متعة وإطفاء لهيب في قراءة هذا المقال المعبر بكل وضوح وصدق وصراحة عن ضمير كل عربي وابلغ ما يقدمه الفلسطيني من نصيحة لكل عربي فعلا ماذا ننتظر من قمة في هذا الضرف العربي ونحن نتذكر العمالقه في الوطنية واخرين في الدجل لم يفعلوا شيء سو الدمار وآله السؤال مطروح هل مثل قادتنا قادرين على فعل شيء الا اذا كان من اجل اصحاب السطوة الأجانب عليهم ان القمه لمن يكونوا قادرين على تحقيق امال شعوبهم
والدي بجانب يقول ان السطر قبل الأخير بالقال هز كيانه وارجعه ستين سنه لورا ويقول كانت لوحات تعلق بالصفوف والكردور مكتوب عليها لا تنس فلسطين والآن هذا الجيل مفصول عن أوجاعنا من سياسة الحكام
شعب عربى فيه مثل فؤاد البطاينة وملايين عربية مثله مؤمنة بربها وعروبتها هل سيندثر او يذوى ويتلاشى !!!كنت اسمع واضحك متالما وانا اسمع ان هناك ضوءا فى نهاية نفقنا المعتم ولكننى الان بت متاكدا ان هناك ليس ضوءا سيظهر وانما نورا ونارا ستحرق كل من امتدت يدها لتسلب هذه الامة التى وعدها الله سبحانه وتعالى بالنصر والخلود والله متمم نوره ونصره ولو كره الكافرون ووعد الله اتت ات وما نراه هو مخاضها
يقول والدي ان السطر قبل الأخير أرجعه ستين سنه للماضي بحزن عندما قرأت له عبارة لا تنس فلسطين وقال كانوا يكتبوها في صفوفنا والكردور واسى ما في والنَّاس نسيت فلسطين و رح تنسى حالها والسبب حكامنا ومدارسنا وتلفزيوناتنا
يا الاهي كم كنا نفرح ونستبشر خيراً بالقمم الاولى . وكم اصبحنا نشعر بالاحباط وفقدان الثقة بها
قمم كثيره عقدت وفشلت بزحزحة اسرائيل عن صدر القدس ولا اقول عن فلسطين .
العبرة بالنتائج ونتائج السياسات العربيه ماثلة امام شعوبها سياسيا واقتصاديا وعسكريا ووطنياً .
معاركنا خسرناها ومعها كرامتنا العسكريه . الارض كما العرض استباح العدو شرفها تصيح وما من يلبي ندائها .
ايها العرب اعزيكم بقادتكم من مئة عام .
ماذا يقصد الكاتب من القول ينفث يميناً وشمالا
شو انت بتعتقد يعني ؟ انا بقلك بنفث لعاب وبتقدر تبدل كلمة ينفث بكلمه ثانيه هي الكلمه الأصليه اذا ما عرفتها انهي الموضوع .
تحية للقامة الوطنية المفكر القومي العربي الأستاذ فؤاد البطاينة
تحية لك أخي وصديقي أبوأيسر على هذه المقالة (المأساة)
بكل ماجاء فيها من تصوير لواقعنا العربي المؤلم كتراجيديا تكاد تبكي قارئها لتضع تحت الضوء مايمر به شعبنا العربي من حال من الذل والإمتهان والحزن والخوف من المجهول القادم لمصير أمة غدت كقش تتقاذفه الأنواء التي تحركها قوى الإستكبار من الدول الإستعمارية والدول الإقليمية الطامحة وعملاؤهم
أخي أبو أيسر : أجزم بأن شعبنا العربي البائس المبتلى بمن تولو رقابه ينظر لهذه القمة ورموزها بكل استخفاف واحتقار ويعلم علم اليقين بأنها لن تقدم ولن تؤخر في وضع الأمة العربية الذي هوى إلى الحضيض حيث باتت كما ذكرت أضحوكة بين الأمم .
أما فلسطين السليبة ياأخي فلا تقلق عليها فشعبها العربي الصامد المجاهد وأعني شعب الداخل المتجذر في الأرض الذي يدفع ضريبة الصمود من دمه كل يوم ويتعرض لأبشع صور الحصار
والقهر والإعتقال فلا تخشى عليه ولاتبتأس ولا حتى تصنفه كباقي الشعب العربي الذي استكان وخنع لجلاديه وتحول من حصان جامح كما خلق وكان إلى حيوان مطواع يمتطيه حاكمه المستبد ويجوعه ليعلفه متى شاء .
شعب فلسطين الذي لايزال فيها متجذرا بأرضها كزيتونها الروماني هو أمل الأمة ورمز صمودها وعنفوانها ، هو ذاك الشعب صاحب التاريخ المشرف في الثورات على الظلم والطغيان والإحتلال ، فمنذ ثورة القدس الأولى 1920
ضد
ضد الإنجليز وثورة يافا 1921 ثم ثورة البراق 1925 وثورتيهما معا(القدس ويافا)1933 والثورة الكبرى 1936 التي امتدت لسنوات ، وكان آخر ثوراته بعد الإحتلال الصهيوني الإنتفاضات الثلاث وأخيرا وليس آخرا ثورة السكاكين الإستشهادية التي قام بها الشباب والصبايا العزل إلا من سكين المطبخ يطعنون بها وجوه ورقاب جنود الإحتلال. كل هذا التاريخ المشرف الذي كتبه الشهداء بأحرف من نور مداده دمائهم الزكية وتضحياتهم
التي تتواصل ولاتنتهي ماوجد صهيوني على أرض فلسطين المقدسة .
نعم أخي فؤاد لك كما باقي الشرفاء من أبناء الأمة وكقومي عربي وفي لها أن تتحسر على فلسطين . لكن لاتخشى عليها فراية الجهاد معقودة فيها إلى يوم القيامة .
راية الجهاد التي يرفعها الآن أبناء وأحفاد المجاهدين والأسرى في ثورة السكاكين التي تخبوا حينا ثم تشتعل نارها من جديد رغم الحصار والقهر والإعتقال من ذوي القربى
الذين يدعون تمثيل الشعب الفلسطيني
وصدق الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم في حديثه الشريف بقوله وأرجوا أن يكون صحيحا وللأمانة كما قرأته حيث شكك البعض به (لاتزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق لايضرهم من خذلهم حتى يأتي أمر الله ، قالوا أين يارسول الله قال: في بيت المقدس وأكناف بيت المقدس)
ونحمد الله أن هؤلاء من تحدث عنهم سيد الخلق لازالوا هناك على ثرى فلسطين يدافعون عن شرف الأمة ومقدساتها
تحيه والف تحيه لك استاذنا المفكر الكبير فؤاد البطاينه اتحفتنا بافكارك النيره واشكر السيد طايل البشابشه على تعليقه الرائع وانه فعلا يستحق منا الشكر والتقدير
سيقى في هذه الامه خيرا ورجالا أمة العرب لن تموت وامة الاسلام لن تموت مهما حاولوا تحطيم العرب ومهما استغلوا التكفيريين وتجار الدين لهدم وسطية الاسلام وسيبقى المسلم العربي اخا للمسيحي العربي وسيبقى الاردنيون عربا خلصا يحمون الاْردن كما يحمون فلسطين
واستطاعت اسرائيل الهاء الفلسطينيين عندما طلبت من السعودية و الخليج و امرىيكا ان تستقبلهم ز نغدق عايهم الملايين و هم جيلا بعد جيل ما عاد عندهم تلىغبة بتلعودة و ما هاد عمدهم تلىغبة بتلتصحية بتاكال و تلولد لتحريروذنهم وكل منهم مشغول باموتاه و تجارته و يطاب من ااسعوب تلتخرى العربية و الاسلامية لتحرير فلسطين و نجحت اسرائبللتلهائهم كع ارب تبد.ل و الحنونة و الكوفية و الخارطة وو
مقال جميل، صدق هذا العجوز الفلسطيني.
قمم قمم معزى على غنم.... مظفر النواب
قمم الأنظمة لم تعد تعبر عن مصالح شعوبها لأن شرعية الأنظمة الحاكمة لا تستمد من شعوبها.
عندما تضطر أنظمتنا لأخذ شرعية وجودها من شعوبها، سيكون ذلك بداية طريق الحرية، لفلسطين والأمة العربية.
سّلُم قلمك أخي ابو أيسر على الوصف الدقيق لواقعنا المريرز بالرغم من مرارة الواقع لكن وجود وطنيين أمثال أبو أيسر وهم كُثر ستعيد لإمتنا مجدها وموقعها هكذا علمنا التاريخ. وكما يقال بالمثل العامي ما طار طير وارتفع إلا كما طار وقع.
مبدع كعادتك سيدي
منذ عقدت اتفاقية اوسلوا وأسقط عباس حق العوده والقينا السلاح وجنحنا للسلم المذل وتحول الثوار الى تجار وصرنا نبحث بكل السبل لإنجاح الأجنده الصهيونيه ونقدم لهم الخدمات عن طريق وكلاءهم من العرب بدأا من ازلام السلطه تم تصفيت القضيه بالتدريج وهي ضحية مؤامرة منذ مئة عام ونحن نضحك على أنفسنا ونسلم امرنا لوكلاء في خدمة الصهيونيه واداروا ظهورهم لشعوبهم التي تتفرج على الاعيبهم غابت القضيه؟؟
سعادة ابو ايسر
ما فهمته من مقالك الخصة بجملة واحدة واعتقد انها زبدة المقال وما تقصدهوهي
ما حك جلدك مثل ظفرك.القضية الفلسطينية ربما اصبحت اقل تعقيدا من القضية السورية واليمنية والليبية ومستقبلا المصرية والسعودية ولا اعرف من ومن
اقول اسهل لان هناك شعب يحارب العدو والاحتلال وشعب سيعرف ان اجلا او عاجلا ان لا حل لقضيته الا بالكفاح المسلح والانتفاضة واولها اقول لجبريل ان الطريق الى فلسطين هو عبر سلطتكم
وعبر سلطة عباس وتنسيقاتها الامنية من طرف واحد
والتي كما يقول هو شخصيا انها مقدسة
نعم برايي تحرير فلسطين صار اقرب من تحرير ليبيا واليمن وسوريا و...و ..و
في فلسطين نعرف عدونا تماما ونعرف نقاط قوته ونقاط ضعفه ولكن في الدول التي ذكرت لا نعرف من الصديق ومن العدو...وربما نحتاج سنين طويلة لنعرف ذلك
سلم قلمك ابوايسر ...ولقد فتحت جروح في وقت زادت الجروح به
كنا قبل عشرات السنين لدينا قضية واحدة وهى قضية فلسطين اشغلونا ببضنا هدمنا مدننا وخربنا الديار ولا زال الحبل على الجرار واعتقد اذا خلصت النويا سيكون للقمة نتائج طيبة بعدما اصبحت المنطقة يلفها الخراب حسب الخطة المرسومة وخلقوا لنا عدوا جديد يتبجح بانة سيطر على اربع عواصم عربية وحصل ما هو مرسوم لنا ولايام القادمة حبلى بالاخداث واصبحت اسرائيل تضحك على الجميع وهى المستفيد الاول من ما يحدث بالمنطقة