للاسف الفلسطينيون انفسهم هم الذين يحاولون جعل الاردن وطنا بديلا لهم. ، ما عادوا يطالبوا بحق العودة بعضهم ينتظر التعويض ، يطاابوا بالمواطنة ويطالبوا بحقوق سياسية مع ان الاردن وفر لهم ما لم يوفره لهم بقية العرب لذلك الاردنيون قاقزن لانهم لمسوا ان اشقائهم الفلسطينيين يسعون ....على الاردن ماديا و اقتصاديا ليثبتوا انفسهم سيما ان اسرائيل اوصلتهم لمرحلة الاحباط و اليأس
يريد الكاتب ان يقول ان النظام السياسي في الاردن يحارب فكرة الوطن البديل وهذا غير واقعي ولكن هو ربما يُمانع حالياَ فكرة النظام البديل وليسكن البلاد الاردنية من يسكنها وليكن ما يكون لأهل البلاد الارادنة ودلالة على هذا :
- تمديد جواز السفر لاهل غزة المقيمين بالاردن الى 5 سنوات بدل سنة او سنتين مع ان غزة اصبحت اراضي محررة ولا يوجد اي مانع لعودتهم الى بلادهم .
- منح الجنسية الاردنية للفلسطينيين 1948
بذريعة الاستثمار، وهل اطفالهم وزوجاتهم مستثمرون ؟
- القرار الاخير بتجنيد ابناء المخيمات الفلسطينية بالاردن في سلك قوات الامن العام، فأين هدف حق العودة ؟
- التجنيس المستمر للاخوة الفلسطبنيين والكل يعرف وحسب قانون الامم المتحدة ان اي لاجىء يحصل على جنسية اي دولة يفقد صفته كلاجىء ويصبح رسمياَ مواطن في تلك الدولة ولا يحق له الا المطالبة بالتعويض المالي فقط !!!!
اليس كل هذا تشجيعاَ للوطن البديل ؟؟؟؟
في التاريح عندما قسمت بريطانيا البلاد العربية ورسمت حدودها لم تقم دولة للاكراد وقتها مع ان عدهم وتواجدهم كان يفرض ويحتم تحديد دولة لهم لماذا بريطانيا تناستهم مئة عام هل خدمة لدولة اسرائيل؟ ذاك التاريخ لم ينبىء بوطن بديل للشعب الفلسطيني شرق الاردن بل لمرحلة انتقالية لتشتيت وتذويب الشعب الفلسطيني نعم قد يرحّل الشعب الفلسطيني للاردن لكن هل يسمح لهم بامتلاك السلطه ام هي مرحلة النهاية عربيا لشعب كامل .
* <br>الثوره العربيه الكبرى جائت لتوحيد العرب .. وليس لتأسيس دوله للارادنه .<br>*<br>مأساة فلسطين اسهم فيها العرب ، وعلى رأسهم الفلسطينيين الذين ارتضوا بديلا عنها..وسمت دنيويتهم على وطنيتهم . <br>*<br>مشروع الوطن البديل ابتدأ عشية ضم الضفه الفلسطينيه وتجريد اهلها من هويتهم الفلسطينيه..حلقات المسلسل مستمره .<br><br>تحيه للقامه الوطنيه النقيه د.سالم الحياري. .
يجب العمل على زيادة عدد سكان الاردن باستمرار ، مصاريفنا كبيره تحتاج الى المزيد من دافعي الضرائب .
الانجليز والصهاينة يخططوا لبعد مئة سنة قادمة العرب لا يقرؤا لا تاريخ ولا جغرافبا وان قرؤا لن يفهموا طول عمرنا نقرأ عن ديننا الاسلامي والى الان لم نفهمة .
الاستاذ حماده الفراعنه كشخصيه عربيه تمتد جذوره لعمق فلسطين هو من القلائل الذين يكتبون بجرأة وبعمق وتوازن . ومن يقرأ بعضا من كتبه يرى نفسه الفلسطيني مساويا لنفسه الأردني . هو شخصيه غير صداميه ويظهر ذلك من توازن كتاباته واعطائها التحليل القائم على المعلومه . اراه يقف خارج اللعبة في الصراع السياسي الاردني الاردني . ومن هنا فإني أتفق مع ملاحظة الدكتور سالم الحياري لكني ابرئ الاستاذ الفراعنه.
القضية الفلسطينية ام القضايا العربية، وقد يعود ما وصلت اليه من ضعف الى الفرقة والاقتتال الفلسطيني الفلسطيني المزمن دون الالتفات الى قداسة ال قضية وعذابات شعبهم. الوطن البديل فزاعة لا تخدم الكيان الصهيوني على المدى البعيد بل تشكل تهديدا واقعيا لاستمرار هذا الكيان الهجين في بيئة المنطقة المعادية.
"قد يكون هذا خطرا ضعيفا وهذيانا سياسيا" اقتباس مما كتبه الكاتب المحترم -اذن لماذا العزف دائما على هذة الاسطوانه المشروخة -الدولة الاردنية راسخة دوليا -
وهناك على ارض فلسطين من يعمل لترسيخ الهوية الفلسطينة واعادة فلسطين الى خارطة المنطقة مهما طال الزمان !!
والاردن هو الاردن وفلسطين هي فلسطين والحل يجب ان يكون على حساب المحتل الغاصب وعلى القوى العظمى ادراك ذلك من خلال الرفض المطلقة لهكذا سيناريو.
أن السلوك العام للدولة الأردنية على مدى نصف قرن هو " التجنيس" ,وما توظيف الأبواق بالحملات التضليلية (كحال هذا المقال) السابقة للبدارين وبعض النواب والتي كان عنوانها "سحب الجنسيات" الا للتغطية على جرائم تجنسين المقدسيين وغيرهم بالاضافة لتغذية هذا السلوك,فمثل هؤلاء يغضون الطرف عن تجنيس عشرات الآلاف من المقدسيين ويثيرون قضية سحب الأرقام الوطنية من عدد لا يتجاوز العشرات .
الوصول إلى الوطن البديل يكون بالتجنيس المفرط وفي تغيير فكر الأردنيين من أصل فلسطيني وذلك باستبدال حق العودة بالمواطنة الكاملة في الأردن ومن زيادة أعدادهم للدرجة التي تخوفنا حتى من ممارسة الديمقراطية الكاملة ( كما تشيع أبواق النظام ) كل هذا لن ينفعنا ولن يوقف سياسة السير الحثيث نحو إنهاء القضية الفلسطينية وإنشاء الوطن البديل في الأردن .
ان محاولات الفذلكة لاظهار ان هناك من الطرفين من يتخوف من الوطن البديل هو كلمة حق باطلة لان الأردنيون من اصول فلسطينيه لا يتخوفون من الوطن البديل على (الاردن) انما على (فلسطين وقضيتها), فمنهم من يعتبر الاردن وطنه ولن يتخلى عنه حتى بوجود امكانية العودة لفلسطين حال قيام الدولة الفلسطينية .
فهل سيتوقف التجنيس؟ أم سنبقى نقول أردني أردني أو أردني فلسطيني؟
الأردنيين غير قلقين من الوطن البديل
هنالك سبعة ملاتيين فلسطيني ما زالو بارضهم ومتمسكين بها
ما يقلق الأردنيين والفلسطينيين هم مرنزقة اوسلو أن يتآمرو عليهم وعلى الأردن كما يتآمرون على غزه الآن
الاردن المجحود , منح الاردن جوازات سفر اردنية لاخوتنا الفلسطينيين ليعيشوا بكرامة ويتنقلوا في العالم دون مشاكل , خرج علينا المناظلون وصرحةا بان الاردن يريد طمس الهوية الفلسطينية , وعندما رغب الاردن بسحب بعض الارقام الوطنية هبت عاصفة من الابواق وبرز مصطلح ( اصحاب الحقوق المنقوصة ) ,,, يا ناس اعداد الفلسطينين في فلسطين وفي الشتات اربعة اضعاف اعداد الاردنيين , فلماذا يصمتون على ما يتعرضون له من اهانات.
تقول "منح الاردن جوازات سفر اردنية لاخوتنا الفلسطينيين ليعيشوا بكرامة"
--
ارجو ان تفسر لي لماذا منح الاردن نفسه الضفه الغربيه لغاية عام 1967 وما ترتب على ذلك ...
ماقالة السيد سالم عبد المجيد الحياري 2و3 هو الحقيقة الملموسة، السلطة الفلسطينية لم تعد تتحدث عن حق عودة اللاجئين، والاردن يركز على حقة في تلقي تعويضات مقابل توطينهم، والاردنيين ذابوا وخارج الحسبة والمعادلة مجرد ارقام مضافة، هذه الحقيقة الماثلة؟؟!!