كلام جميل. انظراستاذ خالد كيف ارادوا سجن المعترضين على المناهج. فكيف تتوقع من الحكومه ان تعمل استفتاء وهي تمنع المواطن من ابداء رايه بشان المناهج المفروضه عليه.

-

نريد وصفي جديد

تحية لك أخي العزيز أبو أحمد على مقالتك هذه التي تعري ماتبقى من ورقة توت تغطي ما تبقى من عورة النظام العربي
هذا إذا مابقي مايسترها .من المجحف أخي العزيز أن تقارنا كشعوب عربية بالشعب التركي الواعي الذي أسقط الإنقلاب العسكري بوقوفه في الشوارع أمام الدبابات حماية للديمقراطية التي حققت لتركيا التقدم والإزدهار في كافة المجالات ، بعكس الكثير من الشعوب العربية التي لاتزال تصفق وتعيش للمستبد الذي اعتبر

مهما قلت ومهما استنكرت ومهما اعترضت..لن تغير شيئا
نحن اعتدنا على ما نحن عليه..ولا نستسيغ التغيير بكل اشكاله..حتى اذا اعجب احدنا ببذله..يشتري منها ثلاثه نفس اللون والموديل

البلد مزرعة له والشعب رعية وأجراء ، ومن الظلم أيضا أن نقارن بين ماقدمه أردوغان لتركيا من إنجازات في كل المجالات بحيث ضاعف دخل الفرد فيها عدة مرات ووضع تركيا في مصاف الدول العشرين كأكبر إقتصاديات العالم وما قدمه الحاكم العربي لشعبه وبلده التي في أسفل سلم التقدم والتنمية في العالم ، هذا عدا عن تبعيتها كأقطار للكبار
الذين امتصوا خيراتها وأدخلوها في أحلاف وحروب ستزيدها
فقرا وعوزا وتفسخ مجتمعي .

نعتذر

طبعا هيه بدها حكي يا استاذ خالد
الشعب الاردني دائمارافع راسه فوق فوق
الغيوم .
ذكرتني بكلمات موال لسعدون جابر قال فيها طير وأصعد للنجوم وأختفي بين الغيوم وأستغل طيبة الناس يلي ما عندك احساس ؟ هيك نعامل من البعض .؟ والكل بتلاعب بعقولنا وبضحك علينا ..اما بالنسبة لاوردغان زعيم نهض بشعبه وبتركيا (الى ما بين الغيوم من حيث اقتصاد واستثمارات العالم عا فيه عالم العربان ..شو جاب لجاب 22 دوله

هذا المواطن السحيج والهتيف هذا هو المواطن الذي يقف م..... ..هذا المواطن الله لا يقيمه لانه بسحج للفساد ويتذلل هذا المواطن...

............

الشعب العربي و كما قال الشهيد العظيم وصفي التل انه اشرف و اعظم العرب . و هو فعلا اعظم العرب ...... و لكن اين العرب . اين العروبة .

الأخ خالد اتفق معك لكن السبب ان المواطن الأردني لو طالب بحق من حقوقة سيسجن ولو طالب بحق من حقوق غيرة خاصة ان كان الطلب يتوافق مع رؤية الحكم وهي المتوافقة كليا مع الرؤية الصهيونية والغربية لن يجد من يسألة بل ربما يكافاء لذلك لا تستغرب موقف المواطن ليس لانة يجهل انه يتم التعامل معة أنة ضمن ممتلكات صاحب المزرعة الخاصة بل لانة يقول اريد العيش وطعام أطفالي بدل السجن والتجويع والظلم الذي سيصل الى احفادي

الا ما بطول العنب بقول عنه حصرم
تاركين كل عيوبنا ومنشغلين بعيوب غيرنا ان وجدت
الشعب الاردني محلل درجه اولى في السياسه والاقتصاد والرياضه والحروب بفهم في كل شيء ( يهرف بما لايعرف )
اتركوا تركيا لاهلها يكفيهم فخرا انهم وصلوا الى مواقع عالميه لو اجتمعت الدول العربيه كلها لن تصل الى ذلك الموقع في الاقتصاد والقوه والسياسيه اوردوغان يعارض في امور لايستطيع كل الحكام العرب ان يعارضوا فيها

وهل يوجد شعب عربي أصلاً ؟! نحن اهل نفره قبائل تتعايش ثم تتقاتل في مجتمعات مغلقة كما وصفها إبن خلدون وليس لها أي مستقبل ف مستقبلها في قبورها على رأي محمد الماغوط .بالمجل العرب مجرد ظاهرة صوتيه كما رصفهم القصيمي رحمه الله .

اعتقد بأن ما يجري في تركيا له علاقة عما تحدّث عنه السيسي بالتلميح عن " صفقة القرن " أمام ترامب , التي نضجت عبر تغيير الروح بالرياضة والعقيدة بالمشايخ والسياسة بالإقرار وما يثبت ذلك " صفقة القرن الماضي " ومآسيها عندما جاء اتاتورك الديكتاتور الديمقراطي ..وسيبقى الفساد هو الإستاذ و الاستاد .

نعتذر

اردوغان رجل بحجم دولة نفض عن كاهل تركيا غبار حقبٍ زمنية طِوال من الارتهان لحكم العسكر واقام دولة عصرية .دولة مؤسسات وماهذاالإستفتاء إلا خطوة من خطوات تركياالجديدة من حطام النظام البرلماني الذي يعطي للعسكر اليد الطولى في البلاد.
تركيا يا ساده لم تعد بلداً متخلفاً بل أفاقت بفضل الله ثم بعزم الرجال وقائدهم الهمام اردوغان.التحية للناجحين بُناة الأوطان ولا عزاء للفاشلين اصحاب نظرية المؤامرة طيلة 80 عام

لو ان الاستفتاء اجراه حاكم عربي لحصل على99,9% اردوغان يعمل لخدمة بلده وشعبه في حين الحاكم العربي البلد والشعب تعمل لخدمته وخدمة حاشيته

نعتذر

أما ما هو مختلف عليه
هو أن يخرج السلطان أردوغان دام ظله
يرفع شعارات وينادي على الملاء بما لا يستطيع من تنفيذ شعارته
هنا نختلف معه وعليه ومن أقولها التي يضلل بها الناس والعوام
أنه حامي الاسلام
أنه حامي الحريه
أنه حامي الديمقراطيه
ويصف الغير في الامس بالصليبيه وهو عضو بالناتو الصليبي
ثم غن كان حامي الإسلام فكيف ببلاده أعلام أعداء الله اليهود والنصارى وإن الله عز وجل حذرنا منهم
فإن كان خامي الحريه

فإن كان حامي الحريه
فكيف في سجونه 250 الف سجين من جميع طبقات الشعب
وإن كان حامي الديمقراطيه
فلماذا يسجن رجالات الصحافه والقضاة والمحامي والسياسين وغيرهم من أصحاب الرأي والرؤيا الأخرى
ثم يقول تدخلات الغير بشؤون تركيا
وهو من أدخل إلى بلادنا العربيه سوريا والعراق كل مجاهدي الإرهاب الصهيوني والصليبي الذي هو جزء من حلفهم الغربي
نختلف معه هو يقول شيء لخداع الناس
وباطنيا يعمل النقيض
هذه سياسات الديكتاتور

نتوكل على العظمة الصمدانيه،ونقول:
الثورة العربيه ناصرناها لهدفها السامي، توحيد العرب.لم يتحقق الهدف، ورست المقادير بالارادنه ان يدفعوا الثمن.

سمت الهوية الجامعه على الهويه الوطنيه ، اصبحنا عدّة مكونات بسبب اللاجئين، هبطنا بمستنقع الفقر والبطاله،وبعنا ارض الاجداد لمواجهة معيشة ضنكى!

السنتنا مربوطه دونها خطوط حمراء وحصانه تقي الفاسدين حر زفراتنا. السنتنا دونها هراوات ومحاكم وسجون!
لله نشكو حالنا.

احنا كل الامثال الذميمه بتنطبق علينا
بنحب الكبره ع خازوق
اسكافي وحافي
الجمل ما بطل او بلد لعوجة رقبته
معاكن يا غنيات
وووو

............................................ شعب تربينا على الثغاء و النفاق و التسحيج و العرط الفارغ ،،انهكتنا العشائرية و الجهوية و فتفتتنا فرق تسد ،، نعاني الجوع و البطالة و التقاعد ،، واشفق على من يعول على هيك شعب !!

صدقت يا بوكريم هذا حال الشعب الاردني رضعنا ما ذكرت منذ طفولتنا

نبارك لكم هذا الغرام وذاك الهيام بالديمقراطي الفذ اردوغان العصملي، بعد أن فاضت سجونه بالمدرسين والصحفيين والرياضين علاوة على العسكر ما بين محبوس وهارب.ووصلت مشاريعه وتطلعاته الإستعمارية إلى اأرض كل من العراق وسوريا وامتدت تدخلاته إلى أرض الكنانة. فهنيئا لكم بخليفة سلاطين بني عثمان، ورحم الله عبد الرحمن الكواكبي.

*
وسنبقى نحن أُمة يعربٍ خير أُمة أخرجت للناس ، فرب العزة قال : كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر ، وبما أنني لست على شيء من التفسير ، فكلمة كنتم قد لاتعني الماضي فقط وإنما قد تفيد الإستمراريه ، وعليه والله أعلم بأن أمتنا العربيه هي خير أمة وجدت بين الأمم والأسباب كثيره لايتسع المجال لذكرها ، وبما أننا هنا من هذا الامه فلا عجب أن نسير دون أن نعلم ما تحت نعالنا ....

*

*

نعتذر

بغض النظر عن حسنات وسيئات اردوغان ال ان هناك نهضة حقيقية جرت في تركيا في جميع المجالات في جميع شؤون الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية على يد اردوغان وحزب العدالة.رجل يعمل لصالح تركيا بينما نظام المقاومة والممانعة في دمشق يعمل لصالح اسرائيل والفرس وامريكيا وروسيا ونظام المالكي في العراق عبارة عن مشروع فارسي.اذا سلمنا ان اردوغانةمستبد فاستبداة ما يجي واحد بالمليار من استبداد النظام الرسمي الع

نحيه طيبه أخ خالد الشعوب العربيه كلها صم بكم لايفقهون وأن علموا مغلوب على أمرهم .وحسبي الله ونعم الوكيل.

مفهوم الطبقة الخاصة والطبقة العامة يندرج في الدين والسياسة والاقتصاد ...وهذه هي قاضيتنا نحن العرب

لا تسأل الطغاه لماذا طغوا لكن اسأل العبيد لماذا ركعوا

لا تسأل العبيد لما ركعوا
إسأل الضغاة من إستعملوا لإركعهم

ابو احمد انت لسان حالنا فيما نفصح عنه او لانستطيع الافصاح عنه قبل ايام او اسابيع تشاجرت مجموعتين متخلفتين والسبب ان الاخ ينصح بوضع علم برشلونه على السيارات ويوزعها .ما هذا التخلف والمزاوده والمصيبه انه ياخذ من التنميه الاجتماعيه معونه وحصلت مشكله لايحمد عقباها .نعم هذه النوعيه يجب ان تسقط بحفره عميقه لانها لاتنظر الى ما تحت قدميها .شعوب مهزومه والمهزوم لايمكن ان يقتنع بان لايلتفت خلفه

المصيبة انه كان زمان يحكو لنا مثل وهذا المثل يقول ( ياللي يتطلع لفوق تنكسر رقبته ) ونحن مصدقين خليك بحالك ويش لك بوجعة هالراس

بعد التحية الطيبة لدولة خالد المجالي:
نريد وصفي
منقول: قصيدة لـ****
2010-09-24
قدْ عادَ من موتِهِ " وصفي " ليسألـَـني :
هل ما يزالُ على عـَهْدي بهِ .. وَطــَني ؟!
و لمْ يَقلْ إذ رأى دمعي يُغالبُني -
ـ ألا " كفى ! " و أعيدوني الى " كفني " !فباطنُ الأرض ِ للأحرار ِ أكرمُ منْ
كل ِّ الذي فوقَ ظهر ِالأرض ِ من عَفـَن ِ!
ماذا أقولُ لـ "وصفي "؟ والدماءُ على
كلتا يديّ َ؟ تـُعرّيني ، وتفضَحُني

أنا قتلتُ "أبي "! والحِقدُ يَعـْصِفُ بي
و كان مني مكانَ الروح ِ في البـَدَن ِ
وهْو الذي من ظلام الخوفِ أخرَجَني
و من قـُيود ِ الأسى ، والزَيــْـفِ ، حرّرني
ماذا أقولُ لهُ ؟ : إني تركتـُك للـ
تـُجار ِ ، في النَار ِ، " كي يمتد َّ بي زَمـَني " !؟
ما كـُنتُ أُوثرُ أن يمتدَ بي لأرَى
بـَحْري .. يُراودُني ..عني ، وعن " سُـفـُـني "
لقد رأيتُ الذي حذّرت منه : أذىً
على أذى ً ، وأسىً كالظـل ّ يـَتـْـبعُني

عن كـُلّ ِ هَمّ ٍ أنا المسؤولُ ، أدفعُ ما
لا يستحقُ عليّ َ الدفعُ من ثمن ِ !
دفعتُ حتـّى فواتيرَ اللـّصوصِ ، وما
أزالُ أدفعُها في السّـرِّ ، والعـَلـَن ِ
هذا زمانُ " نـَعَمْ " .. في أبجديَة ِ مَنْ
لم يَبـْـقَ مـِن ْ خيْـلـِهـِم ْ فيهـِم ْ سوى "الرّسَن ِ! "
"وصفي " ! وأعرفُ أن ّ الرُوحَ تـَسمعُني
إرجـِعْ ..ولو شوكة ً في الخصر ِ توجعُني
أو زهرة ً ًمن زُهور ِ القــَفـْر يابسة ً
تحمي بقايايَ :

من ضَعف ٍ، ومن ْ وَهَن ِ
إرجع كعُصفور ِ " دُوريّ ٍ " ،يُذكَــّرُنا
بأنَ ثمَة َ غـُصـْـنا ً ، بعدُ ، لم يـَهُن ِ
وأنَ ثمَة َ لحْـنا ً ليسَ يَسمعُهُ
الاَ الذين َ لهُم قلبان ِ في الأ ُذن ِ
هذا حِمانا ، و نحنُ العاشقونَ لهُ
وأنتَ في كـُلِ قلبٍ غير ِ مُرتهَن ِ
"عَرارُنا " واحدٌ .. والشعرُ موعدُنا
و لنْ تحيدَ قوافينا عن السـُّـنـَن ِ
أدعو "عَراراً " الى الذكرى ، ليُنشدَنا
"عفا الصَفا، وانتفى "..

فالناسُ في شـَجـَن ِ
قدْ غاب عنا الوفا.. والحُبُّ هاجرَ مِــنْ
قُلوبـِنا..فكأن ّ الحُب َّ لم يكـُن ِ !
يا خالَ " عَمـّارَ " صارَ النَاسُ مزرعة ً
للمارقين َ! و باتوا هُم ْ بلا ســَكـَن ِ !
حتــّى "الخرابيشُ " لفـّوها..ورُحـِّــلَ مَنْ
فيها.. لكي يستـُروا العوْرات ِ في المــُدُن ِ!
وســِّع لنا يا " أبـا وصفي " ، فإنَ بنا شوقاً للُقياكَ ! وافـْـرِدْ " رُقعة َ الكـَـفـَن ِ " !

وقـُـل لـ "وصفي " بأنا قادمون َ معا ً
كي لا نُصَـليَ بَعْدَ الله ِ ، لـلوَثــَـن ِ !.
كي لا نُصَـليَ بَعْدَ الله ِ ، لـلوَثــَـن ِ !.