نعم للتعاونية الزراعية وعاش بيان العسكر
الأخ خالد على الرغم من ان المقصود من المقال قد يكون إيصال رساله تهكمية
الا انك بالفعل طرقت موضوعا وفتحت بابا نافعا للناس فمثل هذه المعلومات يحتاجها العامه او على الأقل تذكر الناس بالزراعات البيتية التي قد تسهم بتخفيف وطأة العوز
أشجعك على الكتابه بهذه النواحي ويا حبَّذا لو انتحت كل الاردن منحى اجتماعي تفاؤلي يركز على قصص نجاح الأردنيين والاردنيات ويعطي الآخرين الأمل ويشجع على الانتاج والابداع
هل تعلم انك تتدخل بالامن الغذائي انتبه
_
خالد بيك :
إزرع بندوره و فكك من السياسه .
.
الاستاذ خالد المجالي المحترم
مقال ذو مغزى
للعلم كانت مزارع المتنفذين تصدر الخضروات عن طريق الملكبة الاردنية باسعار رخيصه
الى اوروبا وخصوصا .......... لندن
اما المزارعون المستضعفين في الأرض فلهم حسبت عنان
ماو تسي تونغ حرر 300 مليون فلاح صيني عام 1950 من خلال انهاء الاقطاع وتوزيع الاراضي على من يزرعها.
يجب تحرير العقول من أفكار النيوليبرالية المتوحشة في الأردن، حتى يكون للشعب فرصة أن ينهض ويكون صاحب قرار، سواء في زراعة البندورة أو البطاطا أو في مسائل الأمن القومي أو توفير الطاقة من مصادر غير صهيونية.
أتطلع بشوق لقراءة مقالك القادم عن البطاطا! ولكن هل سيكون قبل أو بعد القمة؟!
كما ان العادة الاردنية جرت بأكل البندورة والبصل على سيخ الهش والنش ..
تحية للأستاذ خالد على هذه المقالة التهكمية الساندويشة المحشوة يسلطة سخرية وحبات زلط بدل الفلافل ولاتختلف قصة ساندويشتك عن تلك المرأة الفقيرة المسلمة في تاريخنا العربي التي كانت تغلي الماء مع الزلط لتصبر أبنائها الجوعى .
علما بأن الفاسدين في بلدي يطحنون كل شئ يقع تحت أضراسهم حتى الزلط مابوفروه وكم أرض دولة ميرية استولى عليها متنفذ وعمل بها كسارة وباع ما فيها من زلط
مش بقلك حتى الزلط بطحنوه
أنا وغيري يعلم أن هذا المقال التهكمي الساخر ماهو إلا استراحة محارب فكتبتها على عجالة وبتهكم وسخرية جميلة مليئة بالهمز واللمز ولاتعبر عن إحباط ويأس كما يتصور البعض ممن لايجيدون فراءة مابين السطور . مقالتك أبو أحمد بتخوزق الفاسد وهو بيضحك هذا للأغبياء منهم وما أكثرهم لكن قلة منهم ومن الأذكياء الذين يجيدون المراوغة واللعب بالبيضة والحجر يفهمونها وتسبب الرعب في أوصالهم (حط الهم السم في الدسم أخي )
في الامس علقنا
عن الخيط والغيط
وقلنا ما بين أبوالخيط وأبو الغيط
ضاعت الامه , ولم تنشر تعليقاتنا
اليوم أرك يا سيدي
تكتب عن أبو الخيط ومقاييس 40 سم
وأبو الغيط وكيفية حراثة الغيط
وكيفية زراعة البندوره بعمق 15 سم
وهكذا عدنا
ما بين أبو الخيط وأبو الغيط
ضاعت الامه
منهم من يهوى ابو الخيط
ومنهم من يرعى .........بالغيط
وانا اقرأ المقال ضحكت، وشر المصيبة ما يضحك !
وغالبتني دمعة ، وانا ارى ما وصل اليه قادة الرأي من يأس ، فعندما يكتب السياسي عن البندوره فهذا من علامات بركان ما عادت تتسع له الصدور، ورسالة تنذر لما بعدها اللهم نجنا من طوفان بات يلوح بالافق!
شكرا لمن يزرع البندوره والخضار ، وشكرا لمن يزرع الافكار .
سادتي ابداً لا نقنط ، دوام الحال من المحال ! فبين طرفة عين وانتباهة بصر يغير الله من حال الى حال .
صباحك وصباح جميع الأردنيين بندوره طازجه حمراء خالد بيك المجالي؛
مقاله صباحيه من أجمل ما قرأت مليئه بروح المداعبه وبنكهه طبيعيه تجعل الصباح فواح بريحة العشب والتراب والمطر
اكتشفت أنك ليس فقط سياسي وإقتصادي وأمني بل صاحب نكته رفيعه المستوى
شكراً لك على طريقة زرع البندوره بالتفصيل الدقيق للخروج من أزمة إرتفاع أسعارها وأيضا للزينه المنزليه بإنتظار البطاطا فكله عند العرب صابون.
مقال مفاجأه مُنعش.
السيد خالد المجالي المقال القادم خليه عن الطن والسردين لانه رئيس الحكومه ركز على هذين الصنفين المهمين وخلي الشعب يشبع سردين وبندوره
أتذكر سابقاً وفي المرحله الإعداديه كانوا يدرسون البستنه وموضوع آخر إسمه الخضروات والذي فيه إستفاضه عن زراعة البندوره وليس بأكثر مما ذكرت الا أن ، أي البندوره كانت تزرع بعلاً ولم تمدد اليها أنابيباً تجر مياهاً مسروقه ، فشتان ما بين طعم قلاية زمان واليوم ....
نعم ليكن التركيز على مثل هذه المواضيع ومعها فوائد الأعشاب الطبيه لمن أراد أن يتعالج في الأوهام ، فلتكن حراثتك في الأرض خيرا منها في الماء
البندورة هي ذهب الاردن الاحمر شعار اطلق في الثمانينات وتسمى في مصر بالمجنونة للتفاوت الكبير والمفاجئ في اسعارها وتقام لها مهرجانات للتراشق في ايطلليا واسبانيا وقد يطال هذا السياسيين بالطبع واخيرا يجب ان نشكر الهنود الحمر سكان امريكا الاصليين على اهداء البشرية هذا المنتج الزراعي اضافة للبطاطا والذرة
اسعد الله صباحكي يا اخت الرجال وبنت الاجواد والنشامى فاتنة التل قرة عيني الغالية ففي الليلة الظلماء يفتقد البدر
لا بد انكم قد لاحظتم ان مقال الاستاذ خالد هذا مختلف !
امر محزن ان بعض التعليقات لم ترى بالمقال اكثر من "حديث عن البندوره" .
المقال سادتي بين سطوره استقاله كاتب وطني ،انه رسالة تنحي ليس من الصعب فهم اسبابها .
حري بنا ان نشد عضد الكاتب ليعود لعرينه ، فالوطن بحاجة الى سيوف مشرعة بوجه الفساد ، اما زراعة البندوره واخواتها فليست بحاجة الى اهدار طاقات كاتب وطني بحجم الاستاذ خالد .
الى الكاتب المحترم ذكرت انك في المقال القادم ستكتب عن البطاطا اتمنى عليك ان تذكر ان ثمرة البطاطا تنمو تحت سطح الارض مثلها مثل الثروات الطبيعية من غاز وبترول ونحاس .....وغيرها وبالتالي قان استخراجها ( قطفها ) يحتاج الى قرار سياسي وسيادي ومباركة بعض الدول العظمى او التي ندور في فلكها اما طيلة الفترة الماضية التي نستخرج بها البطاطا دون مباركة هؤلاء يعتبر تعدي وتمرد وربما ياتي يوم يمنع مزارعها
بل في المره القادمه اكتب سيدي الفاضل عن زراعه القمح فيوما ما ستعود سهولنا مفروشه بالسنابل وسيعود خبزنا من قمحنا طال الزمان أم قصر. و'لله الأمر من قبل ومن بعد'.
الف شكر لك استاذ خالد المجالي المحترم حقا لقد اعطيت المواطن الاردني الطريقه السليمه لزراعة البندورة وكانك مهندس زراعي ماشاء الله عليك والله يارجل عندي عشر دونمات ارض شغل زراعة بندورة وفقوس وكوسى بدي اوصي جارنا يزرع الارض بندورة فقط وعليها جيرتك مش عايز منه الا اذا رحت مشوار عالارض ولقيت كم زر ملاح اسويهم قلايه والحراثه والبذار وكل شئ عحسابي يارب اوافق ابو مراد يزلمه حتى الارض حردانه وبطلت تطلع طم
احسنت صنعاً،
لكن هناك دورة كاملة من السُبات العميق لا نزال نغط بنومٍ عميق ، واعتقد ان المؤشرات لليقظة من هذا السُبات بدأت تظهر على عدة أشكال ،وأبرزها المعاناة من البطالة والفساد،والنزف الذي نشاهده على طوابير الشباب والخريجين العاطلين عن العمل
لا مبرر للإحباط ،وإذا ما درسنا تاريخ الشعوب الأوروبية نجد ان الشعب العربي وخاصة " منطقة الأقصى وما حوله" على موعد مع فجر جديد لن يطول ابدا