.
-- من أعظم ما قرأت منذ سنين وأنا من يقرأ يوميا ثلاث ساعات على الأقل , كم أفخر كأردني بكون الأستاذ الدكتور محمد الحموري من أبناء وطني .
-- لعل أحدث دليل على ماتفضل به هو اللجنة المسؤولة عن تطوير القضاء إذ حرصت السلطات على أن يرأسها سياسي مخضرم من داخل السلطة ليراعيها على أن يرأسها أساتذة قانونيين يؤمنون بأن العدالة تبنى على ترسيخ فصل السلطات مثل الدكتور محمدالحموري أو عون الخصاونة
.
الاستاذ الدكتور ابا طارق ايها الصديق المدرسه انت العلامة الذي لا يُعلم عليهم. انهم مدميون من هنا ، وتحت السياط من هناك بالضربات القاضيه لا نقاط فيها للحسبه. انها نفس السياط التي يسقطونها على شعوبهم فلا نعرف من غريم من.نعم بقاء الحال من المحال والسؤال عن أي حال نتكلم لينسجم مع المحال ،إننا في طريقنا الى ذاك الحال.انهم يسوقونا اليه ، واليه نحن واصلون ، انه حال العبودية ونهاية الطريق وثورة العبيد
مقال اكبر من ان نعلق عليه مفهوم جدا وخير ما قرأت من سنوات عديدة نعم مقال للدكتور يساوي مجلدات قديمة او حديثة .........
سيدي لقد اختصرت في مقالك ما طالبنا به منذ سنوات طويلة وحددت أسباب الرفض .
ولعلي اخشى ان نصل لليوم الذي نضطر فيه لفرض التطور الاجتماعي فرضا.
مقال العلامة الحموري يساوي المليارات لمن يعتبر ويتعض ويفتح عيونة قبل فوات الاوان.
تعليق الأخ أبو أيسر دقيق ايضاً فثورة العبيد تكون اكثر من دامية.لذا فعلى الحكام العرب النهوض بدل الرزوح تحت أوامر اسيادهم المدعين بانهم مثبتين عروشهم ووضع هولاء الاسياد أمام الأمر الواقع وهو إرادة الشعوب ليخرجوا أنفسهم والشعوب من ذل العبودية الى المساواة بالتعامل.انتهى زمن الإستعمار بالاحتلال ان أُعطيت الشعوب الحرية
مقال اكثر من رائع..بس هنا ملاحظه وهي ان القيم التي وردت في المقال ومن عقد اجتماعي بين الحاكم والمحكوم كل ذلك جاء به الاسلام قبل اوروبا بس الذي حصل ان اوروبا طبقت ماء جاء به الاسلام من ناحية اختيار الحاكم ومن نواحي سياسيه اخرى بينما نحن تنكبنا طرق اخرى وتركنا طريق الاسلام الذي اخذت بزمامه اوروبا..هنا اتحدث عن الاسلام كمنهج قران وسنه وسبرة الصحابه وليس عن بعض الجماعات الاسلاميه التي طبقت بشكل خاطئ
بداية التعليق رقم 7 تحت اسم ابومهند والذي تم الاعتذار عنه من قبل المحرر والذي لا نعلم فحواه هو ليس لي ولا يخصني ، لكن من الواضح ان احدهم يتقصد التعليق بهذا الاسم ولا اعلم ما هو قصده او نواياه حتى انه لا يقوم بالرد او التعقيب بعد كل تعليق انفي ان يكون لي .
ارجو من الاخ المحرر والذي اعلم علم اليقين بانه يستطيع التمييز (تقنيا )بين المعلقين وحتى لو استخدم اي معلق اسما اخر املا ان يقوم المحرر بالتوضيح
ويجب ان لا ينسيني ذلك مدى اعجابي وتقديري للاستاذ الدكتور محمد الحموري الذي عودنا على مثل هذه المقالات والكتابات التنويريه وهذا المقال هو خير مثال على ذلك وادعو الله ان يكثر من امثاله في هذا الزمان الذي كثر فيه مدعي كل اصناف العلوم السياسيه والثقافيه والقانونيه والاعلاميه والدينيه وكذلك منتحلي ومدعي التعليقات الزائفه المغرضه ذات الاهداف المكشوفه سامحهم الله
مقالة تحذيرية لصاحب الامر من ان الشعوب كسرت القيود وحاجز الخوف وان الثورات تشتعل من شرارة صغيرة كما جرى عبر التاريخ .
المقالة هي موجز جيد جداَ لكتاب
" المتطلبات الدستورية والقانونية لإصلاح سياسي حقيقي
لماذا ... وكيف ؟ "
وهو من تأليف استاذنا الموقر الدكتور محمد الحموري
صدرت الطبعة الاولى من الكتاب في 2015 - دار وائل للنشر والتوزيع
اتمنى من من كل مهتم بالشأن الوطني قراءة الكتاب
أبدع شيخنا كعادته في بحث مؤصل و رصين عن العقدالإجتماعي ببعديه التاريخي والدستوري،خلافالمادرج عليه متطفلوالبحث إدعاءوتلطيابمزعوم وقفات موجزةعندمحطات ..فبركهاخيال سياسي مريض متنهزللتسول الوظيفي والتسلق الصفيق لانتهازفرصةبالتعربش بأذيل عباءات العلم والصعودعلى أكتاف العلماءوالباحثين الحقيقيين،فآفةالعلم الإدعاءوآفةالنقدالسياسي الإفتراء.بوجودمن لهم ناصيةالعلم والبيان وتحصنت أقلامهم بنزاهةالحكمةنحن بخير
نعم نعم أخي الملقب مسيلمة،فقدسئمنا من أدعياء الخبرةفي الذري والنووي ومتبطحي شرب شاي المساءمع مدام تشرتشل ومنجمري وفن إستثمار الأزمات الخ..فحين يكتب عمالقة من وزن الأستاذ الشيخ الحموري أو الكاتب السياسي المجالي تندحرأقلام السوءوأدعياء حروب تكنولوجياالقرن القادم وأوهام الخبرةفي الجيوش الحديثةفليغرب أصحاب الوقفات الموجزة عند محطات الآخرين وأقدامهم،يالهم من أدعياء.