او توقيته او أسلوبه ،
يتبع
فالباشا الدكتور العتوم لم يكن يوما فاسدا سواء سلوكيا او ماديا او عقليا ولَم يكن متآمرا على الوطن او خائنا له ، ولم يحمل سلاحا ضد الوطن ، ولم يطالب باسقاط النظام او تغييره ، انه وطني نقي حتى النخاع ، طالب كما نطالب باصلاح النظام ووقف الفساد ومحاكمةالفاسدين ، وإعادة الأموال المنهوبة ، ووقف التفرد بالسلطه ، وهذا ما يطالب به اي شخص يحب الاْردن ويخاف على مستقبله
يتبع
اعتقال هؤلاء الشرفاء لن يسكت اي وطني ولن يخيفه ، واخشى ان من اتخذ مثل هكذا قرار اعتقد بأنها مقدمه لإخافة الناس لتمرير استحقاقات مطلوب من النظام تقديمها ، وهي قطعا ليست في صالح الأردنيين ووطنهم ،
علمنا التاريخ بان الانتهازيين والفاسدين وقصيري النظر لا يبنوا أوطانا بل يسرعوا في انهياره ، وان الاعتماد على الخارج حماقه ،
اسفي على وطن لا يحتمل كلمة صدق ، وكلمة حق
تحيه أكبر من كل هموم الوطن للكبير خالد بيك المجالي؛
كلمة الحق من وجهة نظر مغايره لرأي الحكومه وبقياس المواطن العادي أصبحت وكأنها يا أخي الكريم رصاصه عليها دم وثأر ولا ادري لماذا ؟!
وصلنا للألفيه الثالثه وأطرشونا بالديمقراطيه والمدنيه ولم نرى سوى إعتقالات! كيف لمقال يخاطب جلالة الملك يؤدي بصاحبه إما لإنذار وقمع أو لإعتقال؟أليسو هم أصحاب الخطابه من المسؤولين السياسين الذين يدعمون التوجه الديمقراطي؟!
كلمة نائب تقول انشالله بتشلحو المواطن كلمه عاديه وكلام التحذير الوطني لتلبيس المواطن كلام خطير وفيه من الأجندات ما لا يحصى؟ وما هي الأجندات لأصحاب الرأي المُغاير؟ وهل كل من قال وفعل صاحب أجنده؟ لماذا قميص عثمان بالأجندات ما زال معلقاً؟ أسئله لا يوجد لها جواب لأن القمع سيد الموقف, أوكي نحن مع ما يجري من ضغوط على المملكه والمحاصره والملتهبه والبركانيه من مصطلحات ولهذا وجب التعاون وسماع الرأي اللآخر.
والله يا أخي خالد أن معظم المسؤولين بالدوله أهاليهم وأقاربهم يستدينون ثمن الدجاجه والقهوه والخبز وجرة الغاز ولكن صيت الغنى هو رأس المال لكي يكون أحد من هؤلاء بمركز ومنصب الواو والياي والأبهه وكلنا يعرف بعضنا ومياتنا معروفه ولكن العتب على من يداهنون ويمسحون الجوخ والنايلون لكسب الكرسي على حساب قرارات حلبت المواطن من أجل عيون صندوق النقد الذي لن ينتهي طالما نفس القعده ونفس الحوار ونفس التلفانين.
يقال ان الاعتقال جاء بسبب دعوات تخل ببنية المجتمع و استقرار نظامه
فهل يا ترى كان من ضمن مطالب المعتقلين شيء من ذلك؟ ام توجهوا لل7 مليون و مصالحهم كأسنان المشط
هل كان هناك تصيدات ......و لا اسأل هنا عن الكردي الفاسد و المطلوب للعدالة
استقرار الوطن لا يجب ان يكون اداة تفاوض..او مقايضة
السؤوال الي ما اله جواب، لماذا المتقاعدين العسكريين عندما يخرجون من مناصبهم يصبحون معارضة!!!!!!؟؟؟؟؟ .
تحية للأخ والصديق الذي طالما وصفته بالصادق مع نفسه ومع الناس
أخي إن الإعتقال هو لأعداء الوطن والفاسدين وللإرهابيين بين ظهرانينا
أخي إن الظرف هو لجبهة داخلية متماسكة يصنعها الحوار وليس القمع والإعتقال ..حوار الدولة والمسؤول مع كل صاحب رأي أو اتجاه ، أين الحكمة التي افتقدناها ونحن الآن بحاجة لها ، أخي قد يسكت الإعتقال صاحبه عن الكلام فترة ولكنه يعقد المشكلة ويؤزمها في نفوس الناس مع الأسف .
لأن العسكري ممنوع يتكلم في السياسة وغيرها حتى لو شاف مصايب لكن بعد التقاعد يصبح مواطن مدني ويحق له المشاركة في إبداء الرأي
ارجو من المحرر النشر الى ابو جهل الزرقاوي هل المتقاعدين العسكريين النشامى هم تساويهم مع فلول التوطين او الخوارج او فلول اليسار الطفولي المغامر الذي كان في ايتام حبش وحواتمة وغيرهم نرجو ان تكون منطقيا اخي الفاضل وشكرا
للاسف الشعب الاردني لا يغضب !! لانه تربى على الثغاء و العرط و النفاق ،، تربينا ان نكره بعضنا ، انهكتنا فرق تسد ،، و فتفتتنا العشائرية و الجهوية ،،.وللاسف خيرات الاردن ليست للاردنيين ، الاردنيون لايزيد عددهم عن اربعة ملايين و خيرات بلدهم تكفيهم ، لكن هذه الخيرات راحت لغير الاردنيين ،ولو ان الاردنيين يغضبون فعلا لما راحت خيرات بلدهم لغيرهم ،،، وا أسفاه
الشكر كل الشكر للوطني الشجاع الجريء ابو احمد على المقال الذي وضع النقاط على الحروف. نعم الاعتقال لا يخرس الوطني لا بل يزيده وطنيه وإنتماء لتراب الوطن والدفاع عنه ودحر كل الفاسدين والمتسلقيين والمتشبثيين بكراسيهم والتي لن تدوم لهم وسيلفظهم الأردنيون كما لفظ الكثيريين قبلهم وينتهوا سجناء بيوتهم بعد إزالتهم من كراسيهم العفنه. ألأردن هو ما نملك ونفتدي بالدم قبل الابن والمال لذا أفيقوا من نومكم وسباتكم