اخي الفاضل موسى العدوان حفظه الله احييك باجمل تحية وارجو ان تسمح لي باضافة وجهة النظر التاليه اولا وقبل الخوض بهذا المقال لو ان مسؤليتا الكرام لبسوا لباس الميدان وشاهدوا بام اعينهم مايحصل على ارض الواقع لتبدلت وتغيرت الصورة اقلها 180 درجة فليس من يرى مثل الذي يسمع فا السادة الوزراء يعفون انفسهم من النزول للميدان ظنا منهم انهم اعلى وارفع شانا وقدرا من بقية خلق الله واما عن عدم المصداقية>>> يتبع
الى رفيق السلاح موسى باشا العدوان نحن نحتاج الى مدير كالسيد حيدر الزبن
فانهم يظنون انهم ان ظهروا عللى شاشة التلفزيون فان الامر كافي لاقناع الغالبية العظمى من المشاهدين بانهم يقولون الحق ولاشئ غير الحق ولو انهم صدقونا القول لوثقنا بكلامهم لان مايخرج من القلب يصل الى القلب فهيهات هيهات واقسم لك اننا كنا نرفع رؤسنا عاليا عندما نسمع اخواننا من كل الجنسيات العربيه وغيرها يختارون المنتج الاردني عن غيره فماذا بقي ان ضرب انتاجنا الزراعي ؟فبشق النفس يقدر المواطن على الشراءاما
كل التحيه يا باشا .يقال ان الزراعه من اشرف المهن .بعد احالتي على التقاعد من الجيش عملت بالزراعه وكنت انتج كميات كبيره من الثمار النقيه الخاليه من اي شوائب وكنت احقق ربحيه قليله لكن مرضيه .اسباب فشل كل شيى بالاردن هو الحكومات المهترئه .كيف ؟بالبدايه قلصوا كميات المياه للاراضي المرويه الى النصف ثم قاموا بتزويد مزارعي الاغوار بمياه من سد طلال وهي مياه شبه عادمه ثم منعوا استخدام السماد العضوي (الزبل)
السماد العضوي الزبل وعليه استخدم المزارع الاسمده الكيماويه والمواد المهرمنه(اقراض الهرمون) وحتى يحافظ المزارع على اشجاره وخضاره من تاثير ثلوث المياه استخدم المبيدات الكيماويه بالرش رغم ضررها على الصحه .المستخدم من المبيدات.له تاثير لمده زمنيه طويله بعكس ما هو مكتوب على العبوات .ببعض المناطق شبه الصحراويه ولعدم سماح الحكومه بحفر الابار استخدم المزارعين الماء العادم لري (تنكات نضح ).المزارع الاردني
الاردني فقير وضعيف ولا يتلقى اي دعم من الحكومه وحتى بتسويق المنتج او قرض ميسر او خلافه .الحكومه لا تفحص اي منتج اردني يباع بالسوق المحلي ويلتهمه الموطن (من المزرعه الى السوق المركزي الى تجار المفرق والبسطات الى معدة المواطن وعليه اما ان يصبح لديه مناعه او يصاب بالسرطان .حكومتنا لا تهتم ولا تكترث بصحة المواطن والمواطن رغم انه ثروتها وخزينتها ليس الماليه فقط بل الحاميه لها ولغيرها .قيمة فاتورة
التامين الصحي بالاردن تفوق المليار دينار اردني سنويا فلما لا ندعم المزارع ونوفر له متطلبات الزراعه والمياه النظيفه ونقلص فاتورة النفقات الصحيه .اذكر باحد السنين انه لم يقبل المنتج الاردني الا بدول الاتحاد السوفيتي سابقا وعلى ما يبدو ان الجماعه لديهم مناعه حتى ان انفجار تشير نوبل لم يؤثر بهم .مواطنا بسيط ونظيف ومخلص ولا يحتاج الا لابناء الحلال لرعايته والمحافظه عليه واعطائه حقوقه التي يستحق ؟
مرة اخرى يثبت الاخ موس خبرات غير عادية ومعرفة عميقة في حقول متخصصة متفاوته منها الزراعةتبارك الله .كنت اتمنى على الكاتب الكبير لو تناول موضوع النانو وتاثيراته المسرطنة خصوصا وقدصارمدخلالكثيرمن صناعات الاردن لابل وتجاوزذلك غلى تأثيرات بيئيةمدمرةعلى مواقعنا الاثريةالتاريخيةمسهمامع عوامل الحت والتعريةفي تلوث البيئات السياحية التي جهدت مكاتب السفرلاستقطاب السواح إليها رغم نكبةهؤلاءبالقرارات الحكومية
قرر وزير الزراعة المهندس خالد الحنيفات الغاء تسجيل المبيدات التي تحتوي على المادة الفعالة ( كلورفيناباير)، والتي اظهرت نتائج الفحوصات المخبرية وجودها في عينات الخضار التي اخذت من مزارع مختلفة، وكذلك بنتائج فحوصات عينات الخضار من السوق المركزي.
ما يبتلغه المواطن من أغذيةفاسدةوملوثةيدعوللبكاءوالعويل لما الت إليه الأحوال من إنعدام للرقابة الرسميةوالضميرية،وسترون بعد أيام من حلول رمضان العروض الدعائيةلمنتجات إنتهى مفعول صلاحيتهاليتنافس المفسدون من مسممي الغذاء على تضليل المستهلك النهم مدفوعابدعايةالأسعارالمنخفضة
ارجو من الكاتب لو يشرح للاردنيين عن ميزات الزراعات العضوية النظيفة اللي كانت منتشرة في الاردن قبل عصور التلوث، ويوم كان خبزنا من حقلنا وماءنا من نبعتنا
من أراد المحافظة على نظافة مائدته وصحة عائلته من الطعام الملوث بالسموم والمواد الحافظة فعليه بالعودة إلى المأكولات الشعبية الأردنية النظيفة شهية المذاق وبسيطة التحضير من مواد ومنتجات لا مهرمنة ولا مرشوشة ولا مغشوشةز الرشوف وشوربة العدس والمجللة والمليحية ومثيلاتها هي الحل
القضية ليست مواد كيماوية ولا غيرها كل القضية هي ان ما جرى كان احد اوراق الضغط العديدة على الاردن كي يوافق ويسلم بالامر او الامور القادمة والامر مفهوم ما بده روحة على القاضي ( الموافقة غير المشروطة من الاردن على الامور القادمة في سوريا)
لا اعتقد أن من مهام أي وزير زراعة الحفاظ على صحة المواطن الاردني ، فهذا ليس من اهتماماته او أولوياته ،ولَم يسبق لأي وزير زراعة أن تطرق لهذا الجانب ابدا، وكلنا يعلم أن الوزارة تلاحق الكُتّاب والصحفيين الذين ينشرون أية اخبار عن ذلك، بتهمة التحريض على رفض المنتج الاردني وحرمانه من التصدير!!
ولا يسع المواطن الاردني ،إلا أن يتقدم بالشكر والعرفان وعظيم الامتنان للامارات التي ابدت اهتما بصحتنا فشكرا لها
وزير الزراعة رجل اردني شهم و مشهود له لكن مطرب الحي لا يطرب وربعنا تعودو على ان يكونوا حصة للبراني ، الوزير يعمل بالامكانات الموجودة والمشكلة مزمنة من عقود
و الله تعبنا من كثر ما نسمع عن سلبيات ما هو موجود بالأسواق من مواد غذائية غير صالحة ممكن لو حدا يعرف طريقة إعداد الوجبات الشعبية اللي حكا عنها احد الشباب الكرام يا ريت حد يكتب لنا عن طريقة إعدادها وطبخها بشكل صحي من غير ملوثات الأسواق وله الاجر و الثواب من الله
ليس من قبيل المجاملة و لكن للحق اقول ان الباشا ضمير وطني حي لا يسمح لحدث على مساحة الوطن ان يمر دون ملاحظة و تمحيص و تنبيه .. نعم و للاسف تعاملت الحكومة مع حادثة حظر الخضار الاردنية من قبل الامارات بسخافة و تهاون كما تعاملت و تتعامل مع معظم الشؤون و المشاكل و الهموم الوطنية الاخرى... ليس الموضوع اننا ادمنا الشكوى لكن حكومتنا ادمنت التهاون
يا اخي العزيز السؤال المهم هو: هل صانع القرار له مصلحة بان تكون الخضار و الفواكه الاردنية نظيفة من الكيماويات؟؟؟؟
لو كان الجواب نعم لاتخذ الاجراءات اللازمة فورا و بعد قرار السعودية بالحظر
اذا كان الجواب لا فالنتيجة بان لم يتم تحريك ساكن نتيجة منطقية جدا ,,,,,,,,,,,,, و سلامتكم
سبحان الله في بداية كل موسم سياحي صيفي لا بد ما تطلعو لنا قصة على شكل فضائحي منفر للسياحة خاصة العربية سنة تسمم الشاورما وسنة تلوث مياه وسنة بطيخ مهرمن و لا خضار مروية بمياه ابصر شو مالها ومرة مندلينا مدودة، ولخم حمير، ويا خوفي من تاليها حسبي الله ونعم الوكيل و لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم
*
القصه يا سيدي ليست متبقيات كيماويه ، القصه يا باشا هو التضييق على هذا البلد حتى بقوت يومه ، هم لاغيرهم ولست أنا من يشير إليهم يريدون ركوعنا وقبول شروطهم وهذه إن شاء الله بعيدةٌ عن شواربهم ، وبعونه ستبقى هاماتنا مرفوعه وراياتنا خفاقه وإلي ما بعجبه ملفوفنا نقوله هاكم ملحنا من بحرنا الميت ، تحياتي سيدي عطوفة الباشا...
*
In order to determine whether agricultural produce complies with Maximum Residue Limits (MRLs) for chemical residues or Maximum Levels (MLs) for metal residues, or in order to determine whether soil contains organochlorine insecticide residues such as dieldrin or DDT which could be a concern to your agricultural interests, it is necessary to provide a representative sample to the laboratory for an
to the laboratory for analysis. No matter how carefully laboratory analyses are carried out, the results will be of limited value unless the sample provided is truly representative of the produce or soil being tested.
These guidelines aim to provide the information necessary to allow you to take a representative sample that can be sent to National Association for Testing Authorities (NATA) accred
طريقةطبخ الرشوف الاردني للاخت اللي سألت، يغلى عدس حب ويضاف اليه حمص حب ويغلى حتى يصبح طري عند الأكل.
تضع بطنجرة بصل وزيت زيتون ويقلى ثم يضاف العدس والحمص والرز المنقوع"الأفضل جريش القمح" ويضاف الملح والبهارات بكميةقليلة ويحرك ثم يضاف اللبن بالتدربج ويحرك حتى ينضج بامكانك اضافة اللبن على ماء العدس حسب الذوق ويقطع خبز الشراك في وعاءالتقديم وضع عليه الخليط وحط على الوجه سمن بلدي(منقول)
شكرا للفاضلة أم خلف عنيزات على وصفتها لطعام بلا ملوثات ويا ليت ربات البيوت الاردنيات يكثفن الجهود المنزلية لإعادة الإعتبار للمأكولات الأصيلة الصحية وإحياء ما يكاد يندثر من تراثنا الوطني الغذائي بعيدا عن التلوث و محاولات تغريب ذوق أجيالنا الناشئةبأطعمة لاتكاد تخلوا من ملوثات المواد الحافظة تعليباو تصنيعا
مقالة الكاتب الكبير فجرت حماسة ربات البيوت الاردنيات الفاضلات للعودة إلى جذور الأصالة في المطبخ الاردني الغني بوصفاته الشهية المغذية والمعتمدة على متنتجه الارض الاردنية الطيبة العطاء قبل ان تجتاحها غابات الاسمنت والزفته
إلغاء تسجيل مبيدات ضارة ظهرت على عينات خضار محلية
قرر وزير الزراعة المهندس خالد الحنيفات الغاء تسجيل المبيدات التي تحتوي على المادة الفعالة ( كلورفيناباير)، والتي اظهرت نتائج الفحوصات المخبرية وجودها في عينات الخضار التي اخذت من مزارع مختلفة، وكذلك بنتائج فحوصات عينات الخضار من السوق المركزي.
أجمل تحية لمعالي وزير الزراعة النشط ابن البلد والمتابع الميداني لامور الوزارة
كل التحيه والتقدير للباشا على كتابة مقالات على الوجع..
أصبحت الزراعات العضوية(دون إستخدام أية كيماويات تسميدا أو وقاية) إتجاها عالميا جارفا يدعو للعودة إلى متجات صحية خالية من الملوثات،أعني الكيماوية، وحتى الحشرات المتطفلة و المتسلقة على العصارة النباتية صار ممكنا السيطرة عليها بتكثير أنواع حميدة من الحشرات المضادة بفطرتها والتي فطرت على إصطياد تلك الحشرات المؤذية.والاتحاهات العلمية المعاصرة تنفر من التكاثر بالبذور المعدلة وراثيا،واسعارمنتجات الزراعة
واسعار منتجات الزراعة العضوية تفوق الخيال في الأسواق العالمية، و أظن أن المستقبل لها بالنظر لسلامتها و شدة الطلب عليها،علاوة على ميزاتها الصحية في ضوء تفاقم النهم على زيادة نتاج الزراعة بأساليب منافية للفطرة و ما ينطبق على المنتج النباتي ينطبق أيضا على المنتجات الحيوانية فقد إجتاحت العالم قبل سنوات فوبيا جنون البقر وشيزوفرينيا الدجاح بالانفلونزا المعدية للانسان بسب تغذية الحيوانات بالنافقات منها
اقول للامانه لقد عملت بمهنة الزراعه في دولة الامار ات العربيه المتحده وفي الاردن ويشهد الله ان منتجاتنا الزراعيه افضل بكثير ولامجال للمقارنه بينها وبين منتجات الخليج عموما وهم يدركون ذلك وانا لا انكر وجود مشاكل في منتجاتنا بالرغم من قلة عدد المرشدين الزراعيين في الاردن (70 )مرشد زراعي وهذا العدد لايكفي للاغوار وحدها اضافه الى ارتفاع تكاليف الانتاج وندرة العماله الا ان وضعنا ليس كما يصوره البعض وان
و الله خيرتونا ب هالرمضانية شو نطبخ