كل الاحترام للدكتور سالم الحياري
صدقت يا دكتور فأنت الخبير بصناعة هؤلاء الناس لاسيما وأن مهنتك كطبيب بشري تمنكك من سبر غورهم وتقييم معدنهم رجالا ونساء. ولا شك بأنه بلاء يطاردنا من وظيفة عليا إلى أخرى وكأن البلد عقيمة إلا منهم أو منهن. اللهم لا حسد على دعمهم من شخصيات متنفذة تفعل العجائب. فشكرا لك يا دكتور على هذا البوح الوطني المميز وإظهار الحقائق والمعرفة لعامة الناس الذين لا يعلمون.
كن مطمئنا عطوفة د سالم الحياري فاردننا الغالي لن يكون لقمة سائغة للكومبرادور فاردننا الغالي لن يكون فزان او مصراطة والكومبرادور لن يكون زنوج تاورغاء او فئة عائدون
احسنت واصبت كبد الحقيقه ولكن لكل بدايه نهايه وان غدا ل ناظره قرييييب
لك ترفع القبعات نطاسنا المبدع دكتور سالم الحياري
بالامس القريب كان لا شئ أنهى التوجيهي بمعدل أو الستين درس المحاماة وقيل له انت بحاجه للماجستير والدكتوراه أنهى كل هذا في مدة قصيرة من السودان في اقل من اروع سنوات وصل إلى مرتبة. معالي الوزير
كل هذا يحدث والناس نيام
It's not how much you know
It's home you know
مقال يعبي المخ عن عشرات المقالات اليوميه...كل التحيه والاحترام للغيارى امتالك يا دكتور يا كاتبنا العزيز صاحب القلم الحر والكلمه الجريئه
كل التحيه د حياري الواقع انك تستحق درجة فل برفسور بتشخيص سبب وجع كل اردني وسبب قرب خراب جرش .مصيبتنا بالماده الخام المستورده بثمن بخس وحتى التصنيع والنقخ والتلميع ثم يكون المنتج ردي فاي سوق يقبله.ببلاد العرب والاردن خامات يندر وجودها حتى بالعالم اجمع لكن مكتوب عليها ان تبقى تحت الطمم وان تباع بسوق النخاسه بدل من سوق الصاغه .
دكتور سالم
هل هناك امكانية لعودة موقع وطن نيوز مرة اخرى ؟
كل عام وانت بخير دكتور سالم:
المطلوب اصلا شخصيات (تحظى) بكره الاردنيين ويستاؤوا من وجودهم في المواقع المتقدمة ورؤيتهم او سماع اسمائهم يوميا في مختلف وسائل الاعلام وعلى الرغم من كره الشعب لهم وانتقاده المستمر لوجودهم الا انهم باقون في مناصبهم واذا غادروها فانه يتم اطلاق ايادهم في مناصب متقدمة أخرى من التي تمس حياة الشعب مباشرة وفي هذا رسالة واضحة للاردنيين بانكم غير مهمين ولا تسمع اصواتكم ولا
يوجد لكم الا ما نمن به عليكم وكل ما تحصلون عليه ما هو الا مكارم من لدنَا وليست حقوق كما لدى الشعوب الاخرى والهدف من ذلك هو ان يصل الشعب الى مرحلة اليأس والاستسلام لهذه الشخصيات والقبول بما تجود علينا نفوسهم ونقتنع ونكتفي بان نكون خدما وعمالا في مزارعهم وحرساً عليهم وعلى اسثثماراتهم ومشاريعهم ونربي ابناءنا على القبول بخدمة وحراسة ابنائهم في هذه المزرعة التي يملكون فيها الشجر والحجر والبشر.
مع التغييرات التي طالت نظام الحكم في السعودية عاد الحديث مجددا عن عودة بطل الخصخصة و(محمد الانسي القرن الحالي) الى البلد لاعادة اطلاق يده فيما تبقى لدينا من مؤسسات عامة ومقدرات للدولة ...... والله نسأل السلامة لنا ولوطننا مما يحاك له.
نحتاج الى مدراء وطنيين كحيدر الزبن ومحمد الذنيبات ليكونوا حجر عثرة في مخططات الكومبرادور
كل عام وانت بخير دكتور عبد المجيد الحياري المحترم
موضوع على درجة كبيرة من الأهمية
بالنسبة للأردن لقد أنهت اسرائيل مهامها في الاردن بنجاح منذ عقدين وأكثر ، ثم انتقلت الى دول الخليج والمحيطة بالاردن حيث تقوم حاليا ليس بتصنيع الشخصيات العامة بل بتصنيع الزعماء والقيادات الرئيسيّة فيها!!!
إنه زمن العلو والهيمنة اليهودية ،والذي لن بطول باذن الله
المتفيقهون بسبر الاغوار و تقييم معادن الناس رجالا و نساءا يحرق الحقد و الحسد منهم القلوب ،و هم يلهثون ، بخمل أو من غير حمل، مطاردة لوهم وظيفة مأجورة عليا، تراهم في كل واد يهيمون و يحسبون كل صيحة عليهم، يؤيدون كل هادم ويكيدون لكل بان، يغربلون الناس بوهم الإتهام في حين أنهم نخلو بتجربة حرق حاويات أطعموا نيرانها سروج فرسان الشرف رتبا و أوسمة يرفضها نغال من آلت لهم مصادفة القدر الساخر
اخي د العتوم اود ان تطمئن ان اردننا الغالي سينتصر على الكومبرادور فاردننا الغالي ليس فزان او مصراطة ولن يكون الكومبرادور زنوج تاورغاء او فئة عائدون
الصوره التي يتحدث بها ويحللها كل اردني
سلمت اوجزت واوصلت
اولا المملكة الأردنيه الهاشميه وليست الهاشميه في الاْردن يبدو ان المعارضه للدولة وليست للحكومه ثانيا الاْردن وريث نهضه عربيه كبري ساهم فيها أبناء الحجاز والشام والعراق والأردن وكان ذالك احد أسباب تفوق الاْردن على جميع الدول ألعربيه مع مراعات الفرق بالموارد والسكان والأرض ان تطور الاْردن في جميع المجالات يعود للحكمه السياسية في صهر قدرات وذكاءات وخبرات أبناء العرب وعكس ذالك ستبقي مكانك سر
حيرتنا يا دكتور فقد زعم بعض المتسلقين أنهم خبراء بصناعة هؤلاء الناس لاسيما وأنهم تمكنوا من سبر غورهم وتقييم معدنهم رجالا ونساء. ولطمواالخدود بأنه بلاء يطاردنا تصيدا لاهثا للوصول إلى وظيفة عليا بذريعة أن البلد تبدو عقيمة إلا من محترفي الشتم والقنوط والتيئيس، محاولين إخفاء الحسد الحقود عليهم و على من دعمهم من شخصيات متنفذة . ويتاكذبون بالثناء على البوح الوطني بحجة ان عامة الناس لا يعلمون
والاصح انها صناعة الدمى فالشخصيات لا تصنع فلم يعد يخفى على العامه انها ادوات تتحرك بالريموت ولهذا تجدهم يعانون فقدان احترام الذات بعد انقضاء الحاجه منهم