الدولة وجزء من الشعب يشتموا بايران ...ويحذروا من الهلال الشيعي ويكفروا الشيعة ويجيشوا ويحرضوا عليهم..
وكان ايران والشيعه من اضاعوا فلسطين وهل الارهاب القاعدي والداعشي وجبهة النصرة والعصابات الاسلامويه في سوريه والعراق .... سلفيين من ... ..
...
ايران الحاليه غير عن ايران الشاهنشاه،، الحالية تقوم عقيدتها على اعادة المجد للامبراطورية الفارسية وعلى نشر المذهب الشيعي واعتبار اي شيعي بالعالم يجب ان يتبع للولي الفقيه ،، ومن هنا استولت ايران على العراق و سوريا وزعزعت الامن في لبنان و اليمن و تسعى لزعزعة الامن في البحرين و السعودية وتعتمد ايران على الباطنية و التقية لخداع العالم ، وحقدها على السنة ازلي وخطرها علينا أشد واقسى من اسرائيل
سوالف بايته عفى عليها الزمن
سنبقى نكرر انفسنا ، كلمات أما ان لها ان تترجل أو تتجدد . قلنا ، كتبنا ،حذرنا ، ولايه عامه . اليس هناك خطابا لوجه الله لا لوجه الذات . نريد جديا في القول والفعل.
كلامك جميل لو لم تنزلق الى ان الرفاعي منقذ .هذه الشرذمه من الحكومات زعيمها الرفاعي الاب وما الفساد الا من تعاليم ذاك الحكومات
الإرادة العامة ،والولاية العامة ،والاموال العامة ،والسياسة العامة- داخلية وخارجية- تم سحبها من الحكومة ،وأصبحت تدار من جهات غير دستورية ، وتفتقر للانتماء والخبرة والدراية ،وير قادرة على تحمل المسؤولية
كلمات الأخ ابا فرحان قوية وصادقة وشجاعة ،لكنها لادتترك أي أثر امام ببلدوزرات منظمة لحيتان الفساد ورموز بيروقراطية عفنة
الحل هو بإعادة تنظيم الصف الوطني ،ولا خيار آخر امام الاردنيين الشرفاء
بداية غير موفقة بزعمك أبا فراحان ان الضفة الغربية أرض أردنية فلم تتنازل حكومة عموم فلسطين عنها وقوقع الاحتلال الاردني خلافاً لقرار التقسيم/الشرعية الدولية والارن كتب خطياً للجامعة العربية انه وديعة عنده ؛ فكفوا عن مزاعم ضررها أكثر من فائدتها ؛ واكماتها يا هداك الله بالدعوة لركوب الموجة الشيعية التي لن تزيدنا غير تخسير ؛ والله اعلم
نصائح لا تقدر بمال وكلام كالدر لكن هل من سامع او مجيب ؟ اجابتي للاسف هي لا .الرجل الذي تامل ان تصله النصائح لن تصله بفعل الحجاب الملتزمين والمنفذين لسياسة الاغراب ثم من قال لك انه يعرف او حتى سمع عن حصار بنوا هاشم بالشعب ومقاطعتهم وحتى تجويعهم او المقدار الذي يعظم به اخوانا من الشيعة لال بيت رسول الله وهم الهاشمين .لو علم بذلك لحكم العرب والعجم سنه وشيعه ولكانت كلمته هي فصل الخطاب وسلامتك .
الى 8 :
أين قرأت الزعم الذي تتحدث عنه؟!
هل يمكن ان تشير له في المقال.
اتفق معك على الجزء الثاني ,ولكن أين ذكر أن "الرفاعي منقذ".
مقال جميل ناصح جامع.لكن هناك ملاحظة وهي ان المشروع الايراني قومي فارسي ليس اصلا له علاقه بتشيع او حب ال البيت.وانما ايرن تتخذ من التشيع وحب ال البيت شماعه لنشر المشروع الفارس.ايران اطلاقا لاتحب العرب سواء كان العربي سني اوشيعي او مسيحي.الدليل ان الجنوب العراقي وغالبيته شيعه عرب يعيش في حالة بؤس ورغم سيطرة ايران على العراق لم تعمل لهم ولا مشروع خدمي وايران اول ما تمكنت من العراق قامت بتصفية
العلماء والاطباء والقاده العسكريين الذين اشتركوا في الحرب على ايران الشيعه قبل السنه..ايضا هناك خلاف بين ارمينيا واذربيجان فارمينيا دوله مسيحيه واذربيجان اغلبية سكانها من الشيعه لكن في هذا الصراع ايران تقف الى جانب ارمينيا صد اذربيجان..وعليه يجب ان لاننخدع
وقصة تسويق الدفاع عن المقامات هذه ايضا خديعه كبرى.الدليل ان من فجر المقامين العسكريين في سامراء هي الاستخبارات الايرانيه وذلك من اجل اشعال فتنة الطائفيه بين مكونات الشعب العراقي وقد اعترف قائد القوات الامريكيه في العرق يهذه الحادثه ويقال ان الاعلاميه مراسلة العربيه تم تصفيته لانها هي من اكتشفت القصه..ايران تضحك على صغار العقول وتروج انها متواجده في سوريا والعراق من اجل الدفاع عن المقامات وهذا دجل
والدليل انه دجل ان مقامات الشيعه في العراق ابان فترة الحكم الوطني بقيادة صدام حسبن السني لم تتعرض لاي اذا..كذلك مقام السيده زينب في سوريا لم يتعرض من قبل اهل سوريا لاي اعتداء
لدى الدولة الاردنية الكثير من الاوراق التي تلعبها في رسم سياسات المنطقة لكن للاسف ما زال التريث والانتظار لعل الاشقاء في منطقة الخليج يعودون الى فهم ان الدور الاردن لا يمكن تجاوزه تحت اي ظرف كان .. الاردن رقم صعب بالمنطقة
الى الفاضل صبحي تعليق رقم 10 . في مقدمة المقال وعلى متسوى ربطة عنق المهندس شبيلات تجد الزعم التالي في المقال اعلاه (... وهو نفس المجلس المولود 1966؛ والذي دخل مرحلة موت سريري عن احتلال الاراضي الأردنية (نعم ! الأردنية) عام 1976). هذا ما خطخه ليث . ودمتم بود
يخاطب الكاتب دولة الطراونة بالقول: الاتهام لك بالفساد قبل ان يتداركك قانون العفو العام لعام 1992.
وفقط وبعد صدور العفو المذكور، تمكن الطراونة من الانضمام لوفد السلام، كونه كان محكوما وممنوعا من العمل الوظيفي العام.
ولكن، هل سبق وأن شمل الكاتب عفو عام او خاص من أي نوع كان، وماذا كانت التهمة؟
الكل يعلم تمسك الشيخ ليث شبيلات بالمواقف الوطنية ولاجل هذه المواقف تم اقتياده الى السجن ....