أضف إلى المفضلة
السبت , 23 تشرين الثاني/نوفمبر 2024
السبت , 23 تشرين الثاني/نوفمبر 2024


حسين المجالي يكتب : الإرهاب على حدودنا.. ما الذي يتوجب علينا فعله؟

بقلم : حسين هزاع المجالي
08-03-2017 11:40 AM
أخطر ما في الحرب الدائرة على عصابة داعش إعادة تموضع المسلحين في مناطق جديدة كلما اشتدت المعركة ضدهم.

وهذا تماما ينطبق على الوضع الراهن في جنوب سوريا وغرب العراق، حيث يقترب التنظيم الإرهابي اكثر من حدودنا، وهو ما يزيد العبء الأمني المفروض علينا للتعامل مع الإرهابيين باستراتيجية جديدة قائمة بالأساس على درء الخطر عن حدودنا.

في سوريا، ثمة تواجد قريب من حدودنا لجيش خالد وهو الموالي للتنظيمات الإرهابية، وهذا الجيش مسلح بعتاد وأسلحة ثقيلة، كما قال في السابق رئيس هيئة الأركان المشتركة للقوات المسلحة الأردنية.

الإرهابيون، لم يعدوا كما كانوا في السابق محصورين في منطقة واحدة بل آخذين بالتمدد والتموضع في مناطق جديدة بالجنوب السوري، ومثال ذلك ما حدث في سيطرتهم على مناطق جديدة كانت تحت سيطرة المعارضة السورية المسلحة في درعا وغيرها.

وهذا بالتأكيد يشكل تحديا جديدا من شأنه كما قلنا أن يزيد العبء الأمني على القوات المسلحة الأردنية التي ظلت تراقب خطر جيش خالد والعصابات الإرهابية الأخرى، في معاقلهم السابقة.

بَيد أن المراقبة اليوم ستزيد رقعتها وبالتالي سيزيد عبئها، وهو ما يتطلب أدوات جديدة للتعامل معها.

هذا من جانب الخطر القادم من الأراضي السورية، أما ما تعلق بذلك الجاثم على حدودنا مع العراق، فالاخبار الآتية من هناك تقول إن التنظيم الإرهابي يعيد ترتيب أوراقه في صحراء الأنبار وهي الصحراء المترامية الأطراف والحدودية مع ثلاث دول هي الأردن وسوريا والسعودية.

قبل أيام نفذ التنظيم الإرهابي عملية مسلحة ضد معبر طريبيل المنفذ الحدودي الأهم مع الأردن وقتل فيه 16 جنديا من حرس الحدود العراقية، ولم تستطع القوات العسكرية العراقية من صد الهجوم نظرا لقلة عددها بسبب انشغالها في عدة مناطق عراقية.

وهذه العملية جاءت في وقت تستعد فيه الحكومتان الأردنية والعراقية لإعادة فتح منفذ طريبيل، وهو ما يعني أن ثمة رسالة يريد التنظيم الإرهابي إرسالها مفادها أنه موجود ولن يتخلّ عن المنفذ والطرق الرئيسية المؤدية إليه نظرا لاهميته الاستراتيجية بالنسبة إليه، هذا من جانب؛ ومن آخر أنه يقتات على تلك الطرق عبر الأتاوات التي كان يفرضها على الشاحنات وغيرها.

في الحقيقة، مدن غرب العراق في غالبيتها غير آمنة وتقع تحت سيطرة أو مرمى نيران عناصر داعش.

أمام هذا الواقع على حدودنا الشرقية والشمالية، ثمة سؤال كبير عن الذي يتوجب علينا فعله للتصدي للخطر المحدق بنا.

في السابق اعتمدت القوات المسلحة الأردنية على استراتيجية الدفاع الثابت والاستخبارات الميدانية في عمق مناطق التهديد الإرهابي عبر مراقبة تحركات العناصر الإرهابية، غير أن هذا لا يكفي مع الواقع الجديد للإرهابيين على حدودنا الشمالية والشرقية، وبالتالي لا بد من تحديثات على تلك الاستراتيجية بحيث ننتقل فيها من الحالة السابقة إلى حالة جديدة.

في الواقع التحديثات على الاستراتيجية بدأت قبل أسابيع بالضربة الجوية التي نفذتها طائرات من دون طيار في ريف السويداء ضد معاقل لتنظيم داعش الإرهابي بيد أن ذلك يجب أن يترافق مع الآتي.

أولا: اتباع استراتيجية «الدفاع النشط» الذي يعتمد على مشاركة عدة أسلحة عسكرية في العملية ومن ضمنها القوات البرية لتنفيذ هجوم استباقي على معاقل الإرهابيين فارضة زمانا ومكانا تختارهما قواتنا المسلحة، لتكون العملية مثمرة وتحقق اهدافها بإيقاع الخسائر بعناصر التنظيم الإرهابي وتطهير المنطقة من المسلحين وابعاد الخطر عن الحدود.

ثانيا: إن «الدفاع النشط» لا يعني «الإمساك بالأرض»، أي أن على القوات المسلحة أن تعود إلى وظيفتها الدفاعية لتكون جاهزة لأي واجب يُسند إليها فور انتهاء العملية العسكرية وتحقيقها للهدف الذي وضعته منذ البدء.

إن تطوير استراتيجية الحرب ضد الإرهاب باتت ماسة اليوم، بل يجب أن لا يتم تأجيلها أكثر من ذلك والانتظار إلى ما سيتمخض عن الخطة التي طلبها الرئيس الامريكي دونالد ترامب من البنتاغون لمحاربة داعش.

اليوم يجب أن يكون هدفنا في تلك العمليات العسكرية هو ابعاد الخطر عن حدودنا، إلى حين نضوج قرار دولي بالحرب الشاملة على الإرهاب، فنحن أكثر المتضررين من اقتراب الإرهابيين منّا ومن تحركاتهم الجديدة على الحدود.

بالتالي، عندما ينضج القرار الدولي، سنكون بالتاكيد جزءا منه، حيث شارك الأردن وما زال بالتحالف الدولي ضد الإرهاب، لكن الواقع الجديد يحتم علينا أن يكون لجيشنا دور سريع في إبعاد مكامن الخطر والعودة بعد الاطمئنان على الوضع الامني في المناطق القريبة من حدودنا إلى مواقعه العسكرية.

لذلك، يجب أن نكون مستعدين للمرحلة الجديدة من المواجهة مع الإرهاب الذي يعتبر أبرز التحديات التي تهدد أمننا الوطني وسلامة مواطنينا.

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
08-03-2017 11:55 AM

نعتذر

2) تعليق بواسطة :
08-03-2017 12:24 PM

المقال من رجل سياسي أولا ثم أمني . وحيث أني متابع للوضع على حدودنا مع سوريا والعراق اعلاميا وصحفيا وسياسيا فإني أتفق مع الكاتب في ضرورة تنفيذ الفقرتين أولا ، وثانيا ، كما جاءتا بالمقال . ولعلمي منطقيا بأن الدولة تعي ضرورة ذلك وترى أن العصابات تتكاثر وتحشد ومع ذلك تتلكأ ، فإن السبب للتلكؤ منطقيا أنها تتلقى نصائح خارجيه بالانتظار . إن على دولتنا مسئولية اتخاذ قرار ...يتبع

3) تعليق بواسطة :
08-03-2017 12:25 PM

على حدودنا والحكومه بترفع في الضريبه والمخالفات والجمارك على المواطن بدل ما تحتوي الوضع في المنطقه بزيد الطين بلل

4) تعليق بواسطة :
08-03-2017 12:25 PM

وطني بحت سياسيا وعسكريا . فالأمر عندما يتعلق بالوطن وأمنه لا يحتمل المجاملات السياسية والدبلوماسية ، ولا المراهنة على جهات اجنبية لها بالتأكيد مصالحها وحساباتها .

5) تعليق بواسطة :
08-03-2017 12:27 PM

وماذا بالنسبه للصهاينه الذين يمارسون الارهاب ضد اخواننا في فلسطين وبرعاية امريكيه غربيه وتواطئ من انظمة بني يعرب .

6) تعليق بواسطة :
08-03-2017 12:39 PM

داعش منتج ( اسرائيلي-أمريكي- بريطاني) بشكل عام ،ولا نعتقد قيامها بعمل عسكري بري ومباشر ضد الاردن ،اللهم الا اذا كان هناك مخطط دولي لتغيير الخارطة والحدود وإقامة شريط عازل تحت مسمى منطقة آمنة أو دويلة درزية تمتد من راشيا لبنان وحتى الأزرق والسويداء
يقظة قواتنا المسلحة كفيل بحماية الحدود من أية عصابات متطرفة قد تفكر باختراق الحدود
ليس من مصلحتنا الاستجابة للتشجيع الغربي والصهيوني لعبور الحدود ابد

7) تعليق بواسطة :
08-03-2017 12:52 PM

نعتذر

8) تعليق بواسطة :
08-03-2017 01:09 PM

يا ريت ترجع وزير داخليه وترجع اللي ظلمهم .................

9) تعليق بواسطة :
08-03-2017 01:26 PM

.
-- اتفق تماما مع توجس محمد باشا العتوم فعبور الحدود سيكون فخ تمكنا من تجنبه فتره طويله ويجب الا نقع بِه الان بتوقيت يتزامن من تدخل تركي وأمريكي من الشمال

-- جيشنا يعيش ضمن حاضنه شعبيه متينه تحميه داخل حدودنا وهي ميزه لا يملكها اذا تخطى الحدود هذا بالاضافه الى ان هنالك اجندات غربيه واقليمية لاضعاف دور الجيش ظهير الوطن بأنهاكه ، لذى سيكون العبور للمجهول بالحجم والمواقع والمده
.

10) تعليق بواسطة :
08-03-2017 02:16 PM

ماذا عن الميلشيات الشيعيه . ما هي اهدافها المستقبليه. لا اعتقد انهم سيسرحونهم فيما بعد بل سيحاولون استخدامهم في ايذاء العالم العربي. هناك 42 ميلشيه شيعيه. ماذا سيفعلون فيما بعد.

11) تعليق بواسطة :
08-03-2017 02:24 PM

القيادة العامة للقوات المسلحة الاردنية الجيش العربي وقوات حرس الحدود وسلاح الجو الملكي والعمليات الخاصة والاستخبارات العسكرية / الامن العسكري جاهزة لردع اي خرق لحدودنا .
الدولة الاردنية يقظه وعلى مستوى التحديات زيارة الرئيس الملقي لانقرة واستقبال جلالة الملك لوزير الخارجية القطري تؤشر لنقطة جديدة وبداية سطر جديد مثيرهما على المجاميع الارهابية والتكفيرية الوطن بالف خير وشكرا للعين المجالي لاضاءته .

12) تعليق بواسطة :
08-03-2017 02:41 PM

_

أتفق مع كل ما جاء في المقال

خاصة أنه ليس مطلوبا ( الإمساك بالأرض ) .

_

لكن :

ماذا عن الداخل ؟

و ما هي رؤية الباشا لما يدور في الأردن ؟

و كيف سيتم تلبية مطالبات الأردنيين بمكافحة الفساد

و العداله الإجتماعيه و الحفاظ على الهويه الأردنيه ؟

_

لا نريد أن يتم استغلال داعش لتكون البعبع

الذي يتم تخويفنا به قبل النوم , حتى ننسى ما نطالب

به من إصلاحات .

_

.

13) تعليق بواسطة :
08-03-2017 02:57 PM

نعتذر

14) تعليق بواسطة :
08-03-2017 03:12 PM

.
-- سيدي, دخلت امريكا فيتنام بقوة رمزية ثم تورطت لسنوات بوحلها, دخلت سوريا لبنان بقوات الردع ثم غرقت لعقدين بصراعها المذهبي وفسد جيشها, دخل الرئيس صدام الكويت بإيحاء امريكي ثم انقلبوا عليه

-- سوريا الآن ارض صراعات تطحن الأقوياء والترويج لدخول محدود مؤقت غير صحيح لأن تجارب الدنيا تثبت أن احدا لا يستطيع ضبط رد فعل الاطراف الاخرى حتى داخل بلدنا

وللاستاذ عمرو بن هشام الزرقاوي الاحترام والتقدير

.

15) تعليق بواسطة :
08-03-2017 03:27 PM

تحصين الجبهه الداخليه نشر العداله محاربة الفقر تكافؤ الفرص محاربة الفساد والفاسدين واخيرا الشعب هو من يحمي الاوطان

16) تعليق بواسطة :
08-03-2017 04:05 PM

ذكرت فضائيات عراقيه أن قادة التنظيم اﻹرهابي الداعشي قد أصدروا اﻷوامر لما يسمى بجيش الخلافة باﻹنسحاب من الموصل واﻹلتحاق بقوى التنظيم اﻹرهابي الداعشي بالرقه والتي تعتبر المعلق الرئيس للتنظيم المتطرف المتعطش الدم وستكون معركة الرقه بين داعش والقوى المتحالفة ضدها نهايه للتنظيم والخطر يكمن بقيام قوى التحالف ضد التنظيم اﻹرهابي بفتح ممرات هروب باتجاه الجنوب وصولا إلى الحدود اﻷردنيه .

17) تعليق بواسطة :
08-03-2017 04:23 PM

أتساءل ، أمامنا مشهد فيه اندحار لداعش وبقية العصابات وتراجع وهروب ووجهته معروفة شبرا شبرا فمن سوريا نحو الجنوب ومن العراق نحو الغرب ونحن هو الجنوب والغرب . لقد كان ما تفضل به بعض الاخوه المعلقين صالحا تماما حين كان الارهاب مستقرا في سوريا والعراق . أما اليوم فهم يزحفون ويفرون لحدودنا كمستقر محتوم لا يوجدغيره . وسكوتنا يعني تشجيعا لهم للقدوم لنا كمنطقه safe heaven . هل نبقى ننتظر حتى

18) تعليق بواسطة :
08-03-2017 04:24 PM

يتمركزوا بعددهم وعدتهم ويصبح الأمر لهم في مواجهتنا شرسا بمثابة الانتحار الذي ندفع ثمنه ، العدو امامهم والبحر خلفهم ، أم نواجه القلة الموجودة ونعطي للأخرين منهم رسالة بعدم التوجه لنا . ورسالة اخرى للدول الكبرى والاقليميه بأننا واعون ولن تكون المنطقة الآمنة مصيدة لنا ولن نفتح حربا تخططون لها . أتفق مع مقترح الكاتب

19) تعليق بواسطة :
08-03-2017 04:35 PM

كل الاحترام للباشا حسين هزاع المجالي والباشا محمد العتوم فحماية حدودنا كفيلة بسحق الخوارج ضمن حاضنة ابناء وطننا الشعبية

20) تعليق بواسطة :
08-03-2017 04:41 PM

عندما يتحدث حسين باشا المجالي,فالامر يعني انه هنالك حاجه ملحه وخطر قريب,الاولى ان يكون امثال حسين باشا قريب جدا من صناع القرار لخبرته في المجالين العسكري والامني.اما بالنسيه لمن يطالبون بدرء الحرب عن الفلسطينين فالاردن امكاناته لا تسمح ان يهكل هم البيض وقشره. والاردن قدم بما فيه الكفايه واكثر من المطلوب شعبيا وسياسيا واقتصاديا,الضيف الخفيف مثل الخبز نعمه,والضيف الثقيل مثل الجرب ساق الله يحل عنا.

21) تعليق بواسطة :
08-03-2017 04:44 PM

بنظري كعسكري متقاعد ان الضربه الاستباقيه افضل من الانتظار حتى يحشد العدو قواته واسلحته حتى تكون الحدود امنه ١٠٠%

22) تعليق بواسطة :
08-03-2017 05:19 PM

_

ألأخ سيد المعلقين و درتهم المغترب :

كلامك سليم تماما و أتفق معك بأن دخول المستنقعات سهل

و لكن الخروج منها صعب .

لكن في حالتنا الأردنيه فإنننا على تماس مباشر مع الإرهاب

الذي يشكل تهديدا حقيقيا للأردن , و معالي حسين المجالي

كان واضحا بأن ضرب داعش يكون بعمليه سريعه هدفها

منع نقل التهديد للداخل , و إبعاد الخطر عن الحدود .

الدفاع لا يكفي و توجيه ضربه قاصمه و سريعه خارج

الحدود سيكون جيدا .

23) تعليق بواسطة :
08-03-2017 05:31 PM

_

قبل مده كنا نتحدث عن الطابور السادس .

_

لم يطلب أحد درء الحرب عن الفلسطينيينن

الأشقاء الفلسطيننن هم شركاؤنا في هذا الوطن

و هم أخوالنا و خالاتنا و أنسباؤنا و أصهارنا

هم شركاؤنا في بناء الوطن و رفعته , و حمايته

معا نشكل قبضه قويه في وجه من تسول له نفسه

الإعتداء على الوطن .

_

.......

24) تعليق بواسطة :
08-03-2017 06:56 PM

.
-- سيدي سعاده الاخ فؤاد بيك، تجمعني وحسين باشا صداقه ممتده واعرف يقينا لماذا اختاره الحسين بجانبه فللرجل مزايا يَصْعب تعدادها لكني اختلف معه هنا

-- الدخول لسوريا او العراق لن يكون قرارنا لوحدنا لنحدد اين نضرب، كيف ومتى نخرج بل سنكون جزء من تحالف دولي وعربي جربناه عندما فتحنا حدودنا للجوء السوري فاغرقنا وطلب المزيد، داعش منتج تعرف اكثر مني من صنعه ونهايته ستكون بقرار لا ببندقيه

.

25) تعليق بواسطة :
08-03-2017 07:30 PM

الى الأخ الكبير المغترب. علمتنا الحياة العسكرية وفنونها ان الضربات الاستباقية السريعة هي خير دفاع وخاصة ان الهدف هو ضرب العدو بطريقة مفاجئه وسريعة وقصيرة زمنياً والانسحاب الفوري من الموقع حال إتمام المهمة وهذا ما طرقة معالي الباشا حسين. مثل هذه الضربات تكون سرية دون علم أي كان من أطراف النزاع. وكمثل على هذا ما نفذه الجيش الامريكي بتدمر وقتل عدد من قادة داعش

26) تعليق بواسطة :
08-03-2017 07:52 PM

كعسكري نص محترف اقول ان مسك الارض من اهم مقومات الدفاع الناجح اما الدخول بمعارك بريه داخل الارض السوريه فلا انصح به كونه سيجرنا الى مناطق تقتيل والقتال تحت ظروف غير ملائمه واهمها طبيعة الارض وخطوط الامداد والمواصلات وطبيعة الخصم وتكتيكه .لمعالجة الامور صلحوا اوضاع المواطنين الاقتصاديه وخفضوا الاسعار واعدلوا بين الناس وانهوا الظلم فالشعب هو الذي يدافع عن وطنه وهو الذي يقدم التضحيات .

27) تعليق بواسطة :
08-03-2017 08:28 PM

https://www.facebook.com/jordanianterrorismwatch/

المرصد الاردني للارهاب يعنى بتقديم التحليلات والدراسات الامنية للتحديات والتهديدات الارهابية التي يواجهها الاردن .. كما يسلط الضوء على الجهود المبذولة من قبل كافة المعنيين في هذا المجال ..

جهد مكافحة الارهاب .. جهد جماعي ومشترك بين الدولة والقطاع الخاص ومنظمات المجتمع المدني...

28) تعليق بواسطة :
08-03-2017 08:35 PM

بعد التحية وبالغ التقدير . سيدي لا أختلف معك من حيث الصوره على الارض ومن حيث من وراء داعش بل من هذه الصوره أخذت موقفي . وذلك من واقع عدم ثقتي اطلاقا بنوايا امريكا واسرائيل وغيرها اتجاه الاردن ولدي يقين بأن أمريكا من تنصحنا بالتروي وعدم تنظيف حدودنا . قصدي أن المعركه قادمه حتما تقريبا ولكنهم يريدونها على توقيتهم ومقاسهم الذي يورطنا لبنفل المعركه داخل الاردن .ما تتفضل به وجهة نظر وإن كانت ..يتبع

29) تعليق بواسطة :
08-03-2017 08:54 PM

كما بينت بمثال حي لكني لا ارى بالضرورة أنه ينطبق على وضعنا وخاصة في هذا الظرف السياسي المتأخر . وهذا لا يعني أني positive لكني هكذا ارى الامر . ومغ ذلك فأنا واثق أن دولتنا لن يكون لها رأيا في الموضوع وسترضخ للنصيحة الأمريكية التي لا يعرفها مسئول اردني اطلاقا
والباشا حسين المجالي يتكلم من وجهة نظره كعسكري وسياسي وأمني كرأي فني ، بعيدا عن ضوابط اخرى لاتخاذ القرار
لك كل الاحترام والتقدير

30) تعليق بواسطة :
08-03-2017 08:54 PM

اختلف معك اخي العزيز في كل ما قلته وكل ما جاء في المقال اولا نحن في الاردن وانا متقاعد عسكري قديم 29 سنه خدمه في مختلف صنوف القوات المسلحة وخاصه دروع وفرق قتاليه طول فنرة خدمتي لم نشارك في اي معركه ولا انت شاركت في اي معركة وبالمناورات كانوا بعدوا الطلقات علينا بالعدد فنحن لا نتمتلك اي خبرة عمليه حقيقه وكله نظري وكاتب المقال لا يملك اي خبرة قتاليه مع اي وحده مدرعات او اي فرقه شغله كله بالحرس .

31) تعليق بواسطة :
08-03-2017 09:26 PM

لها ما يسندها لكن ليس بالضرورة أن تنسحب على حالتنا في ظرفنا السياسي ولابالضرورة تشابه النوايا في الحالتين . ونحن نتحدث عن معركه قصيره بزخم عسكري كبير وعوده للوضع السابق مما يقلب حسابات الغير. ونعلم بأن الاردن لن يتخذ قرار بهذا الا بموافقة امريكا ، وكلام حسين باشا هو من وجهة نظر فنيه مهنيه وسياسيه بعيدا عن حسابات متخذ القرار ورأيه الذي لا يعرفه مسئول في الاردن . نحن نتكلم بالمحسوس ولا نرى وراءه

32) تعليق بواسطة :
08-03-2017 10:00 PM

_...............

_

الضربه العسكريه الإستباقيه ( إن حدثت ) لا علاقة

لها بأي حياة عسكريه أو فنون قتاليه .

_

هناك من يراهن على الحمايه الأمريكيه و البريطانيه

و الإسرائيليه , و هذا لن يحدث .

التعاون العسكري مع الجيش العربي السوري

هو أفضل خيار لحماية حدودنا و أمننا القومي .

.

33) تعليق بواسطة :
08-03-2017 10:14 PM

اتفق مع ما تفضل به المهندس فواز الصرايره ومع طرحه الصادق والمهذب

34) تعليق بواسطة :
08-03-2017 10:42 PM

كل الشكر لمعالي العين المجالي والأفكار القيمة

35) تعليق بواسطة :
08-03-2017 10:48 PM

تحصين الحدود بكل ما الكلمة من معنى وتجهيز قوى ضاربة مستعدة للتحرك فى اى لحظة حال وجود الخطر اينما وجد على حدودنا او قريبا منها مع وجود جهاز استخباراتى فعال لرصد تحركات من يريد بنا شرا من اى جهة كانت .الحرب الاستباقية فى هذه الظروف مع تعدد توجهات الاطراف واختلاف اهدافهم وكلفتها المالية العالية وخسارة الارواح ستكون كبيره اذا ما وقع خطا ما ,نبقى على حدودنا وظهورنا محمية من خلفنا بشعبنا الوفى

36) تعليق بواسطة :
08-03-2017 11:33 PM

وليش نسيت انها منتج ايراني ايضا؟ هل رأيت داعش قامت باي عمل تفجيري في ايران? ليش تتجاهل الحقائق على الارض؟ شوة قصة حب البعض لايران على الرغم ان عداءها واضح للعرب المسلمين في سوريا والعراق ولبنان واليمن والبحرين

37) تعليق بواسطة :
08-03-2017 11:56 PM

.
-- العمليات الإستباقية لن تكون ضد جنود نظاميين بل ضد من لهم خبرة طويلة بحرب العصابات

-- رغم امكانياتها وخبرتها فشلت اسرائيل تماما سواء بالإكتساح الشامل امام حزب الله او بالضربات الخاطفة من قوات النخبة(لواء جولاني)في غزة لأنها بالحالتين حاربت في بيئة غير حاضنه

-- ماذا لو وقعت القوة المهاجمة بفخ فسقط شهداء وذهب أسرى,الن يؤدي ذلك للسعي لإنقاذهم وتورط أوسع

-- الاهم"الى أي مدى نثق بحلفائنا"

.

38) تعليق بواسطة :
09-03-2017 07:02 AM

جاء في تعليق الأخ الاستاذ المغترب عبارة
- الاهم"الى أي مدى نثق بحلفائنا"
وبهذا اتفقنا تماما

39) تعليق بواسطة :
09-03-2017 07:17 AM

أخي وعزيزيي الاستاذ قؤاد الحرب الاستباقيه كما تعلم اخي هي لدرء حرب اكبر وأعقد واكثر كلفه بمعنى انها حرب بسيطه أو أبسط لدرء حرب اكبر. وتجمعات داعش الان اصبحت متمركزه بآلياتها وفصائلها وراكده تنتظر حتى تتزايد وتحين لها فرصة التحرك اوالاوامر بالتحرك فهي لا تتسمن لتعيش محصوره في تلك المنطقه بسلام واستجمام مثلا . اننا اخي العزيز جميعنا نحلل من منظورنا المختلف احيانا. والمسأله كلها تتعلق بنوايا امريكا

40) تعليق بواسطة :
09-03-2017 08:02 AM

بحالة الاردن الافضل هو دفاع ثابت يستند على الارض والشعب مع وجود قوه ضاربه سريعة الحركه ورد الفعل وضربات استباقيه لسلاح الجو على مراكز تجمع او حشد العدو مبنيه على معلومات استخباريه دقيقه .سواليف حسين باشا تكتيك امريكي رامبوي يحتاج الى قوات محترفه واسلحة متطوره ومعلومات دقيقه حتى اللحظه وهذا المقومات قد لا تتوفر جميعها لدينا وعليه نتورط بامور قد تعود علينا بالضرر .

41) تعليق بواسطة :
09-03-2017 08:51 AM

أخي الحبيب الضربات الاستباقية السريعة لا تنفذ من قبل قوات مدولبة أو مدرعة بل من قبل قوات مدربة لحرب العصابات منقولة جواً أو من قبل ضربات من القوات الجوية وبعد معلومات إستخبارية عالية ودقيقة لتمنع أي تدخل من الهدف أو أية جهات أخرى. ألهدف منها هو زعزعة ثقة العدو بنفسة ومنعه من الاقتراب من حدودنا. هذا ليس نظريا بل واقع يطبق من قبل معظم القوات المحترفة. آمل الثقة وإحترام قواتنا المسلحة وقدراتها

42) تعليق بواسطة :
09-03-2017 10:35 AM

من المقالات المهمة ، ونحن بحاجة الى المزيد من هذه الاطلالات من معالي الباشا ...
نعم ، نحن بحاجة الى خطوات استباقيّة ، يذكرني ذلك بمقولة للامام علي كّرم الله وجهه تقول ما غُزي قوم في عقر دارهم إلا ذلّوا ، وها ما تعتبره (ايران) استراتيجتها وتحاول دائما جعل ميادين وساحات غيرها هو مكان حربها وتصفيّة حساباتها ...
اعتقد ان اهم واسرع اجراء ينبغي على الاردن اتخاذه الان - عسكريا - هو نشر قوات وكتائب ..

43) تعليق بواسطة :
09-03-2017 10:40 AM

يتبع ...
نشر قوات وكتائب سلاح (المدفعيّة) ...؟؟؟ لا يمكن الانكار من ان المدفعيّة الاردنية - ولله الحمد - كانت دائما لها الدور الحاسم في المعارك التى خاضتها قواتنا الباسلة ، ابتداءا من 67 كما نقرأ وليس انتهاءا من معركة الكرامة ....
نشر قوات مدفعيّة لديها عيون ترصد المنطقة من الداخل السوري ، ولا مانع من ان تكون قوات التدخل السريع وقوات الدروع جاهزة وقريبة من الحدود ...
استراتيجيّة (المبادرة) ...

44) تعليق بواسطة :
09-03-2017 11:21 AM

.
-- سيدي ، هنالك ظواهر تنبيء بان مشروع الدوله الكوريدور المستقطعه من غرب العراق وشرق سوريا لتصل تركيا بالسعوديه وتمرر الغاز القطري والنفط السعودي قد نضج وانتهى دور داعش التي كانت البلدوزر لتجهيزه

-- اعاده تموضع داعش في الأنبار ، زياده القوات الامريكيه بسوريا للاتجاه للرقه ، زياره الملقي لتركيا والتقارب المفاجيء مع قطر ليس مصادفه .
يتبع:

45) تعليق بواسطة :
09-03-2017 11:36 AM

تكمله:
-- بالمقابل هنالك توجه متسارع لقطع جغرافي عرضي لافشال المشروع من قبل النظامين السوري والعراقي وايران وروسيا ويتفرق الأكراد بين الفريقين

-- السوال الكبير هو : هل لنا مصلحه في اخذ جانب اي من الطرفين والجواب قطعا لا لأننا سنكون الطرف الخاسر ايا كانت النتيجه فالقرار العسكري ستحكمه اجندات سياسيه غير معلنه لحلفاء لا أمان لهم

وللاخ الفاضل المهندس فواز الصرايره الاحترام والموده

.

46) تعليق بواسطة :
09-03-2017 12:13 PM

اخى ابوايسر, كاتب متبصر مثلك يعلم ان داعش وغيرها الى زوال خاصة وانها تتلقى ضربات من كل مكان من البر والبحر والجو والاقمار الصناعية وطائرات التجسس وعيون اخرى على الارض تراقبها وتحدد قواتها بدقة وتضربها بقوة على مدار الساعة ,لم يبق لداعش حصن امين الا الهروب والاختباء داخل الصحراء هربا من الموت والقتل وهم كما تعلم لا يستسلمون بسهولة وعندهم الاستعداد لتفجير انفسهم بمن حولهم اذا حشروا فلماذا نجازف

47) تعليق بواسطة :
09-03-2017 01:00 PM

بجنودنا ونرسلهم الى صحراء هم خبروها وتعودوا عليها ويعرفون كل شبر فيها وربما حفروا انفاق ومغارات كمنوا فيها بانتظار من ياتيهم ’نامن شرهم وغيرهم نعرف بعضهم ولا نعرف اخرين بحماية حدودنا وتحصينها ومراقبتها جوا وبرا حتى اذا اقتربوا منها هم او غيرهم كنا لهم بالمرصاد وقد نجحنا فى ذلك الى حد كبير فلماذا المخاطرة خاصة ان التحالفات فى مناطق القتال والقتل تتغير فبت لا تعرف العدو من الصديق فى زمن

48) تعليق بواسطة :
09-03-2017 01:13 PM

المصالح وتناقضات مجتمعاتنا العرقية والطائفية والاقليمية والحزبية .ما اود قوله اخيرا سنكون بخير اذا بقينا داخل حدودنا نحميها بالغالى والنفيس ودعهم وقتالهم ومصالحهم فان انتصر طرف منهم اخشى ان يوجه سهام غدره على الاخرين ولنتعظ من قصة القرية التى قتلت ثعالبها التى كانت تاكل بعض عنبها , فظهرت الارانب بكثرة وكانت تاتى على محصول العنب بمعظمه فاضطروا الى اعادة الثعالب لتتوازن الطبيعة , سبحان الله

49) تعليق بواسطة :
09-03-2017 01:52 PM

التنظيم الارهابي ( داعش ) ، يتلاشى ، و زعيمه هرب في الصحراء ، ولن يمض وقتاً طويلاً حتى يتم القبض عليه وقتله ، و لا اعتقد ان ما تم استعراضه في منشور الاخ حسين المجالي ناجم عن خوفه على الوطن ، لكن عليه ان يعي ان هناك عيون ساهرة في خدمة امن الوطن ، وعلح الاخ حسين ان ينام قرير العين

50) تعليق بواسطة :
09-03-2017 02:17 PM

شكراً على الإنارة واعلم اني أحترم تعليقاتك وعمق المعرفة والتحليل لديك. أنا لم أنصح بمعاداة اي من الطرفين أو الانضمام لطرف منهم. تعليقاتي مبنية على أُسس عسكرية لحماية حدودنا فقط بضربات إستباقية إن تبين إستخبارياً أي خطر علينا لعطاء العدو المرتقب دروس بالابتعاد عنا فقط.
أشكرك مرة أخرى مع إحترامي وتقديري لشخصكم النبيل الوطني المنتمي والمطلع

51) تعليق بواسطة :
09-03-2017 03:03 PM

يجب اولا تأمين الجبهة الداخلية بفتح التدريب العسكري للشباب كخدمة علم واجبة بدون رواتب وفتح المجال لكل فئات الشعب من طلاب مدارس وجامعات ومهندسين وأطباء ومتقاعدين عسكريين ومدنيين ومن كل متطوع لائق صحيا ، هذا النظام يطبق لحمايه الحدود بدوريات بالتعاون مع القوات المسلحة والأمن العام ، في هذه الحالة اذا ما قامت القوات المسلحة بضربة استباقية تكون جبهتنا الداخلية متماسكة ، وسيكون الشعب حاميا لظهر الجيش .

52) تعليق بواسطة :
09-03-2017 03:28 PM

.
-- سيدي ، ما تفضلتم به بشأن الضربات الاستباقية سليم تماما وكل ما أردت إضافته ان هنالك عناصر سياسيه دوليه واقليمية ستتحكم بالجانب العملياتي لضرباتنا الاستباقية بما يحد من كفاءه تدخلنا ويعرض قواتنا للخطر

-- بل قد يكون من مصلحه بعض حلافائنا وقوع شهداء وأسرى من ابناءنا لنتوغل اكثر خدمه لمخططاتهم ولنا بتجربه الشهيد معاذ الكساسبه عظه اذ لم تغطه خطط الإجلاء الميداني للحلفاء

مكررا شكري

53) تعليق بواسطة :
09-03-2017 04:25 PM

_

تعليق الأخ المغترب في تعليق ( 52 )

مقنع و سليم و أتفق معه 100%

_

.

54) تعليق بواسطة :
09-03-2017 06:42 PM

تحية لصاحب المعالي حسين هزاع المجالي
وتحية للأخوة الأكارم المهمومين بالوطن المعلقين الكرام الذين أثروا مقالة معاليه بآرائهم حتى لو تناقضت فالمهم أنها تعبر عن آراء الشرفاء المراد منها مصلحة الوطن .
أحترم آراء الجميع وأعتقد أن لكل من أدلى بدلوه على صواب وأجزم أن مجموعات كوماندوز ولو بأعداد قليلة إجتازت الحدود ونفذت مهام رسمت لها ونجحت في ذلك
وعادت إلى قواعدها بسلام ولم يعلن عن تنفيذ عملياتها

55) تعليق بواسطة :
09-03-2017 06:52 PM

تعلمها قيادة قواتنا المسلحة .أما عن إرسال قواتنا بمستوى كتائب أو أولوية فأتحفظ على ذلك وهذا أوردته في مقالتي التي نشرت على صفحات هذا الموقع الوطني تحت عنوان (عاطفتنا وأسيرنا الكساسبة )وأيدني فيه الكثير كما عارضني أيضا .
لماذا لاتبقى قواتنا على النهج الذي تقوم به الآن تتصيد الإرهابيين خارج الحدود وخصوصا القريبين منها وتقضي عليهم وتعود لقواعدها وحاضنتها الشعبية السند والظهير الذي إذا دعا الداعي

56) تعليق بواسطة :
09-03-2017 07:01 PM

فهنا الألاف من المتقاعدين العسكريين الجاهزون للإلتحاق والدفاع عن الوطن هخذا عدا عن الألاف من الشباب الجاهز للتطوع .
أن تبقى قواتنا رابضة كالأسود على حدودنا أفضل من أن تتورط إلى أرض مجهولة بالنسبة لهم ولتبقى عمليات القنص بأعداد محدودة ولأهداف معروفة استخباريا ومضمونة النتائج .
حمى الله الوطن وكلأ عيون جنودنا الساهرة على حدودنا برعايته وحفظه .

57) تعليق بواسطة :
10-03-2017 04:47 AM

نحن المتقاعدين العسكريين. .مستعدين ونحن رديف قواتنا المسلحه...وبدون أي رواتب أن ندرب ابنائنا من شباب الشعب الأردني ونعيش معهم في معسكرات تدريب خاصه ..كخدمة للعلم الأردني ...وشعارنا. .الله الله الله الأردن الأردن الأردن الملك الملك الملك ..ابشرو لعيون الاردنيات احنا النشاما فرسان الحرب ..فوق التل تحت التل احنا رجالك وصفي التل لعيون هزاع وحبس إخوان خضرا....الأردن بخير أبشر أبو فريح قائد الجيش

58) تعليق بواسطة :
10-03-2017 06:51 PM

سؤال ، لماذا لم تنفذ ذخيرة داعش ؟ كيف صمد طيلة الفترة السابقة ؟ لماذا لم يضرب باسرائيل و لم يضرب بايران ؟ اخر المعلومات امن فرقة كومامدوز اميركية التقطت البغدادي ولا اقول اسرته او القت القبض عليه او اعتقلته اقول التقطته و ذهبت به عزبزا كريما الى امريكا بعد ان ادى دوره بنجاح

59) تعليق بواسطة :
10-03-2017 07:51 PM

من الخطأ بمكان ان يعبر الجنود الاردنيون الحدود الى سوريا
حيث انه يوجد بدائل لذلك
حتى لو كان الارهاب قريبا لحدودنا
الطريقة الافضل حاليا هي استنساخ تجربة درع الفرات في الشمال السوري مع ادخال بعض التعديلات
كوجود مستشارين عسكريين اردنيين يساعدون الجيش السوري الحر في طرد داعش بعيدا عن حدودنا بالاضافة الى تشكيل منطقة امنه في الجنوب السوري
دون التنسيق مع جيش الاسد الذي له علاقة مشبوهة مع داعش

60) تعليق بواسطة :
10-03-2017 10:34 PM

اﻻرهاب تجارة النظام العالمي الجديد خلقوه لمحاربة الشعوب وسلب حقوقه واستعباده .

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012