هدف الكاميرات ضبط المخالفات فقط يعني الجباية والقائمين على تركيبها يزرعونها في اماكن تحقق هذا الهدف ،ليس للكاميرات اي دور في تقليل حوادث السير او تخفيف ازمة السير او تسهيل الحركة المرورية ولا الحفاظ على ارواح المواطنين لان الاعمار بيد الله ،،كل ذلك مش مهم ! المهم صرف عوائد المخالفات على صيانة الشوارع و اضائتها و تنظيف المدينة و تخضيرها و تجميلها و وتامين مواقف سيارات مجانية ،،وين بتروح المصاري
*
المواطن منهك مالياً بسبب ثبات دخله وارتفاع تكاليف معيشته.طبيعي ان يفقد المواطن الثقه بحكومات تتبارى بتعذيبه اقتصادياً!
*
من يخالف القانون يجب ان يعاقب
لكن على الحكومه– ان كانت نيتها سليمه – ان تبحث عن وسائل عقابيه "غير ماليه"..كالحبس او سحب الرخصه لمده تتناسب مع المخالفه او اي عقوبه اخرى تتفتق عنها قريحتها، كما تتفتق عند استنباط الرسوم والضرائب ورفع الاسعار
*
كفى يا حكومه! .. # الاّ_جيب المواطن
مقال موضوعي وشفاف وصريح على المسؤول ان يتمعن به جيدا وان لا يقفز عن الاسطر المهمه جدا ويبدأ بنفسه والقانون يجب ان يطبق على الجميع وبعداله بعيدا عن سياسة الحصالة ؟) والعمل على قانون يشبه قوانين اهل العدالة والانظباط هناك وليطبق على الجميع بعيداعن ميزاجية مسؤول او مدير الحصاله والميزاجيات لكل مدير حصاله جديد.واتمنى ان يتصرف الجميع كما تصرف ضابط الدوريات الخارجيه مع خالد وعائلته على الطريقالوعر
الكاميرات مهمة خاصة عند الاشارات الضوئية وذلك لضبط السيارات المخالفة كما ياتي:
1. قطع الاشارة الحمراء
2. السرعة الفائقة عند قطع الاشارة الخضراء
3. تغيير الاتجاه بطريقة خاطئة
4. رمي النفايات من شبابيك السيارة عند التوقف
5. الخروج من السيارة عندما تكون الاشارة حمراء
6. وغير ذلك
كلنا متفقين ان الالتزام بقواعد السير ضرورة لكل السائقين لكن على الحكومة واجبات ان تقدمها قبل وضع الوسائل العقابية ووسائل الجباية
اولا تهيئة الطرق بكل معنى الكلمة التي لايتسع المقام لذكرها من كثرتها
ثانيا الا يكفي السائق تصليحات الهيئة الامامية للسيارة من جراء الحفر والمطبات التي بالشوارع
تالتا التخطيط العشوائي لاتجاهات الشوارع الغير مدروس
رابعا اماكن الاشارات الضوئية احيانا تسبب ازمة سير
متاكد ان الدوله لاتفكر في مصلحه المواطن بقدر ما تفكر في مصلحتها
وهي في الحقيقه جبايه
لكن ما اشاهده واتعرض له فانا مع المخالفات والكاميرات اذا فيها انقاذ للمواطن وحمايته مع علمي الاكيد ان الهدف مادي
ومع زياده مخالفه الهواتف الى 500 دينار
وكل مستهتر في القياده ليدفع لجيب الدوله
المواطن الطفران المحترم الذي يحترم الشارع لن يتم مخالفته طالما انه ملتزم لكن المستهترون بالنسبه لي الله لا يردهم
نتمنى على كل موظفي الحكومة ان يقتدوا بشرطة السير من حيث النشاط و الحيوية والاخلاص بالعمل وان يقوموا بالواجبات الموكولة اليهم خير قيام ،، تحية كبيرة لشرطة السير الذين يؤدن عملهم بسرعة و اتقان
سلام على ابطال العرب لوقف عدوان الارهاب ,لقد ساهمت بمشاركة بلدي من موقعي لمحاولات وقف استعمارات الارهاب لاوطاننا وعملنا وحرياتنا وعقولنا بقد استطاعتي وعلمي البسيط , واقر بانها كانت اعمال تطوعيه وقد اشترط ان تكون محمية غير علنية لكل العامة , واعتبرت نفسي فردا من افراد الجيش الاردني قبل استقالتي المعنويه بسبب ضعفي .. ولذلك كله لا وجود لمسؤول بالدولة بالجيش او بالدرك الا وكانو مخلصين للاردن وقياداته.
نحن شعب لايتعلم من حوادث السير المروعة وأعتقد بأننا نحتاج إلى كاميرات مراقبة ونحتاج إلى شرطي لكل مواطن حتى نصلح
هل تقبل الحكومه أن تودع قيمة المخالفات كلها في صندوق او حساب بصرف كمحفزات تشجع المواطنين على تحسين اداء السائقين والسلامه وامثله على ذلك صرفها
1 على احسن بحث بحث توعوي سنويا
3 على جمعيات أهليه تشكل للتوعيه بقوانين السير وفوائدها
3 لدعم قيمة تامين الاقل مخالفات
4 لفتح مراكز جديده للترخيص في الاماكن المحتاجه لذلك
5 مكافاءت لشرطي السيرالاكثرعطاء وحرفيه
6 اقتراحات لصرف الغرامات لصالح غايتها
الهدف ليس الا الجبايه من المواطن يجب اطاحتها لانه صار في كل شارع وبعدين على باب البيت جبايه
إن كانوا حقا يريدون حماية
أرواح حماية المواطنين
من المشاة للسواقين
اولا عليهم سن قانون لحماية كلاهما
ينص على منع المشاة من السير
تحت الرصيف , أي في شارع السيارات
إلا من خلال المقاطع العرضيه ذات الخطوط العريضه كونها تعتبر رصيف
ومن ضمن النص معاقبة السائق من الإعتداء على رصيف المشاة , والخروج عن الخط الأصفر
لكن الحكومات المتعاقبه مزارعين محترفين في حلب البقرات
وما عندهم شارده ولا وارده
كله إحلب إحلب
من يسوق لاسقاط الكاميرات ..يغلب صوت الفئة القليلة التي تخالف جهارا نهارا ..كم من السلوكيات غير المقبولة التي تحدث يوميا على شوارعنا ..هل ننتظر حتى يتحول ملايين الناس الى الالتزام التلقائي المثالي ام اننا بحاجة سلطة القانون العادل ومن اعدل من الالة ؟؟
أما بخصوص حزام الآمان
للحقيقة هو عاده لمن تعود عليه
وهو لا يضايق بل العكس يعطي أريحية
وشعور بالأمان والإطمئنان والسكينه
فمن تعود على حزام الأمان وأصبح لديه
شيء روتيني
فلن يقود سيارته لخمس أمتار إلا ويضعه على جسده , وهذا دليل حزام الأمان عاده لمن تعود عليه وبات نمط حياة وقيادة
أما بخصوص الكميرات
فلهن حسناتهن وسيئاتهن
فمن الحسنات ضبط الشباب المتهور
ومن السيئات أنهن مطبعة دنانير
يشترك المواطن بطبعها
احنا زعلانين عشان الكاميرات للجبايه طيب احنا ليش مصرين على السرعه وبنكسر الكاميرات..يعني البديل انا نحط دوريا كل عشره كيلو عشان نشوف طيبة رجال شرطتنا المحترمين بالتاكيد..للكاميرات كثير من الايجابيات وهي ليست اختراع اردني
سيدي هي وجهة نظرك ومن واجبي إحترامها ، أما عن إسقاط الكاميرات فلا أرى أن هناك من داعٍ لإسقاطها وليس هناك أيضاً من داعٍ لمخالفة قواعد السير والمرور ، وهذه الكاميرات إن أردنا أن نثمن بعض صورها فمنها ما يتجاوز مئات الإلوف إن علمنا أنها ساعدت في كثير من إزالة الغموض وعن جرائم كبرى ، ثم ليس كثيرا علينا أن نكون كما الإنجليز وخاصة عاصمتهم المغطاه بكامل مساحتها بالكاميرات...
وإني لست مناكفاً فحباً وكرامه
كاميرات مراقبة الطرق وسرعة المركبات غاية في الاهمية من حيث سلامة المواطن على الطرق، وفي بعدها الامني الحيوي. ولكن هل تتم برمجتها بطريقة صحيحة، واين تذهب عائدات كافة المخالفات المرورية، وهل هي مشابهه لتوزيعة مساعي الجمارك واموال الحوافز للمؤسسات الطبية وغيرها التي تصل بغير حق الى جيوب الكبار من خارج مرتبات هذه المؤسسات. ام ان الكاميرات على اهميتها مطلب حق يراد به باطل. تساؤلات تحتاج الى اجابات؟
اذا التزم السائق بقوانين السير والمرور سنفوت الفرصة على الحكومة في الجباية وتشليح المواطن
وسنحمي انفسنا من الحوادث المميتة التي تحصد المئات من الضحيا كل عام
فاذا لم نقم بذلك فحلال على الحكومة زرع الكاميرات حتى لو كانت على باب بيوتنا
إن من أهم أسباب تزايد حصول الحوادث المرورية هي :الفيس بوك , تويتر والواتس اب و زين موبايل , اورانج و أمنية .
قسما , انه يوما اوقفتني دورية مرورية قرب دوار صويلح طلعة عين الباشا وقال لي شرطي المرور الذي اوقفني بتحية شبه عسكرية : أوقفتك كي أشكرك على ربط الحزام و ياريت كل الناس مثلك .
أخي خالد لا يجوز لمن كان في مستوى وعي ومسؤولية "كل الاردن"أن يدعو لإسقاط كاميرات تسعى لضبط مخالفات مرورية قاتلةيشاهدهاكلنافي كل المحافظات،ولايجوزنشردعوات الإسقاط التي قديفهم منها بعض الجهلةتخريبامادياللكميرات كماحصل في مناطق مختلفةحسبمانقله موقعكم المحترم.الملتزم باصول القيادةالسليمةلايقلقه كثيرةالكميرات لابل يكون مطمئنا،أماالمخالفون فينبغي ضبطهم وردع شرورهم عن الناس.دمتم بخير
لا احد يكره ان يكون لدينا انضباط عالي والتزام بقوانين وانظمة السير لكن الذي يحدث من حوادث لا يجوز تحميله للمواطن فقط فعلى الدوله الكثير من الامور ولا تنجزها .زراعة الاردن بالكميرات هدفه الاول والاخير الجبايه خارج الخزينه (النهب والسلب )وتحسين وضع مستورد الكاميرات .من المعيب وجود الاعداد الكبيره من الكاميرات بكل مدنا وبكره تصل قرانا ثم اين نقود الجبايه واين الاصلاحات التي تتم بها ؟
الدفاع عن المستهترين والمتسببين في الحوادث ومحاربه كل تقدم لصالح الوطن والمواطن بحجه الدفاع عن المواطن الفقير هل المواطن الفقير هو الذي يمتلك سياره حديثه ويسير بسرعات زاءده ويتسبب بحوادث قاتله لماذا نبحث عن الشعبوية على حساب التقدم والانظباط وندعو للفوضى ونمتدح الخارجين عن القانون الذين يدمرون كل ماهو حديث هل الذي يملك سياره وسلاح ناري بالفدينار ويطلق النار على كاميرات تحديد السرعة فقير
الشعب يريد إعلاما اردنيا مسؤولا وتنويريا بموضوعية، يبني و لا يهدم ، يجمع و لا يفرق.الشعب يريد إعلاما اردنيا مسؤولا وتنويريا بموضوعية، يبني و لا يهم ، يجمع و لا يفرقالشعب يريد إعلاما اردنيا مسؤولا وتنويريا بموضوعية، يبني و لا يهدم ، يجمع و لا يفرق..الشعب يريد إعلاما اردنيا مسؤولا وتنويريا موضوعيا، يبني و لا يهدم ، يجمع و لا يفرق.
احمد الدهني:متى نتخلص من مفهوم الجباية؟واين تذهب تلك الاموال؟ الا تدفع لنفقات الدولة المختلفة؟طالما ان الكاميرات للجباية,فلماذا لا نؤئد تلك الجباية بالامتثال لقوانين وانظمة السير وبالتالي نحد من الوفيات وتبعات حوادث السير التي تضعنا في مقدمة دول العالم في هذا الامر؟ننتقد اي اجراء تتخذه الحكومة حتى لو كان فعلا في خدمة الشعب,السلبية مرض عضال يفتك بنا دون ان نقيم له وزنا !!
اخ عيسى(تعليق28)
الثقه بين الشعب والحكومات لا تبنى ولا تنعدم بيوم وليله. هي محصلة تراكمات عابره للسنين.في الحاله الاردنيه تراجع الثقه بالحكومات لم يأت من فراغ!
لا يوجد عاقل يؤيد الخارجين على القانون.والخطأ لا يعالج بالخطأ لذا ندين تخريب الكميرات.
يجب معاقبة المخالفين.لكن حبذا لو ان عقوبة مخالفات السير تكون " غير ماليه" كسحب الرخصه لمده تتناسب مع المخالفه، فننتهي من قصة "الجبايه"
ولكم الاحترام