حينما تنبت الديمقراطية المعلبة في مستنقعات ما يدعى الحرية وتكافؤ الفرص والوطنية المصطنعة والمقيفة على مقاسات المصالح والذمم المتقيحة من الفساد والمحسوبية بحيث تكون هذه المصطلحات ومدلولاتها متداولة بينهم فقط على حساب الشعب والوطن ، يصبح الوطن على الصوره التي ذكرت ........ صديقي بسام قد أكون تأخرت كثيرا في مساجلتك والتعليق على ما كتبت وما تكتب ، ليس تقاعسا ولكنها ظروف قاهرة حالت بيني
وبين هذا النمط من التماهي الثقافي والفكري بيننا .... صديقي بسام إن مأساتنا في هذه الشحنة من البشر التي خرجت من حاوياتها ذات ليل محلولك الظلمة من عمر الوطن ، في وقت كان الطهر والشرف عنوان المراحل التي سبقتها ، فتسللوا في مفاصل الأمة مغلفين بالشهادات المشترات من دكاكين المعرفة المشبوهة في الغرب والتي تحمل أسماء رنانة الصدى وجل هذه الشهادات غير معترف بها في بلادها بل كتب عليها بالعلامة المائية
المشترات من دكاكين المعرفة المشبوهة في الغرب والتي تحمل أسماء رنانة الصدى وجل هذه الشهادات غير معترف بها في بلادها بل كتب عليها بالعلامة المائية ( للطلبة الأجانب وللاستعمال الخارجي فقط ) وذلك لتنفيذ مخططات مدروسة بعناية لتجهيل الشعوب التي تنتمي لها هذه الجموع البشرية التي تتكاثر كتكاثر الجراد ، إنني أنصح كل مثقف أو طالب علم حقيقي أو متنور ،
، أن يطلع على علم يجهله الكثيرون ، وهو علم التجهيل الذي له اساتذته ومختصوه ، ويدرس في الدوائر السياسية والإستخباراتية والمخابراتية في الدول المتقدمة وتمارس تجاربه عن طريق هذه الحثالات البشرية التي اصبحت تنموا كالطحالب والطفيليلت أو من خلالها في أجساد أوطاننا العربية
المطرقة و السندان<br>الشعب بين الهجوم على جيبه و بين الهجوم على دينه<br>كل الحسنات تذهب عندما يتشيَّع الفرد و يريد أن يفرض ذلك على الآخرين و يهاجم دينهم
استاذنا بسام انت كبائع المسك ، مبدع كالعاده
تحية واعتزازا بالأخ القامة بسام الياسين الذي لايكل ولايمل من الإستمرار في حربه على كل فاسد في وطني وخاصة من الفسدة الذين استباحوا الأردن ونهبوا ماطالت أيديهم النجسة من خيراته ومن مقدرات شعبه البائس .
شهادتك أخ بسام في طهر ونقاء وغيرة ليث الشبيلات على الوطن شهادة حق وشكر لرجل كانت المناصب توضع بين يديه ويرفضها وبذلك تحقق مقولة من لايشكر الناس لايشكر الله ..دمت ودام قلمك الحر وكل عام وأنت بخير
لقد أنصفت الرجل يا عزيزي بكلام صادق صادر من القلب، وأوفيته حقه عندما بينت مواقفه الرجولية وتمسكه بما يؤمن به. واسمح لي بأن ألفت انتباهك للخطأ الطباعي الذي ورد سهوا عندما كتبت في بداية الفقرة الثالثة من المقال : " أبو فرحان مختلف 360 درجة، وأعتقد أنك تقصد 180 درجة وإلا أصبح متفقا وليس مختلفا مع غيره. بارك الله بك ومتعك بالصحة والسعادة أيها الأديب الشريف.
للاخوة المعلقين كافة مع حفظ الاسماء و الالقاب ولكادر موقع كل الاردن الاثير على قلوبنا فردا فردا ـ صياماً مقبولاً وعيداً سعيداً ـ و لعطوفة الفريق موسى العدوان عاطر التحايا.العلماء والمثقفون نورهم يسبق كلامهم،وحرارة مشاعرهم تسبق فصاحة السنتهم وبلاغة لغتهم.معلم انت تستحق الثناء موسوعة علم ووهج حكمةودقة ملاحظة .لك خالص محبتي
شهادة امينة ورائعة بحق انسان كبير قدم الكثير الكثير لوطنه تحية للكاتب والى ليث الاردن ليث شبيلات
بسم الله الرحمن الرحيم
إذا كنا في مجال المديح والاطراء فهذا حق لكل من يرغب ان يفعل ذلك بحق من يريد
واذا كنا في مجال العرفان للرجل كمبكر في المعارضه السياسيه وكرائد فيها ساعده كونه نائبا فهذا صحيح وحق مكتسب له
أما إذا كنا في حالة تقييم حر للرجل فكريا وسياسيا وتحليلا فالمجال لا يسمح بذلك ولا من ثقافتنا أن نتقبل النقد بل تقف ثقافتنا عند الإطراء او الشتيمه .