سيدي الفاضل بسام سيجف حبر اقلامكم ويبح صوتكم وكما قال طلال مداح صرختي تذبل بوادي لا صدى يوصل فمها كتبتم منفردين لا صدى لما تكتبون
الحل الانضواء تحت تنظيم وطني برامجي مدني سلمي لكل القامات والقوى الوطنيه وبدون ذلك ستبقون كمن يصرخ في قعر مظلمة ولن يسمع صوتكم بعد سيدنا يوسف
لن يسمع ابدا من سلطة لا تعيرنا ذرة اهتمام فقط تريدنا عبيد عندها لا مجال لحر شريف وكل المجالات للفسده بفعل فاعل ولك اجمل تحيه
رحم الله السيوف العربيه والخيول العربيه الاصيله ، التي كانت مفاتيح النصر وعنوانه فقد كان السيف والرمح والترس هي سلاح الفاتحين فيما كان الحصان هو دبابة ومدرعة ذلك العصر التليد ، اما اليوم فقد اصبحت السيوف الدمشقيه تصنع اغمادها ومقابضها من الذهب الخالص لتعلق في صدور المجالس العربيه وتستخدم كافخر انواع الهدايا التي تقدم لامثال محتل العراق جورج بوش في احدى العواصم العربيه بعد ان دمر واحتل العراق
وكذلك تم تقديمه للسيد بوتين الذي دمرت طائراته ارض سوريا على رؤوس اهليها وقريبا سيقدم السيف الدمشقي للسيد نتنياهو ان لم يكن قد وصله فعلا .
اما الحصان العربي الاصيل فحكايته حكايه فقد اصبح يدخل في مسابقات ملكات جمال الخيول بعد ان يوضع بين يدي الكوافير لتسريح شعره وتجديله ليخرج بابها صوره كعروس ليلة فرحها وبعد ذلك يرسل الى ميادين السباق والرهان والقمار وقد اثبت هذا الحصان العربي بان لديه قدره عاليه
على التحمل وهذا ما ثبت خلال سباقات التحمل للخيول ، استاذنا العزيز لقد اعدتني الى القصيده الرائعه المبكيه للشاعر العربي المصري مصطفى الجزار (عيون عبله) فنحن كلنا عبس وهذا دأبنا .
لقد نكأت جراحنا يا سيدي بهذا المقال الرائع
حكيمنا حامل الراية سلمان باشا الاكرم الطاقة المتولدة عن بخار الماء تجر القطارات المثقلة بالناس والبضائع وترتقي بهم اعالي الجبال، وطاقة انشطار الذرة الصغيرة تحرك المدمرات العملاقة التي ترعب وترهب الدنياالعمل الفردي غير مجدٍ .صرخة في برية بلا صدى ما يعني ان عمل الفريق هو الاجدى . طرحك هو عين الصواب بل الحكمة بعينها بدونه سنبقى كالماء في الاواني المستطرقة نتشكل مثلما يريدون لكن السؤال من يعلق الجرس؟
اوافقك الراي وصح لسانك اخي وزميلي الياسين .لو ان الجعجعات والدعاء يقبل بدون عمل لندثرت اسرائيل واخلي سبيل الاقصى وناسه .؟
نعم لو ان الدعاءيفيد لما بقيت اسرائيل وعلى عكس ذلك اندثرت ودمرت اكثر الدول العربيه واحتلت وجاعت شعوبها بما فيها نحن المجعجعون على اشي فاضي والله لا ينصر الخون والعملاء ولو جعجعوا كمان مليون سنه .ليس هنا مربط الفرس وليس بالدعاء وخطب يوم الجمعه .طيب مال يوم الاحد , الله واحد
اشكرك من كل قلبي على المقال الرائع حقا..والشكر موصول للباشا المعايطة.فعلا الامور لاتحسم ولا يستجب صاحب الامر الا من خلال تجمعةوطني كببير غير قابل للاختراق...هيك سيتم فرض امر واقع.نرى كثير من ابناء الوطن عندهم حرقة على الاصلاح لو يتم تجميعهم في بوتقة واحد لتحققت الفكرة التي يتكلم عنها الباشا المعايطة
اخي الحبيب ابو المهند ما هذا الجمال.ماهذه البلاغة.اي نَفَس عروبي تحمل.ما هذا الكبرياءالوطني.ما هذا الاعجاز اللغوي.اًصدقك القول ما قرأت لك اليوم من اجمل واحلى ما قرات .اسألك لماذا لا تكون لك مقالة اسبوعية وعندك هذه المخزون المعرفي والثقافي واللغوي.ادهشتني اليوم " تعليقك " مقالة قرأته اكثر من مرة وساعود له بعد صلاة العشاء شكراً لكل القامات العالية و النفوس الكبيرة امثالك التي ترفض الضيم لهذه الامة
اخي منذر رفيق الحرف والعمل شكراً لك على الواقعية في طرحك واتمنى لك موفور الصحة والعافية والى اخي الكريم المتقاعد العسكري كل الحب والاحترام. الاصل في العمل الحزبي او السياسي روح الفريق فالفردية قاتلة في اي عمل وغير منتجة بل معوقة وبالتالي ليست فاعلة.حتى ان الاحزاب التي سيطر عليها افراد او شللية انهارت.يد الله مع الجماعة والقوة في الوحدة اما الفرقة فهي المدخل للعبودية" فرق تسد".لكما احترامي ومحبتي
سيدي الفاضل ليس المهم فقط تعليق الجرس الأصل أن تتولد النيه والحزم على الاقدام فقد علقنا الجرس في بيان الأول من أيار 2010 المتقاعدين العسكرين لكن خذلنا المتقاعدون المشاركون وقسم ممن صاغوه مما جعل منفذا ومخالب للسلطة تنهشنا وسخرت كتاب ..... وافواج متقاعدين ليشيطنوا البيان العظيم
الأصل في الموضوةع الثبات على المبدأ لتحقيق الهدف والاستعداد للتضحيه ونحن في طريقنا لخلق هذا التجمع ونعلق الجرس
وقد بدأ الذعر يدب في اوساط الجهات التي تصر على احتضان الأحزاب الديكوريه المسخره وبدأت تقاوم
لكن نحن نصر على حزب وطني برامجي مدني سلمي يحمله رجال اشداء لا تلهيهم تجارة او مناصب عن هم الوطن نعمل على ذلك ونتوقع معركة مع من يرفضون وجود حزب وطني نقي حر غير محضون وسيحمله رجال آثروا التضحية من أجل الوطن وخدمته وليس ديكورا كغيره
نحن مصرون على الثبات والمقارعه تحت القانون وماضون حتى نقرع الجرس
ولك تحياتي
نحن نبحث عن القامات الوطنيه بالانتقال من العمل الفردي الذي يعتمد الطلق اللي ما بصيب بدوش وهذا لا يجدي نفعا الى العمل الجماعي الذي يجب أن يصيب
نبحث جاهدين لأننا نريد رجالا لا ذكورا ولسنا بحاجه الى التعداد الكمي بقدر التعداد النوعي فالمهة صعبه ونحن في مواجهة قوى الشر ومنظومة الفساد ونعرف أننا نعمل كمن ينحت في صخر لكن الاردنيات لم يعقمن بعد ويلدن قامات وطنيه مبعثره نسعى لجمعها تحت مظلة وطنيه
اشكرك استاذي على ردك وانتقائك كلمة اخي منذر رفيق الحرف .وانت الاخ والمعلم والكاتب بلغة لها طعمة وتشبع كالزاد الطيب ونبقى تلاميذ امامك باركك الله واطال عمرك بالصحة والعافيه ..واكرر هنا ههههه مال يوم الاحد ..ليش ما في خطبة ..مع ان الله أحد أحد ومال السبت والاثنين والثلاثاء واربعاء وليلة خميس على جمعه .سقا الله على ايام خميس العسكر ويوم الجمعه كان دش حمام هههههههه وطهاره ودعاء ولكن .؟
كل الشكر والتقدير للباشا المعايطة..وللكاتب ايضا
سيدي انحني بكل احترام امام قامتك الشامخه فانت الاستاذ والنبراس لنا جميعا وصدقت اختنا العزيزه فاتنه التل بوصفك ببليغ القوم وهي محقه بهذا الوصف ، شكرا على هذا الاطراء الذي لا استحقه ويشرفني ويرفع من مقامي المتواضع كيف لا وقد اتى من قامه من قامات الادب والمقال .
بارك الله فيك ومتعك بدوام الصحة والعافيه .
اسعد الله مساءك استاذنا الكبير: يقول الشاعر
ذهبت الى بني عبس
افتش في مضاربهم عن الشمس
وعن سيف اذود به
عن ارضي
وعن عرضي
وعن نفسي..
وجدت هناك عنترة
أسير اللهو واللذات والجنس
وقد صدئت سيوف القوم
في الاغماد
واندثرت رؤى الامس
صرخت بهم فما سمعوا
وغضوا الطرف...
هاموا في دجى الرجس
وكل كلابهم نامت
ولم تنبح على حس
وتعوي الريح بين النخل في الواحة
تمزق قلبي المشنوق في الساحة
ويسكر عنتر العبسي من دمه
ولا يثأر
اخي ابو نهار تحية بحجم الوطن. الصراع يبدأ عسكريا لاجل المصالح ثم يتحول الى صراع فكري داخلي يمزقنا حيث تسعى مراكز الدراسات والدوائر الاستخبارية لمحاولة طمس الوعي،وقتل روح المقاومة او تشويهها،الاهم التركيز على هز مكانة الدين بعلماء السلاطين وفتاويهم المتضاربة والمضحكة تارة والصاق التهم به كالاسلام المتطرف لاختراع دين معتدل بالمقاسات الاوروبية.هم يريدون مجتمع بني عبس،مخدرات ،جنس،سيداو.مجمتمع ميت
استاذ بسام نحن اصبحنا فعلا في مجتمع بني عبس الذين تخلوا عن سيوفهم وتم اغراقهم بالملذات واللهو واختلت الموازين والقيم فأصبحت الخيانة درجات والتعامل مع اعداء الامة سياسة ومجاراة المتآمرين دهاء وبناء عليه اصبح الشرف نسبيا والكرامة نسبية وظهر علماء السلاطين الذين اراهم السبب الرئيس بظهور التطرف الديني في المجتمعات بعد ان حاولوا تفصيل اسلام على فياس الحكام وأسيادهم من اعداء الامة والدين. تحياتي
صباح الخير ياوجه الخير أستاذنا الكبير بسام الياسين حفظك الله ورعاك شيخ للكتاب وفارس للحرف والكلمة تروض المفردات بقلمك الحر وتحوله لريشة رسام لتخرج لنا لوحات فنية أبجدية في غاية الجمال والإبداع مواضيعها إرهاصات مواطن عربي يؤمن بأمته ووطنه ذات التاريخ والمجد التليد يتصدى بها للفاسدين والمتآمرين والخونة والجبناء الذين تسببوا في هدر كرامة المواطن العربي وأوصلوا الأمة لما نحن فيه من هوان وانحطاط
بلغة عربية جميلة تخاطب بها عقل القارئ العربي وتسعى إلى الإرتقاء به وتنويره ومنحه جرعة من الوعي بتسليطك الضوء على قضايا الأمة وسط هذا الزخم الإعلامي التغريبي المهول الذي استهدف غرائزه وشهواته وسمم أفكاره بأن جعل الصديق عدوا والعدو صديق وقسم العرب إلى أعراب ، وفوق ذلك والأهم ماتطرقت له المقالة عن موضوع الجهاد .
تحية لك على جرعة الوعي
كان عند العرب فارسان اسمهما عمرو بن ود واحد في الجاهلية قتله سيدنا علي في الخندق وواحد مسلم كان في زمن سيدنا عمر ومن كثر ما سمع عمر عن سيف عمرو بن ود التميمي احب ان يشاهده فاحضروه له وعندما رآه قال: هذا سيف عادي ,إأتوني بعمر بن ود! وعندما حضر عمروبن ود التميمي قال له عمر:العرب تتكلم عن سيفك واراه عاديا! فقال عمرو بن ود: يا امير المؤمنين سألت عن السيف ولم تسأل عن الزند الذي يحمل السيف! نحتاج رجال.
التي منحتنا إياها في هذه الحصة التنويرية وتحية للقامات الوطنية الإخوة المعلقين الذين أثروا المقالة بمداخلاتهم القيمة وإن كنت أتعاطف مع طرح الباشا العزيز أبو ظفار الذي يصر على أن يد واحدة لاتصفق ولابد من وحدة مجموعة من مكونات الوطن لتظهر للعلن لإنقاذ مايمكن إنقاذه إن على شكل حزبمع أني كنت متفائلا كغيري بتيار المتقاعدين العسكريين وبيانه الشهير ولكن رأينا ماحدث له وكيف حورب ووضعت أمامه العراقيل
اخي وتوأمي الذي لم تلده امي . ما بيننا من وشائج وروابط روحية وفكرية تجعلك في منزلة اقرب من الاخوة.الحق اقول بلا مزاديدة انت كالغيمة المثقلة بالخير لا تحمل الا خيرا وفيك الخير للجميع او كالنبتة الطيبة تنبت في الارض الطيبة وتطلق شذاها حتى لعابر الطريق،هذه شفافية نادرة وروحانية استثنائية في زمن يتقاتل الناس على المادة ويتفاخرون بالمظاهر الكاذبة الخادعة سلمت لنا ولاسرتك الغالية....كل المحبة لك
كل الود لك اخي صبحي على لغتك الراقية وعلى هذه المعلومة المؤثرة التي اقرأها للمرة الاولى،بها اختصرت مقالة بل موسوعة بحالها.انا معك يا اخي نحن بحاجة الى رجال وارادة سياسة، دولة عربية اشترت عام 2016 بـ 81 مليار دولار اسلحة و اتت بعد امريكا والصين وتوازي مشتريات المانيا واليابان معا حسب صحيفة فورن افيرز المتخصصةهذه الاموال لو تحولت للتنمية في الاردن واليمن وموريتانيا لاصبحت جنات عدن انا معك الزند اهم
الى الراقي والانسان اللطيف صاحب التعليق 25 اخجلتني اخي العزيز . اقولها دائما لو كان الاستثمار بالمال لاستثمر الرسول الكريم بالوليد بن المغيرة ولم يستثمر ببلال وعمار بن ياسر .
دائما وابدا وعلى مر التاريخ كان العدل هو اساس الملك والسيف الاقوى
العدل هو أساس النهوض والعظمة والرفعة لأي أمة
وان الله لينصر الامة الكافرة العادلة على الأمة المسلمة الظالمة
بالعدل نرتفع وبالظلم وأكل حقوق الناس نهوي
طاب مساءك أخي الاكبر بسام
اخي المراقب الاعز بسطور قليلة اختصرت انت اخطر قضية في تاريخ الانسانية وهي العدالة بمفهومها السياسي والاجتماعي. فالظلم اول سبل الاستبداد والفوضي وهضم الحقوق ودفن المساواة و انتهاك تكافؤ الفرص وسلب حرية الناس وتسيّد الرشوة والمحسوبية وهيمنة الفساد الذي ينخر في عظم الدولة الذي يقوّض اركانها.شواهد التاريخ اكثر من كثيرة.ما نريده حكم يعدل بالحق ومسؤولين لا يجاملون في الحكم ولا يستبدون واسلم لاخيك بسام
لو كنت خطيباً ـــ قلت لوــ ليوم جمعة الجهاد وكنت قد إطلعت على هذه المدونه لقرأتها في خطبتي بعد الإستئذان من أخي بسام الياسين فهي لعمري أيقونة الحديث إن أردناه عن الجهاد ، تحثت أخي عن ماضٍ مشرق له عوده وقريبه إن شاء الله..
اخي الحبيب صلاح كل الحب والاحترام لك ايها المجاهد الكبير.فحياة المؤمن كلها جهادمن المهد الى اللحد.جهاد النفس وجهاد تربية اولاد صالحين متعلمين وكلماتك الطيبة صدقة جارية في ميزان حسناتك....ادعو الله من قلب محب لك بموفور الصحة والعافية وطول العمر اخوك بسام الياسين