كلام صحيح وموزون وفي مكانه ، طالما أن المرأة تعامل كعنصر ضعيف وتُظلم لن تقوم للبلد قائمة .
والغريب في الأمر أن إحدى الوزيرات السابقات صرحت للصحافة بأنها ضد ما حصل اليوم من إحقاق الحق وأنها تفضل تعديل المادة بدلا من إلغائها
الوزيرة السابقة تعي أسباب ما صرحت به
النساء اللواتي لجأوا الى الدول الغربية في المانيا بعد ان تسلموا منازل ومخصص شهري كامل باسمهم وتدريبهم لتوفير اعمال لهم وبعد شعورهم بالاستقرار الاقتصادي 80% طالبوا الانفصال عن ازواجهم او عدم اتمام معاملات لم الشمل مع ازواجهم لقدومهم الى المانيا شىء مخزي هذا وكم من امرائة تعيش في الدول العربية لو توفر لها استقرار اقتصادي ومعنوي واجتماعي والاهم حقوقي ستطرد زوجها وتطالب بالطلاق وتتحرر من تخلفة .
يوم حزن على الضحية المغتصبه ،، الجاني بالسجن ،، وهي تعيش عذاباتها و تقاسي آلام جرحها و تعيش في حالة رعب دائم ،، كل تركيز الراغبين بالغاء المادة على ضرورة معاقبة الجاني و ينسون مصير الضحية ،، بكل الاحوال المنتصر هم منظمات المجتمع المدني ذات الصوت العالي والمموله من الخارج والمحميه من الداخل و الخارج واهدافها معروفة في نشر الانحلال و فكفكة المجتمع ونواب ال order الله لايسامحهم لايعنيهم الاردن والارد
ريح بالك سعادتك صرنا مثل الدول الغربية واسرائيل البوي فرند منتشر وبكثرة ولو حضراتكم بدل ما تتحكموا في تربية الاباء لبناتهم سنوا قانون يجرم المغتصب او الزاني بالرضى ويكون حكم المغتصب مغلظ واذا كان محصن متزوج حكمه مغلظ مغلظ والزاني والزانية برضاهم يصدوا بالسجن واذا كانوا محصنين متزوجين يودوهم ورى الشمس بهيك نخلص من جرائم الشرف الي تاعبيتكم وشاغلة تفكيركم عن كثير امور مهمة للاردن والاردنين
.
-- نعيش في مجتمع السرقه فيه لا تمس بالشرف والغش فيه لا يمس بالشرف والغدر فيه لا يمس بالشرف فقط ما يخص المراه هو الشرف
-- لكي يفهم رجالنا اكثر ، تصوروا لو زار احدهم بلد أفريقي يسمح به بزواج المثليين واغتصبه احد السكان الإفريقيين وقرر الحكماء من اجل الستر تزويج الرجل الزائر المغتصَب لمغتصِبه الأفريقي ليكرر اغتصابه يوميا بعد ذلك ، شو رأيكم ، ربما بعد ذلك تفهمون شعور المراه المغتصبه
.
لن يصلح المجتمع فقط بهذا. كل ما سيحدث هو ظهور ظواهر مرضيه جديده. الستر و العفة و عدم الاختلاط غير المحكوم بالاضافة لقوانين حازمة ضد المخالفين و المخالفات هي ما يضمن
سلامة المجتمع. اما التقنين فيؤدي للشيوع.
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .