سيدي ما الحل؟ إذا علماء الدين ليسوا ناصحين للسلطان بل أصبح دورهم تبرير ما يقوم به. وبما أنكم تحدثتم عن الإنتماء في المجتمعات المتقدمة فربما تلك المجتمعات مبنية على وحدة الفرد ونظرته الحرة والمستقلة تجاه وطنه وعليه حتى نصبح مثلهم لا بد من التخلص من الروابط الأسرية والعشائرية عنما يتعلق الأمر بانتخاب ولاة الامر. سيدي معظمنا يكذب يقول في العلن شيئا ويفعل نقيضه عند صندوق الانتخاب.
كلام صحيح كليا , والوطني الحقيقي ليس من يسحج ويطبل للحاكم او لمسؤول بل من ينتقد او يبدي راي يراه للافضل لمصلحة الوطن والمواطن , من يطيل ويمتدح شخص سواء ملك او رئيس او وزير فهو ببساطة منافق , لان المسؤول كلما ارتفع موقع مسؤوليتة زادت الرقابة علية وزادت مسؤولياته لان قرارة لا ينعكس على عائلتة فقط بل ينعكس على شعب بكاملة , والنقد حق للمواطن مهما كان موقعه او عملة لانة يبقى مواطن وهو الأساس
شو بتقول عندما يكون المسوءل او اى موظف حسب طبيعة عمله و على راس عمله يبتفاخر ما مدى قوة انتمائه للوطن وقائد الوطن بس يتقاعد ببلش تنظير وانتقاد
الله الوطن الملك حمي الله الاْردن وملكها وشعبها
المشكله انهم زرعوا الخوف في قلوبنا.فمن ينتقد اصغر مسؤول في الدوله فعليه ان يتحسس راسه،وقد يدخل في سين وجيم.ثم انهم اوصلونا الى مرحلة ليس للمواطن هم الا تامين لقمة العيش.
يعني كل ما ذكرت الدولة تعمل عكسه
ويا حبذا اخي خالد انك يعني اتابع عمل المحررين يا اخي مش معقول تصرفات المحررين قص وشطب وحذف واعتذار يعني نحن لا نقترب لا من خطوط حمر ولا من خطوط كاروهات ولا بنشتم ولا بنسب رموز وشخصيات ولا نسمي يعني بنحاول انه ما نكتب شي يؤذينا ..او يؤذي ..الموقع ولا تيجلينا او تجيلكم تهمة دندلة اللسان او اغتيار رموز من صناعة الدولة ..
احنا مواطنين دراويش
We should discuss the current status-quote for our beloved country; because the current situation is unacceptable and unproductive. Thus, we must be able to discuss openly these issues without of finger pointing that he/she is disloyal. Loyalty to Jordan is in our blood and daily practice
مقال رائع كالعاده..الخط الاحمر هو الوطن ولا شي غيره عندها يكون الانتماء وقوة المواطن ...واساس الدوله الاردنيه منذ تاسسيها كان على اساس كلنا اسياد ..اللهم اعز الاردن والاردنين
تحياتي لك..انت كاتب عز نظيرك في زمان الدجل والتدليس والنفاق..انت تعبر عن نبض الشارع الاردني بكل ما تعني الكلمه من معنى..نتابع كل الكتاب لا يشير اي منهم الى صاحب الخلل الحقيقي في الاردن اما حضرتك فقد كسرت الحاجز طبعا بكل ادب وشجاعه ورجوله ووضعت الاصبع على الجرح
لكي انصف اخي خالد والله كان انتماء في السابق والكل كان اكثر انتماء اما في زمن الاستثمار العار وبعض التجار من المسؤولين اقول والله الانتماء خف كثيرا في زمن المخدرات واللجوء وعيني عينك وجراء الفقر الكافر من الكفار انفسهم ...
الإنتماء هو الإرتماء
لا يوجد شيء يدعى الوطن
بل هناك قطعة أرض تدعى الوطن
فمنهم من يملك الأرض
ومنهم من يحرث الأرض
ومنهم من يعبر الأرض
ومنهم من يسرق الأرض
ومنهم من يرقص على الأرض
مواضيع كتباتك دائما مبنيه على امثله واقعيه تفرح القاريء لبرهه ليعود لاكتئابه عندما يدرك ان المعالجه غير وارده والاتجاه عموما يستمر نحو الاسوأ ويعتبروا الناقد عقبه نحو التطوير وغالبا مايتم بتره
استغرب من البعض كيل التهمه للعشائريه فغيرهم يرى العكس اذ الفاسد تحاكمه عشيرته بسمعه سيئه تلتصق به وبورثه كأن يقال سراق او اولا الحراي او المرابي او او ..الخ
لو الحكومه تطلب شباب اعمارهم مابين 25 35 لمرابطه لمدة اسبوع على الحدود لن نرى سوى الفقراء مستعدين
الوطن بالنسبه للكثيرين غنيمه والشاطر يهبش منه ولو يصير بالبلد اي مكروه سترى الكثيرين في لندن وواشنطن وتركيا وفرنسا يهربون باموالهم وابنائهم
ما دخل العشاءرية ورمي شماعة الفشل على العشاءر ؟الى متى موضوع العشاءر راح يضل يتم تداوله وتحميله مسؤولية ما يحدث وتغييب المحاسبة الفردية عن الافراد ،لماذا فقط تلومون عشاءرنا في كل مناسبة وتحاولون الانقضاض والنهش فينا ؟موضوع الاستاذ خالد واضح هو انه لا احد فوق القانون وهذا يجب ان يبدا من راس الدولة فلا تاتي بكل بساطة تجعل العشاءر هم القانون والجلاد والقاضي والسجان..
اكبر خطأ ارتكبه الاردنيين عندما تركوا الرعي و الفلاحه و اتجهوا للوظائف الحكومية ! بددنا قوتنا الذاتية واصبحنا نعتمد على الرواتب ونخشى غضب المسؤولين .
إلى بنت الخريشا / 14
تذكري معي أن بعض المعلقين وبعض الكتّاب لا يوجد لهم تعليق أو مقال لا يعرّجون فيه على العشائر وهذا هو ديدن إما التيار التوطيني او الليبراليون الاقتصاديون (فتح).
فهوية هؤلاء هي السعي المتواصل لإلغاء الارادنة (تاريخ,نضال,وجغرافيا).
فهل من المنطق قراءة أي مقال أو تعليق لأي من هؤلاء بمعزل عن هويته؟!
يا عزيزي المواطن للاسف ببلدنا صار ينتمي الى القبيلة والعشيرة والعائلة لا الى الوطن وهنا الماساة تجد كثير من المواطنين على استعداد للدفاع عن قريبهم الفاسد او الذي يحاكم امام القضاء ويطالب له البراءة اين الانتماء لمؤسسات الدولة
عندما تغيب العدالة و تهضم الحقوق تغيب معها الدولة و يلجأ كل فرد الى جماعته اما عشيرة او حزب او مناطقية ,, هذه ردة فعل غريزية , لا يلام عليها الناس بل يلام من مييع مؤسسات الدولة و جعل الناس تقفد الثقة بها .
اخي خالد المجالي المحترم نعم اوافق على العرض والتحليل لمفهوم الانتماء والولاء للوطن واضيف ايضا الاخلاص في العمل والعدل والمساواه وتقديم المصلحه العامه على المصلحه الخاصه وتقديم النصيحه المخلصه الصادقه لولي الامر والله يهدي الجميع وشكرا.
كيف نقرأ المقال اعلاه في ظل واقع تعكس التعليقات عنا مجرد نبذة عن تمزقه و تشتته...مجرد رمي كلمة عشائر.. توطين..او اصول يتمزق المقال و تنتهي معانيه و نعود حيث ابتدأنا : حارة كل من ايده إله..و صحتين عالشاطر
اليس من الانتماء ان تكتب عن الجريمة المنشرة بالاردن بسبب القوانين التي تشجع الجرائم بكل انواعها؟
- القوانين لدينا غير رادعة ابدا فتجد المبرر حتى للقاتل بحجة قتل قصد و عمد و سبق اصرار و غير اصرار
- القوانين لدينا ادت الى انتشار الجرائم بشكل كبير قتل يومي سطو مسلح مشاجرات مسلحة مخدرات
- خلال عامين الماضيين فقط وقعت اكثر من 570 جريمة قتل في بلد الامن و الامان برعاية و تشجيع قوانين المشرع الكريم
الشحادين المحترمين في الدول الراقيه تجد كل واحد فيهم يمسك اله موسيقيه يجيد العزف عليها بغض النظر عن نوعيتها وؤاخذ له مكان ويبدأ العزف وتجد الماره يقومون ررمي النقود والاستماع بعض الوقت للحفاظ على مشاعره فلا يتغنون لاباشخاص ولا باي شيء آخر رغم أنه من صناعتهم وعملهم
الى بنت الأصول البعض يتزنطر من كلمة عشيرة فلا تنسوا دور وتاريخ العشائر في حماية الوطن من كل متآمر والدليل هم المكون الغالب في الجيش وردفاءه موضع الثقه في كل ظرف ولايولون الدبر وسيظلون شوكه في حلوق الطامعين