هذه ليس بانتخابات هذه اي شيء ولكن ليس انتخابات ..بالامس شاهدنا بيع الاصوات بعشرات الاف الدنانير شاهدنا من بيوتنا البلاطجة والسكرجيه ومن يشتموا الذات الالهيه خلال عمليات الدفع واحضار الناخبين والكل يحمل اسلحة وحرق اطارات والبلاء الاكبر والجريمه التي لاتغتفر هي بهذا الحر الشديد يتم استخدام الغاز المسل للدموع بين المساكن والبيوت شو ذنب الاطفال والرضع والعجائز والمرضى .واضح ان المرشحين يسعوا للمكاسب
الاخ ابو احمد انت قلتها ... وكل من شغل هذا الموقع عبارة عن موظف لايملك من امره شيئ . وهذا ينطبق على كيفية التعامل مع حادثة القتل في سفارة العدو بعمان واطلاق سراح المجرم بهذه السرعة واهانتنا من طريقة استقباله وكذلك الامر ينسحب على الانتخابات الاخيرة ولهذا يرى الملقي لايوجد مبرر او سبب يجعله يقدم استقالته من تلقاء نفسه
الحل حكومة انقاذ وطني ولجان محافظات على غرار لجان الحجايا وحكومة من المتقاعدين العسكريين
من الواضح ان السياسه ثابته على الصعيد الداخلي كما الخارجي مهما تغير الاشخاص فالمديونيه بازدياد والتوريث والمحسوبيه مستمر وجيب المواطن هدف مشترك والاقتصاد راكد والمظالم والفساد متواصل ولا حلول فعليه على الواقع
فالحكومات ومجلس النواب والاعيان ديكور بمثابة محطات ترانزيت للتكسب .......
اي حكومة تأتي لن تفعل افضل من سابقاتها لأن الامر ليس بيدها ولا تملك من الامر شيء، مع السرور والسعادة بإندثار حكومة الملقي!!
اخي خالد اي مواطن اردني غير اردني اعني من شتى الاصول بإمكانه أن يؤدي دوره كرئيس وزراء على أكمل وجه برنامجه معد بياناته مكتوبه برنامجه بالدرج وسواقينه جاهزين لاصطحابه حسب الطلب ليس منه طبعا الطلب والله المستعان لاتفقد الامل بجوز يحالفك الحظ وتقلب مثلك مثل غيرك هاي اصبحت عرف
4×4 باعتقادي سنة ثابتة إلا إذا بدلها ولي الامر ؛
والله اعلم
الي جابه زق يؤخذه بهدومه ، كلها شخصنه وتصفية حسابات سواء على تعينات او استقالات او منافع شخصيه واتحدى
إنتخب الشعب
لم ينتخب الشعب
إنتحب الشعب
في النتيجه الطرق على رأس الشعب
رفع أسعار
رفع أسعار
رفع أسعار حتى با ال 1000 دينار
وقد أوقفنا شراء السمك أبو 2.5 لإرتفاع سعره 4.5 دينار
مش معقول 1000 دينار لا تكفي مشتريات بسيطه هزيله خالية من أي شيء يدعى التنعم الزائد
طيب .. لماذا ننتخب
بعد أن أصبح ال 1000 دينار لا تساوي 100 دينار سنوات الثمانين
ولا تساوي 10 دنانير سنوات الستينات
ما علاقة الملقي بالموضوع ؟ الموضوع بيد الكلالده وهو المسؤول الرسمي و الوحيد عن الانتخابات ،، ويتحمل الكلالده مسؤولية اية اخفاقات ،، سيبوكم من الملقي فهو مجرد موظف وصلاحياته يمارسها على الغلابى فقط ولا يجرؤ على الفاسدين و المتنفذين
ان ياتي رئيس كوصفي هذا من المستحيل ممكن بعد سنيين من احفاد وصفي اما حاليا المفروض يعين وزراء لا يكون لهم اي امتيازات الا الراتب الشهري ويحاسب على اي تقصير متله متل اي موظف بالدوله اما تلبيس طواقي وامتيازات ما بتحصل باي دوله ..رح اضل سارحه والرب راعيها ..حما الله الاردن والاردنين من كل الخونه مبدع دايما حماك الله
سيبوكوا من الملقي .الملقي عبد مامور موظف اتى ويذهب كغيره .لم يتمكن من تقديم شيء او اقناع النواطن بشيء
للاسف الشديد فان نسب المشاركة الضعيفة و على الأخص في مدينة عمان - العاصمة - حيث يسكنها نصف عدد سكان المملكة جاءت صادمة لكل مهتم و مراقب للشأن الوطني الاردني . يصعب تحديد مسؤولية ما حصل و تحميلها لجهة بعينها الا ان ما حصل و من دون ادنى شك تتحمله الحكومة و عليها ان تبحث عن الاسباب بواسطة فرق متخصصة لمعرفة أسباب عزوف غالبية المواطنين عن الذهاب الى صناديق الاقتراع و العمل فورا على تحليلها و الاعتراف
و الاعتراف بها والعمل فورا على حلها فنحن لسنا ضد نجاح أي عملية انتخابية تجرى في الاردن الوطن. لا أرغب بالتنظير في هذه المسألة تحديدا بعد ان اشبع الموضوع كتابة ونقدا و من بينها هذا المقال المهم للاخ العزيز الاستاذ خالد المجالي المبدع كعادته دائما من منطلق غيرته على الوطن ومستقبله. أستطيع القول بأنه تشكلت لدى المواطن الاردني عقدة نفسية بان كل الانتخابات لم تحقق له شيئا بعد ان احترقت الجيوب بسبب ..
الم تطالب يا سيد خالد عدة مرات بان يشارك الشعب في اتخاذ القرارات؟لقد اتيحت له الفرصة في هذه الانتخابات ولكنه لم يشارك ليس للاسباب التي ذكرتها حضرتك,بل لانه لا يحسن الا التبرم والسخط والشكوى,وينتظر مددا من السماء دون ان يكلف نفسه باي دور,الحمدلله ان شعبنا لن يشارك باتخاذ اي قرار لان قراراته ستكون وبالا علينا جميعا,نحن بحاجة لاستيراد شعب جديد !!!
هذا الغلاء الذي أفقر حتى الاغنياء من أبناء هذا الشعب وأصبح مصروف اقل رب أسرة يجب أن لا يقل عن 1500 دينار لتحقيق حد الكفاية لعيش كريم . هذا وغيره كثير من السلبيات انعكس سلبا على موقف المواطن من اي شيء وأولها الانتخابات من كل الانواع . زادت نسبة البطالة و معها الفقر و معه الجوع و كما نعرف فإن السياسة لا تطعمه خبزا و لا تشتري دواء و لا تدفع قسط مدرسة أو جامعة.فما الذي يدفعه للمشاركة إذن؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
العاصمة لا تنتخب منذ عقود لاسباب لا تخفى حيث ان سكانها يعرفون تماما السقف المتاح فيشاركوا على قدره
الجديد هو عزوف المحافظات
رغم مشاركتي بالانتخابات الا اني أرى انها تضيع للوقت والجهد والمال......
لا قادرين نحاسب الحكومة
ولا قاردين نغير قرارات الحكومة
ولا قاردين نحاسب القاتل اليهودي
ولا قاردين نطقه العلاقات مع اسرائيل المحتلة
ولا قاردين نجعل الشعب يرتاح ويكون سعيدا
الشوارع مزدحمة والمستشفيات مزدحمة والأسعار مرتفعة والمخالفات شغاله ويبدو أن المسؤولين في الأمانة والسير نسوا أن من مسؤولياتهم توفير مواقف للسيارات
استكمال للتعليق...
المسؤولين نسوا أن من مسؤولياتهم توفير شوراع ومواقف للسيارات وان هم الدولة ليس مخالفة الناس بل توفير الراحة لهم.....
أين النقل العام حتى لا يتم استخدام السيارات الخاصة
أين مواقف السيارات التي من المفروض تأمينها من الرسوم الكبيرة التي يدفعها الناس بدل مواقف اين تذهب تلك الأموال... هذا بند من البنود
كل الاحترام الى رفيق السلاح العميد فتحي الحمود فالعزوف عن صنع مستقبل الانسان وتغيير واقعه ليس عند غير المتعلمين بل حتى من النخبة المتعلمة من اساتذة وتقنيين واكاديميين وهذا سببه تعاظم الكومبرادور على حساب الطبقة البيروقراطية التراكمية ذات النكهة الانكليزية العثمانية التي عمرها ستمائة سنة ولك احترامي رفيق السلاح
ملاحظة قوية و الغريب لم اجد من يسلط الضوء عليها !!!
عزوف ابناء العاصمة عن الانتخابات معروف لكن ان تتشارك المحافظات في هذه الظاهرة هذا الامر يجب الوقوف عليه و مراجعة اسبابه , طبعا لمن يهمه استقرار المكون الرئيسي في البلاد
والله يا استاذ خالد مش مغادر بحكي اصبروا عليا ...لسه ما كمل المخطط اله ..الله يستر
يجب محاكمة رئيس الهيئة المستقلة للإنتخاب لأنه كان سببا للفتنة بين المرشحين وأساء للأردن دولياَ وذلك لتغيير النتائج بعد صدورها بورقة رسمية حيث احتفل الفائزون بنجاحهم بناء على هذه النتائج واذ بهم يتفاجأون بتغير النتائج فأصبح الفائز حسب الصناديق خاسرا في اليوم التالي.لماذا يوجد مندوبين للمرشحين يراقبون الانتخابات والفرز بحيث يرضى المرشح بالنتائج مهما كانت اذا كان سيتم التلاعب بالنتائج بعد صدورها.يتبع
واكبر دليل على هذا التلاعب حصل في لواء الرصيفة. الهيئة اصدرت ورقة بفوز مرشح في اليوم الاول حيث احتفل هذا المرشح بفوزه في حفل حاشد وفي اثناء الحفل يصله خبر تغيير النتائج وفوز شخص آخر والكل يعرف ان النتيجة تغيرت لصالح الشخص الآخر بناء على تدخل واسطة كبيرة.هل يعقل ان يتم تغيير النتائج في ثالث يوم بعد الفرز الذي حضره المندوبين وصادقت عليه الهيئة بإصادر وثيقة رسمية تحمل شعار الهيئة؟!
اهي صفقه ام صفعه ؟ لا افهم التوصيف