بصراحة ليست المشكلة أمريكا فحسب، 99% من الصحافيين والكتاب ومن تبعهم من المؤيدين والمعجبين هم وأمريكا في نفس القارب والأهداف، والمشاعر، وأمريكا تشعر أنها ممثلة لهم وتريد الدفاع عنهم، فعليهم الدفع.
الدليل على ذلك، نحن كنا مع حرب الخليج، والحرب في سوريا والعراق، وللأسف اليمن. أليس معظم العرب من أيد هذه التوجهات ومن خلفهم أمريكا؟
اذا عرف السبب بطل العجب، علينا أن نلوم أنفسنا وعقولنا ولله نتوب.
اخي ورفيق السلاح ابواحمد الانظمة العربية واسرائيل تسعى لتدمير اتفاقية وادي عربة لسحب الولاية الهاشمية من الاقصى الشريف
انت تقول ايران وروسيا من دمر العرب وامريكا هي من ستدخل لتنقذ البقيه الباقيه ..يا بقبقك عيني اولا لم تذكر اسرائيل ثانيا من مول ودرب وسلح وانتج الارهابيين الدواعش والقاعدة والنصرة والجيش الكر ةعصابات سوريا الارهابيه وعصابات هادي في اليمن وعصابات ليبيا هم بالاسم السعوديه ...قطر الامارات امبراطورية البحرين العظمى الكويت واسرائيل معهم في كل هذه المؤامرات والحروب ..ايران وروسيا وسورياهم يصوب الامور
....ياخالد بلاش ...ويسكرولك موقعك
...........هاي اميركا موش البحرين
ياسيدي ان الدول العربية في الوقت الراهن مخترقة و غير قادرة على تبني موقف موحد ينصف العرب لان هذا الموقف مؤلم لاسرائيل اما من وجهة نظري يكون الحل هو العمل على عودة العالم الى ثنائية القطبية من خلال روسيا والصين لان روسيا بوتين غير روسيا شوارسكوف عندها سيخلق توازن في العالم
دوده من عوده
هذه هي الامه العربيه
مصيبتها بذاتها
تتامر على بعضها البعض لترضي استعمارها
تماما كما حدث بالاندلس
تامروا وتحاربوا فيما بينهما لارضاء القشتاله
فالكاو بوي يستعمل كمل بوي
وكمل بوي يستعمل تنظيماتهم دعاة الاسلام
واسراءيل تحصد ثمارهم
..................................
المستعمر تعلم ركب البعير
واستطعم حليب النوق
المشكلة ...باعتباران روسيا وايران والنظام السوري الذي تركعون لهم هم حماه الامه العربيه بينما اعداء الامه هم العرب والغرب
ونحن نقول ان اعداء العرب هم الغرب وامريكا وروسيا وايران والنظام السوري ...اعداء لكل عربي مسلم اي اعداء الدين الاسلامي
كلهم اعداء الامه العربيه وليس هناك من يحب العرب فحربهم حرب ضد الاسلام
يكفيا ان نطعن في بعضنا بالرغم من ضعف الانظمه العربيه التي هي سبب البلاء والتخبط
اي معروف او جميل عملته امريكا الا معروف حمايه الانظمه العربيه والتي في الاساس معينه منها ومثبته ومحميه من قبلها
المعروف الذي قدمه الامريكان هو تدمير الشعوب العربيه وتسليمها الى ايران وروسيا الملحده وتثبيت النظام ....بشار ...
المعروف هو دعم الانظمه العربيه التي حاربت الاسلام والمسلمين امثال السيسي والنظام الخليجي وبالاخص الامارات
الانظمه التي تقدم خدمه للغرب كتدمير الدوله واضعافها من جميع الجوانب مثل النظام السوري والنظام العراق الحالي يرضى عليه الغرب وامريكا ويصبح نظام مدعوم كرد للمعروف
وانظمه حاربت الاسلام مثل مصر والامارات تاخذ رضى اكبر من غيرها لان الهدف الاول والاخير هو محاربه الاسلام
معظم الانظمه العربيه مغتصبه للسلطه من الشعوب وهي انظمه غير شرعيه فلن تجد من يحميها الا الغرب ويجب عليها دفع المليارات لحمايه الكراسي
عقلية الحوار والتفاهم أفضل، حتى لو كنا مختلفين.
الحلول العسكرية في الصراعات السياسية مستحيلة، ونتائجها وخيمة، لأنها باب لتدخلات أجنبية. بمجرد أن تعلن الحرب على أخيك، هذا يعني استجداء للعدو التدخل بحجة المساعدة.
يجب تحريم الحلول العسكرية بين العرب والمسلمين الا اذا كان دفاعا عن النفس باختراق الحدود اسياسية المعتبرة عالميا.
تحريم الحروب والاقتتال بين المسلمين هو تنزيل من رب العالمين، وبه نستعين.
حول الابتزاز رغم اكاذيب السياسين الكل يبتزنا من الداخل ومن الخارج واخر ابتزاز خنزير اسرائيل فلتوها على مزارع الاغوار . وتجوع يا سمك قصدي تجوع يا صياد لحم الخنازير .ومصائب قوما عندنا مصائب اصبحت وزمن اول حول .,؟
نعم ، لا بد من ان تكون هناك استراتيجيّة واضحة وثابتة للادارة الامريكيّة الجديدة وتدعمها بالافعال وليس الشعارات واطلاق التصريحات المنتاقضة هنا وهناك ...
اعتقد اننا – عربيّا – ينبغي جيدا ان نعي تماما ان سوف نتعامل مع (التاجر) ترامب ، وليس رئيس الدولة الكبرى ، اعتقد ان تصريحات الرئيس كلها تشي بأن الاولويّة الكبرى ستكون – لإدارته- هي امريكا اولا ...
... مما يعني ان خطابات وسياسات (المصالح) سوف تكون هي الطاغيّة على تلك السياسات ...
لم ينتقد ترامب اوباما لانه جنب الولايات المتحدة الخوض في الحروب فقط وحقق الوفر والامان الصحي لمواطني امريكا ، بل لانه لم يستغل (قوة) امريكا جيدا في تحقيق المزيد من (المكاسب) ، نعم ، انها عقليّة (التاجر) التى سوف تحكم امريكا في قادم الايام ، ولن تلتف لجوع الجوعى ولا لآهات المعذبين ولا لندآت الاستغاثة ...
... لن يأتي بترامب وجنودة الا اصوات طقطقات الذهب واصوات هدير مضخات النفط ...
pay as you go ، هذه ليست فقط سياسة شركات الاتصالات (البطاقات المدفوعة مسبقا) وانما يبدو انها ستكون هي السياسة الدوليّة الكبرى التى ستحكم العالم ، في عالم تسود فيه لغة المصالح والمنافع ويبتعد كثيرا عن القيم ونصرة الضعيف واحقاق الحقوق ...
ترامب قالها صراحه دول الخليج مثل البقره الحلوب حينما يجف ضرعها يجب قتلها والحكام العرب لا يتعظون من اخطائهم نذكر قبل عام 2003 امريكا جعلت من صدام حسين مصدر خوف واطماع له في دول الخليج والان اوجدت امريكا داعش وايران من اجل اخذ اموال العرب والعرب لا يزالوا مخدوعين بامريكا
ما هو وجه المقارنه حينما يستقبل الرئيس الامريكي حكام العرب وحينما يلتقي اردوغان.........
ترامب قال لللامير محمد سلمان اعطو السيشسي البترول واخليه يعطيكوا الجزر هذا مقابل هذا
شكر موصول للاخ خالد.الحقية المرة ان منذ انتهاء الخلافة العثمانية بسلبياتة الكثيرة استعمر الوطن العربي وبعد انتهاء الاستعمار خرج هذا الاستعمار وهو مطمئن مطمئن لانة وضع على راس كل دولة عربية وخاصة المحيطة بفلسطين المحتلة نظام حكم تابع للاستعمار وخادم لمصالح الغرب وملتزم بامن الدولة الصهيونية.الغرب وروسيا واسرائيل وايران هي ملتزمة بحماية هذة الانظمة وخاصة بعد ان تحركت الشعوب العربية للاخلاص من هذة
المصيبة العظمى يا سيد خالد ان الكثير من اتباع التيار العربي القومي اليساري العلماني لدية ازدواجية وانتقائية في النظرة الى النظام الرسمي العربي ولايحكم على الامور من خلال منطق علمي فهو مثلا ينظر على ان تواجد القوات الروسية في بلد عرلي على انها صداقة وقوات امريكية في بلد عربي اخر احتلال وقوات تركية محتلة وقوات ايرانية صداقة.على ان العقل يقول والمنطق ان الكل احتلال سواء امريكيي تركيي روسي ايراني
كل النظام الرسمي العربي الان يمثل مشاريع خارجية ولايمثلون العروبة والاسلام ولاشعوبهم فمنهم من يدور فلك المشروع الامريكي الصهيوني ومنهم من يدور في فلك المشروع الفارسي الصفوي ومنهم من كثر عشقة للعمالة يدور في فلك المشروعين كنظام الاسد ونظام حزب الدعوة في العراق
الشعوب العربية هي الان عرفت حقيقة هذة الانظمة ولما تحركت للاخلاص من هذة الانظمة اوعز المطبخ الصهيوني اليهودي الامريكي الغربي الامر الى كل من داعش وايران وروسيا للدفاع عن هذة الانظمة وقمع كل شعب يريد الخلاص.
اصلا كل هاي الانظمة اما محمية من امريكيا او محمية من روسيا وايران ولا يمكن ان تعيش الا في ظل حماية اجنبية لان هذة الانظمة لم تكن افراز للشعوب العربية بل افراز اجنبي وكل نظام يتعرض للخطر تهب ايران اوروسيا او امريكيا للدفاع عنة...مثال نظام الاسد بايعاز من الامريكان تحركت روسيا وايران لانقاضة من السقوط
احسنت وهذا دليل عدم صدقية التيار العربي اليساري ان السيسي جاء بانتخابات حرة على ان الحقيقة تقول ان السيسي وصل الى حكم مصر بانقلاب عسكري مكتمل الاركان بدعم امريكي اسرائيلي وبمال خليجي
-محمود الثاني: “لن يتفرق قطيع الكلاب ما لم تخرج السيوف من غمدها”.
- يلدريم بايزيد: “من يخاف الهزيمة يهزم دوما”.
-محمد الفاتح: “لو علمت شعرة من لحيتي ما أريد أن أفعل لقطعتها”.
“أيتها القسطنطينية: إما أن تأخذيني أو آخذك”.
- سليم الاول : "الشجاعة تأخذ بالإنسان إلى النصر أما التردد فيأخذه إلى الخطر وأما الجبن فيأخذه إلى الموت اليومي".
- سليمان القانوني: “من يأخذ المال اليوم يأخذ الأوامر غدا”.
يا ناس يا هو .. ليش نفكر بالنظام والدول والعالم واحزاب واحنا اصلا كافراد مش منصفين ولا نقول الحق ونمكر ببعضنا ونضحي باخواننا مقابل لا شيء ,, يجب علينا وعلى من يريد الافضل ان ينصف صاحب الحق ونحترم بعضنا وان لا ناكل بعضنا بعضا كالوحوش.. وسلام الله على الصالحين .. وترامب مش مشكلتنا اصلا عندنا مشاكل ادق واهم كل واحد بوضعو وبوطنه
الحق الواضح الابلج ان النظام السوري حامي لامن اسرائيل والدليل كل انظمة الاستبداد في العالم تصف الى جانب الاسد ضد الشعب السوري..مافية جريمة في العالم ال واستخدمة النظام ضد الشعب السوري ومافية سلاح في العالم بما فية الكيماوي الت استخدمة النظام ضد الشعب السوري والدليل الثاني ان كل العالم صامت على جرائم النظام السوري