لقد أصبت إصابة بالغة الدقه فيما كتبت فلو كان هناك سلطة للشعب وحوسب الحكام على جرائمهم لحوكم الجميع منذ تسليم فلسطين لاسرائيل عام 1948 و1967 وما تبعها ولحوكم كل من كان طرفا في اغتيال العراق 2003 وتسليمها لإيران ولحوكم كل من ساهم في تدمير سوريا الوطن والشعب .....
وحوكم كل من ولغ في الدم الليبي واليمني والفلسطيني
الماكنه الاعلاميه والأجهزه الرسميه التي تلمع الحكام يجب أن تحاكم مثلهم وهنا أخي خالد كلنا يساهم في الجريمه وكأننا نزكي الحكام بعدم وقوفنا صفا واحدا لنقول كلمة حق ونشير مباشرة الى مواطن الخلل ومن يقف ورائها لكننا فرديين حتى في توجهنا الوطني حتى بات الحاكم الفاسد يتهكم علينا ويقول ما دام هذا حالهم فليقولوا ما يقولون ونحن نفعل ما نريد
أحييك اخ خالد لربما يكون لأول مرة بحياتي أتفق مع راي لكاتب عربي لأول وكم أتمنى أن يمتلك جميع الاخوة العرب جرأتك بتسمية المسميات بأسمائها فمن حق الشعب العربي ذو التاريخ العريق ومهد جميع الديانات السماوية ان يترفع عن تنزيه وتأليه الحاكم كان ملك او رئيس او امير واعتباره فقط شخص يحمل أمانة خدمة بلدة وشعبة فقط ولا يتعامل كأنه مالك لمزرعة بها عبيد يقرر ما يؤمر به من جهات لا تخدم ولا تعمل لصالح بلاده
كيف بدك الحاكم يكون في اله راتب محدد له فقط وليس لعائلته وعلى جميع افراد عائلته العمل مثلهم مثل اي مواطن عربي وليس لهم طائرات خاصه ومواكب متعدده مئات السيارات الفارهه لا يستطيع السفر ومغادرة بلده الا بعد ان يتم الاعلان عن سبب الزيارة ومدتها وضرورتها وتكاليفها وعدد المرافقين على جميع ابناء الحاكم ان يدرسوا ويتعالجوا في مدارس الحكومه وليس يدرسوا في الخارج وعشرات الحراس وملايين تكلف اقامتهم خارج الدول
حكم الدستور الملكي او الجمهوري لبس الحل الامثل بل الوحيد وبخلاف ذللك سوف نبقى مزارع خاصة
منذ الصغر كنت اسمع المثل الذي يقول ( كلام الملوك لا يعاد ) علما ان مشاكل شعوب الدول العربية وما جرى بها وما يجري الان وما سيجري مستقبلا يكمن في حل بسيط جدا وينهي الاقتتال الداخلي حاضرا ومستقبلا الا وهو : في النظام الملكي والاميري يطبق عليه كما هو معمول به في بريطانيا الان وفي النظام الجمهوري تكون مدة الرئاسة فيه محدودة في دورتين ومدة كل دورة 4 سنوات وبعدها لايحق له الترشح مرة اخرى عندئذ سيتسابقون
الحقيقة مقال جريء في كل ماتعني الكلمة من معنى كل مقالاتك جريئة لكن هذا المقال من اقوى واجرىء المقالات..هنيئا لك هذة الجرئة التي يتمنى ان يملكة الكثيرين.اقول هنيئا لك لان من يعير عن ما يدور في داخلة يعتبر من صناديد الرجال.العظيم بك ان الذي في داخلك هو على راس لسانك وهذة هي قمة عدم النفاق وقمة الرجولة التي فقدها كثير من شواربة تاخذ نصف وجة
تفائلوا بالخير تجدوه - يخرج الحي من الميت
قد تكون قمة البحر الميت صحوة عربية عامة و شاملة
اكراما لضحايا اطفال العرب وصيحات معاناة مئات الالوف منهم الان في العراق وسوريا وليبيا واليمن .
على عبارتك في المقال التي تقول تمارس اخلاقيات هذا الدين هي صحيحة تماما لان اعتقد ان الغرب في قضية اختيار الحاكم ومحاسبتة هم اقرب الى الاسلام منا في هذة الناحيةنحن ابناء الاسلام
عدم ايمان العرب بوحدة العرب هو لأنه عندما تتعرض دولة عربي ما الى عدوان وتدمير وأحتلال لاتستطيع دول العرب الاخرى حمايتها او حتى الوقوف الى جانبها، هذا اذا لم تكن دول عربية محرضة ومشجعة على تدميرها ودافعة اموال طائلة لتدميرها، لذلك يرى كثير من الحكام ان ضمانة وجودهم حماية امريكا لهم، اما العلاقات العربية والقمم العربية ماهي الا بروتكولات مجاملة وضحك على الشعوب وتعليقهم بإمال سرابية؟!!
و الله يا عم خالد ماهو وقت السوالف التي تفضلت بها بالمقال فالزعماء العرب ضيوف الاردنيين جميعا ... .الأوضاع الدستورية لكل قطر شأن داخلي يقرره مواطنوه ، يا طويل العمر خلينا فيما نستطيعه من خاصة أمرنا ويدوب نتفاهم عليها و إن اختلفنا . والله محييك
كما كُنتُم يولى عليكم. هل شاهدتم في التلفاز الاميركي كيف يتم تعيين الوزراء او القضاة او السفراء وغيرهم من المناصب العليا حيث يقوم مجلس النواب باستدعاء اي منهم ومناقشته لساعات و لايام في بعض الحالات ليثبت انه جدير بالوظيفة التي رشح من اجلها، ولدى المقارنة بين ما يحدث في الدول الديمقراطية وبين ما يجري في الدول العربية، تعرف سبب الاوضاع الساءدة في الدول العربية الممتازة.
اعتقد انة لايوجد اقوى من هيك كلام.انت في هذة الكلمات القوية وضعت الاصبع على الجرح تماما.اخ خالد اكبر فيك جراءتك ورجولتك خلاص يجب ان تسمى الاشياء بمسمياتها ولازم عند البعض بلاش يحطو الحق على الحكومات وعلى مجالس النواب لان الذي يعين هيك حكومات وهيك قانون انتخاب يفرز هيك نواب هي الانظمة التي تفضلت وتحدثت عنها في مقالك...
الامر اكبر من ذلك حتى الحكام العرب قراراتهم واداره البلاد العربيه مقيده ومحدده من الغرب وبالاخص امريكا....كثير من الامور التي تخص البلادان العربيه ليس لديهم القدره على اتخاذ اي قرار الا بموافقه العرب...
بالنسبه لقرارات القمه لا تختلف عن البيان الوزاري لاي حكومه مكرر عن سابقه..
سبب تمترس الحكام العرب بالكراسي هو سبب تخلف ودمار الامه
تذهب خيرات البلاد للغرب لحمايه الكراسي..فهم مثل الشعب للغرب
وفي الحكومات وفي مجالس التشريع وهذا كلام منافي لما يجري على ارض الواقع لان الحقيقة تقول ان هذة الانظمة هي التي تصنع هذة الحكومات وهذة البرلمانات الهزيلة حتى تكون واقي صدمة عن هذة الانظمة.ما فسدت هذة الحكومات ولا البطانة ولا مجالس التشريع الا بعد ان شاهدت بام عينها فساد هذة الانظمة لان علي بن ابي طالب يقول للخليفة عمر رضي الله عنهما يا امير المرمنين عفيت فعفوا ولو رتعت لرتعوا
كل التحيه ابو احمد .بصلاة جمعه ظل الامام يتحدث ويصيح ويطالب بعمر بن الخطاب فنهض احد المصلين وقال له عمر موجود بالسويد وبكندا وبمعظم دول اوروبا .عمر عندهم وابو بكر وعثمان كمان لكنهم انقرضوا من عندنا .هم يطبقون شرع الله ونحن تهنا ببلاد الله الحاكم لدى عرب اصبح الناطق والحاكم باسم الله على الارض يفعل ما يشاء ويحلل ويحرم ما يشاء ولا يهتم لامر رعيته التي هي اساس وجوده وسلامتك .
يا محرر الصفحه قصيت نص التعليق ليه يا اخوي والله ما فيه لا مخالفه ولا غيره بس يمكن ودكم راي باتجاه واحد مع انه الطريق باتجاهين اسهل وفهمك كفاية يا بن اخي
نحن بحاجة الى قرن كامل كي نصل الى نظام ديمقراطي ،فلا يزال الزعيم العربي يعتبر نفسه زعيما للقبيلة ، أو مالكا ....... .......
بشكل عام ،اعتقد ان الشعوب العربية لم تقدم تضحيات حقيقية وكبرى للوصول الى مستوى الأنظمة التي تعتبر الشعب مصدر السلطات قولا وفعلا ،وما تم تقديمه حتى الان هو اعمال فردية وشكلية
كتب أبو أحمد خلاصة ما تتحدثون فيه وراء الكواليس ولكن ياساده كتابة فرد وطني مضحي لا تكفي ولا كتابة العشرات
فوقف مد وتجبر الحكام يحتاج الى صف وطني مرصوص تحت أي شكل من التنظيم وما لم نرص الصفوف في تنظيم واحد جريئ وشجاع ويتحمل المسؤولية ليقول لمن دمر الوطن ونهبه وتجبر فيه وأفسد البلاد والعباد والحرث والنسل لنتقول له بصوت واحد هادر قف عند حدك فإما اعتدلت وإما اعتزلت غير هيابين ولا مترددين ومضحين لأن
لأن الوطن يستحق الثمن ويستحق التضحيه والوطن لا يخلوا من الرجال ولا عقمن النساءعن الانجاب فقط هو بعض التنازلات لبعض من أجل تحديد الهدف وتوحيد التوجه وتوفر الاراده التي يجب أن تقوى على ارادة الفاسدين فالحق يعلوا ولا يعلى عليه ولنقل جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا
ما أن نقف صفا واحدا منظما بارادة صلبه واستعداد للتضحيه سيبقى الكلام كلام
أو أجيبوني ما الحل الناجح لما الحال فيه لنخرج بنتيجه
إن الحكم إلا لله.
أَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ .
هذه هي شريعه الحكم وهذا دستور الامه وهذه قوانين الامه الذي حكمت به وتوحدت وتقدمت واصبحت من اعظم دول الارض. لا حكم اميري ولا جمهوري وما تخلفنا وضعفنا ونزل علينا الفقر والذل الا بعد ان استبدلنا ما انزل الله لنا بغيره كاننا افهم من الله حسبي الله ونعم الوكيل
تحية للقامة الوطنية أخينا الكبير الأستاذ خالد المجالي على صراحته وجرأته التي عودنا عليها وكانت سببا في تعرضه للإيذاء جراء مواقفه القومية والوطنية ودفع الثمن جراء ذلك بكل صدر رحب ولم يثنه ذلك عن المضي في نفس الطريق الذي اختطه لنفسه فسلام مربع لك أخينا أبو أحمد.
بجرعات قوية من كيماوي الوعي وهذا مستحيل لأن هناك قوى تحارب كل من يحاول إعطاء هذه العلاج ليكون مصيره السجن وربما التصفية .
مصيبة هذا المرض أنه أفرز الجهل والتخلف فانتعشت الجهوية والفئوية التي أنتجت رموزا للوصولية والإنتهازية لبعض من الأفراد الذين يجيدون قنص الفرص ونجحوا في ذلك ووصلوا إلى سدة صنع القرار كمسؤولين وأعيان فحصدوا الغنائم والمكتسبات وأورثوا هذه المناصب لذريتهم الذين سلكوا نفس الطريق
أحسنت أستاذ خالد المجالي
توقعت منك كتابة مقال زراعة البطاطا! ولكن هذا المقال مناسب أكثر، لانعقاد القمة العربية.
تشخيص صحيح 100%، بقى العلاج، وهذا ما تفضل به بكل وضوح، سلمان باشا المعايطة.
تحياتي واحترامي
همهم الأول هو الحفاظ على هذه المكتسبات والجاه والمنصب وهذا لايتأتى إلا بالولاء المطلق لولي النعمة الذي بيده زوالها أو استمرارها فبات الجميع يدور في فلكه لإرضائه بالتزلف له وكسب وده بغض النظر عن المصلحة الوطنية التي باتت في آخر اهتماماتهم والمصيبة الأكبر أن هؤلاء باتوا كالطوق حول الحاكم يحيطون به ويمنعون عنه كل من يحاول أن يقترب منه لمناصحته أو إرشاده إلى طريق الصواب فيما لو أخطأ فنحن يشر وكلنا
خطاؤون وخير الخطاؤون التوابون .
وحتى مجالسنا التشريعية التي يفترض أنها تنتخب من قبل الشعب فهي التي تمثله وتدافع عن مصالحه باتت صورية والمصيبة الأكبر أنها غدت تستغل من قبل الزمرة المنتفعة لتمرير مشاريع وقوانين تعزز الإستبداد ولاننكر أن الكثيرين من هؤلاء وصلوا للبرلمان عن طريق الصندوق لكنهم للأسف وصلوا بعشائرهم وجهويتهم ولاينكر أحد دور المال السياسي القذر في وصول البعض منهم هذا عدا عن التجار
و.................... الذين بات الوصول للبرلمان وسيلة لهم لإختراق الطوق المحيط بنادي النخبة والإلتحاق به لمنافع مادية كمشاريع ومناقصات يحققها هؤلاء عن طريق العضوية والعلاقات وربما التصاهر والصداقة وشيلني أشيلك ونفعني بنفعك وهكذا .
باختصار ( إن الله لايغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم )
صدق الله العظيم .
نحن امام حدث مهم - قمة تجمع ملوك و رؤساء الدول العربية في وقت عصيب ودقيق لنستغل هذا الحدث وندعوا الله ان يوحد كلمتهم لما فيه صرف 5% من ناتج خيرات الدول العربية لصالح تنمية شعوبها ، هذه النسبة ان تحققت قد تكون اول خطوة للدرب الطويل لتحقيق مطالب الاخوة المعلقين . اذا أردت أن تُطَاعَ فاطلب ما يستطاع - تحقيق هذه الحكمة الذكية ينطبق على كل شعوب الدول العربية وخاصة الوطنيين منهم .
من حقكم أن تكونوا معتدلين ولكن سبعة عقود امضيناها بنفس الوتيرة والمسلسل ونتراجع في كل قضاينا الى الوراء بما فيه التنميه والشؤون الحياتيه من صحة وتعليم بل تعاظم عندنا الفساد والشلليه والتجاره الرسميه في كل شيئ
.................................
تعظيم الشلليله واقصاء وتهجير الكفاءات
....................
فماذا ننتظر ياعزائي الا القبور ودفن مستقبل الاجيال
لن يصلح حالنا الا اذا قلنا الحق وثبتنا عليه ولا نفعل نقيضه ,خذ مثلا بسيطا نطالب بالقضاء على الفساد والفاسدين وفى نفس الوقت نحميهم.نطالب رص الصفوف وتوحيد جهودنا نحو اعداءنا ونحن غارقون فى الجهوية والاقليمية والطائفية ,نطالب بوضع الرجل المناسب فى المكان المناسب ونغضب اذا لم يعين قريب لنا او من جهتنا .نشتم اسرائيل ونتعامل معها كصديق ورفيق ضد بعضنا ,رحماء على اعدائنا اشداء على بعضنا حقدا وقتلا
هناك لغز دنيوي لا يعلمه إلا الله , لماذا تخصصت هذا المنطقة العالم مبعثا للأنبياء والرسل ونزول الوحي برسالات تتلقفها الشعوب البعيدة بشراهة ونهم ؟
التاريخ الذي نتباها جميعا به من تقدم ووحده وسيطره على الشرق والغرب لم ياتي من دستور جمهوري ولا دستور ملكي ولا دستور فرنسي ولا برطاني ولا حكم شعب . اذا لم تعرف كان الدستور في ذلك التاريخ القران هو الدستور والحكم بما انزل الله وليس الحكم بما جاءت به برطانيا ولما تخلفنا وتشتتنا الا لااننا قبلنا بدساتير الغرب والشرق .
قلت رأيي بمقالتك اخي ابا احمد الرائعة ولكن لم يكتب لي الله بنشر التعليق مع انه يقول الواقع بمنتهى الادبيات ومساء الخير لكل الاردن
نكتب ونعلق ونشتكي.. لبعضنا البعض! الحكومه إن قرأت..لا يهتز لها رمش!
تماما كما هو حال شكوى العرب اسرائيل للمحافل الدوليه. كنا نطالب بتحرير فلسطين من النهر الى البحر، واصبحنا نطالب بحدود الرابع من حزيران، نرجو الا يأتي يوم تكون فيه مطالبنا محصورة على خروجهم من مكه.
سادتي
كتاباتنا وتعليقاتنا لا تعدو كونها شكوى..(لغير الله). تحقيق المطالب دونها تضحيات.. تضحيات تتجاوز حاجز خوفٍ وجبن إستوطن النفوس.
تحية عطرة مملؤة محبةً لدولة خالد المجالي والاخيار الاشمّاء من بني وطني وهم عزوتنا واملنافي أرضنا ووطننا الاردن الحبيب للحفاض علية من عابري الاوطان ومراري الطريق.
وسأقدم تعليقي لاحقاً بعون الله.
شكراً ابو احمد أبدعت بدقة الوصف بكل جرأة كعادتك وشكراً للمعلقيين الوطنيين وأتمنى على السحيجة الإبتعاد عن الموقف الوطني أو محاولة الإطراء الزائف