شكرا لك أستاذ شحادة المحترم على هذه الشهادة التي نعتز بها، لاسيما وأنها صادرة من رجل وطني قدم خدماته للوطن في المواقع الرسمية ولا زال يرفده بأفكاره النيرة ومساهماته الثقافية. شهادت فريدة من نوعها لأنها تلقي الضوء على الجنود المجهولين الذين يعرفهم الناس في الأوقات الصعبة ولكن يسدل الستار عليهم في أوقات الهدوء حتى وإن كانت النار تحت الرماد.أتقدم لك نيابة عن إخواني العاملين والمتقاعدين بالشكر الجزيل.
تحياتي لك موسى باشا العدوان , والشكر لله ثم لكم جميعا انتم رجال جيشنا الباسل عاملين ومتقاعدين ومهما قلنا عن تضحياتكم ووفائكم للوطن بكل مافيه فلن نفيكم حقكم , أشكر لكم باشا كلمات الإطراء وما أنا إلا واحد من اهل هذا الوطن العزيز الغالي , فإن كنت قد أحسنت فاجري على الله , ولكم خالص إحترامي وتقديري وأسلم
ليسمح أستاذنا الكبير لي أيضا بتوجيه الشكر له على ما كتب ونحن ان شاء الله سنبقى على العهد والوعد مع وطننا .
لا شكر على واجب أستاذ خالد المحترم , وبأمانة فإن قناعتي لا تتزعزع بأنكم أنتم العسكريون الأكثر والأشد إخلاصا منا جميعا للوطن الغالي وشعبه الكريم وقيادته الهاشمية الكريمة وليس لأحد حق الإنتقاص من هذا الوفاء الذي لا ينضب أبدا أبدا , ولك شكري وإحترامي
كاتب أردني أدىواجبه اتجاه إخوته ..الجند ..حماة الوطن ..وأخوته من عاملين ومتقاعدين من الجيش الأردني ..يبادلوه الشكر ويجاوبهم بتواضع الكبار ...شكرا شحادة أستاذي الكبير ...تحياتي للقائد موسى باشا العدوان
كل الشكر للوطني الأخ شحاده أبو بقر على هذا المقال المعبر عن ماهية العسكر خلال وبعد خدمتهم. نعم يبقوا عسكر رغم رفع الشعار عن جبهاتهم لكن قلوبهم وفكرهم عسكر منتمين لوطنهم مستعدين للتضحية طيلة حياتهم وحتى لو وصلوا من العمر عتيا
بارك الله فيكم وبارك الل لنا ولكم في الوطن والقياده .. كفيت ووفيت وصدقت
كل الحب والولاء للجيش متقاعدين وعاملين،وأشكر أصحاب المداخلات واخص بالذات خالد المجالي،وأعانكم الله تعالى وقوّى هممكم،,حقاً يا إخوتي العسكر هم من يصنعوا التاريخ دائماً وابدأ فهم ضمير الأمة وضمير الأمة لا يتقاعد مادام فيه حياة،وعلى ضمير الأمة من مثقفين ومهندسين وأطباء ونقابيين ان يقفوا بوضوح إلى جانب المتقاعدين العسكريين لأن التاريخ يسجل كل من قدم و تأخر.