الرجل يبقى رجل .................
كان جدي يقول ارادة وديمقراطيه يا جدو ما بمشوا مع بعض بتنافروا ما بتمشي يا جدو.
والاردن بنفس الوقت هناك عدة حكومات وكل حكومة موجوده في مكان ما ولها مسؤوليها وهنالك العديد من مراكز القوة واصحاب المكتسبات من المسؤولين السابقين من يعتمدوا مبدأمعاهم معاهم عليهم عليهم وفي كل واد يهيمون .
والمسؤولين السابقين ليحافظوا على مكتسباتهم لا ارى لااسمع لا اتكلم .
الاسلم هو المطالبة بالغاء منصب رئيس الوزراء فقد بات مرمطة وحرق لسمعة رجال الاردن . والهاء وابعاد الشعب عن خفايا الامور ... وتسلية القوى المخفية والمتحكمة وتشغيل الكتاب والاعلاميين ووووو اشياء كثيرة تمرر على حساب هذا المنصب , والكل قاتل حالة للوصل لهذا المنصب !!!
لماذا ... ؟ واين السر في ذلك ؟ واين الكرامة في لقب دولة الرئيس ...................... .
اين الكرامه في لقب الرئيس
يا سيدي في ناس ميته لتاخد لقب دوله
وراتب وتقاعد دوله
البرستيج تبع الدوله
والفشخره
بلقب زوجة دولته
بنت دولته
ابن دولته
ثصر دولته
احنا شعب بموت على الفخفخه
وجاهة ابن دولته وبنت دولته
يعني كلها سنة زمان وهالمكتسبات بتبقى عيلته تتنغنغ فيه ليوم القيامه
نسخة مكرره لما حدث مع دولة احمد عبيدات فالفساد خط أحمر مما يثبت ان الفساد هو الطريق المؤدي لما هو مخطط وكما تسير الامور مع بعض الحركات الظاهريه لابعاد الشبهات
لو نشر التعلق كاملا لاختصرت الكثير من تعليقك .. هكذا اراد وقرر المحرر .. شكرا له ولك اقول ان تعليقك صحيح لكن الامل ان لايبقى شيء على حاله كون الحق و الامل بالله شمس لا تغيب .
لا مكان للمخلصين والرجال في بلاد العرب أوطاني.. مكانه حيث هو الان
جميع شعارات مكافحة الفساد ومحاسبة الفاسدين ضحك على اللحى ودجل وشعارات فارغة للاستهلاك فقط فكل رئيس وزراء او غيره ممن يسمح منصبه يحاول محاسبة الفاسدين وبالذات كبارهم يتم الاطاحة به وتشويه سمعته هو لان الفساد مدعوم من مراكز القوى المختلفة التي تستفيد منه لتضخيم ارصدتها والفاسدين يرتبطون بعلاقات مصالح او نسب او مصاهرة او شراكة مع علية القوم ولذلك تحرم محاسبتهم لان زواج المال والسلطة اصبح هو الطاغي.
ليس من الانصاف مقارنة عون الخصاونة بالكباريتي فالكباريتي يقال انه قام
بالاتصال بجهات اجنبية حسب ما ورد في ويكيليكس وقام بتسريب معلومات
مشوهة عن الأوضاع في الاردن كما انه كان من المهاجمين العلنيين لبعض الأنظمة العربية التي دعمت وايضاً كان من المطبعين اللينين مع الإسرائيليين كما ورد
في مقالة يوسي ميلمان ' ازهار السلام ' والذي كتبه اثر حادثة الباقورة وأسهب
فيه عن ذكر تعاون المسؤولين وعلى رأسهم الكباريتي
لم افهم الدافع للمقال في هذا الوقت
عموما هذا الرجل مدرسة حقيقية و اثبت في اسابيع ما عجزت جيوش الوزراء و الاعلاميين من انكاره
...
كان هدف دولة عون الخصاونه التركيز على استعادة الولاية العامه للحكومة - لكي يستطيع السير قدما مما بطئ عمل حكومته وعندما اعتقد انه استعاد الولاية العامة وجد نفسه لم يستعيد شيئا !! واصبح هو كمن يغرد خارج السرب .
صاحب دولة معروف صرح متسائلأ من قال بأن الولاية العامة بيد الحكومة فقط ؟
اذن هل ذلك عرف ام دستور ؟!
اذن يوجد رجال مثل وصفي التل في اردننا وما اكثر الشرفاء من امثل عون الخصاونة الكبير.وكانت تصرفات البعض ...مثل زيارة مدير ... الى اسرائيل ومن خلال طائرة.حيث كان الخصاونه المسؤول عن مدير ...ولا يجوز ... ان يتجاوز المرجع ادبيا وعسكريا.... لذلك كبها عون من تركيا وتحيى الرجال التي لا تطئطى رؤوسها من اجل الوطن الاهم.وعشنا وشفنا شو صارجراء فساد
الصرحة انو احنا شعب منافق وانا اولكو
مع كل احترامي لدوله عون الخصاونة و ااعجابي بانجازاته .، اتعجب من الوقوف داءما على اخبار تدور دائماً حول نفس الحدث ومع ذكر جمله اخبار غير دقيقه . والاهم عدم معرفه الهدف من نشر هذا المقال في ههذا التوقيت المليء بالاحداث إلهامه . وعدم الاشاره لأي اعمال هامه يقوم بها ويتابعها الان دوله الرئيس في اكثر من دوله
التاريخ يشهد لتلاتة رؤساء وزارات في الاردن فقط
وصفي التل ..احمد عبيدات...عون الخصاونة
التاريخ يشهد لتلاتة رؤساء وزارات في الاردن فقط
وصفي التل ..
احمد عبيدات...
عون الخصاونة
الابطال هم الماضي الذي يخلدهم الحاضر والمستقبل ويسمى بالتاريخ الذي له سجل طويل عريض يزخر بأدوارهم المُشرفه ويكون نبراس لجيل النخبه والصفوه على مر الزمان,
وأما الأسماء والأجساد فلايتسع لها سوى كرسي ومكتب وصراف نهايته تكون عند حاويه أو مزبله أو القبر المنسي المهمش ,
دولة عون الخصاونه إضافه لأسماء الشرفاء بتاريخ الأردن الحديث وقلت ما أتسع لك من بعض القول أشكرك يا أخر الرجال المحترمين وفقك الله .
رجل في زمن غابت فيه الرجال
تتكرر الولايه العامة على السنه الكثير هل الولايه العامة تعني ان الحكومه لا تستشير اجهزتها الامنيه وتترك الحبل على الغارب وهل تقطع الحكومه صلتها مع راس الدولة وتخالف الدستور الأجهزه الامنيه هى ضمير الوطن والعين التى لا تنام علما اننا لسنا جيران السويد او هولندا نحن في الشرق الأوسط حيث صراع الأديان الثلاثه وصراع الدين الواحد بفرقه ال٧٣ والاصول والاعراق نحن في اصعب منطقه جغرافيه في العالم
عون الخصاونه رجل نادر في زمن صعب .ترجل الخصاونه عندما اكتشف انه سيكون مجرد منفذ لتعليمات واوامر من اناس هم اقل منه منصبا وفهما وذكاء .الخصاونه حاول الاصلاح بوقت سيطر به الفاسدون على كل شيى فاصبحت جذورهم بالارض راسخه وفروعهم بالسماء باسقه فكيف يصلح او يتحرك .لولا دبلوماسية الرجل بالتفاوض مع المعلمين ومتقاعدي الجيش لذهب الاردن الى خبر كان واخواتها .بس
هذا يعني انه لم يكن هناك جدية بمنح الحكومة الولاية العامة.
دولة عون الخصاونه هو الوحيد من كبار المسؤولين في الاردن الذي نادى لإغلاق سجن الرميمين وتحويل المبنى لمركز يهتم بشؤون الزراعه.
الولايه العامه كانت بكل اسف بيد الأخرين .
قدم استقالته والسجن القبيح الملوث ما زال مفتوحا