سوريا ومصر أوبعض دول الخليج اكبر الأمثلة على ذلك.....
احد رؤساء وزراء الاردن من الوزن الثقيل ،غالباً ما يصف الحكومات الاردنية بأنها حكومات مرعوبة ، واجد أن مقالتك تتفق تماما مع رؤية صاحب الدولة المذكور ، فهل هو توارد خواطر ان أن الرأي العام الحقيقي والواقعي ، مقتنع بذلك؟؟؟
عندما تتحدث سمي المسميات باسمائها ياخالد انت بتعتبر حالك رجل وطني ونحن نعتبرك كذلك ولكن نريد ان نعتبرك رجل قيادي ومن المعروف القاده يسمون المسميات والامور بمسماياتها لانهم قاده .....
الفرق في الاجهزه الامنيه والعسكريه بين الغرب والعرب
في الدول العربيه تعمل لمصلحه الحاكم واحيانا تكون مطوبه باسم العائله
اما الغرب فهي تعمل لمصلحه الوطن والمواطن وقيادتها من نفس الشعب
سيطره تامه على الاجهزه العسكريه وعلى الاقتصاد وخيرات البلاد والسياسه حتى اصبحوا يسيطرون على اضخم التجارات وكذلك عائلاتهم الكل يعمل وهو مرعوب خوفا على زوال الكرسي
اما استقلال القضاء امر بعيد جدا عن الاستقلاليه
في بلد عربي كاني بعرفه بتنطبق عليه المقاله
مقاله جيده واظنها تنطبق علينا اكثر من غيرنا حتى انني ارى الناس غير قادره على المشي من الرعب والذي مع قرب انهيارنا الاقتصادي وافلاس المواطن وصل درجة الهلع على مستقبل البلد ودائما اسئل الى اين نحن سائرون ؟
الدول المرعوبة ثلاثة انواع
النوع الاول : المرتهن للاجنبي يكون فيها الحاكم المطلق مرعوب على منصبه لانه مهدد ومرعب شعبه معه
النوع الثاني : يكون فيها الحاكم المطلق يعرف الى اين يسير ببلده ليصل الى مصاف الدول عسكريا واقتصاديا وغير مرتهن للبنك الدولي كما هي كوريا الشمالية
النوع الثالث : يكون فيها الحاكم المطلق لايعرف الى اين سائر بالبلد ولكنه يعد ايام وكل يوم يقول هذا اليوم مضى على خير
نظام الحكم المطلق هو نظام مرعوب اصلاَ لانه لا يستند لاي شرعية شعبية لذلك يختزل السلطات الثلاث بشخص الحاكم ويتحول الشعب الى رعية ويتسابق الجميع لخدمة الراعي والذي بدوره عليه ان يقدم خدمات نظير استمرارية الحكم
والله الدولة وشعب الدوله مرعوب من المستقبل الغامض والحكومات تزيد الطين طين وماء وسخ كلنا مزحلقين رغم الحشي والحكي الفاضي من حيث الداخل اي الجبهة الداخليه اما الجبهات الخارجيه والله مقدور عليها بسواعد قواتنا المسلحة واجهزتنا الامنيه.ولكن طالما الخياله يعانون ايضا بلا شك في رعب معيشي واقتصادي مفروض على دولتنا ولكن مش عارفين من هو الراعبنا مع ان الاردن والعالم حبايب عسل على جبنه مع ان الشعب دفع غالي
الاردن اصبحت من الدول المرعوبه للاسف والمخطط الصهيوني سائر لا محاله
لم اجد شعب يلمز ويهمز في دولته كما نحن وكلما دق الكوز بالجره نقرن أنفسنا في الدول المتقدمة في العالم وكان الاْردن في وسط او شمال أروبا نحن ياساده جيران اسراءيل وما ادراك ما اسراءيل ونحن جيران العراق وسوريا والسعوديه وإيران بكل فرقها ومذاهبها وأديانها وتاريخها نحن في منطقه صراع منذ فجر التاريخ آثارنا مزارات شهداء وقلاع وحصون لا قصور ومسارح وميادين رياضة نحن شعوب تحكمنا القبور
لهذا أجد معظم تعليقات يونس
تقع أو تندرج في حانة نعتذر
نهائة مثل هذه الدول اصبحت قاب قوسين وادنى ومصيرها الى الزوال والمسئله فقط مسئله وقت لان امور هيك انظمه مستبده سائره الى الزوال لا محاله
الحصانه الدستوريه تمنع مسائلة الكبار ، تجعلهم فوق القانون ، طبيعي مَن أمِنَ العقوبه أساء الادب ، ولا عِصمةَ الاّ لنبي!
الخطوط الحمراء جدران يتمترس خلفها الفاسدون . يُمنع تجاوزها..فدونها هراوات ومحاكم وسجون!
في ذاكرة وطن ملفات وملفات..ستبقى مفتوحه وان أُغلقت الى حين !
يا معشر الفاسدين: سيطالكم الحساب.. أو أحفادكم ! ترونه بعيداً لفشلكم بدراسة التاريخ..هذا ما كنزتم لانفسكم فذوقوا ما كنتم تكنزون.
تحية لك أستاذ خالد على هذا المقال الجرئ...
حتى لو كان القول بالتلميح وليس التصريح لعل وعسى أن يكون في التلميح تذكير للسلطان بخطأه وجوره فيعدل عن ذلك ، أما إذا كان المرء يعلم بأن تصريحه سوف يؤدي به للتهلكة دون أي فائدة فلا يزيل منكرا أو يغير ذلك من أمور تعتبر فسادا فيعتبر ذلك إزهاق للنفس
بلا فائدة وسيدفع المصرح الثمن وحده دون فائدة تذكر ولاينوبه إلا شماتة بعض السحيجة كما حصل مع كثير ممن نعرفهم من أحرار الوطن الذين تعرضوا لوابل من النقد واللوم بل واتهموا بأنهم عملاء لجهات خارجية .
للأسف هذا هو واقعنا المؤلم وهذا هو مجتمعنا المدجن الذي لم يحرك ساكنا وهو يرى الوطن يضيع أمامنا وكأن شيئا لايعنيه في حين أن الأمم المتحضرة تحاسب المسؤول على أقل خطأ يرتكبه بحق البلد أو حتى إذا قصر في عمله
يونس- اللاعربي الشيعي والدهني هواهم ايراني
ومعهم المسمى المغترب على نفيس النهج الشيعي
للإصلاح هذه الامور , يجب على جميع كالمواطنين بكافة المستويات السعي لعقد لقاء وإجتماع للتفاهم في سيبيريا , بدون رعب لتفريغ المعاناة الحقيقية النابعة من القلوب وإيجاد الحلول الصحيحة بلا وجهين .
*
سأكون هذه المرة في الراي مع أخينا السيد عيسى الخطيب الذي في معظم الحالات يحمل المجتمعات نتيجة ما هو حاصل ، وهو ما تحدث عنه الكاتب في مقالته أعلاه ، وهذه المجتمعات لا أقصد بها بالضروره المجتمع الأردني ،إنما مجتمعاتنا في عالمنا الثالث ، فهذه المجتمعات لا تزال منغلقه على نفسها والدليل على ذلك هي عدم قدرتها على إنتخاب ممثليها إن في الإنتخابات النيابيه ، البلديه ، النقابيه وحتى أبسط ... يتبع
*
*
الفعاليات وحت مستوى المختره مع الإحترام لجميع المخاتير وإن في إفراز قيادات حزبيه مؤهله في الخبرات والكفاءات ، ولهذا سيبقى الحال كما شرحه مبسطاً الكاتب كما هو إن لم تصتلح المجتمعات وتتخلص من إنتتماءاتها الضيقه وعجرفتها وحسدها ونفاقها وتسحيجها كما يطيب للبعض يضاف الى ذلك التمادي في جلد الذات وجلد الآخرين بإسلوب لا ترتضيه التربيه ولا الأخلاق ثم يعتبر نفسه مناضلاً إذا ما تعرض لسؤال من قبل ...
*
*
الأجهزه ذات الإختصاص ، وبعد الجاهات والوجاهات يصطف جانباً ويطفيء محركاته حينها يتفرغ لطلب يد العرائس للعرسان.
تنقصنا الثقافه التي حدثنا عنها أستاذنا العزيز بسام الياسين ، وهذه الثقافة التي أصبحت عنوان الشعوب ، ومثل هذه الثقافه هي من أسست للديموقراطيه كما شاهدنا في فرنسا ، والتي أصلاً كان لثورتها مفكرين لا غوغائيين ، فكان منهم فولتير ، مونتسكيو ورسو فقامت الثوره على المحبه ،الأخاء .. يتبع
*
*
والمساواه ، عالمنا الثالث يحتاج الى فترات طويله حتى يصل لذاك المستوى الثقافي المتميز ليكون قنطرةً سليمه وآمنه نحو ديموقراطية مثاليه نتمتع بها كبقية العالم المتحضر ،
أعود الى كلمة مرعوب أو مرعوبه ، والتى أتى على ذكرها الكاتب لأقول له ليس من حكومةٍ في عالمنا الثالث مرعوبه ما دامت هذه الحكومه تطبق قواعد الإشتباك مع المتظاهرين بتسلسلها المنطقي والتسلسل الأخير هو الكارثي ، المحصله نحتاج وقتاً ..
*
'ولنبلونكم بشئ من الخوف والجوع ونقص من الأموال والانفس والثمرات وبشر الصابرين' الخوف غريزه أساسية في الإنسان ذكرها خالقه كما شرحها علماء النفس والأصل فيها أن تشكل الدافع للابتعاد عن المخاطر وبنفس الوقت زودتنا كلمات رب العالمين بالحل 'فمن تبع هداي فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون' اما الرعب سيدي فهي حاله متقدمه من الخوف عاده ما تكون سلبية التأثير من حيث القدره على التفكير السليم واتخاذ القرارات والسؤال
هنا للتعامل مع هذا الشعور يكون أولا بفهم الأسباب التي أوصلت المجتمع والأفراد لهذه الحاله ثم إجراء مقارنه بين معادلات الربح والخسارة باوجهها المختلفه النفسيه/المعنويه/العقائدية والماديه على الفرد أو المجموعه أو الوطن وحتى في حالات خاصه البشريه وعلى ضؤ المعطيات يستطيع أيا كان التعامل مع حالته/حالتهم. لو تركنا العموميات إلى خصوصيه مجتمعنا فأنا أعتقد أن الأردنيين بغالبيتهم يتملكهم خوف متعدد الأوجه وا
والأسباب خارجيه وداخلية آنية ومستقبليه فرديه او بحجم الوطن ويتفاوت مع كم معرفتهم وشعورهم بالمسؤليه وفهم لحقوقهم وواجباتهم. لقد كان لأحداث القلعه تأثير كبير بقلب بعض المفاهيم لدي فخروج شباب وتلقيهم الرصاص بصدورهم العاريه لا يفعله إلا أبطال خوفهم على وطنهم أكبر من أي خوف آخر. المشكله بادراك المخاطر والحل في حالتنا براي يكمن بأن يكون حسابات السرايا كحساب القرايا أو أقلها متقاربه. وهذا دور تقع جزئية م
من مسؤليته على المثقفين والناشطين على المستوى الشعبي اما الجزئية الأكبر من المسؤليه فهي لمن بيده الحل والربط من المسؤولين
إلى الفاضل صلاح الخمايسه لا أعتقد أن أحد يستطيع الادعاء أننا مجتمع مثالي والا ما كان هذا حالنا. وهذا لا يمنع أن نطمح ونعمل من أجل الأفضل أن لم يكن لنا فلابنائنا. والعالم باجمعه يمر بحاله من التغييرات ويحتاج التطور من أجل البقاء. وهناك علوم تدرس تعمل على تسريع التغييرات المطلوبه بالمجتمع بل وأعاده صياغة التركيبات المجتمعيه 'مهندسي المجتمعات' والتغيرات قادمه لا محاله والخيار لنا اما ان نتقبل ما يتم
صياغته لنا أو أن نشارك بطرح أفكارنا وتصوراتنا. وسيدي الفاضل الثقافه عمليه تفاعلية مستمره مكتسبه فعلى هونك كله بصير بمشيئة الله والإرادة والجهد
شكرا للاخ صلاح الخمايسة لانه اتفق معي ولو للمرة الاولى,اتيحت لي عدة فرص خلال الخدمة العسكرية وبعدها لزيارة دول عديدة شرقا وغربا حيث اطلعت بنفسي على ثقافاتها وتقاليدها ومجالات حياتها المختلفة,ومن خلال ذلك اقتنعت ان مجتمعاتنا العربية ومنها الاردن نعاني من امراض متعددة ومزمنة,وان الاصلاح الشامل ياتي من القاعدة اولا وربما يحتاج الامر لعدة عقود,فمن يعلق الجرس؟؟
أستاذ خالد الحكومة ليست مرعوبة أبدا لكن المرعوب استاذنا الفاضل هو المواطن الذي لا يسمع صوته اي 95 في المئه من السكان نعم السكان
النظام الاسدي هو مثال حي للانظمة المرعوبة من الشعوب
فعندما قامت الثورة السورية المباركة
كانت احدى الصحفيات البريطانيات تقوم بتغطية المظاهرات السلمية
فكان ان اعتقلتها المخابرات الاسدية ووضعتها في السجن مع المعتقلين السوريين
فكانت تروي حجم التعذيب الذي يتعرض له السوريين
وكانت تقول لماذا هم خائفون من متظاهرين سلميين
وقالت انه اجبن نظام في العالم