كل يوم جريمة قتل بالاردن, اصحاب سوابق يسرحون في الشوارع ,مخدرات. قتل .مشاجرات مسلحة.سطو.ايذاء, صرت بتخاف تطلع من بيتك بفضل قانون عقوبات راعي للجريمة في بلد الامن و الامان, طول مفيش قوانين رادعة تحكم بالاعدام غلى كل قاتل (ما عدا القتل الخطأ) ستبقى جرائم القتل مستمرة برعاية قوانين عقوبات غير رادعة بل تشجع القتل و الاجرام,اما ايتام القتيل و والديه فليموتوا جلطة او سكتة بهدوء بفضل حقوق الانسان(المجرم)
نطالب ان يكون الكل تحت القانون حاكم ومحكوم
أنا كمواطن اتعجب من الحديث عن هيبة الدولة في الوقت الذي تعجز به الدولة عن محاسبة قاتل صهيوني سفك دماء الاردنيين على ارض وطنهم دون أدنى تحريك لأي ساكن....هيبة على المستضعفين فقط!!
لا والله دائما غائب فيله وليس حاضرا .والله كله واحد أحسن لا للصده ولا للهده
اخ خالد وكانك تطالب ان تتحول الأردن الى السويد او الدنمرك او الدول الغربية عموما حيث السيادة والسلطة للدستور والقانون المقر بأغلبية شعبية حرة ونزيهة وحيث يكون راتب ...الحاكم أو الرئيس محدد ومعلن ويقر من البرلمان الذي يزيدة او يخفضة حسب إمكانيات البلد وحيث لا يمكن لرئيس او الحاكم..حل البرلمان بل يمكن للبرلمان عزل الحاكم ..اوالرئيس ان تجاوز القانون او تدخل بامور السلطات التنفيذية والتشريعية والقضائية والاعلام
ويكون تعيين قائد الجيش وقادة الأسلحة المختلفة بالجيش وقادة الأجهزة الأمنية يخضع للبرلمان , حيث يمكن للبرلمان محاسبتهم لو وجد تجاوز للدستور او القانون ... , وحيث لا حصانة لاي مسؤول مهما كان , وكحال فرنسا التي امكن ل150 الف شخص فرض رفض مشروع قانون للرئيس الفرنسي لايجاد سكرتارية وميزانية لزوجتة ولقب السيدة الأولى وتم الاكتفاء بموظفين كسكرتارية وبعض الحراس المعدودين كي لا يحمل الشعب نفقاتها
هيبة الدوله الاردنيه تصبح قويه عندما يكون الاردني قوي وقادر ان يقول للفاسد انت فاسد مهما كان منصبه ..عندها فقط يكون للدوله هيبه ....
اهتمام الدوله بجزئيات بسيطه دلاله هيبه . فمثلا واقرب مثال على ذلك عندما تاخذ ما يبلغ عنه المواطن من تلاعب بسعر ماده في السوق وزياده سعرها دون قرار من الحكومه كزياده سعر الخان مالبوروا عشر قروش من قبل التجار وعدم متابعه ومحاسبه المتلاعب تاجرا وشركه .كل ذلك مؤشر وجود هيبه او غياب تام لها .
الهيبه تاتي من متابعه اراء الناس واخذها على محمل الجد . يا حكومه التلاعب بالسعر دليل غياب تام وضعف.
غياب المعلومة - حجبها او إخفائها عن المواطن من اهم اسباب غياب هيبة الدولة - تكثر الاشاعات وتقل الثقة بمصداقية رجل الدولة المسؤول .و يصبح الاعلام الرسمي مسخرة خاصة مع الانفتاح الواسع مغ الغالم عبر الانترنت ووسائل التواصل الاجتماعي .
راتب المديرفي المؤسسات المستقلة لابناء الذوات والمتنفذين 20000 دينار شهريا من موازنة الدولة فاين العدالة بين موظفي الدولة الواحدة
اتفق مع الكاتب لجهة سيادة القانون ؛ واعتقد ان جذور المشكلة تمتد رجوعاً الى حادثة " من دخل بيت أبي سفيان فهو آمن..." وتلك باعتقادي استثناء تطلبته خصوصية تلك المرحلة؛ وللأسف بقيت المجتمعات العربية تدار بطريقة عز ومعزا ؛ والله اعلم
وزير العمل علي الغزاوي يقول ان هناك 850ألف عامل وافد لا يحملون تصاريح عمل وغير مكترثين بتعليمات الحكومه الاردنيه ولا احد يجرؤ على ضبط احد منهم وتسفيره ناهيك عن جنسيات اخرى مثل الفلبينيات التي اعدادهن يتجاوز 9000 يقمن بصفه غير قانونيه خلها على الله ابو محمد
الدولة مش ظايل الا تعمل عيئة الخطوط الكاروهات والمقلمة وتسير دوريات بالشوارع وحول البيوت تعلم وتحدد الخطوط الكاروهات للمواطن ..
ما اورده الكاتب واغلب المعلقين عن هيبة الدولة يتمثل فيما يلي:احترام القانون (هل يحترم اغلب شعبنا القانون؟)مشاركة الشعب في صياغة القانون(اذا كان لا يحترمه,كيف نطلب اشتراكه في الصياغة؟)تطبيق القانون على الكبير قبل الصغير(ماذا عن القبلية والواسطة والمحسوبية وكيف يمكن اخراجهما من جيناتنا؟)ولا جهات عسكرية وامنية محظور الاقتراب منها(هل نفتح معسكراتنا وخططنا الامنية والعسكرية لكل من هب ودب؟)
افراز مجلس نيابي حقيقي(اغلب مجالسنا النيابية تمثلنا اصدق تمثيل ولو وضعنا افضل قوانين الانتخاب فلن يتغير الوضع)اعطاء القضاء كامل الصلاحيات(اهل القضاء منا وفينا وليسوا مستوردين)السويد والدنمارك وفرنسا(تلك شعوب كانت تقتل بعضها بعضا وازهقت ارواح عشرات الملايين من مواطنيها في حروب متلاحقة حتى وصلت الى معادلة واضحة بين الحاكم والمحكوم وعرف كل منهما حقوقه وواجباته والتزموا جميعا بها)
غياب المعلومة عن المواطن(نحن في عصر المعلومات والمعلومة متاحة للجميع سواء من اعلامنا او الاعلام الدولي)850الف عامل وافد بدون تصاريح(350 الف طلب توظيف في ديوان الخدمة يانفون العمل اليدوي)يستحيل تغيير الاوضاع الا بعد معالجة امراضنا الاجتماعية المزمنة اولا,ثم البدء بالاصلاح من الاسرة فالاقارب فالحارة فالقرية فالمدينة فالمجتمع كله,وهذا يحتاج الى عقود طويلة
ارايتم ايها السادة ان العلة الرئيسة فينا نحن كشعب,وليست في القوانين او القضاء او اية مبررات اخرى نسلي انفسنا بها؟نحن شعب متبرم ساخط لايعجبه العجب,نعيش على تاريخ مضت عليه مئات السنين ونتغزل بقادته وننسى ان نقتفي اثارهم عندما سطروا ذلك التاريخ المجيد بالافعال وليس بالاقوال فقط, يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ كَبُرَ مَقْتاغندَ اللَّهِ أَن تَقُولُوا مَا لَا تفعلون
(مع هيبة الدولة ولكن...)
* أنا مع هيبة الدولة ولكن:
- عندما (تؤمن الأمن بكافة أنواعه الداخلي والخارجي) لمواطنيها، (ولا تكون مهددة بوطن بديل مثلا).
- وعندما تؤمن (الأمن الاقتصادي لمواطنيها) كذلك، (ولا تكن مديونة بعشرات المليارات داخليا وخارجيا)، لتبلغ مديونية المواطن 4000 دولار.
- وعندما تؤمن (الأمن الاجتماعي) لمواطنيها كذلك، (ولا يصبحون على قارعة الطريق).
- وكذلك الأمن ال... وال... الخ
...الامن الداخلي يتامن عندما يلتزم كل المواطنين بالقانون وهذا مستحيل..الامن الخارجي صعب في ظل ما يحيط بنا رغم الجهود الكبيرة التي تبذلها الاجهزة الامنية,الامن الاقتصادي كيف سيتم تحقيقه في بلد فقير ضعيف الامكانيات؟الدين سببه عجز الموازنة المزمن,فكيف ستتم معالجته؟الامن الاجتماعي صعب ايضا في ظل سيطرة القبلية والتبرم والشكوى من كل شيء, نعرف مشاكلنا ولكن نفتقر لحلول ممكنة
هذي الدولة دولتنا
وهيبتها من هيبتنا
كرامتنـــا مرفوعة
ولو ع الطوى بتنـا
***
الاردن دولة قويــة
قوتها من قوتنـــا
لاجل الوطن متحديـن
وقوتنا في و حدتنا
يحيا الملك عبدالـله
بعزمه نرفع رايتنا
سوق الخضار المركزي يسيطر عليه الوافدين ويتحكمون بالمزارعين والاسعار والدوله عاجزه عن ضبطه ولا احد يجرؤ على محاسبتهم
لو فرضت الدولة هيبتها لهببتم ضدها
في هذا الموقع وغيره تحدث الجميع عن الفساد والفاسدين وعن تقصير الدولة في محاسبتهم
ومن خلال المتابعة وعبر الايام رأينا المديح يكال للفاسدين واحدا تلو الاخر في مناسبات عدة رغم ملايينهم وقصصهم التي لا تخفى
كي يكون المرء فاسدا فيجب ان يكون ذو سلطة ما اساء استغلالها،والتعرض لأي مسؤول يتبعه (فزعة) الاهل و العشيرة و كتاب الدحيات
للاثبات؛ حاول ذكر اسم فاسد واحد من ربعك
- مآلات حادثة السفارة سببها القبيلة.
- أصحاب الدجاج الفاسد من قبيلة كبيرة.
- المحكوم في قضية الفوسفات من أكبرالقبائل .
- عراب برنامج التحول الاقتصادي من قبيلة معروفة .
- بائع شركة أمنية من قبيلة كبيرة .
- عطاءات السفارة (ما غيرها ) ترسو على شركات يملكها أبناء القبائل .
- طلبات ديوان الخدمة التي لا تعد ولا تحصى لابناء القبائل .
- أكتظاظ دوائر الاحوال المدنية والارقام الوطنية سببه ابناء القبائل .
هيبة الدوله والدوله يصنعها المواطن ويحافظ عليها وطالما ان المواطن نفسه فاسد ومفسد فلا هيبه للدوله ولن تكون .للوصول الى ما تطلب يلزمنا (الحجاج بن يوسف الثقفي )يرى الرؤوس قد اينعت ويقطفها اول باول وعدى ذلك فهو جلد بميت .ابو احمد كل اشي عندنا خربان ونحتاج سنين وسنين للاصلاح ولن نصلح شيى وسلامتك .مثال:عندي 5 متخرجين من الجامعه والسادسه على الطريق لم يعين احد ليش ؟قال هيبة دوله قال .