أضف إلى المفضلة
الجمعة , 24 كانون الثاني/يناير 2025
الجمعة , 24 كانون الثاني/يناير 2025


فؤاد البطاينة يكتب: الدخان في سماء المنطقه يخرج من فلسطين

بقلم : فؤاد البطاينه
26-04-2017 11:50 AM

لا يكفي القول بأن ملف القضية الفلسطينية تراجع مع ادارة ترمب .بل يبدو أن هناك ملفا بديلا جاءت به الادارة ودورا جديدا لحلفائها العرب على صعيد القضية . فالهجمة التي ابتدأها ترمب على القضية وعلى حل الدولتين ودول عربية ، توقفت مع اجتماعاته مع حكام تلك الدول ، وتبعتها التصريحات المتوافقة تتحدث عن الحرب على الارهاب والخطر الايراني ، وتخلو من ذكر فلسطين وملفها .
تعلم امريكا بأن ليس للدول العربية ثقل حاسم في الحرب على الارهاب ولا ثقل حاسم في الحرب على ايران ، وتعلم أن الملف الفلسطيني هي الأولويه العربيه . لكن الأمر لأمريكا ليس أكثر من مشاغله او مناقله في اهتمامات العرب . وقد استغلت وجود اهتمامات خاصة جدا لدى بعض الدول العربية أدت لانقسامات في القناعات العربية ، مما سهل على الادارة الامريكية ايجاد توافق لدى الحكام العرب على اولويات متفقه مع اولويات اسرائيل .*


فالقمة العربية تركت مؤشرات على أن ما حصل فيها كان توافقا عربيا فضفاضا أكثر منه اتفاقا عربيا . فلم نراها تحمل بعد انفضاضها مسألة ازالة الاحتلال وحل الدولتين الى أمريكا ولا حتى خطابا موحدا بشأن ازمة المنطقه أو تصورا للتسوية السلمية في سوريا . فنتائج الاجتماعات مع ترمب كانت مجرد اتفاقا على اهتمامات تخص امريكا واسرائيل وليس منها ما يخص ملف القضية الفلسطينية سوى الوعود باجترار مسلسل المفاوضات . *


لدغت ادارة ترمب العرب ثانية من نفس جحر ادارة بوش عندما وعدتهم بالتفرغ لملف الاحتلال بعد الانتهاء من خطر صدام ،واليوم حلت ايران محله في مثال ترمب وكان الارهاب عاملا مشتركا ، وما كان محذور صدام الا كونه مشروعا لإحداث توازن عسكري معادي لاسرائيل في المنطقه ، تماما كما تنظر اسرائيل لايران اليوم .*


ربما علينا أن نتذكر دائما بأن هدف امريكا كدوله يختلف عن هدف المكون اليهودي الصهيوني فيها . فبينما يقوم الأول على تسخير القوة العسكرية والسياسية للمصالح الاقتصادية كهدف ، يقوم الثاني على تسخير القبضة على مفاصل الدولة لخدمة المشروع الصهيوني الذي يشكل الشرق الاوسط مستقرا له وممرا للسيطرة على القرار العالمي. فالدول العربية هي في هذه المرحله محور السياسة الاسرائيلية الصهيونيه . *


أين تقف القضية الفسطينية الان في سياسة ترمب الموجهه اسرائيليا . إن المؤشر نتلمسه في السلوك الثنائي في التعامل مع الازمة في المنطقه عسكريا وسياسيا . ويبدو منه أن ترمب قد أخذ المطلوب لاسرائيل من العرب في هذه المرحله بعد أن رمى رسالة التهديد على المعنيين من الحكام العرب والتي لاقت تفهما او رضوخا منهم على قاعدة 'دبر راسك ' . *


فاسرائيل الأن وصلت لمرحلة استخدام العرب عونا لها في الضغط على الفلسطينيين وعصرهم لمشروعها ، وفتح الباب دون الشباك للاعتراف وللمصالحه بين العرب المهزومين واسرائيل المنتصره .فهي عندما نجحت في جعل قضية فلسطين شأنا اسرائيليا فلسطينيا وعزلت دول الجوار العربي عن التدخل المباشر بالقضية , ونجحت في تطبيع العلاقات العربية الاسرائيلية فوق الطاولة وتحتها فلم يكن ذلك الا مرحلة من استراتيجية سياسية .*.


والسيناريو المحتمل لهذا قد يكون باشراك دول الجوار العربي ومن اصبحت منها هكذا ، في مفاوضات مقبلة بين اسرائيل والسلطة ، يكونوا فيها ضاغطين وضامنين لتسوية لا تتعدى الخيار الاردني مهما كانت صيغته ومهام سمي بحل الدولتين أو غيره . فسكان الضفة الغربية سيكونوا جزءا من النسيج السياسي والاقتصادي الاردني . واسرائيل لن تتخلى عن السيادة على الارض . فهي لم تتخل عنها في ظروف أقل مواتاة لها .


إن ما يحصل معنا يحكمه المنطق ، فالشعوب المحرومة من الديمقراطية بحاجة لقادة وليس لحكام . والشعوب وزنها يساوي تأثيرها ولا وزن لها الا عندما تكون مصدر السلطه . والهزيمة راسخة في نفوس الحكام المعزولين عن التاريخ ومن شأنها أن تؤدي للاستسلام . بدون حرب ، والممكن المطلوب هو رفض التنازل عن حقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف ، .
لعل حكامنا وأعداءنا يعلمون بأن التغيير السياسي سنه بشريه تلامس السنه الكونيه .و منطق التاريخ يقول أن الشعوب تتحرك بشراره . لقد قاد مشهد كان غير عادي في وقته الى ثورة الشعب العربي السلميه بعفوية ، وفشلت أمام جبروت المتضررين في الخارج فسرَّعوا مخططهم أمام هشاشة الجلادين . لكن التاريخ لا يتوقف والشعوب تنهض من تحت الرماد . *


التعليقات

1) تعليق بواسطة :
26-04-2017 12:28 PM

أمريكا وإسرائيل
يعلمون علم اليقين
أن الحاكم العربي مزعزع ومهزوز وآيل للسقوط من هنا يقومون بإستغلاله والإستفراد بهِ
فلو كانت أمريكا وإسرائيل يعلمون جيدا أن الحاكم العربي مسند ومسنود من شعبه
لإختلفت الصوره والامور وسياساتهم
وأوجدوا حل للقضيه الفلسطينيه
فلو نظرنا لسلام الشجعان ماذا حقق لنا كعرب وفلسطين , صفر
فلو نظرنا لحروبنا بالوكالة عن أمريكا وإسرائيل هل أعطوننا شيء
صفر أخر
وهنا المشكله العربيه

2) تعليق بواسطة :
26-04-2017 12:34 PM

المشكله أننا لا نطالب مقابل خدماتنا
وتريليوناتنا التي صرفناها على حروب الوكاله
فلا حصلنا على ذرة تراب من قرار 242
ولا حصلنا على عودة اللاجئين
ولا حصلنا على القدس
واليوم تعلن إسرائيل عن بناء 10 الاف وحده سكنيه في القدس
إذن كان لابد من مؤتمر القمه أن يقول
السلام خيارنا الإستراتيجي مع حق الرد
ما هو الرد هو الحرب
حتى لو كان كلام في كلام ظاهريا
المهم إيصال رساله غدا قد نحرض عليكم
الشعوب وقواها الثوريه

3) تعليق بواسطة :
26-04-2017 01:03 PM

اكاد اجزم بأننا سنستم رايحة البرود هذا الصيف

4) تعليق بواسطة :
26-04-2017 01:58 PM

شكرا سعادة السفير

5) تعليق بواسطة :
26-04-2017 02:07 PM

وقع ياسر عرفات بنفس الموقع ............ في كمب ديفيد وطلبوا تنازلات منه بخصوص القدس ورفض وكان مصيره الموت اما حكام العرب فانهم يعرفون ثمن الرفض هو كراسيهم وامنهم امريكا تستطيع تحريك الناس وادخال الاٍرهاب لبلادنا نحن بالفع......................

6) تعليق بواسطة :
26-04-2017 02:22 PM

طيب انت.طول النهار بتمجد بالنظام السوري والسيسي ونظام الصفويين في العراق.وكل هؤلاء غير مسنودين من شعوبهم.الي منهم جاء للسلطة مقابل تسليم الجولان لاسرائيل ولي جاء على ظهر دبابة الشيطان الاكبر ولي ب انقلاب عسكري...اة دة التناقض

7) تعليق بواسطة :
26-04-2017 02:38 PM

تحليل عميق ويغوص في صميم ما يجري حولنا في عالم السياسة وكواليسها. وأقتبس من المقال: " فإسرائيل الآن وصلت لمرحلة استخدام العرب عونا لها في الضغط على الفلسطينيين وعصرهم لمشروعها. . .

فالشعوب المحرومة من الديمقراطية بحاجة لقادة وليس لحكام " انتهى الاقتباس.

ما أروع هذا الكلام ..! سلم فكرك وقلمك.

8) تعليق بواسطة :
26-04-2017 04:44 PM

بورك قلمك ايها العزيز وقد سبرت دواخلنا ولكن ليس في اليد حيله ولسنا ممن وصفتهم (والشعوب تنهض من تحت الرماد) باعتقادي التعبير جزل ولربما في التاريخ امثالهم ولك الأمة في أدنى مستويات الانحطاط بكل اشكاله, وعلى رأسها الاخلاقي, فهل تعتقد ان ممن يرتدون البنطال الساحل حتى تكاد تبان سؤاتهم قادرين على الانتفاظ والخروج من تحت الرماد..أشك في العقد القادم من أن الأمه قادره على تجميع ذاتها لتجلس والكبار..

9) تعليق بواسطة :
26-04-2017 04:48 PM

على نفس الطاوله ولا اريد ممن سيمثلوننا ان يخلعوا حذاءهم ويطرقوا الطاوله معلنين الفيتو كما فعلها خوروشوف ذات مره رافضاً قرار مجلس الأمن..المقال دسم ويحتاج الى اعادة قراءه وقضيتنا الاساس اعتقد انها مبيوعه على رأي المبدع سمعه
سيخالفني الرأي كثيرين لكن مرارة واقعنا تطغى عن مجرد الشعور بأن هناك مذاق حلو..

10) تعليق بواسطة :
26-04-2017 05:38 PM

لا املك الا ان اقول شكرا لمفكرنا العزيز ابو ايسر على هذا التحليل الواقعي لحالنا المتردي .

11) تعليق بواسطة :
26-04-2017 07:56 PM

استفسار وآحر طرق خيالي وه من قول الكاتب ان اسرائيل لا تقبل او تخشى من اي دوله بالمنطقه تحاول إيجاد توازن قوه معها فما تفسير قبولها لقوة تركيا وهي ايضا دوله اسلاميه وعاشر قوه عسكرية والاقتصاديه بالعالم

12) تعليق بواسطة :
26-04-2017 08:58 PM

تحية واحتراما
معلوماتي أن تركيا كان يحكمها عسكر الدونما وهم مسلمون من اصول يهوديه معظمهم لجأوا لتركيا من الاندلس أو لنقل من اسبانيا نتيجة الاضطها د وأسلموا لينخرطوا بالمجتمع المسلم واتخذوا اسماء العائلات التركية والاسماء الاسلامية . ثم قبيل الحرب العالمية وبعدها اصبحوا متركزين في الجيش وكانوا حريصين على أن يبعدوا تركيا عن العالم الاسلامي والعربي ويجعلوا منها قوة تهديد للعرب بالذات

13) تعليق بواسطة :
26-04-2017 08:59 PM

وصديقة لاسرائيل والغرب لذلك كانت تركيا مقبولة لاسرائيل وحليفه وجزء من الاطلسي .. وكلما كانت هناك حكومة لا تعجبهم او لا تعجب اسرائيل والغرب يغيروها في انقلاب حتى اصبحت مؤسسة الجيش هي من تحكم تركيا وهي باعتقادي كانت قيادتها يهودية صهيونية في الواقع وكانوا يشكلون الدولة العميقة . . واعتقد ان الوطنيين الاتراك والشعب التركي كان يعرف ذلك أما الان فاعتقد ان انسحاب تركيا من العلاقة مع اسرائيل

14) تعليق بواسطة :
26-04-2017 09:00 PM

لا يكون الا تدريجيا حتى تتمكن . ولا شك ان تعديل الدستور لنظام رئاسي هو لضمان عدم حدوث انقلاب عسكري . فالخيار الديمقراطي ونجاح الديمقراطيه في تركيا ضامن قوي لعدم اختراق تركيا فالديمقراطيه في تركيا عدو لدود لاسرائيل . وباعتقادي عندما تبدأ تركيا بمشروع نووي سيكون بداية المشاكل مع الغرب . وللعلم فان اوروبا لا تقبل تركيا بعضويتها حتى لو كانت قيادتها حليفه للصهيونيه لأنها اي

15) تعليق بواسطة :
26-04-2017 09:01 PM

اي اوروبا لا تنظر لنفسها كوحده جغرافيه بل وحده ثقافيه تختلف عن تركيا بشعبها المسلم . الكاتب

16) تعليق بواسطة :
26-04-2017 11:05 PM

أحيي سعادة السفير,,,وأعتقد انه مقابل الوضع العربي الجامد فقد نجحت اسرائيل خلال قرن من الزمان لأكتسابها ميزة نسبية عن المجتمعات العربية تتعلق بفهم وهضم النخبة اليهودية التي انشأت اسرائيل التحولات الاجتماعية والسياسية التي حدثت في اوروبا خلال القرون الماضية والتي اطلقت قدرات المجتمعات الأوروبية, ًوعلى رأس تلك القيًم "الديمقراطية" في مقابل بقاء المجتمعات العربية منغلقة تعيش على اجترار الماضي .

17) تعليق بواسطة :
26-04-2017 11:06 PM

تطالب اسرائيل دوما ب"يهودية الدولة" وهذا لا يعني دولة تطبق الدين اليهودي ولا استعادة ملوك اليهود , ولكن كوطن لمجموعة اليهود ك"قومية" وتصنف اسرائيل كدولة علمانية مرنة "تسمح بترخيص الأحزاب الدينية الا انها تعمل في ظل قوانين الدولة المدنية",فلم نشهد يوما حاخاما يرأس اسرائيل بل ان المتدينين اليهود يعفون من الخدمة العسكرية لأسباب تتعلق بالمعتقد اليهودي ذاته .

18) تعليق بواسطة :
26-04-2017 11:07 PM

أعتقد انة وبرغم تفسير المشكلات العربية لأسباب سياسية الا ان هذا فقط هو رأس جبل الجليد فالمشكلة ذات جذور ثقافية عميقة تتعلق برفض الحداثة وخفوت صوت التنوير, وبالتالي سيادة خطاب الدروشة وعدم تحرير العقل وبالتالي عدم القدرة على بناء مجتمعات معاصرة تشكل فارقا في المعادلات العالمية ,,,

19) تعليق بواسطة :
27-04-2017 04:46 AM

اخي الدكتور خالد الحويطات المحترم ابادلك التحية والتمنيات الطيبه واضيف على ما تفضلت به او قول في اطاره اننا لو استثنينا خمسه بالمايه من يهود العالم وهم اليهود الشرفيين والعرب والسفارديم فان بقية يهود اسرائيل والعالم هم من يهود الاشكناز الذين كانوا يشكلون يهود او متهودي مملكة الخسر التي اندثرت في القرن الثالث عشر واصبح سكانها مواطنين اوروبيين يعيشون في اوروبا ثم في امريكا ولغاية هجرتهم

20) تعليق بواسطة :
27-04-2017 04:49 AM

لفلسطين . فموروثهم الثقافي السياسي على الاقل هو اوروبي . واسرائيل في الامم المتحدة جزء من المجموعة الاوروبيه وقد يكون هذا ناتج عن حصار العرب لهم هناك الا انهم منسجمون في ذلك . فعلا كما يقولون الانسان ابن بيئته فاليهود اليمنيين لا يختلفون في سلوك حياتهم عن غيرهم في اليمن مثلا والحداثة كما تفضلت واوحيت تأتي من ثقافه مكتسبه وقدرة الانسان على هضم تلك الثقافه .فالثقافه الموروثة عند العرب قوية

21) تعليق بواسطة :
27-04-2017 04:50 AM

جدا وهي رافضه للحداثه وساعدتهم الفتوحات الاسلامية والاختلاط وبروز فلاسفه عرب ومسلمين اسهمو كثيرا في تنوير الانسان العربي وادخاله في حراك عقلي . فالاسلام نفسه ترك لهم من ثقافتهم أشياء واشياء وبقيت أو صارت جزءا من طقوس العباده بل في العبادة احيانا . وانا شخصيا اتمعن بطريقة ما يروى من احاديث بين سلمان الفارسي والرسول الكريم واراها مختله نوعا ما.كل العالم سيدي حيد الدين في السياسه الا العرب وهذا

22) تعليق بواسطة :
27-04-2017 04:55 AM

يقضي على الدين وعلى العرب .نحن العرب الان ندخل القرن الثامن ونحن في تراجع وهي مده طويله جدا وتطرح علامات استفهام حول مستقبلنا تحياتي لك واحترامي

23) تعليق بواسطة :
27-04-2017 06:53 AM

موقع كل الاْردن مدرسه شعبيه مفتوحة ومنتدى نور وتنوير اصلح الله امتنا

24) تعليق بواسطة :
27-04-2017 11:42 AM

*
إسرائيل لن تتخلى عن السياده على الأرض ، عباره جاءت بواحده من فقرات المقاله ، فهذه المقوله لها إعتبارها عند العسكريين فيقولون هذه أراضٍ مهمه وهذه أراضٍ تعبويه وهناك الحيويه إن كان فيها مقدرات إقتصاديه على سبيل المثال ، والسياده على الأرض بالنسبه للعسكريين تعني لهم أيضاً أنه بالسيطره عليها يستطيعون تحقيق أهداف أُخرى على المدى القريب أو البعيد ، وغالباً ما تكون هذه الاراضي بطبيعتها خاليه ، يتبع

*

25) تعليق بواسطة :
27-04-2017 11:54 AM

*
من السكان أو ذات كثافه بسيطه منهم ، إذاً وفي هذه الحاله نقول تسيطر القوات المسلحه على أراضٍ مهمه أو تعبويه لا سكان فيها ، وهذه السيطره العسكريه تختلف عن السيطره المدنيه على الأراضي ذات الكثافه السكانيه العاليه كما هي الحاله في فلسطين والتي تعتبر مخزون بشري كبير بالنسبة لرقعة الأرض التي يشغلونها ، وهنا تكمن المشكله الكبيره في كيفية السيطره على هذا الحشد الكبير من البشر ، وهي ليست بقادرةٍ ، يتب

*

26) تعليق بواسطة :
27-04-2017 12:02 PM

على طرده من أرضه ــ أقصد هنا إسرائيل ــ مهما كان جبروتها ، وسأُقرب الموضوع قليلاً لأقول أن إسرائيل ــ وهذا إفتراض ــ لا تحسب حساباً لإي قوه أو قوات أمنيه تهدد وجودهها ، ألا أنها ومن خلال مشاهداتنا تعتبر السكين أو المفك في يد عجوزٍ أو عاجزه هو سلاح فتاك ترد عليه بالنار ثم تشكو أمرها للمجتمع الدولي من الإرهاب ، إذاً والحالةُ هذه فلا سيطرة لإسرائيل على أرضٍ وسكانها يعمروتها ، ولذلك هم ، يتبع

*

27) تعليق بواسطة :
27-04-2017 12:11 PM

*
يتمسكون في السلطه الفلسطينيه لمساعدتهم في السيطره على المجتمعات الكبيره في فلسطين ، ونحن العرب ليس من أُمةٍ أشد منا صلابةً وجرأة عندما نطبق القوانين والأنظمه الجائره على بعضنا البعض ، وهو ما هو حاصل الان فالسلطه تعتب كثيراً على إسرائيل في حال تصرفهم أمنياً بإنفراد ، السطه تريد أن تكون ذات الشوكة لهم ،
الآن أنتقل عن هذه الجزئيه الى أمريكا والغرب وأنهم يسفهون أحلامنا في الوقوف معنا لرفع .. يتبع

*

28) تعليق بواسطة :
27-04-2017 12:19 PM

*
الإحتلال عن فلسطين ثم حل الدولتين ولإسرائيل جميع ما أتفق عليه في مؤتمر القمه في بيروت ، يا سيدي هذا كما يقال عندنا في العاميه كله حكي في حكي وكله يضحك على كله ، وسنبقى كذلك الى أن يأتي اليوم الذي نخلع به شوكنا باسنان ــ كشوك الصبر ــ العالم نعم العالم كله واقصد خار< عالمنا العربي يحسب مليون لا بل ألف حساب لسكين تلك العجوز أو لمفك براغي الشاب المراهق ، إذا هي القوة لا غير ، والأجانب ، يتبع

*

29) تعليق بواسطة :
27-04-2017 12:30 PM

الصحيح ان المقال يطرح واقع ضعيف ومريض مسيطر ومفروض علينا من عقود ويناقش حلول كانت وافع عبر مرحلة زمنية فاتت وانتهت هذا برايي المتواضع ..
الان وعلى فرض صحونا في غد مشرق تسوده الديمقراطية والحكم فية بيد الشعب ، ماذا تستطيع ان تفعل الشعوب في فلسطين او الاردن بغياب العراق وسوريا وضعف مصر وتورط السعودية والخليج بمستنقع اليمن . ماذا تستطيع ان تفعل في ظل الفقر والبطالة بلا اقتصاد وبلا سلاح وبلا صناعة ؟

30) تعليق بواسطة :
27-04-2017 12:33 PM

*
عندما ينسقون معنا لا لأجل سواد عيوننا لا بل لأجل مصالحهم وهمهم الرئيس كيفية نهب الثروة العربيه وتمتعهم وأجيالهم بها، لذلك هم يحجزون إسرائيل عننا وهم يصفقون لها من خلفنا وهي تضرب بنا ، الان ظهر عدواً آخر وهم بالفعل أعداءٌ لنا ليس بينهم وبين إسرائيل فرق وهم الإيرانيون ــ وليغضب من يغضب ــ فمما يؤسف له بأن الإيرانيين يتدخلون في شؤوننا ويحتلون أراضٍ لنا كما هي إسرائيل والتنسيق بينها إيران ، يتبع

*

31) تعليق بواسطة :
27-04-2017 12:46 PM

*
وإسرائيل ومعهما أمريكا ، باطنياً وحدة حال ، أم ما يذاع وينشر وحتى لو قامت حروب فهذا كله وهماً وذراً للرماد في عيون العرب إن بقي عرب فمعظمها آلت الى دمار وما تبقى إما هي على الدور أو في الطريق اليه وهناك دولاً لديها ثروات ، وهذه ليس دماراً وإنما نهباً لثرواتها حتى تعود وكما يقال عندنا على الحديده ، وعودة الى دخان فلسطين ، فأهلها المتشبثون بها هم أمانها وهم حراسها الى أن يفرجها الكريم ....

*

32) تعليق بواسطة :
27-04-2017 01:23 PM

اشكر سعادة الكاتب لتحليل أسباب الوضع الأسرائيلي بشكل حقيقي و تحليل الخلفية الثقافية للاسرائيليين , فلو ترك الأمر لليهود القادمين من الحارات العربية لوجدنا اسرائيل مشرقية متدروشة تفرض الخمار الحريدي اليهودي وتقنن الرًجم وتمنع ظهور صوت المراة وتحرم الخدمة العسكرية,,الخ من التعاليم الدينية اليهوديه ,,,ولكن من اقاموا اسرائيل هم الأبناء الثقافيين لحركة التنوير الأوروبية .

33) تعليق بواسطة :
27-04-2017 02:03 PM

كما في لعبة الشطرنج حيث يكون الخطأ قد حدث قبل نقلات عديدة قبل النقلة الخاسرة كذلك هو الواقع العربي,,,سواءَ كان الفشل في التحدي الأسرائيلي أو التشطي الطائفي والأنفجار السكاني وسوء الادارة وغيرها وكلها اعراض سطحية لفشل مشروع الحداثة,,,والبداية وأن كتنت متأخرة تبدأ بالتنوير وهو ان تكون السيادة فقط للعقل والإصلاح الديني حيث تفصل السياسة عن الدين, انها الخظوات الأساسية التي تصنع المجتمعات المعاصرة .

34) تعليق بواسطة :
27-04-2017 03:05 PM

الاخ المهندس نضال العمايره تحياتي
تكلم المقال عن الدور العربي على صعيد الححام في المرحله القادمه من مسلسل الاستسلام العربي ووضع اقتراح بعيدجدا ولكن مقدور عليه اوممكن وهو عدم التوقيع على تنازل عن الحقوق الفلسطينيه والدخول في هدنه غير محدود يترك امرها للاجيال وفي حالة لا حرب ولا صلح . ويستبعد المقال الصحوه على المدى المنظور ويبقي الامل في التغيير السياسي لعدونا ولنا كاستحقاق تاريخي كما يبقي

35) تعليق بواسطة :
27-04-2017 03:07 PM

الامل بنهوض الشعب من تحت الرماد اي وهم موات فما تكلمت به اكيد صحيح . تحياتي لك
الاخ صلاح عبد الصمد الخمايسه تحياتي. اسرائيل لن تتخلى عن السيادة على الارض هذا ما لم تتوقف عن قوله وفعله وسياستها تقوم على تهجير قسري لسكان الضفة الغربيه بشتى الوسائل عن طريق تضييق العيش ومصادرة الاراضي والمستوطنات وجدار العزل والقوانين الاداريه . وما تفضلت

36) تعليق بواسطة :
27-04-2017 03:08 PM

به ينطبق على غزه من حيث صغر المساحه وكثافة السكان رقم 1 بالعالم . وحاول الملك حسين رحمه الله مع اسرائيل لسنوات عديده من خلال مفاوضات سريه قدم فيها اغراءات لا تحلم بها اسرائيل للتخلي عن السيادة عن الضفة ورفضت (لماذا تقبل وهي منتصره وعدوها ميت ) واستعدت لمنح السياده على السكان لا على الارض وصرحت علنا بانها وتحت اي ظرف او حل لن يكون نهر الاردن والغور الا تحت امرة جيشها وسيادتها . صدقني حكامنا كلهم

37) تعليق بواسطة :
27-04-2017 03:09 PM

بعرفوا هذه الحقيقه . لا يوجد حل يمكن الضغط به على اسرائيل لحلول وسط الا حل المقاومه الفلسطينيه في فلسطين واستهدف المصالح الاسرائيليه في كل مكان بالعالم . فانا اتفق معك على تأثير المقاومه في الداخل الفلسطيني ولكن علينا ان نعلم ان مواجهة اسرائيل السكين بالطلقه والاعدام الميداني سياسه تتخذها ما دامت الامور لا تهدد وجودها

38) تعليق بواسطة :
27-04-2017 03:11 PM

او سيادتها على الضفه ولكن ان تهددت سيكون الامر مختلفا . اسرائيل تريد الاستسلام سلميا بواسطة السلطه والعرب . تحياتي لك
اخي الاستاخالد لك تحيتي وتقديري وشكري لقد صدقت .عشت في اليمن وذهبت لمناطق اليهود اليمنيين ويستحيل تفرقهم عن المسلمين بعاداتهم وثقافتهم وملبسهم ومش ناقصهم غير يصلو ويصوموا
اشكر عطوفة موسى باشا وأشكر الاستاذ عبد السلام الغزوي والاستاذ

39) تعليق بواسطة :
27-04-2017 03:16 PM

والاستاذ ابومهند والاستاذ يونس العربي والجيع واتفق مع الدكتور نصر البطاينه وله شكري والاستاذه الاكاديمية والاستاذ المتقاعد العسكري والاستاذ النبر ومن احتار دليله تحيتي له
والشكر الكبير لمواقع كل الاردن والاستاذ الناشر واسرة التحرير الكاتب

40) تعليق بواسطة :
27-04-2017 04:43 PM

تعليق من لُب المقال وسؤال كلنا سمعنا خبر اليوم بقصف اسرائيل لمطار بدمشق بالصواريخ يا اخوان ما صار ضجه سورية ولا روسيه ولا ايرانيه والامر اقل من عادي طيب الاْردن بقرو بالجريدة انه بده يضرب الإرهابيين بسوريا بتقوم قيامة النظام السوري وكل جماعته والسلام عليكم

41) تعليق بواسطة :
27-04-2017 08:36 PM

وهل تصدقون بان ايران هى عدوة لاسرائيل او لامريكا ؟وحتى حزب الله تحت العباءة الامريكيه ويتلقى التعليمات من هناك عن طريق الوكلاء الايرانيين او الروس كلهم لهم وظائف ومن يقصر فى وظيفته فاما يحال على الاستيداع او التقاعد او الطرد او القتل اذا لم يمتثل ’قصة تجوع يا سمك تعاد باساليب جديده ولكنها اصبحت مكشوفه فالذى اكله السمك هم نحن وبعشرات الالاف ام هم فانظروا انهم ينظرون علينا من عل دون ان يخسوا طلقة

42) تعليق بواسطة :
27-04-2017 10:46 PM

الطائران الاسرائيليه دخلت سوريا يوم امس ودمرت مستودعات لاسلحة ايرانية كانت توزع على حزب الله والمليشيات الايرانيه يعني بتلعب او بتمزح مع ايران كانت !! غلما بان قرب المستودعات هناك ثلاثة اسراب لطائرات سوريه لم يطالها اي ضرر !! شىء غريب ما جاء بتعليقك حزب الله وايران ومنظمة حماس هم اعداء اسرائيل الوحيدين بوقتنا الحالي

43) تعليق بواسطة :
27-04-2017 11:27 PM

ما يؤكد كلامى هو ما قلته فى ردك على ,اتساءل هنا لماذا سمحت روسيا للطيران الاسرائيلى ان يدخل الاجواء السوريه ويدمر ويقتل وعندهم مجاميع الاس 300 , 400 ,600 عدا السامات المختلفة والطيران الروسى المتقدم تكنولوجيا ,طيب اين الرد من قبل النظام السورى على اعتداءات اسرائيل اما حان الوقت المناسب للرد على ما تقوم به اسرائيل من خزوقة الاجواء السورية ؟اين ايران وجحافلها وصواريخها و طائراتها وجيشها الفتاك

44) تعليق بواسطة :
27-04-2017 11:34 PM

اين حزب الله ورده المزلزل والذى يملك 100 الف صاروخ كلها قريبه على العمق الاسرائيلى ومصانعة وموانئه حيث يخزن بضائعه وكيماويته ,كما مرة بطشت اسرائيل فى سوريا ودمرت قواعد ومخازن وقتلت وشردت ولا نرى او نسمع الا جعجعة واصواتا ولا نرى طحنا , متى سيرد اسدنا الهمام كما يفعل فى اطفال سوريا ويرشقهم بالكيماوى والبراميل والحاويات المتفجرة هل يجرؤ الاسد او ايران او حزب الله او روسيا الرد على اسرائيل

45) تعليق بواسطة :
27-04-2017 11:43 PM

ربما تسالنى ولماذا سوريا عليها ان ترد على اسرائيل دون العرب فاقول لان سوريا حسب ادعائها هى محور المقاومة والممانعة مع ايران وحزب الله ولكن حسب ما نراه على الارض فان الذى يقتل هو الشعب السورى بايدى اجراميه بدءا من النظام الحاكم مرورا بحزب الله وايران وميلشيات القتل والتعفيش الطائفية وانتهاءا بروسيا التى فتكت بالشعب العربى المسلم فى سوريا ولم تسلم حتى المستشفيات ,الذى يقتل شعبه يتحالف مع الشيطان

46) تعليق بواسطة :
28-04-2017 09:27 AM

اعتذر من استاذنا الكاتب
للرد لبعض المعلقين
جدلا ما كان مني ان افتح نقاش على تعليقات البعض لاقول لهم
ان صراح الدول ليس كطوشة الطرقات
او المكاثي والحواكير
فمن كان يريد الرد من سوريا
على اسرائيل العربيه الاسلاميه
ليسأل نفسه لماذا كانت اسرائيل قبل احداث سوريا اليوم كانت القندره في فمها
واليوم تتمرجل
اقول لكم كانت دفاعات سوريا متكامله
ومجاهدي نتنياهو دمروها
اتناسيتم

47) تعليق بواسطة :
28-04-2017 02:39 PM

مّن القادر على التصدي لاسرائيل ان اجتاحت جنوب سوريا وغرب العراق وهي مناطق شبه خالية من الكثافات السكانية تستطيع التمهيد بحجة مناطق امنة وتعقد في البداية تحالفات دفاعية مشتركة مع بعض امراء العشائر لضمان ادامة السيطرة على الارض ؟ لمرحلة اولى لتنفيذ المشروع الصهيوني في المنطقة هذا احتمال وتركيا تفرض نفسها في شمال سوريا والعراق ، والاردن محاصر اقتصاديا والعشائر فيها معبئة لتقف ضد اي تدخل خارج حدودها.

48) تعليق بواسطة :
28-04-2017 04:43 PM

تحية لك بداية باعتقادي ليس هناك اي دوله في العالم تقبل ان تدخل في حرب مع اسرائيل فهي لها حرب خاسره وحرب على الساميه وحرب على امريكا . اما الدول العربية والاسلاميه فتعلم ان حربها مع اسرائيل هي كذلك فهي مهما كانت قويه لا تهاجم اسرائيل اما اذا هاجمتها اسرائيل بحرب بريه فتدافع عن نفسها وهذا ما حصل بالكرامه مثلا وحرب اكتوبر كانت محل تفهم وهدف مصري محدود اتى على كل العرب وفلسطين .لكن هذه الدول يمكن ان

49) تعليق بواسطة :
28-04-2017 04:52 PM

تقصف اسرائيل اذا فقد الحاكم الامل بالكرسي او بنجاة بلده ولاحظنا أن صدام رحمه الله لم يرد على اسرائيل حين قصفت مفاعله ولاحظنا بنفس الوقت ان اسرائيل لم ترد على قصف صدام لها في حرب الخليج .ولا حظنا أن سوريا هوجمت وقصفت اكثر من مره من قبل اسرائيل سابقا قبل الازمه لكن الأسد ايضا لم يرد عليها وفي الضربه الاخيره لم ترد وكان المنتظر ان يرد حزب الله لردع اسرائيل ولكن ذلك لم يحدث وربما لأن الامر مرتبط برأي

50) تعليق بواسطة :
28-04-2017 04:57 PM

بروسيا وتحالفها مع ايران وحزب الله .كما ان الاسد ليس من صالحه الرد ولا فتح معركه مع اسرائيل .
أما الاجابه على بقية تعليقك فاقول
المناطق التي تتكلم عنها هي تحت امرة او سيطرة دول او كلاء دول قويه المسأله ليست مسألة قوه في سوريا بل مسألة توازن قوة تهيئ للمفاوضات .واسرائيل تحتل الجولان ولا تنظر لاحتلال المناطق التي ذكرتها . لها اهداف في سوريا تحققه امريكا وغير امريكا لها .وليس من الحكمة لها ولا

51) تعليق بواسطة :
28-04-2017 04:58 PM

ولا لأصدقائها ان تتدخل كما ذكرت انت . فالمناطق الامنه قد في المناطق التي اشرت اليها قد تكون االبدايه تقديري وتحياتي

52) تعليق بواسطة :
28-04-2017 08:43 PM

دبلوماسية في الرد تعني الكثير لقرائك فشكرا لك - والاختلاف بالراي سنة حياة طبيعية الصحيح يجب العودة الى التاريخ لتوضيح الحالة التي تصنع بها الشعوب شرارتها لتنهض من تحت الرماد دون تردد ؟ هي الان ما زالت بعيدة ولا تتطابق مع اوضاع الشعوب العربية حاليا خاصة وانه يقال ان جينات البشر تتغير ! فاي جينات ادخلت على الجنس العربي الحالى ليقبل هذا الضعف و الذل والجبن و الخزي والخنوع !! الامر غريب و عجيب

53) تعليق بواسطة :
28-04-2017 08:48 PM

نحتاج لدراسة دقيقة من عقول نقية غيرمنقادة او مشبعة بالحقد والكره والغيرة والنفاق والاستسلام سيدي قرأنا ما جاء باجتماع جلالة الملك في الامس مع عدد من وزراء الاعلام السابقين و خص الملك توضيح دقيق بكلمات محددة حول مساعية للتوصل الى حل للقضية الفلسطينيه .. اما الامر الاخر المهم ايضا كان عنوان اللقاء وهو لا نحتاج دورا للجيش الأردني خارج حدودنا . القصد لاجتياح اسرائيل هو تهيئة المناطق لحكم عشائر

54) تعليق بواسطة :
28-04-2017 08:48 PM

تدعمهم اسرائيل تسلحهم وتدربهم وتدعم اقتصادهم باموال من السعودية ودول الخليج مستغلين تفرعن ايران في المنطقة ، اعتقد ان الامر محسوم يانتظار مسرحية لترتيب مّن يتفاوض مع مّن !! وهي مسألة وقت لترتيب المنطقة من قبل كارتيل القوى الرأسمالية الصهيونية المتحكمة بالعالم ، العقيدة تفككت والقوميه أمست شعارات ، لهذا ابطال معركة الكرامة فرضوا تاريخ يحترم نحتاج لاجيال لاعادة امجاده . تحياتي والى اللقاء

55) تعليق بواسطة :
29-04-2017 10:34 AM

تحية واحتراما للمفكر العربي الوطني سعادة فؤاد البطاينة .
أن تأتي متأخرا خير من أن لاتأتي هذا ماقلته لنفسي بعد انشغلت بضيوف لي معتمرين لعدة أيام.. واليوم عند قراءتي للمقالة والتعليقات عليها من قبل نخبة من المثقفين الوطنيين الذين أنحني لهم احتراما على غيرتهم على وطنهم وأمتهم بغض النظر عن آرائهم المختلفة التي تبدوا من خلال تعليقاتهم مع وضد وهذا لايفسد للود قضية، وبصراحة فوجئت بالرقي والحوار العقلاني

56) تعليق بواسطة :
29-04-2017 10:48 AM

بين المعلقين أنفسهم وبينهم وبين الكاتب مما زاد المقالة ثراءا وقيمة معرفية يحلق بها القارئ في فضاء عالمنا العربي وخاصةفي شرقه المبتلى بالكوارث والمصائب العديدة من حرائق وقتل ودمار وتهجير وتطهير عرقي حتى باتت أرضه وسماءه
ميدان تجارب لأعتى صنوف آلات القتل والدمارالتي يصنعها الكبار من الدول الإستعمارية التي يبدوا أنها اتفقت على أن تصنع شرق أوسط جديد تكون فية دولة الكيان الصهيوني
القطب الأقوى الأوحد

57) تعليق بواسطة :
29-04-2017 10:59 AM

في المنطقة بحيث تدور ما ينتج من هذه المعمعة من دويلات حول ذاك القطب طبعا بأيد وأموال ودماء ومقدرات عربية خالصة بعد أن أعيد زمن المناذرة والغساسنة وصراعهما خدمة لكسرى وطموحاته وقيصر وهيمنته من جديد وأكيد بمشاركة الدب الروسي الذي استيقظ بعد سبات إثر انهيار الإتحاد السوفييتي ليعلن هاأنا عدت بعد غياب وأريد حصتي من قصعة العرب التي أضحت لقمة سائغة لكل طامع وطامح في زمن الإنهيار والإنحطاط العربي .

58) تعليق بواسطة :
29-04-2017 11:18 AM

والمؤكد أن القضية الفلسطينية ستكون في عقول الكبار الذين يديرون المعمعة ولكنها في آخر سلم أولوياتهم حتى نهايتها التي ستنتهي بتركيع الشعوب العربية بعد إنهاكها لتقبل ما يملى عليها حين تنضج الطبخة وينتهى نظريا من تقاسم الحصص والتي ستكون فيها حصة الكيان الصهيوني هي حصة الأسد بعد أن تتخلص من أهم هم يؤرق ساسة الكيان منذ تأسيسه وهو الذي يهدد وجود كيانهم المصطنع كونها تخشاه ولاتخشى كل جيوش العرب مجتمعة

59) تعليق بواسطة :
29-04-2017 11:41 AM

هذا الهم هو القنبلة الديموغرافية الفلسطينية التي تتموضع في عقر دار الكيان وفي قلبه ، وهذه القنبلة هي الوحيدة التي يبدوا أن فتيلها ينتظرعود الثقاب الذي ينتظر من يشعله بعد أن حرصت على عدم إشعاله بعيونها الساهرة من سلطة رام الله و المتفاهمين معها من الممولين العرب .
طبعا الخيار الأردني هو الحل القادم للقضية الآتي بقوة بعد فترة معاناة للشعب الأردني حتى يرفع الراية البيضاء ويركع ويستسلم لقدره .

60) تعليق بواسطة :
29-04-2017 03:22 PM

كل ما ورد في المقال وخاصة البدايه معروف ومؤكد اما الجمله الاخيرة ان الشعوب تنهض من تحت الرماد طبعا المقصود الشعوب ألعربيه ان تنهض لتغير الانظمه وهل المشكلة الوحيدة في الدول ألعربيه هي انظمه الحكم حسب الواقع لا الشعوب نفسها يجب ان تنهض من الجهل والخرافات والطائفيه والعنصريه الواجب ان يوجه النقد نحو المجتمعات وإصلاحها بنفس القدر للحكام اما الديمقراطيهفهي ثقافه وحضاره وسلوك شخصي وجمعي للجميع

61) تعليق بواسطة :
29-04-2017 04:51 PM

اليس للجاهل حقوق وراعي وموجه . الم يكن عبيد وجهله ومظلومين في الدول والتاريخ ونهضوا هل أن ا الجهل والتعصب كان غائبا عن اوروبا .حي نهضت وهل حاليا الجهله واللامنتمين والمشعوذين بالخرافات في البلادالعربيه اقل منهم في امريكا . الا تزخر البلاد العربية بالمثقفين والواعين والعلماء والادباء والمتعلمين .اليست الشعوب العربيه في حالها الحاضره اكثر فهما وثقافة ووعيا وعلما من شعوب اوروبا عدما نهضت

62) تعليق بواسطة :
29-04-2017 04:58 PM

اليس العرب محرومون من الديمقراطيه ومن القاده وعليهم هجمه كبيره واستغلال . اليس الحكام العرب يرفضون للاسباب التي تتعلق بوضعهم وضع شعوبهم على طريق الديمقراطيه .
المقال يعبر عن رأي كاتبه في تحليل الأحداث واللا أحداث وتطورات القضيه الفلسطينيه في ظل ادارة ترمب وسلوك امريكا الجديد ازاء اصدقائها العرب والاحداث الجاريه ليست معلومات ولا معلومه ولا مؤكده انما هو تحليل قائم على شواهد مجرياتها

63) تعليق بواسطة :
29-04-2017 05:09 PM

الديمقراطيه نهج سياسي جاء به المفكرون الغربيون يفسح للشعوب بأن تحكم نفسها وتحميها وتحمي الاقليات وحقوقها
وتحمي الدول وتنميها بعيدا عن الدكتاتورية والطغيان وهي سيروره لا تتوقف بل تتطور بتطور حياة الشعوب . وهي ثقافه اصبحت شائعه في العالم بشتى ثقافاتهم وخلفياتهم .وهناك عمليات شد عكسي للعرب للعودة او للتمسك بالنظام الابوي
الكاتب

64) تعليق بواسطة :
29-04-2017 06:28 PM

ارجو التكرم ان امكن ان نكتفي في التعليقات الموجوده مع كل الشكر

65) تعليق بواسطة :
30-04-2017 08:56 AM

مجرد طرح الشعوب ألعربيه نؤكد حقيقته صادمه ان العرب شعوب تتصادم مع مع شعارات أمه واحده التى دمرت الامه ان كان هناك أمه والصادم اكثر انه لا توجد شعوب عربيه بل قبائل عربيه ماعدا الشعب المصري اذا المصطلحات بحاجة الى اعادت تصحيح حسب الواقع والحاضر بعيدا عن التاريخ الخادع فكيف بناء فكر نظري على أسس غير متماسكة بل متحركة في محيط هلامي صحيح ان هناك متعلمين ومثقفين في البلاد ألعربيه لكنهم ليسو

66) تعليق بواسطة :
30-04-2017 09:08 AM

صحيح ان هناك متعلمين ومثقفين ولكن مع الأسف ليس هناك منتجين للمعرفه ممكن ان يكون هناك طيار بارع وطبيب بارع ومهندس بارع لكن هو برع في استخدام المعرفة ولم ينتجها والشواهد لا تحصي لا يوجد في العالم العربي حامل لجاءزه نوبل في العلوم ماعدا زويل كذالك الديمقراطيه نحن أخذناها من الغرب ومن مفكريها منتجى المعرفة وبرعنا في وصفها والتغني بها لكن عند التطبيق والممارسة هناك صعوبات جمه تصل للمستحيل

67) تعليق بواسطة :
30-04-2017 12:47 PM

هناك 8 جوائز نوبل حصل عليها العرب مع انهم يشكلون 4% من سكان العالم
علم الكيمياء - إلياس جيمس خوري الاصل لبناني و أحمد زويل مصري
علم الطب - بيتر مدور بريطاني اصل لبناني
علم الادب - نجيب مجفوظ مصري
موبل للسلام - محمد أنور - ياسر عرفات - محمد البرادعي - توكل كرمان

68) تعليق بواسطة :
30-04-2017 01:18 PM

اذا تكلمنا عن علماء العرب الذين يسهمون في الحضاره الحاليه نذكر عالم الفضاء المصري في ناسا فاروق الباز الذي كان له دور رئيسي عملية الوصول للقمر.

69) تعليق بواسطة :
30-04-2017 01:23 PM

اذا ذهبتم الى مايو كانك ومعظم المستشفيات والجامعات المرموقه في امريك تجدونهم عربا . هناك سياسة ابعاد وتطفيش للخبراء والعلماء في الدول العربية ناهيك عن ان الشعوب العربية من اكثر شعوب العالم ثقافة لأن الظروف السياسية والمعيشية فرضت عليهم ذلك

70) تعليق بواسطة :
01-05-2017 11:45 AM

مايدور في عقول الصهاينه وما يجمعون علية
هي وحدة "ارض اسرائيل" وما يقومون به هو عملية فصل عن السكان؟! وعدم رغبة البعض في حكم شعب اخر -بل ويريدون التخلص من فلسطيني الداخل من خلال عملية تبادل الاراضي التي يتحدثون عنها ومطلبهم بيهودية الدولة التي بات الامريكان يرددوها وراءهم ؟! -اليهود لم يعترفوا بحق تقرير المصير للشعب الفلسطيني وحصلوا على اعتراف من م.ت.ف -دون مقابل ؟!-وبقي الصراع على الهوية.

71) تعليق بواسطة :
01-05-2017 05:37 PM

احسنت يا سعين مواطن حر

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012