مع احترامي لاهمية الموضوع و مواضيع الفساد كلها الاقتصادي و الاجتماعي و كل شي , الا ان هناك فساد قانوني جنائي لم ياخذ حقه بالطرح و النقاش و هو وجود قانون عقوبات يرعى الجريمة و الارهاب و خاصة جرائم القتل , قانون عقوبات رمزية تشجيعية ,, كل يوم جريمة قتل,, 546 جريمة قتل منذ 2015 فقط اي حوالي عامين , هل تعلمون ان قاتل الشهيد العمرو في حال ادانته فانه يواجه اشغال شاقة 15 عام قابلة للتخفيض و ليس اعدام؟
يعني يا باشا اذا انت وبخبرتك الطويلة وبعملك وخدمتك بتخاطب زلمة الدوار الرابع يا اخي هو موظف موظف موظف .
.
-- سيدي موسى باشا ، أزعم انني افهم بالاقتصاد وبأنني تكلفت أكثر من مره بحل مأزق لا ضروره له اصلا ونجحت بحمد الله وهذا ما زاد من خصومي من هذا الفريق المحدود الرؤيا المرتعدين خوفا على مناصبهم لانهم اصغر منها
-- لدي حل ( فوري ) مستعار من قبرص والنمسا ودوّل الكاريبي وحتى امريكا بشروط وهو ان تعلن الدوله عن كوتا بخمسمائة جنسيه تمنح فورا ( شريطه الموافقه الامنيه )
يتبع :
تكمله:
-- يكون رسم الجنسيه التي تمنح خلال ثلاثه أشهر هو مليون دينار اردني ومرتبطه بشرط استثمار مليون اخر في المناطق الاقل حظا خارج العاصمه و ليختار ما يلائمه من استثمار
-- هنالك من اهل غزه وسوريا والعراق العدد الكافي لتغطيه كوتا الخمسمائة جنسيه وبذلك نؤمن فورا نصف مليار للخزينه تزيد ٤٥ مليون عن التحصينات المرتقبه ونصخ في المناطق المحتاجة نصف مليار اخر توفر الاف فرص العمل
.
اضم صوتي الى صوتك يجب انشاء قانون جديد و مختلف كليا فيه عقوبات رادعة و خاصة جريمة القتل يجب ان يتم اعدام القاتل خلال شهر فقط حتى لا نزيد جرائم الثأر و ايضا حتى لا نجلط اهالي الضحايا فيموتون بالجلطة بسبب القانون الحالي الذي يقف مع المجرم القاتل و لا يلتفت الى ايتام و يتيمات المقتول ابدا ابدا بعين العطف ,,, يجب اعدام القاتلين حتى لا تتكرر جرائم القتل كل يوم
حفل ياني في العقبة لم يلغى ولا يزال قائم و تم منح مبلغ 100000دينار للشركة التي ستدعوه كسلفة مستردة من ارباح الحفل ،،المرضى هربوا نتيجة سؤ التعامل معهم و ارتفاع الاسعار و خداعهم ولم يهربوا بسبب تعقيدات الحصول على تأشيرة دخول ،، ،، رفع سعر باكيت الدخان يكفي لتحصيل مبلغ 450 مليون دينار فلماذا تم رفع بقية المواد ،، رفع سعر النفطيات يكفي لجباية اثنين مليار فلماذا هذا الرفع الجائر ، الحقيقة المؤكدة ان
ان الحكومة لاتحترم الشعب و معها حق الاحتجاجات الشعببة عبارة هعن رغوة سرعان ما تزول والشعب بين خيارين اما الصبر على الفساد والاستبداد او الفوضى الخلاقة ،، و الملقي بالنهاية موظف عبد مأمور و وزراؤه مشغولين بحالهم كل منهم متفرغ للتنبيش عن مصادر جباية نسيها النسور او ما لحقها دور لرفعها
إلى موسى باشا العدوان المحترم
إن توقيع اتفاقية وادي عربة قد فرضت علينا تعيين كل من شارك في هذه الإتفاقية حتى لو كانت وظيفته حمل الوثائق أو حتى فتح باب السيارات كي يصبحوا مسؤولين علينا طوال العقد الماضي وهم يتنقلون من كرسي رئاسة الوزراء إلى رئاسة الديوان وإلى رئاسة العديد من مجالس المؤسسات شبه الحكومية برواتب خيالية فلكية وإن البعض الآخر يرتبط ماضيه مع البنك الدولي ويخدع الشعب الأردني بقوله
إن رفع الأسعار يتم بناء على توصيات البنك الدولي كما فعل دولة السيد عبد الله النسور
هناك مجالس إدارات لشركات شبه حكومية تستهلك جزءا لا يرحم من الموازنة تذهب هدرا من أجل إرضاء بعض الأشخاص فلماذا لا يتم إلغاء هذه الشركات
ثم من هو المسؤول الأول عن عملية الخصخصة لمؤسساتنا الوطنية الربحية وفي مقدمتها الفوسفات والبوتاس والإسمنت والإتصالات والملكية الأردنية إلخ ومن هم الفاسدون الذين انتفعوا من هذه الخصخصة
لقد ضحكت حين قرأت إقتراح الأخ المغترب حول الحل الفوري ورسم الجنسية وإنني أتساءل هل نسينا كيف ارتفع عدد سكان الأردن خلال السنوات العشرة الماضية من 4 مليون إلى 12 مليون وكم من هؤلاء قد دفع من أجل الحصول على جواز السفر الأردني وكيف تم السماح لمليوني فلسطيني بترك الضفة الغربية ولا يعلم أحد كم من أهل غزة انتهى به المقام في الأردن وهل يستطيع أي مختص أن يخبرنا من هي الجنسيات التي حصلت على جوازات أردنية
كل الإحترام للباشا موسى العدوان وشكراً لك على جهودك الطيبه ومقالاتك التي تلامس وجدان المواطن الأردني؛
سيدي العزيز أشعر بكثير من الأحيان عند قراءة مايتعلق بمسؤول أردني وكأني أقرأ عن رجل الفضاء الذي أراه بالأفلام وهو رجل لا يتكلم كلامنا ولا يأكل أكلنا ولا دخل له بأي مظهر من مظاهر حياتنا وإنسانيتنا كإنسان!
فالملقي هو إبن بلد والنسور وأبو الراغب والأعيان والنواب والمدراء والرؤساء والعامه فلماذا كل
هذا الصراخ على مسمع رئيس وزراء أو كائن من يكون بيده السلطان وسيف السلطان على رقاب العباد؟
أستهجن كلمات نبض الشارع ومكتب الدوار الرابع!اليسو في وسط عمان والأردن وبين الأزقه والشوارع وعند الإشارات الضوئيه والطرق الخارجيه والداخليه مروراً بجبل ووادي أردني ويرون الحاويات والشحادين والفقراء يتجولون ويدخلون المولات الأردنيه والحسبه والمخبز وينامون ويدخلون التواليت ويسعلون ويتشردقون ويغصون !
اليس لهم
أمهات ولدنهم من رحم المعاناه وحالة الفقر المطقع والعوز ؟
هل جاءونا من بروج مشيده أم من وراء حجاب وعلى براق بليلة الإسراء؟
أخي الباشا المحترم هذا الرئيس إنسان أردني كغيره ممن يأتي بشيء ويتحول لشيء رغماً عن أنفه مقابل كرسي لاهمّ له سوى فرحته به ونشوته فمن هو هذا المواطن وما هو الإقتصاد وما هي السياسه؟
كلهم من جيبة المواطن لعبهم,هم مثل الموت تعددت الروساء والنهج واحد والحجه صندوق وإسرائيل والخليج
وكلٌ في فلك يسبحون
مصاريفهم تتفوق على زعماء العالم الأول وكشختهم لم يكشخها تشرشل وأمجاد الأجداد لم ينالها سلاطين الأولين وما زلنا نتكلم عن مواطن أردني عادي قادته الأقدار ليصبح صاحب ولايه كان الملقي أو النسور أو القادم فكلهم نفس الشيخ,
الحق على الشعب وليس عليهم فيا فرعون شو فرعنك؟
لماذا وهم أننا مستهدفين غلب على حياتنا وأضعفها؟ لماذا ينسد باب ويفتح الف باب للفساد؟دوله كالاردن يجب أن تكون متقشفه
تحية الى اخت الرجال وبنت الاجواد والنشامى فاتنة التل قرة عيني الغالية
من يقول أين هم الرجال أقول له الأردن ملئ بالرجال القادرين على اجتراح المعجزات واخراج الاردن من ورطاته السياسيه والاقتصاديه والاجتماعيه لكن هؤلاء لا يروقوا لمن لا يلائم نهجهم وسياساتهم التي دمرت الوطن ويريدون إمعات يمارسون عليهم سلطة السيد والعبد لا خدمة الوطن ومن هنا تم إقصاء الرجال الرجال القادرين على اعادة الامور الى نصابها ولا يحتاجون لبحث عنهم ولكن البحث فقط عن الأردياء والفاسدين والمعلوفين