صحيح ، موضوع في غاية الاهميّة ...
كما تفضل الباشا ، مؤسسة المتقاعدين دون الطموح ، هي مجرد شكليّة وتبدو كما انها (فخريّة) ، ولم ترقى لان تكون ذات ثقل او مكانة او حتى (خدماتيّة) ...
بالنظر للعدد المنتسب لها ، يجب ان تكون تُنافس او تُناطح نقابات المعلمين او المهندسين ،إذا ما ادريت بشكل ممتاز ونزية وواضح ...
يجب اعادة صياغتها ونظام مجلس ادارتها ، ولا ضير من ان تصبح (نقابة) المتقاعدين العسكريين ...
بكل محافظة جمعية او جمعيتين ولما تنج يفتح لها فروع الا انا المنظمة التعاونية اقنعت المسولين بهذا العدد لغاية الرسوم علاوة على الاجتمعات لمندوبيها وهكذا حصل ومعظم الجميعيات متعثرة وما موضوع الامن وتشغيل التقاعدين ما معنى اثنان حراس على ابواب الجامعات وغيرها ويلبسوا نفس اللباس احدهم ياخذ راتب مجزئ وابنائة مومنين بالدرسة والاخر ياخذ راتب متواضع وهناك امور كثيرة لا يتسع المقام لذكرها
تحية للقامه الوطنيه الصادقه سلمان باشا المعايطه.حقا رجالات الوطن لا يتقاعدون عن الهم الوطني والهم الاجتماعي، بالزي العسكري او بدونه !
شريحة المتقاعدين العسكريين وعائلاتهم تربو على مليون مواطن ومثلهم المتقاعدون المدنيون. حريٌ بالدوله ان تلتفت اليهم وتوليهم العناية، وهذا من شأنه أن يخدم الاستقرار الاجتماعي والامني .
وحبذا لو تم إستبعاد الهاجس الامني الذي يقف بطريق تشكيل نقابه "منتخبه" للمتقاعدين .
ويعني اذا صارت نقابة ، شو ممكن يعملوا المتقاعدين - سياسيا - مثلا ...؟؟؟
يعتصموا عن امساك المسابح والتسبيح اثناء الذهاب والعودة من المسجد ...؟؟؟
او الكف عن انتظار نهاية الحياة وقدوم الاجل ...؟؟ ام الاعتذار عن المراجعات للمستشفيات العسكريّة التى تعج بالمرضى منهم ....؟؟؟
كل ما يطلبه المتقاعدون العسكريون هو الكرامة والاحترام والحياة الكريمة والخدمات الجليلة التى تليق بهم ...
العسكر لا يتقاعدون . وانما ينتقلون للخدمه خراج حدود المعسكرات . فالمتقاعدون اكثر فئه قادره على القول والفعل وبالتالي الانجاز . فهم من النقاء والوطنيه لينجزوا.وذلك لا ينفي الوطنيه والانتماء عن غيرهم . وانما ما اقوله ان الموسسه موجوده في الاذهان وعلى الورق وما وصلت اليه جاء من سمعه الموسسه العسكريه التي كانو احد اعضاءها التي يقدرها الجميع. لكن ان لم تمتهن السياسه وتشكل حزبا ستبقى تراوح مكانها
يا جماعة الخير ، والله إني استحي ان اقول اني متقاعد وانا اشوف ابناء الشركات الخاصة الي طلعت امبارح يلاقوا خدمات وميزات احسن منا نحن ...
لا رحلة عمره ، لا سفرات للنقاهة بالتقسيط ، لا جهاز خلوي زي الناس ، لا اجهزة حاسوب للبنات علشان يتعلموا يعملوا ويصمموا برامج ...
لا تنكات زيت او سمن بلدي او جميد بالتقسيط ، حتى الاضاحي ما فيه ...
الله وكيلكوا قاطعين ايديهم ويشحدوا عليها ...
الموضوع ،(إدارة) فقط
طالبوا بزياده رواتب المتقاعدين فالرواتب الحاليه لاتكفي وخصوصا رواتب المتفاعدين القدماء
الباشا الغالي
مؤسسة عرجاء ولدت ميتة
لا واقع ولا طموح عندهاااااااااااااا
مؤسسة لسد شاغر فقط م الها اي دور
فقط انها بتسير باص للحج
أثني على مقترحات الصديق سلمان باشا المعايطة وأطالب الدولة بالاهتمام بهذه المؤسسة ودعمها ماديا كما دعمت شركة طيران الملكية، وإعطائها الاستقلالية في العمل والأولوية في تنفيذ المشاريع والعطاءات الحكومية التي تدخل ضمن اختصاصها. كما أوأكد على ضرورة جعل الانتساب للمؤسسة الزاميا من قبل جميع الضباط والأفراد العاملين والمتقاعدين، مقابل اشتراك مالي محدود لكل رتبة من أجل مساهمة الجميع في النهوض بها وتقدمها.
تأبى العصي اذا اجتمعنا تكسرا واذا افترقنا تكسرا آحادا
مشكلتنا مع المتقاعدين مزمنه ولا يجتمعوا على طلب ولو لصالحهم مخترقين يبددوا كل جهد قد ينفعهم ويكثروا من التهم كلما اجتمع فريق للمطالبه بحقوقهم وتحسين تقاعدهم برز فرق مسخره للنيل من ذلك الفريق المطالب بحقوقهم
المتقاعدون الذين يقارب عددهم الربع مليون ومع عائلاتهم يصل الا مليون لو كانوا سلاحا ماضيا لحصلوا على كل حقوفهم فقط بتكاتفهم ولكن هيهات ؟؟
الانتساب ان كان جبريا فاعلم ان الهدف ليس الفائده للمتقاعدين بل للقائمين عليها فمن لم يقتنع بها اساسا لماذا يشارك فيها .
تماما كالنقابات مع الفرق الشاسع بينها وبين النقابات
مقترحات منطقية لتطوير وتفعيل دور مؤسسة المتقاعدين واعتقد انه في حال الاخذ بها وخاصة رقم 2و4و6 ان يزيد اقبال المتقاعدين على الانتساب حيث ان منتسبيها حاليا لا يشكلون سوى 10% من عدد المتفاعدين
التحية اولا للباشا ابو ظفار . المقال في غاية الأهمية والاتزان والتوازن اعتبره من أجل الخدمات المجانيه التي يقدمها مواطن حتى لا نقول عسكري الى الدوله التي تريد اشراك المواطنين في القرار الذي يخص حياتهم سيما وان الكاتب يتكلم عن الشريحه التي هو منها . ما جاء بالمقال نقد بناء وصحته موثقه كما ابداها الكاتب. وفيه حلول شافيه لا اعتقد بأن تنفيذها اومناقشتها صعب . الكاتب يتكلم عن شريحه من الشعب ضخمة العدد
وحساسه جدا ولا يجوزالتجاوز عنها فلها اولويتها الكبير .اقدر الكاتب كثيرا عندما وقف لجانب القائمين على المؤسسه لينسجم مع رأيه في تحميل المسئولية للدوله كما بينها وهوما يثبت أن هدفه سامي ولا انحياز فيه الا لشريحة المتقاعدين . وباعتقادي أن ابا ظفار قد وقف على واقع المؤسسة عن قرب وخرج بالنتيجه . بورك فيك وبكل من يقف بقوه مع دعم وتفعيل هذه المؤسسه . العسكري يا دجوله لا يرمى ويهمل بعد التقاعد بل
يكرم ويحافظ عليه ودوره في خدمة البلد لا ينتهي . فإذا كانت خدمته بالجيش لزيد او لعمر نتفهم اهماله بعد التقاعد أما ان كانت خدمة افراد الجيش ومنتسبيه للوطن فدورهم مستمر واكرامهم ومنحهم الحقوق الكامله لهم يجب انتستمر ناهيك عن انهم يعيلون الشريحة المدنية الأكبر وهي عائلاتهم .
سيدي الفاضل سعادة أبو أيسر العزيز
بالرغم أنك متقاعد مدني ولكن لا تفوتك الفطنه والذكاء كيف لا وأنت المحلل السياسي البارع والعميق .
لقد قمت بإضافة نوعيه بتعليقك الجميل على المقال وأنت من أقرب الناس الي فكرا وصداقه وتعرف أن لا مصلحة شخصية لي من وراء المقال لكن هم المتقاعدين يلازمني وأرى أن حالهم لا يسر صديق وقد شاهدت خلال زيارتي لمؤسسة المتقاعدين ما يثير الشفقه على متقاعدين مراجعين في متطلبات أكبر
في متطلبات أكبر من قدرات المؤسسه وهذا يؤكد ما تفضلت به من أنهم القيوا في الشارع يواجهون مصيرهم وهذا خطر على الدوله ومن هنا لا بد من البحث عن حلول استراتيجيه تقوم بها الدوله في مواجهة هذا الواقع وعمودها الفقري هي مؤسسة المتقاعدين وما جاء بالمقترحات في هذا المقال قد يؤدي الى حلول استراتيجيه قبل أن يتفاقم الوضع لما هو أصعب وأخطر وأن صم آذان الدوله كعادتها سيفاقم الأمر خطورة ولا يحلمون برديف جائع
ولا يحلمون برديف جائع ومفكك .وإذا لم تأخذ الدوله زمام المبادره بالأخذ بالمقترحات كلها أو جلها بأولويات ليس مستحيله وإلا بقيت المؤسسه على حالها وأعداد المتقاعدين في تزايد مستمر وهذا يعني أن المشكله تتفاقم ولم يبقى أمام ادارة المؤسسه إلا أن ترفع الراية البيضاء حيث لا حول لها ولا قوة في معالجة واقع المتقاعدين ولا ينفع التلاوم فيما بعد.
ها نحن بلغنا رسالة نشعر بأهميتها وخطورتها والله من وراء القصد
كل يوم نقراء ونتعلم عن تقصير وخلل والقال حرفي ولكنه يعالج موضوع يهم الدوله والحكومه اكثر من الشعب فلماذا برأي الكاتب الغير والمحترم هذا التقصير رغم ان اقتراحاتك ليست مكلفه على الدوله ام ان هناك آراء معاكسه لتقديم الكاتب
ولفت انتباهي اقتراح تفعيل وتنشيط إعلام المؤسسه وهل هناك إعلام لمؤسسه حكوميه غير موجه للسياسه
البعض يطالب بنقابة للمتقاعدين واقول لهم النقابات للمهن واذا بقيت المؤسسة على ما هى علية فهى عبارة عن علاقة ولكم الشكر على اهمامكم بهذة الشريحة المهمة
كل الشكر على ملاحظاتك المهمه والقيمه
فعلا الاقتراحات غير مكلفه أبدا وقسم منها تنظيمي يحتاج الى قرار لكنكم تعرفون السلطه تولد مؤسسات وتقوم ببطولات حول اللامركزيه ولكن اهداف الساطه أمنيه غير نبيله ولا وطنيه على الأطلاق فإما ان تولد مؤسسه ضعيفه لتكون مطواعه تحت يدها تسيرها حيث تشاء أو تولدها لتشتيت قوة عناصرها حتى لا يكونوا قوة لها صوت كحال نقابات العمال الهزيله التي تحتضنها الدوله لتشتيت قوة العمال
وهنا أقصد أن الدوله ولأسباب امنيه بحته تبحث عن القوى البشريه كنقابات العمال والمتقاعدين العسكريين التي اذا توحدت ستكون فاعله وتحتويها بتنظيم تضعفه ليساعدها على تشتيت هذه القوى واضعافها
مؤسسة المتقاعدين مؤسسه وطنيه تحاول جاهدة خدمة المتقاعدين وعددهم 217 الف متقاعد خلفهم مليون نسمه مع اسرهم ولو أخذ بالاقتراحات لأصبحت المؤسسه عملاقا اقتصاديا قادرا على خدمة شريحة من أهم وأخطر شرائح المجتمع
انا اشهد انك ابدعت بهذا المقال واخرجتنا من دوامة السياسة ونقلتنا لموضوع يهم حياتنا ويطالب الدوله ان لا تسحب فشلها السياسي على اكبر شريحه اردنيه واكثرها مسئولية . اطال الله عمرك وبرى قلمك كلما بدح ولن يبدح باذن الله ولن يفعط
اشكرك سيدي الفاضل فقد اتعبتنا السياسه وابعدتنا عن هموم أخرى بل أكثر أهمية من السياسه ولا حظت أن المعلقين متعلقين بمواضيع السياسه وكأن هذا الأمر لم يعنيهم وهو أمر وطني اجتماعي في غاية الأهميه وينعكس على كم كبير من الشعب الأردني
وهنا اذكر انه وردني تصحيح من مسؤول كبير في مؤسسة المتقاعدين بأن المنتسبين ثلث المتقاعدين تقريبا
دعونا نقف يدا واحده مع المؤسسه لنرفع صوتنا معا لتتحق مقترحاتنا الموضوعيه
إنني لم اتمكن من ذكر جميع الخدمات التي تقدمها المؤسسه لعدم اطلاعي على كل التفاصيل وهي كثيره وإنني أهيب بالذراع الأعلامي في المؤسسه التكرم باضافتها في تعليق على هذا المقال لتوضيحه للرأي العام
كما إنني أهيب بالزملاء المتقاعدين المباشره بالإنتساب للمؤسسه حتى يصبح من حق العضو المساءله والنقد البناء وبخلاف ذلك ما دمت لست عضوا فليس من حقك نقد شيئ ما دمت لست عضوا لكنني ما زلت احمل الدوله المسؤوليه
مصطلح الذراع الاعلامي ينطبق على منظمه او ميليشيا اكثر مما ينطبق على مؤسسه .