احدى الروائع الجميله جدا حماك الله ودام قلمك
اشكر الكاتب كل الشكر على المقال الرائع...المقال يعتبر ابداع لانة يشخص الواقع تشخيص حقيقي والتشخيص الحقيقي هو بداية الخروج من النفق المظلم.فرق كبير بين هذا الكاتب الرائع وبين كتاب نظروا انفسهم لتزوير الحقيقة وتشويه التاريخ فرق بين اخونا الكاتب العزيز وبين كتاب يسخرون اقلامهم للدفاع عن انظمه حكم قتلت وهجرت شعوبها في كافة اصقاع المعمورة
الى الكاتب:لن يغفر لك التاريخ انك لم تكتب-و لك اسلوب شيق و قراء كثر- لم تكتب عن جرائم القتل اليومية وما تتركه من ايتام و ارامل و جهدان بلا بالثار, اليوم جريمة ثار في مادبا ,كل يوم جريمة قتل برعاية قانون عقوبات غير رادع بل راع لجريمة القتل, لا احكام اعدام الا بشروط تعجيزية تحت مسميات قتل عمد وقصد الخ ,انتشر القتل في الاردن تحت تخفيضات و تنزيلات العقوبات على القتل, .
,,, حرام كم قاتل بالسجون و كم قاتل خرج من السجن يقسدر قدام اهل القتيل فيموتون كمدا و غيظا و الطبيب بيحكيلك ازمة قلبية و الحقيقة ان القانون و المشرع الكريم هم القتلة الحقيقيون ,,, يجب اعدام كل قاتل لان هذه حقوق عباد و ايتام و ارامل و والدين,,,, ما عدا القتل الخطا
بارك الله في هذا القلم الطيب ، مثل هذه الومضات التي اشعلها هذا الجيل الجديد هي بداية لاضاءة الشمعه في نهاية النفق العربي الذي طالت ظلمته ، بالعلم والعلم فقط تبدأ مسيرة هذه الامه نحو الرقي والتطور هكذا بدأت ماليزيا مسيرتها ووصلت الى ما وصلت اليه واصبح المطلوب الان تطوير التعليم وقيل ذلك تطوير وتأهيل المعلم ليواكب عقول ابنائنا ولتكتمل العمليه التعليميه والتربويه ، بالعلم تبنى الامم وترتقي .
دراسة نشرتها الامم المتحدة في ثمانينيات القرن الماضي تتحدث بها على ان الطفل العربي هو الاذكى على مستوى العالم حتى سن سبع سنوات ثم ياخذ بالتراجع عكسيا!!!!!!! من المسؤوووووول؟
استاذ بسام شكرا لقلمك ولحسك الوطني:ان ما انجزه هؤلاء الشباب مفخرة للوطن ونأمل ان يتم الاخذ بايديهم للتقدم نحو مزيد من الانجازات الامر الذي من شأنه ان يحفز غيرهم ويذكي روح المنافسة الشريفة بين فئة الشباب الذين رغم كل ما يقال عن نوعبة هذا الجيل الا اننا نرى في كثير منهم بارقة امل ربما تساعدهم على خدمة وطنهم وتقدمه لمواكبة ركب التطور وهو ما عجزت اجيالنا(التي عانت من بقايا الموروث العثماني) عن تقديمه
تحية واعتزازا بالأخ الكبير أستاذنا وقدوتنا في حب الوطن والغيرة عليه بسام الياسين حفظه الله وأدامه نبراسا يضيئ لنا الطريق على هذه الأطاييب من أحلى وأمتع الكلام الذي يجود بها علينا لنتناوله بلذة الجائع للإبداع مع كل مقالة تدونها لنا من فكرك النير.
الأمل في الأجيال الناشئة هذا قلته مرارا في تعليقات لي على من يهاجمون الربيع العربي وأبطاله الذين صنعوه من شباب أمتنا الماجدة بعد أن وظفوا وسائل الإتصال
الحديثة السوشيال ميديا كوسيلة للتخاطب والتلاقي والتجمع ونشر الوعي بتعرية الطغاة وكشف سوأتهم وفسادهم ونهبهم لمقدرات الشعوب وكان لهم ذلك حيث أسقطوا ببسالة العديد منهم وأدخلوا إلى قلوب من تبقى منهم الرعب ، ويكفيهم فخرا أنهم كسروا حاجز الخوف بالقول لالالا للظالم المستبد في حين كان جيلنا لايستطيه البوح إلا بهمس في الأماكن المغلقة لأن الحيطان لها آذان كما لقننا الآباء أيام الأحكام العرفية التي عشناها
كقطيع من الجبناء لانعرف إلا لغة التسحيج ... والتسبيح والحمد للمسؤول الذي ... بأمتنا .....وجعل شرفها مستباح لكل طامح .....
نعم للأسف لنعترف بأن هذا هو جيلنا الجبان الذي عايش النكبات فلقد ورثنا مأساة 48 وعايشنا 67 وتمثيلية 73 وما بينهما من مجازر وهانحن اليوم نعيش ذروة المأساة في تدمير أقطارنا المقسمة
وتقسيم المقسم منها بعد أن تموضعنا كقطعان وراء كل من اختاره لنا المسؤول بأن نتحالف معه من الدول العظمى والطامحة كما كان أجدادنا المناذرة والغساسنة في العراق والشام شعوب تابعة ذليلة لا وزن لها ولا رأي تعلف وتنام وتتناسل وتذبح أو تهجر وتشرد كما هو حاصل في العراق وسوريا وغيرها من أقطار العرب المبتلاه .
الأمل في جيل الشباب والناشئة من أطفالنا الذين سيحققون ما عجزنا نحن عن تحقيقه بإذن الله
بارك الله بك وعليك من اجمل ما قرأت من مقالات وأبلغها في أحياء الأمل. نعم شبابنا وإنساننا أغلى ما نملك للاقتصاد وفي مواجهه الإرهاب وبناء الوطن أن أحسنت الاستثمار بهم
*
أحسنت ، لا بل أحسنت كثيرا ولك الشكر على كل حرف دونته
*
لا كلام بعد هذا الكلام يا الله ما أجمل هذه المقالة ألف تحية للكاتب والموقع
اخي العزيز المبدع الاستاذ بسام اتابع كل ما تكتب ولكن .لا اخاف على هذا الوطن الا ممن ينادي بالمستقبل المشرق الذي نادي به من سمّوا انفسهم معارضه لاجل التغيير للافضل . كما نادى معارضه العراق ابان حكم صدام. .ليفجًع اهل العراق بان من جاءوا ما هم الا لصوص وقتله وتجار بشر وتجار اوطان وتجار سلاح وسماسره ليندثر الشعب قبل الارض .لنرى العراق الذي نرى.
فقّله هم من يتحدث بصدق وألم كما تتحدث اخ بسام.
م زيت