الحكمة والعمق في كل ماتكتب هنيئا للشعب بك فأنت الامل والمنى والخلاص على يديك ولا ادري كيف حالنا بدونك
كل الآردن اقصد الشعب وليس الموقع الاليكتروني يعرف كيف وصل ال (111 )إلى القبة والمصيبة الكبرى أن دولة السيد رئيس المحلس يبشرنا هذا اليوم بأن المجلس باقي حتى نهاية العام القادم كأنه علينا قلة اخبار تغث البال
من وجهة نظري المتواضعه ان قضية الكازينو هي قضية دولة نعم دولة بكل سلطاتها التنفيذية والتشريعية والقضائية والسلطة الرابعة " الصحافة " , وهي قضية رأي عام ومن باب الانصاف ,اللوم كله يجب ان لاينصب على سلطة واحدة دون باقي السلطات .... نحن ياباشا بحاجة الى اكثر من لوم او تنفيس او رفع عتب
نحن بحاجة الى تسمية الاشياء باسمائها والا سنبقى ندور بحلقات مفرغةوفي جدل بيزنطي هل الدجاجة من البيضة ام البيضة من الدجاجه .. لك كل الاحترام والتقدير حيثما انت واطال الله في عمرك ومتعك بالصحة والعافية
سيدي موسى باشا
ان مجلس تشريعي يضم بين جنباته اصحاب بسطات ...ومتعهدين ...ومهربين ...واصحاب الشتائم التي وجههوها للشعب الصابر المرابط ..ليسوا على قدر المهمه الموكله اليهم ..وان حل المجلس سيكون اكبر هديه للشعب الاردني في عيد الفطر ...هذا المجلس الذي عرف رئيسه قبل 3 شهور من الانتخابات وزورت الاجهزة الامنيه كل مكوناته ..غير قادر على ان يكون مجلسا تشريعيا ..بل هو مجلس تشليحي ...وكله من شبيحة النظام الباحثين عن الاعطيات وضد مصلحة الشعب ...فمن غير المعقول ان يطلب نائبا منهم ان ندفع ثلث رواتبنا للملك ليقبل حكمنا ..واخر يقول يجب ان نطلب من الملك ان يدعس على رؤسنا وان نسمح للدرك لتكسير وؤسنا ..واخر يشتمنا نهارا جهارا على شاشات التلفزيون ..
الحل يبداء بحل هذا المجلس ...ومحاسبة البلطجيه فيه وسجنهم ..
سيدي / ما دام السيد الاخضر الدولار والوعد بالاعطيات هي التي تتصدر المجلس ولها الكلمة الاولى والاخيرة ,,,,وتتوارى امامة العدالة والحق والمساواة سنبقى دوما بالمربع الاول
خلقت لأكون حرا بوطني/ لا عبدا استجدي حقي
السيد عبدالحليم المجالي يقول ( نحن بحاجة الى تسمية الاشياء باسمائها والا سنبقى ندور بحلقات مفرغةوفي جدل بيزنطي ... )
اوافقك الرأي
رحم الله امرأً عرف قدر نفسه .. انا عن نفسي لا استطيع .. فهل تستطيع انت ؟
الا تظن يا سيدي ان الصيام عن الكلام بات احد درجات الايمان الذي هو اعلى مرتبة من الاسلام مصداقاً للحديث النبوي ( من رأى منكم منكراً فليغيره ....... فإن لم يستطع فبقلبه وذلك اضعف الايمان ) .
انا رجل قنوع اكتفي باضعف الايمان .. واتمنى ان يكون ايمانك اقوى من ايماني بدرجة واحدة على الاقل !
الى ابو النشمي تحية طيبة وبعد اشكرك على موافقتك على ما طرحته واعتقد اننا نجد الكثير من يوافقنا على هذا الطرح .
الحديث الشريف الذي اشرت اليه مشكورا وكنت اتمنى ان تذكره كاملا لتكتمل الفائدة " من رأى منكم منكرا فليغيره بيده فان لم يستطع فبلسانه وان لم يستطع فبقلبه وذلك اضعف الايمان "
نحن هنا لانتكلم عن منكر نريد تغييره بل نتكلم عن آراء قابله للنقاش وما طرحه الباشا هو رأي وقد يجد الموافق والمعارض .رأيه كان واضحا من العنوان ومن المتن ان اللوم في القضية مدار البحث يقع على النواب . رأيي انا موافق ولكن ليس اللوم كله على النواب بل هنالك جهات اخرى تتحمل معهم اللوم .
عوده الى الحديث الشريف هنالك حديث اخر يقول " المؤمن القوي خير من المؤمن الضعيف وفي كل خير " وانا شخصيا لست صاحب قرار حتى اغير بيدي فانا احاول ان اقول رأيي في مجال الدرجة الثانية وهو التغيير باللسان .
تقول انك رجل قنوع ,انصحك ان لاتكون قنوعا في طلب الايمان واستزد منه ما استطعت ..اختلاف الرأي لايفسد للود قضية تحياتي لك وللباشا
شكراً باشا على العمق في كتاباتك وتفكيرك. الله يكون بعون الأردن من 111 وازلامه وازلام الموالاه المنتفهالغير ناصحين لمصلحة الوطن بل فقط لجيوبهم
اخي ابا ماجد هذا المقال الرائع يعبر عما يشعر به كل مواطن اردني شريف وغالبية الشعب الاردني هم حقيقة شرفاء ولكنهم متسامحون لدرجة انهم يتحملون ويصبرون ولكن هذا الصبر لايمكن ان يطول بعد ان وصلت الامور الى درجة ان يتلقوا الجحود والخيانه من الذين انتخبوهم ليكوموا صوتهم المسموع ولسانهم المتحدث باسمهم ولكن للاسف لقد خان هولاء النواب الامانه واخلفوا وعودهم التي كانوا يتوسلون الاصوات من الناخبين فكان هذا المجلس الهزيل وكانت هذه القرارات التي يوزع فيها النواب صكوك الادانة او البراءه على هواهم وخدمة لمصالحهم الشخصيه ويالفوا المسرحيات الهزيله التاليف والاخراج فوزعوا الادوار بين مع وضد ومتغيب وممتنع بينما بالاصل ان يعودوا الى دوائرهم والناس ال1ذين انتخبوهم ياخذون برايهم وخاصة في قضايا مهمه جدا مثل قضايا الكزينو وغيرها والتي اوقعت الحكومه بمازق لاتدري كيف الخروج منه وما دام الوزير محمي من المحاسبه سيبقى الفساد ينمو ويتمدد اكثر واكثر لانه لاتوجد قضية فساد الا وكان بطلها وزير نعم لقد اتخذت قراري منذ زمن بعيد ان انتخب احدا لانني لم اجد من يستحق الثقه
في جلسة عابرة جمعتنا برئيس وزراء سابق لفت نظرنا دولته ان الرقم 111هو حاصل جمع عمر اي شخص مع اول رقمين من تاريخ ميلاده .
مثلا شخص مولود 1950 عمره اليوم 61 زائد 50 يساوي 111
هذا الرقم فيه سر لايعلمه الا الله ودمتم
الكثير من المسرحيات ..المماثلة ابطالها مماثلون نعيش فصولها بشكل يومي ..وتحت عناوين متختلفة .. السؤال الى متى ياباشا الصمت على مثل هذه المسرحيات .. الا يكفي من العقد ما طوق العنق ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يبدو أن الباشا رغم كل صراحته وجرأته ما زال يستعمل التورية في كتاباته وهذه مشكلة معظمنا أننا لا نشير الى الإتجاه الصحيح ،ففي قضايا يكون فيها وزيرا هو المتهم الأول أوالعراب كما تفضلت أو كبش الفداء والكمسيونجي التافه كما أرى لا بد أن يكون هناك أناس أهم من ذلك بكثير وهذا ما يعرفه معظم أبناء هذا الشعب أناس يؤمنون بالكازينوهات ويحترومها ويرتادوها كما يرتادون بيوتهم ،ورغم أنني أشير الآن بأصبعي وأنا أكتب لكنني مثلك ياباشا سألجأ الى التورية في كنابتي لأننا نريد محاربة الفساد ثم الإصلاح ما أمكن وليس لنا أبعد من ذلك هدف أو غاية والله يشهد
المقال واضح وصريح وتحية لكاتبه أما التعليقات فمعظمها وبشكل كبير تدل على السطحيه وكأن كل مقال يصلح كشماعه ل 111 وباسم عوض الله و رؤساء وزارات سابقين ترفعوا واثبتوا ياسطحيين انكم فاهمين المقال
All respect to the honorable Musa Basha,,,,Napoleon said " look for the woman"meaning behind every act a woman has a motivation,this was not far from the casino contract and two billion penalty conspiracy ,it is not exactly the woman herself,it is her uncle with her blessing
كل الشكر والتقدير لعطوفة ألاخ ابا ماجد على هذا المقال الصريح والرائع والمعبر عن نبض اغلبية الشارع الاردني الذي مل الاسماء المتكرره والمستنسخه في العمل في القطاع العام ..وكأنه لا يوجد اردنيون ألا هم ..كل الاحترام للأستاذ محمد جمال المجالي علي الهنانده والمهندس فواز الصرايره على مداخلاتهم القيمه ..والى الامام يا باشا في مقالاتك الصريحه والشفافه والمعبره..وكل الاحترام لموقعنا العزيز كل الاردن .