شعب صبووووور بلا حدووووود ويتحمل ، و زيدوا الشرطة على الدوار ،، شعب تربى على ..... ،، فتفتته فرق تسد و انهكته العشائرية و الجهوية ،، شعب يعاني الجوع و البطالة و التقاعد
اقتباس "ولكني أخشى أن نجد أنفسنا نقف على حافة الانفجار الذي نعمل جميعا على تلافي حدوثه وعندها فقط لن ينفعنا تسحيج المسحج وتبرير المبرر وسندفع الثمن جميعا."
كوني متابع لمقالاتك يا استاذ خالد المجالي من 6 سنوات قرأت لك جمل بهذا المعنى اكثر من 100 مرة لا ثار الشعب ولا انفجر ولا ...اليوم عدة قرارات لزيادة الضرائب اقرها رئيس الوزراء والله لو.... الشعب ملابسه لن يمانع ولن يثور . شوفوا تفسير لهذا
.
-- سيدي ، ما يقصده اخي ابا احمد ليس الخطر في ثوره الناس العاديين لكن بتقاعسهم عن حمايه النظام متى شعروا انها ( ما عادت فارقه )
-- مائتي مسلح من داعش احتلوا الموصل وانهزم الجيش عنها تاركا عتاده واستسلم مليونين من الناس المنهكين
-- النظام الذي يقتلع حديد الأساسات في بيته ليبني به طوابق اضافيه لن يصمد امام هزه مبرمجه كما حصل في ايران
وللاستاذ الاردني الاحترام والتقدير
والله كنا بخير في زمن الاحكام العرفيه افضل بملون مرة من الان وعلى العكس منا في حرية واستقرار وضيفي ومعيشي ولا فساد مسعور كفساد رجال اليوم. والله كانت ديمقراطية واحترام للانسان بعيدا عن ذل وسرقات اليوم ( وكنا نسمع بالقمار والفساد سمعة , وكان من يسرف علبة بلبيف كان يسجن ويهان ويطرد ورائحته تخرج ويشمها الجميع .وبدون مجلس نواب .وخراب بيوت .؟؟
يا ابو احمد كفى الله شرك شفت العنوان وانا سايق بالليل فكرت انه صاير شي ومعلنين احكام عرفية يا اخوي ودكو اكثر من هيك ديمقراطية واسعة و حريات متلتلة الناس والله متحيرة وش تساري بيها
صراحة انا اؤمن بان الديمقراطية الموجودة اكثر من اللازم ,جرائم يومية, قتل يومي ,مشاجرات مسلحة, ثارات, اعتداء على موظف عام , وصلت الامور اعتداء على شرطي كل ذلك بسبب الديمقراطية الزائدة عن الحد, مع احترامي للجميع هناك ظواهر لدى الشعوب لا علاقة للحكومات بها و هذه الظواهر برايي تحدد ما اذا كان الشعب بحاجة ديمقراطية ام لا؟ من تلك الظواهر نظافة الشوارع سلوكيات السير و الزوامير احترام القوانين ,,, يتبع
يا اخوان بدون زعل شعب ما زال يطلق النيران بالاعراس على رؤوس الناس (زمان كان الوضع مختلف مفيش كثافات سكانية) هل يقارن بالشعب السويسري مثلا ؟ باص يحمل 13 راكب زيادة هل يحتاج ديمقراطية ؟ نائب ما بيعرف شو خارطة الطريق هل يحتاج ديمقراطية, نائب كل انجازاته واسطات على حساب الغير هل يحتاج ديمقراطية؟نائب بالمجلس السابق لم يتحدث طيلة 4 سنوات سوى عند جلسة الراتب خوفا على راتبه التقاعدي من جهة ما هل يحتاج؟
معظم رواد كل الاردن من المتقاعدين العسكريين من مختلف الرتب وبعض المسؤولين السابقين ومن الحرس القديم ايضا نحن السبب فيما وصلنا له حينما كنا في الوظيفة كنا من جماعة اظرب اصلخ وننفذ الاوامر بصرامة . .
بس طلعنا على التقاعد صرنا نشعر قديش كنا .....كل واحد يضع في الفراغ ما يناسبه ..الحقيقه بتزعل ومره بس احنا كلنا كنا هيك واحنا السبب في المعاناة والظلم الذي حاق بنا وبابنائنا
اوافقك واضيف ان اخر 15 سنه من حياتنا
تشقلبت 99 درجة والديمقراطيه وغير ديمقراطيه ما الها علاقة (ومليون الف ...على ديمقراطية وثقافة الفساد والانحدار الى الاسفل وبكل النواحي كنا الافضل ما بين كل الدول العربيه بما فيها النفطية ,,ولكن يقال ان السكوت افضل مع انه ابليس في التفاصيل )
بيان العسكر المجيد هو كشخصية الضابط أنس في مسلسل الموج الأزرق الناصح الأمين لصديقه عمر الذي يريد ان يحميه من نفسه
يبدو ان الاحتقان اصبح يتزايد والشعب بدأ يتذمر داخليا ولكن اخشى ان تفقع معه وهات بعدين قطب
الديمقراطيه في الاردن
في مرحلتين
مرحلة المناخ الديمقراطي
من 1988 ولغاية 2011
ثم بدأت مرحلة رائحة الديمقراطيه
وهي مرحلة بدأت مع بداية الربيع العربي تحت عنوان الأمن الناعم
فرائحة الديمقراطيه كانت تعبق في الأجواء كرائحة دخان السيارات في الطرقات
لكنها ليست ديمقراطيه واقعيه
يعني من إشتم رائحة الشواء
ليس كمن يأكل الشواء
وحتى نصل لمرحلة تذوق الديمقراطيه وهضمها والتمتع بمذاقها
نحن بحاجة لمرحلة الوليمه
صدقت ابو المجالي احكام وبقصد ديمقراطي وجوع
القول بأن العشائريه هي التي انهكت هذا الشعب قول مردود على من يقول العشائريه هي التي ثبتت الامن وحمته من كل العواصف التي المت به قديما وخرج الوطن منتصرا ... العشائريه هي فكاكة النشب بين الناس حين تعجز الحكومه وعجزت في احداث كثيره ... البلد هذا حكمته العشائريه 300 سنه وكانت العشائر تحترم بعضها البعض وكل يعرف حدوده ولم يكن شبابنا في ضياع ليس كالان نهشته الضباع المتوحشه لدي الكثير من القول يكفينا جلد
(ولعلي اختصر القول ان لامكان للديمو قراطيه في الاردن وسنشاهد مزيدا من الاحكام العرفيه بمصادقه برلمانيهولكن اخشى ان نجد انفسنا على حافهالانفجار الذي نعمل جميعا على تلافي حدوثه وعندها لم ينفعنا نسحيج المسحج وتبرير المبرر وسندفع الثمن جميعا)
تحية واحتراما للأخ العزيز الأستاذ خالد المجالي على إصراره وعدم يأسه بالمطالبة بالحرية والديموقراطية للإنسان الأردني إسوة بالشعوب الأخرى التي حباها الله بهذه النعمة التي تفتقدها شعوبنا العربية مما جعلها مرتعا للفساد والتخلف والقهر والتبعية للكبار من المستعمرين الذين لايريدون لنا الخير مع أنهم من دعاة حقوق الإنسان التي يرددونها كالببغاوات ويصرون عليها عندما يتعلق الأمر بفوائد تعود على مخططاتهم
التآمرية على الأقطار العربية كما يحدث مع التوطين ومنح الحقوق والتجنيس لأبناء الأردنيات المتزوجات من غير الأردنيين
كمثال ولكنهم يتعامون عن الإستبداد والديكتاتورية التي يمارسها البعض من المسؤولين العرب على شعوبهم .
قدرنا أن نعيش كعرب هذه الحياة البائسة في ظل عدم الوعي الذي يهيمن على الأغلبية الصامته ومن يسمون حزب الكنبة في مصر وغيرها من بلاد العرب المبتلاة مما أوصلنا لهذا الدرك الأسفل من الإنحطاط
وفيما يتعلق ببيان المتقاعدين العسكريين فهو بالنسبة للشرفاء من أبناء الوطن لايزال طاقة الأمل الوحيدة التي نتنفس منها الرجاء بأن يتم التغيير على أياديهم النظيفة التي لم تلوث بالمال السحت الحرام الذي يرتع به الفاسدون من البرامكة الذين احتلو أهم المواقع السيادية والسياسية والإقتصادية في الوطن بحيث جعلوه مزرعة لهم يورثونها لأبنائهم وذراريهم ومن يدور في فلكهم من انسابهم وأصدقائهم والمتزلفين لهم .
اﻷستاذ الفاضل خالد المجالي
لن تستطيع اﻷحكام العرفيه على إعادة ثقة المواطن بمؤسسات الدوله إذا كانت تلك اﻷحكام تهدف إلى خلق حالة قبول مجتمعي بين المواطن والدوله وبكافة نواح العلاقه بين المواطن وتلك المؤسسات وأن تلك اﻷحكام سوف تفاقم علاقة المواطن بالدولة فلا بد من صياغة استراتيجيه وطنيه شامله لحماية قيم المجتمع من هجوم اﻹنفلات اﻷمني والضياع الثقافي والتشظي الروحي وذلك عن طريق التربيه اﻷسريه .
*
الديموقراطيه والدكتاتوريه ، نظاما حكم ، وهاتان وجهان لعملةٍ واحده ، فالدكتاتوريه تطبق أحكامها وجاهةً دون خشيةٍ ولا وجل أما الديموقراطيه فهي عباره عن واجهه مزينه بالرسومات والألوان وأما الواجهه الخلفيه فهي من تمسك بمقاليد الأمور وهي أشد سطوة من تلك المسماه الدكتاتوريه ، الديموقراطيه أنتجت أصحاب الحظوظ لا القاده بينما الدكتاتوريه عكسها تماماً أنتجت قاده وكان عدلهم متساوٍ على الجميع ...