اولا أبدي اعجابي باختيار الدكتور ظفار لهذا الموضوع الحساس وإجادته في طرحه الذي أحاط بمختلف الجوانب المتعلقة به دون الغوص في جانب واحد حتى لا يعطي اولوية لجانب على أخر للأهمية. لقد همشت نخبتنا في الوطن العربي مسألة استغلال التطرف للفئات المجتمعية الضعيفة في وطننا حتى شاهدنا هذا الاستعلال يفوفق مثيله في الدول المتقدمه مما يعني أن لحرية المرأه القائمه على استقلاليتها الاقتصادية وعدم التمييز ضدها ف
في جوانب الثقافة والاجتماع والعلم وفرص العمل وحرية الحركة والبحث له الأثر الأساسي في استقلالية المرأة وبناء ذاتها وبالتالي تأهيلها للخيارات الصحيحة بعيدا عن الاستغلال .
الموضوع هام جدا وطرحه كقضية وطنية في اطار نقاشي واجب على الحكومات والنخبه
وكل الشكر للدكتور اللامع على هذا الانتقاء الموفق الذي يكشف عن حاجة وطنية طالما أغفلناها
اضم صوتي لكلمات الاستاذ البطاينة ولا شك بان الموضوع الذي يطرحه الدكتور المعايطه هام وحساس ومهما في بلادنا ألعربيه كلها لقد استغلت العصابات المتطرفه نساءنا من ذوات الأفق الذي ضيق بوجوههم نتيجة سيطرة الذكورية الجاهليه
شهادتي في المقال التحليلي العميق مجروحه كون كاتب المقال د. ظفار سلمان معايطه
لكن المقال يستحق واكتفي بتعليق أخي وصديقي سعادة السفير فؤادالبطاينه الذي عودنا على عمق تحليله وثقافته التي لا يقعقع لها بالشنان
شكرا د. ظفار والى الأمام وأنت من الكفاءات المهاجره إقصاء متعمدا في وطن يفترض أن يحتضن الكفاءات بدل أن يخسرها ويهجرها ونحن بأمس الحاجه لكل كفاءة مهاجره
فاجمل حديقة زهور في دبي مصممها أردني
تحية واعتزازا بالدكتور ظفار على هذا الطرح المميز لقضية وطنبة غفل الكثيرين عن الخوض فيها وتحديدا عن تأثير المرأة على بنيها كحاضنة وملقنة للعنف والتطرف مع أننا قرأنا وسمعنا عن العشرات من النقاشات التي تتحدث عن المرأة وحقوقها ومطالبها في المساواة مع الرجل وخاصة الحقوق التي تتبناها مؤسسات ومنظمات تضع السم في الدسم كأن تدعي الدفاع عن حقها في تجنيس أبنائها أو منحه حقوق مواطن لو تزوجت من غير الأردني
شكراد ظفار على الاضائه الممتازه ,اؤكد على تعليقي اخي سعادة السفير أبو ايسر فقد أبدع الوصف كعادتهز ةاللى الامام د ظفار
وكان لها ذلك بدعم من جهات متنفذة ترعى التوطين والتجنيس وكان قراررئيس الحكومة بتنفيذ ذلك خلال 48 ساعة في الاسبوع الماضي خير دليل على ذلك .
نشاركك التمني دكتور ظفار على أن تهتم حكوماتنا بما جاء في مقالتك وتولي أمهات الأردنيين الرعاية والإهتمام ودعمهن بالعيش حياة كريمة ومكافحة الفقر والفاقة خصوصا في أطراف الأردن المهمشة حتى لايستغل فقرها وفقر عائلتها من قبل جهات إرهابية تتستر بالدين كعنوان
تطرب له الآذان وتنفتح له القلوب البريئة ، وللأسف يوجد مثل هذه النماذج الكثير وأعتقد أن 4000 أردني كما سمعنا يقاتلون في سوريا والعراق خرجوا من هذه الحاضنة دليل على أن خلايا تؤمن بهذا الفكر موجودة بيننا وبكثرة وأجزم أن مثل هؤلاء كان للأم دور كبير في تخريجهم كتلاميذ من هذه المدرسة .
البيت هو الحاضنة والمدرسة التي تخرج الأجيال ولنا أن نفخر بالدكتور ظفار ككاتب وطني تخرج من مدرسة أم ظفار
وعميدها ابو ظفار القامة الوطنية الباسقة سلمان باشا المعايطة المتصدي دوما لكل من يعبث بالوطن وهويته من فاسدين وأصحاب أجندة مشبوهة ٠
مرحبا بك دكتور ظفار كاتبا حرا يسير على خطى والده
محققا مقولة ان هذا الشبل من ذاك الأسد
سيدي الفاضل أسعد الله أوقاتك في مهجرك
نحن نعتز أننا تلاميذ في الوطنيه في مدرستكم الكبيره المتألقه دائما بحب الوطن والدفاع عنه والسباق دائما للبحث عن كل اسلوب وطني لاعادة سكة الوطن الى مسارها الصحيح بعد أن انحرفت بشكل فاضح لم يعد يحتمل ولا يطاق ويظن من حرفوا السكة انهم على صواب حيث أن مجموعة من الشياطين تزين لهم أعمالهم فهم لا يهتدون وكأن الله صم قلوبهم وسمعهم وابصارهم عن طريق الحق والصواب
من نافذة الادب ، يطل علينا الدكتور ظفار بمقالتة الرائعه ، بحديث وازن متزن صاحبه سلاسة الطرح ابحر بنا الكاتب في موضوع هام وفّق باختياره .
نعم سيدي الام مدرسه ، ويجب الانتباه لدورها وتأثيرها على كل الصعد ، سيما آفة التطرف التي ما زالت تعصف بمنطقتنا والعالم .
نتطلع للمزيد من فيض فكركم د. ظفار . ولا يفوتني ان ابارك لصديقي واستاذي عطوفة سلمان باشا - القامة الوطنيه - أن حباه الله بشبل يواصل مسيرته .
كل الإحترام للدكتور ظفّار سلمان المعايطه وأهلاً بك على صفحات هذا الموقع الكريم بأهله جميعاً,
لقد أدلوتم بدلوكم بما يخص المرأه كرجال وجاء دوري كمرأه بأن أدلي بدلوي المتواضع أمام حضراتكم,
وفي هذه المناسبه يوم المرأه العالمي أتمنى لنسائنا العربيات التحرر من قيود الفكر المنحدر والتطرف والحريه العبثيه وأن تكون أنموذج بالرقي واكتساب المعرفه والعلم الذي يساهم بتشكيل مجتمع محترم ومثال وقدوه بين الأمم,
أما فيما يخص المقال ولكاتبه كل التقدير والإحترام ورغم كل المجاملات الذكوريه ولكن أستميحكم عذراً وأنا أختكم الصغيره مكانةً بينكم بأن أقول ما يمليه عليَ ضميري وواقعي ومشاركاتي النسائيه وبدون مجامله أو نفاق لأني أكرهه جداً وحتى لأقرب الناس علي أن المقال ركز على دراسات وأرقام مئويه بحق المرأه الأردنيه ومن خلال قرائتي عدة مرات للمقال وجدت أن الدراسه أجحفت كثيراً وشوهت من صورة المرأه الأردنيه بتطرف كبير
فذكر كثير من النقاط التي جعلت المرأه متطرفه وبأرقام ولو ظاهرها بسيط ولكنه مرعب أمام من يريد زعزعة المجتمع من خلال أهم ركن به وهو المرأه الأم والأخت والزوجه والإبنه والمعلمه والطبيبه والمهندسه والكاتبه والفلاحه والبدويه والحضريه,وجعل العشائريه لها دوران دور يحمي ويُحصّن ودور يُشجع للتطرف وبرأي المتواضع العشائريه الكريمه لا تلعب أدوار بتاتاً بل هي بيئه مكتسبه للذكر والأنثى ومرآه تعكس ثقافة أبناءها,
أنا لا أؤمن بدراسات المراكز مهما كانت أسماؤها وأرقامها وكبر أحجامها مع الأسف لأنها مُسيسه ولا دخل للحقيقه بها وهي دراسات وتجمعات وندوات ومؤتمرات ومنظمات تحت شعارات ديمقراطيه وحريات ولا هدف لها إلا تفتيت المجتمعات العربيه التي ترتبط بالدين أولا والموروث والقيّم والأخلاق وعليه جاءت لتدخل علينا من باب المرأه أنها مُعنّفه وثم أصبحت متطرفه وهذا مرفوض وغير منطقي ولا أتقبله وأعارض عليه بكل مؤتمر وورشه
أجنبيه وغير أجنبيه, وأنا لست من صنف النساء اللواتي يتسابقن على كرسي ودولارات وسفرات لكي أبصم لUN أو غيرها من كثير الأسماء,, على أن العربيات عامةً والأردنيات خاصةً متطرفات وحتى لو وجدَ فهولاء طفره وشواذ ولسن قاعده,
أما الإنحلال الأخلاقي فهو الواجب التنبه له بشدّه وعوامله المُسببه كثيره,
والمرأه الأردنيه المتطرفه لم أتعرف عليها بعد فقط لا أرى سوى أردنيات نشميات وحتى لو إعوجت سرعان ما تنعدل لأن أصيله
أقول بأن موضوع التطرف ينتقل من الرجل للمرأه وبعدها سيأتي دور الطفل الأردني وعلى ما يبدو أنه صار مصدر رزق للكثيرين لأن أبوابه توسعت ورزقه كثير وهو كالوتر الحساس الذي يعزف عليه كثير من الدارسين والسياسين والعاطلين لأنه أقرب طريق لقلب المنظمات الأمريكيه والأجنبيه,وأصبح الشغل الشاغل وأسهل موضوع وتركو كل الهموم والمشاكل من فقر وتجويع وجهل وعدم تنميه وكتم الحريات وقهر المواطن بالغلاء وكأننا بطوكيوودبي
...........
لنا ان نخالف طرح الكاتب وآراء المعلقين ، دون توجيه اتهامات - مبطّنه - بالجندريه والمجامله .....
لا ضير ان نبدي اعجابننا بما يعجبنا . ولا اجد غضاضةً أن أُبدي اعجابي بأمنياتك لنساء العرب ، ومشاركتك الرأي بمراكز الدراسات ، ومضمون تعليقك الاخير..آملاً الا يدرج اعجابي بخانة المجامله والنفاق .
هذا ولك الاحترام