الدكتور محمد بني سلامة شخصية وطنية رفيعه ولديه حب وحشي للوطن يقول كلمته ويمشي ولا يبالي بردود الافعال ولا يساوم على المبادئ والقيم المؤمن بها وهذا المقال يؤكد صدق تحليله وعمق تفكيره نامل ان يتحفنا دائما ب ارائه وتحليلاته وفكره النير وهذا واجب على كل المثقفين واساتذة الجامعات
عظيم يادكتور دائماً وابداً تقهر الأعداء بحبك وانتمائك للمملكة الاردنية الهاشمية أتمنى أن يأخذو كلامك على محمل الجد وينتبهوا من اصحاب الانتماء المزيف (المرتزقة) كل الحب للاشقاء الأردنيين وكل الاحترام لدكتورنا العظيم بني سلامه
ابدعت يا دكتور محمد بهذا الكلام الذي يلامس أوجاع المواطنين المستضعفين ويصب في مصلحة الوطن. فقد حللت المشكلة وبينت أسبابها ثم وضعت الحلول الناجعة للتعامل معها، وفرض هيبة الدولة من خلال التصرف العقلاني في إرساء أسس الحكم الرشيد، وتحقيق العدالة، ومحاسبة الفاسدين، للحفاظ على الأمن الوطني واستقرار المجتمع. شكرا وبارك الله بك.
للمحايد وتقييم هذه المقالة هي الواقع المؤلم لللاردنيين منذ ان وُضع النظام السياسي في الاردن من قبل بريطانيا قبل ما يٌقارب المئة عام وسار على نهج التفريق بين الاردنيين وعشائرهم بكل شىء، بالتنمية والوظائف الصغيرة وجعل المحافظات - بإستثناء العاصمة - وخاصة جنوب الجنوب والقرى والبادية مصدراَ لتأمين الحراسات لأصحاب رؤوس اموال السُحت في عمان الذي جعلها مستودعاَ للمفسدين والفاسدين سواء للمستوردين او
المُطبلين من ابناء العشائر الاردنية والمستفيدين من الوضع القائم ولو كان ضاراَ بوطنهم واهلهم .
اهمال المحافظات غير العاصمة هي سياسة مُتبعة منذ اكثر من تسعة عقود ويعتقد النظام السياسي بالاردن ان هذا هو الصواب ، علما ان قراءة تاريخية لجميع الثوارت بالعالم كانت تبدأ من مناطق الظلم والاهمال والبطش البوليسي.
الشكر الجزيل للاستاذ الدكتور محمد تركي بني سلامة على طرح الموضوع الجرح النازف الذي نعاني .
البحث عن الشعبوية بالتدفق اللغوي والقفز عن الواقع والمتمنطق بالوطنية... والتهويل و ركوب موجه المعارضه... باستغلال حادثه معينه للترويج ....باتهامات لجميع مكونات الدولة لا يجدي نفعا معانٍ احدي محافظات الوطن ولا تسمح لطلاب ....ان تدق اسافينها في جدار وطنيتها الصلب هي تعرف مالها وما عليها ويدها طويله لأخذ حقوقها وأطول في العطاء للوطن
قضية معان قضية شعب كامل من عمال و كادحين..تبدأسيادة الدوله من الاعلى الى الادنى ولا يطبق على الضعيف فقط....سلمت انت و قلمك دكتور و دمت ذخرا لهذا الوطن
الدكتور محمد بني سلامة يكتب باسمه ويضع صورته مع مقاله والذين يكتبون تحت اسماء وهمية مثل مسافر او عابر او غريب او الخ تنقصهم الرجولة والجراة ان يكتبوا باسماءهم الصريحة لا يستحقوا الرد عليهم هذه واحدة من اهم المعايير والثوابت في الحوار والتعليق مع بالغ الاحترام والمودة
الشكر كل الشكر للدكتور محمد بني سلامة على المقال الرصين الذي وضع النقاط على الحروف.مقال متناسق وصريح وواضح للجميع. لقد وصل الاستهتار بالحكومات والبرلمان على وضع قوانين تنافي وتناقض مع بعضها. انا لست قانونياً لكن مقالة الاستاذ الدكتور محمد الحموري هي ما دفعني لهذا التعليق. أين هم المختصون؟أين هي الحكومة وديوان تشريعها؟ أين هم النواب والاعيان والقانونيين منهم؟ الوطن ليس لعبة بايديهم بل واجب ومسؤؤلية
الكاتب عبر عن حقيقة مشاعر الناس، وأنت تزاود عليه وعليهم دون أن تظهر من غرفتك المظلمة لترى النور ويعرفك الناس.
شكرا دكتور محمد على هذا المقال الواضح الجلي الذي وضع النقاط على الحروف ولكن الا تعتقد يا دكتور ان الحكومة تعلم وتعي هذا الكلام الا انها تعمل بعكسه فحكومتنا هي الوحيدة في العالم التي تدفع الناس دفعا للخروج الى الشارع بسياساتها وقراراتها الجائرة .... لا ادري ربما يكون قصدها نزيها وهو تعليم وتدريب المواطنين على الاحتجاج والاعتراض في سبيل تحصيل حقوقهم المسلوبة من قبل هذه الحكومات وازلامها من الفاسدين
العالم ياساده يناقش أفكار لا أشخاص وهذا الموقع الموقر يسمح بأسماء مستعارة وانا لست الوحيد وكذالك على معظم وساءط التواصل الاجتماعي حتي الحكومات تنسب تصريحاتها لمصد ر لم يذكر اسمه ولكن مع الأسف هناك جنوح عند البعض لمهاجمه الشخص لا الفكرة وذالك للهروب من التعمق في الفكرة والحل السطحى السهل هو الشتم والطعن في الاخر وهذه مصيبه أمه ومن أسباب التخلف مع عدم التشبيه هل يطعن في ماركس ا م في فكره
الى٨و١٠ لقد وصفتم من لا يكتب اسمه الصحيح بعدم الجراءة والرجولة والغرف المظلمه وأنتم لم تكتبو أسماءكم لا طالبكم بذالك بل اوصفو انفسكم
. انت تقول العالم تناقش افكار لا اشخاص وانت تهجمت على شخص الكاتب ولم تناقش افكاره الواردة في المقال