المعارضة الوطنية الشريفة والتي تعارض نهج وليس اشخاص هي المعارضة التي لاتلجيء الى اعداء الامة...تحياتي للكاتب المحترم الذي سلط الضؤ على قضية مهمة
نعم المعارضه الشريفة التي تنتقد سلبيات الحكومات وتعظم ايجابياتها اما ان تكون معارضة هدامه بالتجاه واحد اومعارضه لااجل المعارضة والمناكفه فهذا مرفوض...اما ....في الخارج الذين يحاولون جلد النظام فهم ..........كل الشكر للكاتب والموقع المتميز على هذا المقال الرائع .
المعارضة الوطنية النقية والأصيلة هي المنطلقة من رحم الواقع والمجتمع الاردني وتعبر عن لسان حال أبناء الوطن ، والهمّ الوطني وخاصة قضية الهوية الوطنية للدولة الاردنية وترسيخها ، وفِي نفس الوقت مكافحة امبراطورية الفساد التي يقودها عدد من الافّاقين والعابثين الذين تم جلبهم للبلاد للاستحواذ على مقدراته وأصوله
ورغم وجود عدد من الرموز الوطنية النقية خارج البلاد ، الا ان الأصل يجب ان ينطلق من داخل الوطن
تصريحات المدعو احمد جبريل تصب في تلك الهجمة الشرسة
بوركت يمناك الاردني الاصيل ابن العم ..وضعت اصبعك على مواطن وجع الوطن وما قد يعتري مسيرته ، هناك قواسم مشتركه نلتقي عندها كل الاردنيين..الاقلام المأجوره كثيره داخل وخارج الوطن ونعتب على كل من شرب من ماء هذا الوطن الزلال ان يرمي في بئره حجر..ولكن وعي انساننا يستطيع ان يميز الخبيث من الطيب..نلتقي على الهم الوطني وان كتبنا ما يؤلم فهو شعور انتماء وحب للوطن الذي نفتديه بالروح..عاش الوطن
مقال ممتاز و فعلا ظاهرة استهداف الاردن و اللعب بالمصطلحات و العواطف و تسميمها لشرعنة الوطن البدبل اصبحت مقلقة مكشوفة .. الاردن و الاردنيين يا استاذ يجب ان يتصدوا لهذه الهجمة القبيحة و عيوننا و املنا في قيادتنا الحكيمة لتقوم بوأد هذه الظاهرة قبل ان تتحول الى سرطان خبيث
الشكر للاستاذ فؤاد البطاينه على التوضيح المهم، ولكن ليس كل معارضة خارجية هي عميلة للاجنبي . لو استثنينا المدعو مضر زهران الذي نصَب نفسه رئيساَ لما يُسميه " الجمهورية الاردنية " والذي يتعامل علناَ مع الكيان الصهيوني ويُجري المقابلات مع الاذاعة والتلفزيون الاسرائيليين في ....واضحة لوطنه فلسطين ونكران للجميل الاردني بحمله الجنسية الاردنية، بإستثنائه فكلهم ابناء وطن اعزاء يجب احتوائهم وبسرعة
تحياتي
المقال هام جداومتوازن جدا بين نوعين من المعارضه عندما يقيد اي نظام حرية التعبير فانه يدفع بالمعارضين للخارج ويقع بعضهم وسيله سهله لاستخبارات الدول الأجنبيه والصهيونيه وتجنيدهم وبلدنا يوفر هامش كبير لحرية التعبير في انتقاد سياسة الحكومات ولا يوجد مبرر لخروج العض او لانتقاداتهم كمعارضة سلبيه فقط في الخارج وبالمقابل هناك معارضه ايجابيه او شخصيات اردنيه وطنيه بالخارج والدوله تقابل المنتقدين
والمحللين والمعارضين الإيجابيين ومنهم الكاتب المحترم نفسه والأستاذ ناشر الموقع وكتاب عسكريين مرموقين ومعلقين ومتعلقات كبار بالإهمال التام وهنا تكون الخطورة على الدوله نفسها وتكون الحيره التي تعطيها للكتاب مغشوشة وضحك على اللحى ، اليوم فعلا الاْردن يواجه هجومه اعلاميه في أمريكا واسراءيل وبريطانيا والكويت والسعوديه وسفارتينا نايمه وعلى الحكومه ان تنتبه لما يكتبه كتابنا المنتقدين وملاحظاتهم يتبع
هؤلاء الكتاب عندهم من الخبره والصدق والحرص على الاْردن ما يفوق ازلام الدوله ومن لايعرفون غير التسمية واللهف وكتمان الشهاده الصادقه
ليس بالضرورة للمخابرات والاستخبارات الاجنبية والصهيونية استلقاف واستغلال المواطن العربي الذي انتقل للعيش في بلاد الغربة !! فالداخل لاي بلد عربي مباح بالكامل واسهل ومفعول نتائجه اسرع واشمل . هي معضلة حرية الراي - والرأي الاخر واعتقد ان السياسة الاعلامية الاجنبية والصهيونية تركز بطريقة مدروسة على الداخل العربي واستغلال بقاء التلاعب بالحرية و التخلف الاعلامي لصالحهم ... حسب علمي لا اعتقد ان
هناك معارضة اردنية معتمدة كنهج او منظمة ولها وزن في الخارج .. الغالبية منتقدين لسياسات استهبال الشعب من قبل الكثير من المسؤولين وانتقاد البروقراطية الدواوينية و تشريع القوانين الناظمة الفاشلة .. ثلة مسيطرة تنظر الى ان الاردن ملك لهم و ان الشعب غبي يجب ان يبقى عبدا لهم .. أما غيري وانا ونحن نعيش في الخارج عندما نري زهرة جميلة نتمنى لو انها مغروسة في الاردن ونتمنى لقانون منصف متكامل ان يعتمد عندنا .
كما اتذكر هو هناك العشرات من الاردنيين والعرب الذين تستخدمهم المخابرات الاجنبية للكتابة ذد الاردن في امريكا وبريطانيا ودولة خليجية اخرى
الأستاذ الكبير والوطني الكبير عمر الاردن ينطق الحقيقة وهو العارف والخبير وهو عندما يقول وانا ونحن نعيش في الخارج عندما نري زهرة جميلة نتمنى لو انها مغروسة في الاردن ونتمنى لقانون منصف متكامل ان يعتمد عندنا . - انما يعبر عن مكنون النخبه الاردنيه والعربيه الوطنية من الرجال الرجال .أما القلة وهم بالعشرات الذين يعيشون ويتصلون وينسقون مع استخبارات الدول ويصرحون ويكتبون المقالات التي تملى عليهما
وتبرزها وتسوقها الاجهزه الصهيونيه المستحكمه في بعض الدول فهؤلا هم رصيد سالب لبدانهم وموجب لاعداء العرب وتطرحهم تلك الدول كمعارضه وما هم سوى معارضه للاصلاح والتحرر ورأيناهم في العراق وليبيا ومصر وحتى فيسوريا ولا نريد ان نراهم في اي مكان عربي احر وعلى سفاراتنا انتواجه بهم تلك الدول المسماه صديقه
نحن نفتخر بالوطنيين الاردنيين والعرب الشامخين اينما كانوا وعمر الاردن واحد منهم فله كل التحيه والتقدير
وإن أنسى فلا أنسى الاستاذ الكبير والوطني الغيور على الاردن ومصالح الاردن المغترب فهؤلاء هم رصيد للاردن وللعرب والذين يخترقون الاخرين ولا الاخرون يخترقوهم بقي عندي سؤال هل الفقر او الجشع يسهم في عمالة العملاء
تحيياتي للاستاذا لوطني الحر الكبير المغترب وعمر الارد ويكفيه هذا الاسم الذي اختاره لنفسه .سادتي هناك الاغلبيه الساحقه من الاردنيين والعرب يحملون مشاعركم لكنكم النخبه الشجاعه والمفكره
والمقال واضح بأنه خصكم وخص الحاجة اليكم بأكثر من فقرتين فانتم السفراء والناقدون الاحرار تنتقدون بحق وبشجاعة وغيره وتمدحون صدقا وتشجيعا وانصافا أعزكم الله وحماكم
اقدر تعليق الصديق المتابع الاردني واشكر كلامك . واقدر ما جاء بالمقال وافهم ما قصد سعادة فؤاد البطاينة الاكرم من استغلال بعض الاقلام وغياب دور السفارات لمواجهة هذه الظواهر . ما زلنا بحاجة للتوعية الايجابية لتقبل حرية التعبير في الاردن ، كيف لا و عدد لا بأس به عندنا ما زال يعتقد ان حرية التعبير تقاس بمقدار حجم التطاول والمسبات . ان كان يقال سيدي ان الجوع كافر ، لك ان تتخيل مفعولة بغياب العدالة .
طبعا اتهام كل مخالف بأنه عميل ببساطه مش صح.انا التقيت في كثير منهم ولم المس الخيانه ابدا. يخونوا ليش وكيف. معضمهم يشوفوا الفساد والسرقه وسياسه جوع كلبك يلحقك والوزارات واحده رايحه وحده جايه وترميج مجلس الامه بشحطه قلم، والقاءمه كبيره. تذكر سيدي الفاضل جو الحريه والقانون يعلم الانسان الشجاعه الادبيه. مع حبي وتقديري لك
المقال يتكلم عن المخالف الذي ينسق مع استخبارات الدول الاجنبيه فهؤلاء عملاء
هذا المقال لا يقرأ من عنوانه وأنصح من يريد التعليق او التعقيب أن يقرأ المقال كامل كموحده واحده وأنا و99 بالمئه من الشعب الاردني معارض لسياسة الحكومات المقال يحيي كل معارض بناء في الداخل والخارج ويحذر من هؤلاء الذين يتخذون صفة المعارضه ولهم ارتباط وتعاون مع أجهز الاستخبارات الاجنبية ويحيي كل معارض أو وطني حر في الخارج يدافع عن قضايا الامه ويعري المفسدين دون ان يكون مرتبطا او متعاونا
تحية لأستاذنا الكبير القامة الوطنية فؤاد البطاينة .
أتفق معك ولاأتفق وغالبا هذا يحدث للمرة الأولى التي أقرأ فيها مقالة لك وأعلق عليها لأنني غالبا أصنفك ككاتب وطني حر همه الأول الوطن ثم الوطن فالأمة التي نحن جزء منها ونتأثر حنما بما يحدث لها شئنا أم أبينا فنحن في قلب الجغرافيا العربية ومجاورين لأكبر وأخطر كيان يهددنا ويهدد الأمة وكل ما يجري الآن من حروب وعنف وتشريد وتطهير عرقي يصب لصالح ذاك الكيان
بالدرجة الأولى خلافا لتحقيق مصالح الدول الكبرى والدول الإقليمية الطامحة التي ستتشارك الغنائم التي ستجنى على حساب أمتنا العربية التي قيض لها بأن تكون الضحية منذ التشطير الذي حدث لها بعد الحرب الكونية الأولى وقيام ماسمي الدولة القطرية التي غدت مزرعة وملكية خاصة لحاكمها وبطانته وجيشه وأمنه ومخابراته التي تحمي كيانه الذي يقوم على الفساد وكتم الأنفاس وتصفية كل من يعترض على نهجه في الحكم .
وكان نتيجة ذلك أن ظهر الكثير من المعارضين لتلك الأنظمة المستبدة العربية وأغلب هؤلاء هربوا من البطش والتصفية إلى
الخارج وفعلا تلقفتهم بعض الجهات من أجهزة المخابرات العالمية ووضفتهم لتحقيق مصالحها .
أما في حالة الأردن كدولة منذ تأسيسها فلم تشهد ذلك النمط من القهر والعنف المهول ضد الخصوم إلا في فترات محددة ولم تشكل ظاهرة أو صفة كدولة بوليسية قمعية قياسا لبعض الأقطار العربية فغالبا ماكان النظام
يحتوي معارضيه ولنا في الكثير من الأسماء التي تسلمت مناصب بعد قيامها بمحاولات انقلاب أو معارضة للنظام أمثلة كثيرة حتى أنهم تسلمووا أعلى المناصب في الدولة وغدوا أكثر المدافعين عن النظام .
أما بعض الأسماء التي تحدث عنها المقال ولم يذكرها فهم ولله الحمد قلة منبوذة لاوزن لها وفعلا هم حاقدين على الوطن وأصحاب أجندة يحاولون تنفيذها خدمة لمن وكلهم بها
ولو بحثت عن أصول معظمهم فلن تجد إلا قلة منهم من أبناء
هذا التراب .
لكني أخشى أن تتوسع هذه الفئة القليلة بأن تستقطب العديد من أبناء الوطن الذين قدر لهم بأن يعيشوا هذه الأيام العصيبة التي يمر بها الوطن ، فالفقر والقهر والفساد المستشري وترك الفاسدين وأصحاب الأجندة المشبوهة يصولون ويجولون دون عقاب وما يقوم به هؤلاء من تجنيس وتوطين وتآمر على الوطن وهويته ربما يدفع البعض للكفر بالدولة وليس بالوطن مما يدعوهم إلى الإنشقاق حتى بدون سوء نية والإنظمام للقلة.
المعارضين في الخارج للاردن او لغيره من الدول العربيه لايسمح لهم العمل ولا تقدم لهم التسهيلات والكاش والتأييد الاعلامي الا اذا اصبحوا عملاء ضد بلادهم ورأينا هؤلاء في دول الربيع العربي
تحية لك وطنيا اردنيا وقوميا عربيا و‘نسانا كبيرا
أخي قرأت تعقيبك ولم أتمكن من تلمس أي اختلاف أو تعارض مهما صغر بينه وبين ما جاء بالمقال بل وجدت فيه تعزيزا للفكرة وما دفعني لكتابة المقال الأن هو كثرة التصريحات والمقالات المسوقه بل واللقاءات المعلنه وكلها تبث اخبارا وتحليلات عن النظام والدوله والديمغرافيا وتهاجم ما لم تكن تهاجمه من قبل فلما الأن والمواقع لا تسمح بمسميات تحياتي واحترامي لك
هذه الفءه أالقليله التي ذكرها استاذنا طايل البشابشة المحترم هي التي تجد الدعم الأجنبي عندما يجد الجد ويجب كشفها ومحاربتها بواسطة سفاراتنا وحكوماتنا
كتبت لك الف شكر على مقل سابق لك عنوانه " فسادنا
.....مما ينفي اي دور لمعارضة خارجية و الثانية ان كل اردني يرحب بكل عربي ليقيم و يعيش على ارضه و هذا يعني القضاء على فرص العيش و و الوجود للاردنيين الاصليين ...و نعود الى للعلاقات الثنائية بين الاردن و امريكا و اسرائيل ...
.... التي قامت بها السفيرة الاميركية لمؤسسات و دوائر رسمية و منها سيادية و شركات و مصانع و جمعيات و مدن و قرى و ارياف و منازل شخصيات و تجمعات مواطنين ...هل تستطيع ان تعطيني اسم مسؤول اردني واحد قام بزيارات بعدد ماقامت به السفيرة الاميركية ؟؟ هل بامكانك ان ان كتابة مقال عن حجم المساعدات و المنح القروض والامريكية للدولة الاردنية ..هل مثل امريكا بحاجة لعملاء ضد الاردن
اما اسرائيل يا كاتبنا ....فالعلاقات بيننا و بينهم شائكة و من نوع السهل الممتنع ...فبيننا اتفاقية وادي عربة و بيننا و بينهم اشقاء ...اسرائيل تهتم بجوانب من وجودهم و مصيرهم و بقائهم و مستقبلهم ...و نحن نشاركها هذا الاهتمام حيث جزء منهم مكوناً من ديموغرافية وطننا و بيننا و بينهم نسب و مصاهرة وجذور مشتركة , بكل اسف نقرأ عن وجود اعداد كبيرة من العملاء لاسرائيل في المناطق المحتلة يخدمون امنها ....
تحية واحتراما اتمنى عليك قراءة المقال وقراءة جمله وفقراته في سياقها ودون اجتزاء منها .أما أن امريكا واسرائيل ليستا بحاجه لعملاء . فأقول لك لو تمعنت بالمقال لعرفت نوعية العملاء المطلوبين اليوم في هذه المرحله . امريكا واسرائيل لا تحتاجان جواسيس على انظمتننا ولكنها الأن تحتاج جواسيس وعملاء ضد انظمتنا ودولها لانتهاء دور تلك الانظمه بقبول شعبي أرجو ان تكون الفكره وصلت بهدوء
التعليق رقم ٣٧ يتحدث عن معارضه خارجيه يا سيدي معقول وينها وليس موجوده بالخارج مش شايف السقف اللي يكتبوا فيه الكتاب والمعلقين وما حدا ساءل وبعدين الكاتب المحترم لما قال انه بنفتخر يكون وطنا وطن للعرب وبلاد العرب وطن للأردنيين قال معها ولكن على ان لا تكون اوطاننا بديله الصهيونيه المقال دقيق ومفيد وفي توقيته ويتكلم عن ...تستخدمهم الصهيونيه لأغراضها ويشجع المعارضين الوطنيين في الخارج
اخي فؤاد ..اسعد الله مساءك و المتابعين الافاضل ....كنت أتمنى على الاخ المحرر ..أن يتحلّى بالديموقراطية التي ننعم بها و الحمد لله و ينشر الجزء الاول من تعليقي كاملاً في بند 36 حيث لم يرد فيه ما يوجب الحذف ..ليظهر التعليق مكتملا بأجزائه الاربعة ..رأياً آخر على ما تفضلت به في مقالك ....و مع ذلك ادعو الله بدوام هذا الموقع منبرا للرأي الحر لما فيه مصلحة الوطن و المواطنين
بعد التحيه لا شك انك ككل متابع للمواقع أن هذا الموقع هو ربما الوحيد الذي ينشر التعليقات والتعقيبات على المقالات والاخبار بشفافيه كامله بصرف النظر عن اتفاقه مع رأيالاستاذ الناشر ام لا وعن تباين الاراء ومن هذا المنطلق في سياسة الالتزام فإنه يلتزم أيضا بالقانون الدستوري ويلتزم بعميار النشر وصلاحيته من حيث الالتزام بأدب الكتابه وعدم تجريح الاخر او الكتابات بصوره يمكن الاستغناء عنها . وأنا لا أعرف
ما شطبه السيديد المحرر لكن الاحظ أنه يعتذر احيانا عن نشر التعليق ويقول نعتذر وقد سبق واعتذر لي عن تعليقيين وكان على حق لأني ذكرت أسماء وهو ما لا يتفق مع سياسة الموقع .وأحيانا يشطب المخالف ويبقي على التعليق . ارجو ان تحاول التعليق في مواقع اخرى لترى الفارق
أخي المطلوب هو النقد وليس التجريح ولا اقصدك هنا مع التحيه والاحترام ا