هم بتعاملوا معنا على اساس اننا كومبارص سحيجه وهتيفه ونعطيها دحيه ونجرلهم على الربابه ونشعر ..
شو ماحكيتوا وشو ما كتبتوا لن يتغير شيء ليش ما رح يتغير شيء لانه مافي زلم وقيادات وطنيه كما يقول جدي زلم هالايام .... ..
حلو الانسان أن ينتبه ويدافع عن بلده وشعبه وبعدين يروح للدفاع عن الاخرين والاخرين هدول مش ناقصهم اكيد
جاء في مقال بعنوان فسادنا جزء من المؤامره على الدوله الى فؤاد البطاينه ما يلي
أما الأردن كبلد نامي فإن قدره أن يُحرَم من موردا ماليا اساسيا ثابتا كغيره من الدول النامية ليغرف منه ويعوض ما يفترسه الفساد كشرط لبقاء الدولة قائمة . فتتجه السياسات لأسهل الطرق وهو المواطن والوطن لتنخر فواتير الفساد كل بيت وكل جيب وكل مؤسسه
ثم جا به الفساد في بلدنا مطلوب ومرعي من الخارج . وهذا
. وهذا ما يمكن معرفته من طبيعة شروط وسلوك صندوق النقد الدولي عندما يشترط رفع الدعم عن أساسيات الحياة لشعب فقير والتغول في الضرائب ولا يشترط التوقف عن الفساد كوسيله ناجعه لتعزيز مال الدولة واقتصادها واستقرارها وتقدمها ، ولا أن يرى نتائج ملموسة ومردودات على المواطنين والدولة على الأرض
كعادتك أستاذ لبيب دائما مبدع وتضع النقاط على الحروف. تحليل واقعي يوضح الحالة اقتصاديا واجتماعيا وأمنيا بكل دقة. بارك الله بك وبفكرك وقلملك النبيل.
المقال وصف بدقة قاسية حالة المواطن الاردني في بلده بمعنى ان المواطن عاجز ومجلوط راقد لا حراك ولا حتى قادر على النطق والصراخ منبطح على السرير بغرفة الانعاش موصول باجهزة تساعده على الحياة فقط دون المساعدة على الشفاء.. بمعني تقرأ المقال وانت قلق و مهموم وتنتهي وانت شبه عاجز وشبه مجلوط او تفكر بالانتحار. هذا خطأ الاردني صامد وصلب ومعدن نفيس لا يصدأ لهذا هو الباقى. والفاسد والدخيل قريب ما سينقرض.
الاردني كتلة من الحنان والعطف والمروءة والاحسان يجير ويحمي المنكوبين من الشعوب البعيدة و القريبة يقاسمهم المسكن و الماء والغذاء والامن والامان والاردني باني النهضة والعلم والتطور . الاردني ان ثار على الفاسد سيجلب له قوة من الاخ والابن والقريب لاسكاته هكذا يريدوها ... لهذا هو بلا دموع .. و ليست من طبعه الخيانة ولا النجاسة ولا الغدر ولا الفساد . لهذا سيبقى وينتصر لقوة ايمانه وقوة العزيمته .
ما علاقة المديونية بالفساد يا حضرة الكاتب؟26 مليار دينار حجم المديونية الان وهي قابلة للزيادة,فهل يعقل ان الفاسدين نهبوا ذلك المبلغ الضخم؟المعلقون ..... باقتراح حلول قابلة للتطبيق على ارض الواقع,......,شبعنا من التنظير والشكوى الذي لا يسمن ولا يغني من جوع !!!
بطولة في تطريز المقالات - فيها عزاء نفسي لانفسنا ونحن اضعف من ان نسقط رؤساء حكومة متعاقبة - فعلا اهانونا واهدروا كرامتنا وانسانيتنا أعواما عجاف ولا يزال مسلسل الهوان والأذلال الذي يمارس علينا ونحن عاجزين وصامتين صمت القبور ونحن نتداعي الى الحضيض والى هاويه الانهيار التام في كل أوجه الحياه وأقلها ادميتنا وحقنا الإنساني في توفير الحد الأدني للحياه الحد الأدني من الحق الإنساني في توفير
الحد الأدني للعيش ونحن نتصارع مع بعضنا في سبيل توفير لقمه عيش كريمه ولا نفعل شىء سوي القبول بالأمر الواقع المفروض علينا شيئا ام ابينا ونقول بكل بساطه ما باليد حيله ، ماذا تستطيع ان نفعل ؟ ونحن نعيش في معاناه وضنك عيش وتاتي بطولتنا بكتابة مقالات او التعليق عليها او سماع لمنظر يصرخ على الشاشات والمنابر . املنا ان يتحقق ما جاء بتعليق قناص المقالات الاستاذ عمر الاردن .
د. لبيب نطقت بما لم يجرؤ بنطقه الكثيرين وأوردت كلمة وقاحه أكثر من مره وهي الوقاحة الحقيقة بعينها في تعظيم الفساد وحمايته ورعايته الفساد الكبير سبب مصيبتنا والمصيبة الأعظم التستر على الفاسدين من قبل الأجهزه التي تحصي الأنفاس وكما هو حال المخدرات تاجر مخدرات متخم ومن الحيتان تؤدى له التحايا ومعلومة كيديه لعامل تكون سبب البلاء من اتجار وتعاطي ومن المصطلاحات الكبره
وطننا ليس بخير وأبت الوقاحاحة ..؟؟
ماشي يا ممدوح ياعبادي لايوجد بيننا وبين بريطانيا العظمى اي تبادل فارين او مجرمين. لماذا اذن لاتعمل الحكومة الغير رشيدة على تاميم ومصادرة متلكات وشركات وعقارات الكردي والحجز على. ارصدته في البنوك الاردنية. تحية للكاتب الوطني الاصيل. نفس الكلام ينطبق على عوض الله والذهبيين وابو الراغب لا وفقهم الله
صح لسانك وعقلك وضميرك تكلمت بلسان الأردنيون الشرفاء وحطيت ايدك ع الوجع والله يااخوان انا وفريقي التطوعي نركض ليل نهار بصحراء الازرق لمساعدة الناس القاطنين بالخرابيش الذين كانو ومازالوا أهل عز وكرامه والله مارايناه بأعيننا من ذل وفقر يندى له جبين كل أردني حر وانتم تعلمون أن وراء سكوتهم هذا خوفهم على أمن الوطن ربنا قال الذي الطعمهم من جوع وأمنهم من خوف
قدم الجوع عن الأمن كفى أين أنت ياراعي .......
اين انتم من عقاب رب العباد عندما قال قفوهم انهم لمسؤلون أين هو.........الامه لاحول ولا قوة الا بالله