أبدعت أخي علاء والله اشتقنالك انت وادهم الغرابية
الحل يكون بقوننة فك الارتباط لان كل ما يحدث تحت هذا العنوان هو تجنيس وتوطين لإقامة الوطن البديل
لن تقف الامور عند اهل الضفة فقط بل كل الوطن العربي قاطبة
مقال بغا ية الاهمية وهذا البلد يختلف عن اى دولة بالعالم هناك تامر علية وعلى فلسطين من قبل الاحتلال وما اطالة الاحتلال الا لتحقيق هذا الحلم وتفريغ الارض المحتلة من السكان بعدة حجج خبيثة وبصور مختلفة وهذا الحلم الذى تسعى الية اسرائيل وكنت اتمنى ان يكتبوا بهذا الموضوع ابناء فلسطين للتحذير من ما يحاك للبلدين ثبت نفسك هناك وتفضل وذهب اينما شئت لان الاوطان تبقى اغلى من الجوازات والبنايات مع الشكر للكاتب
تساؤلك منطقي مائه بالمائة والكثير من الأسئلة التي طرحتها يخاف الكثير ان يثيروها نعم لماذا لا تتم المطالبه بالحقوق الاصيله لهم وهي حق العوده الذي ينظر اليه على انه من المحرمات الذي لا يجوز مناقشته.
ارى ان مشكلة اللاجئين الفلسطينيين في الاردن على مختلف مسمياتهم سواء من يحمل الجنسية الاردنية بدون بطاقة صفراء او ببطاقة صفراء او ممن لايحملون الجنسية الاردنية فان قرار عودتهم اكبر من الاردن وبيد اسرائيل فقط وبتواطئ من السلطة الفلسطينية
يا زلمه وين ايامك انت و ادهم الغرايبة ؟!!!!!
اافلسطينيون انفسهم ما عاد عندهم الاستعداد للتضحية بالمال و الولد لتحرير فلسطين وهم يطالبوا الاردن بتحريرها ،، وهم ما عاد عندهم الاهتمام بحق العودة وما عندهم استعداد يرجعوا و يقيموا بفلسطين ويطالبوا بالاقامة الدائمة بالاردن ،، استطاعت اسرائيل ان تدب في نفوسهم الاحباط و اليأس وهم استجابوا واستسلموا سيما اولئك الذين اغدقت عليهم الاموال السعودية و الخليجية فالتهوا باموالهم وتجاراتهم وجيل بعد جيل نسوا
اهتمامات اخوتنا الفلسطينية صارت اراب ايدول و خارطة فلسطين و الحنونه و الثوب المطرز و الدبكة ماعادوا مهتمين بحق العودة ولا بالمقاومة ،، يعني رهانهم المستقبلي ديمغرافي يتناسلوا حتى يصيروا اكثر من اليهود وانشاء الله رهانهم يزبط
لا يمكن تجاهل بان من يتجكم بعودة مئات الالاف من حملة البطاقات الملونه هو الكيان الصهيوني ولا سلطه للسلطه على القدره للم شمل اسره واحده من دون موافقة الكيان وهناك الالاف الحالات التي تنتظر لم شملها مند سنين الفلسطيني يحب وطنه وهو مستعد للعوده مهمه كان الثمن
تحية لك أخي المناضل المهجرالوطني الغيور علاء فزاع على قرعك الجرس للتنبيه والإستدراك لعل وعسى أن يتم إنقاذ مايمكن إنقاذه من وطن ضاع واستولى عليه تتار القرن العشرين ممولي ومنشئي كيان بني صهيون في فلسطين العزيزة بعد أن هجروا أهلها بجرائم ومجازر يندى لها جبين الإنسانية كدير ياسين وكفر قاسم وغيرها للإستيلاء على الأرض وتفريغها وجعلها بلا شعب لإحلال شذاذ الآفاق من يهود العالم مكانهم عنوة وبقوة السلاح
نعم لقد استطاعت عصابات بني صهيون تهجير الجزء الأكبر من السكان الفلسطينيين في الوجبة الأولى من التهجير عام 48 وكان نصيب الأردن الجزء الأكبر منهم وكما يعلم الجميع اكتسب هؤلاء الجنسية الأردنية بعد ما تم ما سمي وحدة الضفتين التي كانت أول ضربة معول تحفر لوأد هوية الشعب الفلسطيني الشقيق وتذويبها في الهوية الأردنية وكان اللي كان ، ثم تم احتلال ماتبقى من فلسطين اثر عدوان 67 ليتم تهجير الوجبة الثانية من
الشعب الفلسطيني وجلهم إلى الأردن كمواطنين انتقلوا من ضفة إلى أخرى في وطنهم ولم يكتفى بذلك بل تم تهجير حوالي 400 ألف فلسطيني أردني إلى الأردن من الكويت والخليج إثر غزو الكويت من قبل العراق رغم أن الكثير منهم من سكان الضفة ويطبق عليهم قرار فك الإرتباط عام 88 هذا عدى عن الآلاف من سكان قطاع غزة وأبناء بئر السبع الذين لاحدود للأردن معهم ولايحملون الجنسية الأردنية طبعا هناك الكثير منح الجنسية
منهم كمكرمة أو من تحت الطاولة .
بعد هذا السرد الموجز لايستطيع عاقل أو حتى مجنون أن ينكر أن هناك تواطأ من قبل مافيا داخل الأردن وخارجه لإستهداف الهويتين الأردنية والفلسطينية .
أما عن تجنيس أبناء الأردنيات أو حتى توطين أزواجهن وأبنائهن الغير أردنيينماهو إلا حلقة من حلقات المؤامرة على الهوية الأردنية لاستبدالها بهوية فلسطينية كما يدعي الكثير من ساسة الصهاينة بأن الأردن هي وطن الفلسطينيين كأكثرية
سكانية .
المهم أخي علاء أن السبت فات ب....ز اليهودي وأتصور بأن كابوسا قد تحقق بعد أن كان حلما عند ساسة بني صهيون
وأظن أن شعبنا الأردني سيخرجى علينا بتقليعة مستقبلا هي اللطم في منافيهم في أطراف الوطن يلطمون على وطن أضاعوه بسذاجتهم وطيبتهم كما يلطم الشيعة في ذكرى مقتل الحسين رضي الله عنه مع أنهم قاتليه بعد أن تخلوا عنه .
الاخ علاء الفزاع يكتب عن اثار الحرب الهمجية على فلسطين واهلها وما ترتب عنها من اقتلاع الجزء الاكبر من سكانها العرب وتحويلهم الى مشردين ونازحين ولاجئين ولم يتطرق الى معاناتهم التى استمرت قرن من الزمن وما زالت برعاية اكابر دول الشر الذين يحكمون هذا
الكون بالنار والحديد ويتسلطون على مقدراته وشعوبه وما زالوا هم من يامر فيطاع ولا قوة فوق قوتهم ومن يخرج عن طاعتهم فمصيره معروف والامثله كثيره
الأخ المحترم علاء فزاع
كما تعلم ويعلم جميع الاردنيون، إن حق العودة للفلسطيني لا يرتبط بجواز سفره. فحق العودة مصان بقرار الامم المتحدة رقم 194 لعام 1948، وتعلم أنني شخصيا أحمل جواز سفر أردني أدعو للمشاركة في انتخابات المجلس الوطني الفلسطيني وليس البرلمان الأردني وذلك لتثبيت الحقوق السياسية في فلسطين.
يتبع...
وإن سلطة أوسلو المسماه فلسطينية لا تستطيع إصدار جواز سفر واحد لأي فلسطيني بدون موافقة مسبقة من إدارة الحكم المدني الاسرائيلية. هذا واقع وفي نص اتفاق أوسلو.................؟!!
إن موضوع الهوية الاردنية بأهمية الهوية الفلسطينية، ويجب العمل سويا على تغيير السياسات التي تحرم الجميع من الحفاظ على هويتهم.
ما اود قوله ولا اتهم احدا اننا شعوبا وحكاما تم تكبيلنا بمعاهدات واتفاقيات علنى ومنها سرى لا نستطيع نقضها او الخروج عليها وكاتب مثل الاخ فزاع يعرفها ان لم يكن كلها فجزء منها لان الكثير ما زال سريا الا ان يبعث الله لهذه الامة من يحررها اولا من انقسها ثم قيودها .الكثير من الكتاب والاخوة المعلقين وربما حرقة على ما آلت الى امورنا او خبثا ليرمى الفتنة بين الناس يتهم الضحية ويجلدها بكل قوة ويعنفها وكأن
هى خرجت من اراضيها بمحض ارادتها لا لسبب قاهر وافهموهم من تول امرهم ان خروجهم مؤقتا لاسابيع او اشهر على ابعد تقدير حتى يتم تحرير فلسطين ليعودوا الى ارضهم
ومزارعهم وقراهم ومدنهم وبعدها انتهت الحرب وعقدت الهدن وتم تثبيت الحدود المؤقته ومنع الناس من العودة واجراءات كثيرة حصلت لا مجال لذكرها لانها تحتاج مجلدات لسردها .كان امام الناس خيارا واحدا وما زال حتى الان هو انسى ما حصل وتطلع الى المستقبل
حتى نهىء الجيوش العربية لاعادة الجزء المحتل من فلسطين وبعدها فقدناها كلها واجزاء واسعة من بلاد العرب وما تزال .يعيبون على الفلسطينى تقاعسه عن استرجاع ارضة ومقدساته ونسوا ان فلسطين ارض عربية ووقف اسلامى على الجميع ان ينفر لتحريرهما لانه امر من الله ونسوا او تناسوا ان من تربط يديه ورجليه وترميه فى البحر وتقول له اسبح كيف
يفعل ويحار وهو مقيد ؟؟؟اما من يقول ان اهل فلسطين التهوا بالتجارة
والفن وحمل صور مدنهم وقراهم واقصاهم فهذا يعنى انهم يخوضون حربا من نوع اخر حرب حضارة واقتصاد وفنون ليواكبوا عصرهم ويستعدوا ليومهم عندما يحين وليس كل الفلسطينيون اغنياء فمنهم من لا يملك قوت يومه ومنهم من هو مزروع فى المخيمات فى الاردن وفلسطين وسوريا ولبنان ينتظرون عودتهم الى ديارهم ولو طال الامد ,اخبرا اقول سيسوء وضعنا ان بقينا
نفرق بين بعضنا وسيعلوا عدونا عاينا وانظروا كيف يجمع شتاتهم بتراحم
وللامانة أقول : أرى في تعليقاتك دوماً ,حواراً راقيا ولم تكن يوما للمناكفة .
أنا شخصيا أستغرب ركون شخص بوعي السيد خالد ,الذي احترم ,إلى قرارات ما يسمّى بالامم المتحدة ومنها القرار رقم 194 لعام 48 .
استاذ خالد تقول : " إن سلطة أوسلو المسماه فلسطينية لا تستطيع إصدار جواز سفر واحد لأي فلسطيني بدون موافقة مسبقة من إدارة الحكم المدني الاسرائيلية. هذا واقع وفي نص اتفاق أوسلو",
إذن ;عن أي أمم متحدة وقرارات نتحدّث ,وفي غفلة من الزمن استطاع حفنة من الاشخاص ممن يمثلون "السلطة" ,أن يتنازلوا عن الكثير من الحقوق الفلسطينية ؟!
وما الذي يمنع تتكرار مثل هذه العطايا ؟
تتحدث عن موقفك الشخصي فيما يخص الانتخابات أوغيرها من القضايا , ولكنك تعلم علم اليقين أن موقفك لا ينسحب على نسبة دعني أقول كبيرة من الاخوة الفلسطينين الموجدين في الاردن ,أو على من شعاره في الحياة "الشقة وطن".
أحترامي
الضفة الغربية كانت جزءا من المملكة الأردنية وحسب إتفاق أريحا عندما تم إنشاء المملكة في عام ١٩٥٠ في عهد الملك عبدالله الأول ، وتم إحتلالها من قبل إسرائيل في عام ١٩٦٧ ، وقد تم التخلي عنها بقرار من القمة العربية في الرباط عام ١٩٨٨، فهل يا ترى هذا القرار قانوني ؟؟؟ لا أظن ذلك ، لذلك فأن جميع مواطني الضفة الغربية هم مواطنيين أردنيين قانونيا .
لا أظن أن كاتب المقال كان موجودا ( لأنه يبدو شابا من صورته ) في وقت الأحداث التي ذكرتها منذ عام ١٩٥٠ ، كما أنه من الطبيعي في كل الحروب أن يكون هناك نزوح من الدولة التي تكون فيها الحرب إلى الدول المجاورة فما بالك إذا كانت نفس الدولة ( حيث كانت الضفتان تشكل المملكة ) ، ونظرًا لأننا بُلِينَا بعدو جشع إبتلاع الأراضي وما زال يبتلع ما تبقى ، فهنا تكمن المشكلة