ما بحرث الارض الاعجولها فالاردنيين من افضل العرب من اقوال الشهيد وصفي التل
نحتفل بالاستقلال لكن الاستعمار ما زال موجود في مختلف المجالات
طالما ان الاجانب هم اعلم من الحكومه بكيفيه التعالم مع المواطن فليتسلموا اداره البلد ولا داعي الى 30 وزير حمل زائد
مصيبه ان ترى الاجانب هم اقدر منها بالتعامل مع المواطن
فما هو مبرر وجود مستشارين لا يشارون ووزراء ونواب نوام
لم نفلح باي شي لا باختراعات ولاصناعه حت اداره للم نفلح بها
تبا وسحقا لكم ايها الرويبضه المتربعين على جوع المواطن
قبيل عمليات الخصخصة سيئة الذكر والسمعة كانت المؤسسات الحكومية تعج بالخبراء الاجانب المفروضيين عليها لتقييم الاداء وتقديم الاستشارت والدراسات مقابل اجور ضخمة تفرض على هذه المؤسسات وكان الهدف واضح في حينها والنتيجة معروفة سلفا ومعظم الشركات الاجنبية كان لها وكلاء محليين متنفذين ومستفيدين
سؤال بريء كم سيتقاضى هؤلاء و من موازنة اي وزارة
في السيكولوجي هناك ما يعرف ب Stockholm syndrome وهي باختصار تعاطف الضحية مع الجلاد بعد رفع الظلم عنها... فاذا كان الاجداد قد "تشفوا لدلال " ع فراق أبو حنيch فهاهم احفادهم يستقبلون أحفاد أبو حنيك كخبراء.. وكما قال عرار "وذو الشوق القديم إذا تذكر عاد ولهانا "
يا ابو المجالي حياك الله اولا الحكومات عبارة عن ديكور.............................
ممكن الحكومه مستقبلا تتعاقد مع مشعوذين وصرف حجب للناس من اجل المحبه والموده بين الشعب والحكومه
اشهد ان مقالتك هي الافضل بين مقالات لهذا الشهر.الاستعانة بالخبراء يكشف عقليةالحكومةالساذجة لاسترضاء الشعب حيث تذكرنا بطريقة تفكير الرئيس النميري عندما اطيح به بانقلاب،وكيف بدد الملايين على السحر والسحرة لعودته لسدة الحكم او كالمطلقة بالثلاثة التي تلجاً الى المشعوذين والحجب لاستمالة قلب طليقها...هل بقي بعد هذه المساخر مسخرة؟!.ثم الا يكفينا بهدلة اكوام مستشاري الرئاسة،وشراء خبرات وهمية للمنفعة.هزلت
مثلما إتقن كلوب اللغة العربية إتقنت حكومته مثل( ما بعرف رطني إلا إبن بطني ) ..
أسعد الله أوقاتك خالد بيك المجالي؛
إذا أفلست الدوله من مستشارينها الأردنيين فعليها بالأجنبي لأن أغلب من أخذ الأدوار القياديه بكافة المؤسسات أخذوها محسوبيه وواسطة كإبن أو عديل أو إبن جارت عمته أو أخوه بالرضاعه!فلم يعد عندنا إلا التخبط والمناكفه والعنجهه هذا من جال
أما الجال الأخر البريطاني حيادي ولا يعرف أبوه في المسائل المفصليه
والجال الثالث السريه فالمستشار الأردني ...... وربما يكشف سراًلا يُكشف
ولا ننسى أننا دولة الرفاهيه والعز والنغنغه ومنتعش إقتصادياً وصادراته للعالم بترليونات الدنانير من السلاح والغاز والنفط والنحاس والذهب والفوسفات والبوتاس والإسمنت والزجاج واليورانيوم والجير والحديد فلماذا تستكثر يا خالد بيك علينا البريطاني ليخدم أمتنا ولينفعنا بعلم وحكمه مفقوده لدى بعض الأردنيين الأفاضل؟!
لا تكتمل صورتنا البهيه الحكوميه والمهنيه بشكل عام إلا بالأجنبي فهو سيبقى سيداً طالما هم ..........
مشكلة المشاكل عندنا ان المسؤولين في هذا البلد غير مصدقين ان عامة الشعب لديهم اطلاع عما يجري في دول العالم وما يجري في الداخل اكثر من بعض مسؤولين الا انهم مصرين ان يقودوا البلد بعقلية حجب المعلومة وان المواطن يجب ان لايعرف الا ماتمليه عليه الحكومة ليبقى يهتف لهم ولكن الزمن لن يعود الى الوراء
.
يا خالد ليش زعلان ؟! هم هضول أوّل غُربا بصولوا وبجولوا على ثرى اردننا الخصيب الاخضر العابق بالطيوب .
الغريب يا ولدي أحفظ للسر . خاصة اذا فيه طرف مقرب .. # وهلا _ خالي
.
اكسر سهامك وارتحل عنتره --- واختر لمثواك زنزانةٌ او مقبره
ياسيدي نحن في وطن نطفش الخبرات الوطنيه لاحلال اي خبرات اجنبيه محلها وكما هو حال احلال شعوب محل الشعب الاردني الخبرات الوطنيه تكشف المستور وتنجز المهمه في ايام بينما الخبرات الاجنبيه تستر المفضوح وتنجز المهمه في سنين
الأن نحن بحاجه لمستشار لشؤون العشائر من انجليزي على نظرية كلوب باشا
.......
كيف يتمكن خبراء اﻹتصال المعلوماتي البريطانيين من معرفة اللهجة المحليه للمواطن اﻷردني حتى تكون معلوماتهم دقيقه ؟
أنصح الحكومه بتعيين حراث وراعي اردنيي الجنسيه ُلسبر غور الشارع اﻷردني وما يعتلج بصدر المواطن اﻷردني من مشاعر واحاسيس وآلام وآمال .
يقول المثل : شر البلية ما يضحك، فلقد ضحكت بعد قراءة هذا الخبر. أليس معيبا اننا لم نتمكن من إتقان إدارة شؤون هذا البلد لدرجة استقدام اجانب ليجرّبوا حظهم لعلهم يكتشفون سرا؟ قبل سنيين طويلة استقدمنا خبير اسماك أميركي الجنسية للمساعدة في ابتكار طرق جديدة لزيادة الثروة السمكية، وبعد سنتين في العقبة اكتشفنا بان الخبير شاهد البحر لأول مرة في حياته لانه لم يغادر مسقط راْسه في صحراء نيفادا بتاتا.
لماذا الاستعانة بالخبراء..؟
لماذا لانستورد حكومة من الخارج تكون جاهزة من الالف الى الياء تعفينا من التفكيروالعصف الذهني ووجع القلب تحقق احلام الناس بعد ان اثبت المنتج المحلي فشله..عندما نستورد حكومة مثالية من الخارج سنضمن العديد من المزايا أولها أننا سنقضي على الواسطة والمحاسيب في تعيين الوزراء فلن تجد هنا ظاهرة الوزراء الاقارب..وثانيها القضاء على ظاهرة "تخليل" الوزراء المشهورة عنا وايضا.."يتبع"
سنتخلص من ظاهرة عربية بامتياز وهي عدم إقرار اي وزير بالخطأ واستحالة إقدامه على الاستقالة بينما في الحكومة المستوردة سنضمن ـ كما يحدث في الغرب ـ أن يستقيل الوزير فورا اعترافا منه بالمسؤولية عن وقوع حادث ولو بسيط..أفضل أن تكون الحكومة المستوردة من كوريا الجنوبية التي استطاعت أن تحرز التقدم خلال سنوات قليلة وبدأت من التعليم أوماليزيا التي تمكنت من أن تكون نمرا اسيويا في سنوات واعتمدت على الاقتصاد..
او من الدنمارك التي تمكنت من تحقيق رفاهية الحيوان فما بالك بالانسان الذي يعتبر هناك الاعلى دخلا والاكثر سعادة في العالم.
عذرا .. عن نفسي سأطلب حكومة من سلطنة بروناي اغنى بلد في العالم او البرازيل اكبرالاقتصادات في امريكا اللاتينية.. مش مهم اذا قالوا عنا " لفرنجي برنجي" او اننا رهائن لعقدة الغرب او نتهم بعدم الوطنية المهم أنه نحل مشاكل البلد المستعصية التي فشلت عشرات الحكومات الاردنية في حلها .
وسائل إعلام الحكومة مابدها خبراء بدها صدق وشفافية وترشيد للتسحيج لتكسب ثقة المتلقي للاعلام، والاردنيون هم الأقدر على إدارتها وتطويرها إذا استطاعوا الخروج من القفص الذي حشرتهم الحكومة داخله.
*
إستشارة الإنجليز والإستفاده من خبراتهم قد لا تكون على نفقة دوله تعاني من شح في مواردها كحالتنا نحن،فإستقدام مثل هؤلاء الخبراء هو متطلبات البزنس ، فإذا علمنا أن بريطانيا وهي لا تزال عظمى حتى ولو بالسياسه فإنها لا زالت مؤثره حتى يومنا هذا ، وبما أنها هكذا وقادره على إستجلاب المنافع لنا حتى ولو من أفواه الذئاب فلن يكون هناك مانعاً من تنفيع خبرائهم رداً لجميل دولتهم، والله اعلم....
*