أضف إلى المفضلة
الجمعة , 22 تشرين الثاني/نوفمبر 2024
الجمعة , 22 تشرين الثاني/نوفمبر 2024


خالد المجالي يكتب...حكومة الملقي تحتضر "ولكن"

05-08-2017 07:59 PM
كل الاردن -

{ عندما كتبت سابقا اننا نعيش سنوات عجافا... ولكن لم تكن سبع فقط، اليوم أقول إننا سنعيش سبعا ثانية إذا استمر نهج إدارة الدولة كما هو عليه الآن، ولم تحصل مشاركة حقيقية في اتخاذ القرار وتحميل المسؤولية لكل من يخوله الدستور سلطة تنفيذية وتشريعية، فهل يعقل بعد كل التراجع والفشل في إدارة معظم الملفات السياسية والاقتصادية، أن نبقي المواطن فقط متفرجا ومتلقيا للقرارات ولا يملك إلا التذمر والقهر وإن تجرأ وعبر عن ذلك فإن الثمن غال وربما لا يتوقف عند محاصرته بل قد يتهم بالخيانة والتآمر على النظام وإثارة الفتنة}

عندما ينظر المواطن الأردني ويقارن ما يحصل في وطنه وما يحدث في معظم دول العالم التي ترفع شعار الديمقراطية واحترام المواطن، يدرك أن حكومة الملقي 'تحتضر' بعد الأحداث الأخيرة والنتائج السلبية لأدائها على مختلف الصعد منذ ان تم تشكيلها قبل عام ونيف، ولكن هل نحن في الأردن ينطبق علينا ما ينطبق على تلك الدول التي نقارن أنفسنا بها؟

لمن لا يتذكر جيدا عندما شكلت حكومة النسور الثانية وبدأت مسلسل الرفع والتوجه غير المسبوق للمديونية استمرت لأربع سنوات تقريبا دون أن تتأثر بكل المطالبات الشعبية وحتى النيابية أحيانا، ولولا استحقاق إجراء الانتخابات النيابية وتشكيل حكومة انتقالية، لربما تم التمديد لها أربع سنوات أخرى.

الأحداث الأخيرة وخاصة جريمة سفارة العدو الصهيوني وتعامل الحكومة معها لا يمكن أن تمر دون استقالة عدة وزراء هذا إذا لم تستقل الحكومة كاملة، احتراما لثمانية ملايين مواطن يدفع رواتبهم وامتيازاتهم وحتى 'حفاظات' أحفادهم ومع ذلك كله تم تحميل المسؤولية 'للمسؤولين' السابقين دون أن نعرف ماذا كان بوسعهم أن يقدموا لإنقاذ سمعة الحكومة ومواقفها المخزية؟

المواطن الأردني 'المسكين' ينتظر أن يسمع خبرا يعتقد أنه رد اعتبار له ولكرامته من خلال إقالة الحكومة وتكليف شخصية وطنية غير ملوثة بالشبهات لإنقاذ ما يمكن إنقاذه، ولكن هيهات هيهات أن يفرح المواطن بذلك، وإن حصل وصدر قرار بإقالة الحكومة سيتم تكليف شخص من نفس 'العلبة' كما يردد أبناء الوطن وكأن الموضوع زيادة قهر له وحتى يفقد الأمل في الإصلاح وربما يقول البعض 'لا داعي للتغيير' لأن القادم قد يكون أسوأ من الحالي.

عندما كتبت سابقا أننا نعيش سنوات عجاف... ولكن لم تكن سبعة فقط، اليوم أقول إننا سنعيش سبعة ثانية إذا استمر نهج إدارة الدولة كما هو عليه الآن، ولم تحصل مشاركة حقيقية في اتخاذ القرار وتحميل المسؤولية لكل من يخوله الدستور سلطة تنفيذية وتشريعية، فهل يعقل بعد كل التراجع والفشل في إدارة معظم الملفات السياسية والاقتصادية، أن نبقي المواطن فقط متفرج ومتلقي للقرارات ولا يملك إلا التذمر والقهر وإن تجرأ وعبر عن ذلك فإن الثمن غالي وربما لا يتوقف عند محاصرته بل قد يتهم بالخيانة والتآمر على النظام وإثارة الفتنة.

إن بقاء حكومة الملقي لن يكون مستغربا فالتجارب السابقة تعطيه ذلك الاحتمال ولا استغرب أن يقوم بتعديل حكومي يلهي الشعب به عدة أيام، على اعتبار أن هناك وزيرا 'سياديا' قادرا على اتخاذ قرار حسب الدستور وقادرا على مجرد التصريح أحيانا في بعض القضايا دون انتظار التعليمات والتوجيهات من رئيسه أو بعض الجهات التي تعتبر نفسها وصية على 'شعب من الأيتام والقُصر'.

أقول للملقي وطاقم حكومته 'الشعب ليس صاحب قرار بتكليفكم أصلا' فكيف له أن يقيلكم ويقدمكم للمحاسبة - لا سمح الله - على فشل حكومتكم بأي ملف سياسي أو اقتصادي، فناموا قريري العين ما دمنا نحمل المسؤولية للمسؤولين السابقين وللصهاينة على غدرهم وعدم احترامنا وعلى صندوق النقد الذي فرض علينا برامجه وعلى الشعب الذي أختار مجلس نواب لم يرتق للمستوى الوطني المطلوب.

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
05-08-2017 08:09 PM

شجعت الحكومة البرلمان لالغاء المادة ،308 وجاء تشجيع الحكومة على امل ان يطول عمىرها ،، للاسف منظمات المجتمع المدني ركبت الموجه وهي التي انتصرت لان هذه المنظمات مموله خارجيا و مدعومه و محميه داخليا

2) تعليق بواسطة :
05-08-2017 08:19 PM

علينا تشكيل حكومة من المتقاعدين العسكريين الشرفاء فاردننا الغالي لن يكون مصراطة والكومبرادور لن يكون زنوج تاورغاء

3) تعليق بواسطة :
05-08-2017 08:19 PM

عندما نتذكر أن دولة السيد المحترم فوزي الملقي ،قام مباشرة وبعد ثمانٍ واربعين ساعة فقط من تشكيله للحكومة الاولى بزيارة سريعة وعاجلة لدائرة المتابعة والتفتيش ودائرة الجوازات العامة ،واتخذ من هناك قراراته لتجميد دائرة المتابعة والتفتيش وإعلانه إلغاء ( البطاقات الصفراء) لأخوتنا الفلسطينيين ،ندرك عندها انه مجرد موظف مأمور فقط وان عمله هذا اداة لخدمةالمشروع الصهيوني لإقامة الوطن البديل وتصفية القضية

4) تعليق بواسطة :
05-08-2017 08:20 PM

الله يعطيك العافيه على هالمقال الرائع ..منذ سنوات وكل حكوماتنا بتحتضر والمصيبه بترجع من الانعاش ولا نفهم سبب ارجاعهم للحياه السياسيه وماذا قدموا للاردن والاردنين غير المديونيه..اللهم من اراد السوء بالاردن والاردنين فرد كيده لنحره لا نملك الا الدعاء للوطن الغالي ...بارك الله فيك

5) تعليق بواسطة :
05-08-2017 08:25 PM

يا استاذ خالد:ما هو المقصود بالمشاركة الحقيقية باتخاذ القرار؟من هم المقترح اشراكهم؟الشعب؟سبق وان قال لي الشريف عبدالحميد شرف رحمه الله في بداية توليه الوزارة انه اكتشف ان الخلل يكمن في الجهاز الاداري للدولة,وبعد9 اشهر اكتشف ان الشعب اسوا من الحكومات بدرجات,طق ومات.من هو الشعب الذي تريد مشاركته؟من يسرق الكهرباء والماء والسيارات وكل ما تقع اليد عليه؟ام من يخالف انظمة السير ويطلق النارعلى الكاميرات؟

6) تعليق بواسطة :
05-08-2017 08:33 PM

ام الشعب الذي يطبق المحسوبية والواسطة في كل شيء؟ام الذي تسيطر عليه القبلية؟ام الذي كل فرد فيه يطالب باصلاح الاخرين وينسى نفسه؟ام ام ام؟نحن لا نجيد الا التذمر والسخط والشكوى من كل شيء ,نطرح المشاكل ونتغافل عن الحلول,هل حكوماتنا مستوردة ام الطينة من المطينة؟اذا لم نبدا بعلاج امراضنا المزمنة فلن تتغير الحال ابدا,الاصلاح يبدا من الاسرة فالاقارب فالحارة فالقرية فالمدينة فالمجتمع باسره وهذا يحتاج لعقود

7) تعليق بواسطة :
05-08-2017 08:34 PM

نعتذر

8) تعليق بواسطة :
05-08-2017 08:36 PM

رد من المحرر:
شكرا

9) تعليق بواسطة :
05-08-2017 08:39 PM

الاخ عيسى الخطيب هل لديك كلام غير لوم المواطن الذي لا يملك من امره شيء.
ارحمنا يا رجل.

10) تعليق بواسطة :
05-08-2017 08:41 PM

الشعب هو من يحتضر .لما الحكومة ومفاصل الدولة ولا على بالهم مبسوطين ومهيصين وعلى سفر وزيارات خاصه طوال اشهر السنه اقامه ودراسه وعلاج وسياحه وعلى حساب الشعب الذي يحتضر .

11) تعليق بواسطة :
05-08-2017 08:51 PM

لستم ايها الكومبرادور زنوج تاورغاء واردننا الغالي ليس مصراطة

12) تعليق بواسطة :
05-08-2017 09:05 PM

كما انتم يولى عليكم

13) تعليق بواسطة :
05-08-2017 09:15 PM

الى متابع 9:ما هو الذي لا يملكه المواطن من امره؟انا تحدثت عن واقع نعيه كلنا تقريبا,كان بامكان حضرتك ان تفند ما تريد وبادلة مقنعة,رحم الله الشافعي:نعيب زماننا والعيب فينا====وما لزماننا عيب سوانا.يا اخي امراض مجتمعنا واضحة لكل من له بصر وبصيرة,ان استمرارنا في وضع رؤوسنا تحت الرمال لم يفدنا ولن يفيدنا,فلنواجه الواقع كما هو ونضع الحلول القابلة للتطبيق تحية !!!

14) تعليق بواسطة :
05-08-2017 09:16 PM

الجميع يتفق معك خالد , وخاصة بفقرة ان تجراء مواطن وانتقد او قال جزء من الحقيقة سيقال طابور خامس وعميل للخارج , وكانة أصبح من ينتقد الفساد الرسمي وغياب الدستور وعدم وجود برلمان او حكومة حقيقية ذات سلطة وصلاحية من يقول ذلك عميل ومخرب ومن يتغنى بشعارات لا وجود حقيقي لها على الأرض هو الوطني الحقيقي , بالدول الديمقراطية الوطني هو من ينتقد ويهاجم أي تقصير لكن بالأردن ينظر لة انة عميل للأسف والمسحج وطني

15) تعليق بواسطة :
05-08-2017 09:26 PM

هذا القول مقلوب .

القول الصحيح " مثلما يولى عليكم تكونوا "

16) تعليق بواسطة :
05-08-2017 10:14 PM

اذا ممكن تنشروا مقال للوزيرة السابقه ريم ابوحسان حول الغاء المادة 308 ، .....................

17) تعليق بواسطة :
05-08-2017 11:43 PM

نعنذر

18) تعليق بواسطة :
06-08-2017 12:20 AM

الى من يلوم الشعب !..

كفاك استهتاراً بعقول الناس وتكرار اسطوانتك المشروخة التي لا تفتأ أن تعيد وتزيد فيها.

تلوك الكلام ,وهذا ديدنك ! في حين أن كل ما فعلته هذه الحكومة وسابقتها يلقى منك الترحاب والاطراء.

قال تعالى " قُتل الخراصون "

19) تعليق بواسطة :
06-08-2017 12:55 AM

يا رجل قول وغير..الشعب يحتاج قدوه صالحه ومسؤول صالح وينهم

20) تعليق بواسطة :
06-08-2017 01:20 AM

نعتذر

21) تعليق بواسطة :
06-08-2017 08:43 AM

توقفت كثيرا امام الفقرة التي ورد بها ان من يدعو لإصلاح ما فسد يتهم بالخيانة و التآمر على النظام و إثارة الفتنة
و أقول: أكلت يو أكل الثور الابيض
الم يكن العلك و التكرار بهذه التهم يوما ما دلالة وطنية و حسن أداء
و اليوم يشتكي منها من امتهنوا رمي ذات التهم

انظروا مثلا لخطاب المؤامرة و التخوين الخاص بمن أنبروا للدفاع عن جريمة الرابية،لتجد انهم ذاتهم يشتكون من عنجهية هذا الخطاب حين وجه اهم و لغيرهم

22) تعليق بواسطة :
06-08-2017 09:36 AM

يا سيدي كفانا وكفانا هوان حكومة الملقي دمرت الوطن . ونرجو ان لايكون بديلا عنه شخص تقليدي كما نسمع الوطن يا اخي بحاجه الى حكومه انقاذ وطني بشخصيه وطنيه دما وليس بجواز السفر والخطابات وغيرها

23) تعليق بواسطة :
06-08-2017 10:08 AM

انتخابات البلدية على الباب كيف سيتم تغيير الوزارة !! وحتى النواب لم يلمحوا لاي طرح للثقة فيها وهذا ما عناه سيد البلاد لاقالة اي حكومة !!!!

24) تعليق بواسطة :
06-08-2017 10:50 AM

يا اخ ابو احمد اي شعب تنادي

25) تعليق بواسطة :
06-08-2017 01:15 PM

كل شعب في العالم فيه من كل صنف لماذا لاتتحدث عن سوء الاختيار وهل هو بيد الشعب او تحدث عن الانتماء لهوية غير معروفه ومعومه او عن الفساد الغير عشائري هل هو معدوم بعرفك او او او
5

26) تعليق بواسطة :
06-08-2017 01:30 PM

اخوي خالد المجالي المحترم والله لن يتم إصلاح اوإعادة تنظيم وترتيب في الدوله الاردنيه إلا يأتي الله بخلق جديد بدل الموجودين وأنا واحد منهم

27) تعليق بواسطة :
06-08-2017 01:53 PM

اتعلمون متى يجب ان نحكم او نتأثر أو نعلق على حكومة غادرت أو حكومة أتت عندما نشعر بأن كلفة المعيشة إنخفض أو دخل المواطن أرتفع أى أن نشعر بأن هناك حكومة فعلا أحدثت تغير للأفضل و تحسن الوضع الاقتصادى ...أما حكومة تأتى لمزيد من الجباية و الضرائب و الرسوم فهنا لا أهمية للاسماء و لا الوجوة حيث تكون حكومة عابرة للزمن ك أى حكومة سابقة ..لو مواطن يعيش بدخل عالى لن يهتم بأى حكومة

28) تعليق بواسطة :
06-08-2017 02:00 PM

اي ىملقي واي رئيس وزراء واي مسؤول تتحدثون الرجل لايملك إلا الاسم ..................صدقوني أن هذا المنصب اصبح مسخره كما النائب والوزير وووووو لا سلطه ولا مسؤوليه ولا حتى كرامه بالمجتمع

29) تعليق بواسطة :
06-08-2017 03:56 PM

تُظهر حقائق التاريخ والجغرافيا أطماع الدول الكبرى في السيطرة وامتلاك القوة، في مقابل محاولة الدول الصغرى للبقاء والحفاظ على مصالحها،ومن أخطرعوامل الهدم و النخرفي أساسات البناء الوطني الطابورالخامس من عملاءأو متبرعين بالعمالةيعملون على التشكيك بكل مؤسسةوطنيةيتم بناؤها،تحت ساتر من حكمةمزعومةووقاركذوب يسبغه على هؤلاءالمفسدين ماض وظيفي،فلماجف ضرع الوظيفةإنخرطوافي صفوف حرب هجينةضدالوطن،منذرين بأزمات...

30) تعليق بواسطة :
06-08-2017 04:06 PM

يحلم أدوات الأجيال المتلاحقة من الحروب الهجينة أن يغرقوا بلدانهم بالأزمات،حسداونقمةمن عند أنفسهم،وبدلامن تصليب مواقف بلدانهم الوطنية،تراهم ينتهزون أية بارقةللإنقضاض على المؤسسات الوطنيةبذريعةإعادة النظر بالهيئات القائمةوأسلوب عملها،وكل مؤسسة تلفظهم يلصقون بها اسماديكورياللتشكيك،قلوبهم فاضت بالحقدالكبير،الاساء ما يفعلون .

31) تعليق بواسطة :
06-08-2017 04:59 PM

إلى 30

نقف إجلالاً لكل من ينتقد أداء الأشخاص المعينين على رأس المؤسسات الوطنية بسبب تقزمهم أمام المسؤوليات وضعفهم وإنهزاميتهم وتخاذلهم وإرتعاش أوصالهم وسلبيتهم .

رجاءً لا تخلط الاوراق.

32) تعليق بواسطة :
06-08-2017 05:25 PM

الى 30
اؤيد تماما كا ذهبت اليه...لكتهم ليسوا طابور خامس او ضمن مؤامرة...هم فقط يساومون الوطن عن استقراره و ثبات مسيرته مقابل وظيفة و اقب
لكن من ناحية أخرى.. فآن الفساد و التهاون في تحقيق دولة القانون و المساوة يصب في مستودع ذخيرتهم

33) تعليق بواسطة :
06-08-2017 07:22 PM

رأي أعجبني :

ليس بين الفاسدين أو المتهمين بالفساد أو المشتبه بفسادهم زعيم لحزب الأغلبية أوعقيد لقومه أو بطل من أبطال القدس ومعركة الكرامة.. ليس بينهم جنرال حقيقي أو رمز إجتماعي محترم وسط الناس فأغلبهم صُنعوا صناعة في غفلة من الجميع وأخترعهم النظام في خطأ إستراتيجي واضح يدفع ثمنه النظام اليوم وليس فقط الناس والوطن.

34) تعليق بواسطة :
07-08-2017 10:29 AM

بتمنى تكتب مقال ايه الاردني الحر عن لماذا العرب يكرهون الاردنين ومحاربتهم ان لا نصل بكل المجالات ...لماذا

35) تعليق بواسطة :
07-08-2017 06:08 PM

عند مقارنة الشعب الاردني بباقي شعوب العالم نجده شعب مستوي نايم ...كان الاجدر يا ابو احمد ان تكتب الشعب الاردني يحتضر او حتى توفي .بكل دول العالم الشعب هو الذي يغير الحكومات ويختار النواب وحتى يغير الحكام باستثناء عربوا ونحن منهم .عندما يستيقظ الشعب تصلح امورنا وغير ذلك هرج فاضي وسلامتك .

36) تعليق بواسطة :
08-08-2017 02:01 AM

لا اعرف بماذا سأجيبك اخي خالد في هذا المقال او في هذه الرسالة وهذه الصرخة الموجعة
الكل من الدول العربية ( المرفوسة من الصهاينه تريد ان ترفسنا وتغيبنا .؟ وردي عليهم سنرفسهم وسنرفس عظام اجدادهم طالما ان البعض فقد هيبته نرفض ان نهان ونبقى نهان على جميع الاصعدة ولا داعي للخوض بها لانها معروفة ..وسنرفض من يتكارم علينا كفى وكفى . للجبناء .

37) تعليق بواسطة :
08-08-2017 12:34 PM

الحل ان تبنى احزاب حقيقية فاعلة .... طلما الدولة العميقة لن تسمح بإقامة أحزاب حقيقة .... سنبقى مثل طواحين الهوا و نكذب على انفسنا ...حكومة ذهبت و حكومة اتت ...الشعب الاردنى مثلة مثل كل شعوب الارض ...لو تتوفر لة الفرصة بعمل ديمقراطى و حياة حزبية حقيقة سوف يحمى هذة المكتسبات مثل ما حماها الشعب التركى ...

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012