أضف إلى المفضلة
الجمعة , 22 تشرين الثاني/نوفمبر 2024
الجمعة , 22 تشرين الثاني/نوفمبر 2024


خالد المجالي يكتب...الإمارة والتجارة لا يجتمعان إلا "في أوطاننا"

06-09-2017 07:59 PM
كل الاردن -

{أيضا لم يتوقف الأمر عند حاكم واحد بل أصبح لدينا في معظم أوطاننا حكام جدد منهم زوجة الحاكم وابن الحاكم وشقيق الحاكم وسائق الحاكم وخادم الحاكم، ثم هناك وزراء الحاكم وعصابة الحاكم وووو..، وهذا الأمر طبيعي فعندما يكون الحاكم فاسدا وتاجرا فكل من حوله سيتحولون إلى عصابة 'علي بابا' وما على الشعوب إلا الانصياع والخوف من أجهزة الرعب التي تحمي تلك العصابات برعاية حاكم}

لا شك أن معظم أبناء الشعب سمع المثل الذي يقول أن الإمارة أي 'الحكم' والتجارة لا يجتمعان، بمعنى لا يصح أن يكون الحاكم تاجرا حتى يكون الحكم منزها وبعيدا عن المصالح الشخصية وبعيدا عن استغلال الشعب ويخدم الأمة بأمانة، والأهم من ذلك أن ينظر إلى الشعب بدون محاباة ومحسوبيات وإعطاء الفرصة الحقيقية لكل قادر على خدمة الوطن والشعب وليس بناء على حماية عصابات 'البزنس' التي تعمل لحساب الحاكم ومن يرتبط به روابط الدم والنسب.

في عالمنا العربي والحمد لله لم يكتف الحاكم بالجمع بين الإمارة والتجارة ويقال أن بعضهم امتهن تجارة المخدرات والسلاح وغسيل الأموال حيث لم يكتف بالمشاركة بالتجارة المشروعة قانونا، وآخرين أيضا وجدوا أن السرقة -سرقة أوطانهم وخيراتها- اسرع طريقة لجمع المليارات في الحسابات الخارجية ولشراء ذمم 'سقط' الناس من أبناء جلدتهم وحتى 'سقط' من يدعون أنفسهم إعلاميين وكتاب، ووصل الأمر أيضا لشراء زمرة من الفاجرين والفاجرات من دعاة الطرب والفن الرخيص.

البعض منهم لم يتوقف عند هذا الحد فقد 'رهن نفسه كعميل رخيص' لأجهزة استخبارات عالمية ولدول قوية عسكريا من أجل ضمان حمايتهم له مقابل تنفيذ ما يطلب منه وهو 'صاغر' وعلى حساب وطنه وتاريخه ودينه حتى وصل الأمر بالبعض التسابق لتقبيل أيدي أسياده أحيانا وأقدامهم أحيانا أخرى من أجل مقابلة في البيت الأسود أو محفل ماسوني لتقديم الولاء والطاعة.

منذ بداية القرن الماضي وبعد تقسيم العالم العربي فقدت الأمة القادة إلا من رحم ربي، فقد تولى أمرنا العربي حكام لا هم لهم إلا السيطرة على مقدرات الأوطان والشعوب وسرقتها لحساباتهم الخاصة وتنفيذ توجيهات أسيادهم لخدمة المشروع الصهيوني ومشاركتهم في سرقة هذه الأمة وتقسيمها وخلق الفتن تحت كل عنوان حتى لا تقوم قائمة لهذه الأمة، حتى وصل الأمر في معظم دويلاتنا أو مشيخاتنا إلى قمة الإهانة عندما تصبح حقوق الشعوب مكرمات من حاكم لا حق له أكثر من مواطن عادي في وطنه لو كان يخشى الله ويعلم متى يتوقف عن الاعتداء على حقوق الشعب.

أيضا لم يتوقف الأمر عند حاكم واحد بل أصبح لدينا في معظم أوطاننا حكام جدد منهم زوجة الحاكم وابن الحاكم وشقيق الحاكم وسائق الحاكم وخادم الحاكم، ثم هناك وزراء الحاكم وعصابة الحاكم وووو..، وهذا الأمر طبيعي فعندما يكون الحاكم فاسدا وتاجرا فكل من حوله سيتحولون إلى عصابة 'علي بابا' وما على الشعوب إلا الانصياع والخوف من أجهزة الرعب التي تحمي تلك العصابات برعاية حاكم.

نحن اليوم أبعد ما نكون عن 'الحاكم العادل' أو على الأقل الحريص على وطنه وشعبه، حتى بعد تجربتنا في الربيع العربي الذي حولته عصابات الحكم في كل مكان إلى جحيم على الشعوب والأوطان حتى يكون عبرة لكل شعب يسعى للحرية والكرامة في عالمنا المبتلى بقوة المافيات والماسونية التي تقود الدول لحساب الصهاينة ومصاصي دماء الشعوب والأوطان.

يقال أن التاريخ لا يرحم، ولكن خوفي أن لا نجد من يقرأ التاريخ إلا بعد فوات الأوان ومع ذلك النصيحة واجبة، لينظر كل حاكم إلى التاريخ وأين مصير من باع وطنه وشعبه لتحقيق رغباته الدنيوية فالشعوب باقية والأنظمة فانية فهيهات هيهات أن ينفع الندم بعد فوات الاوان.

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
06-09-2017 08:14 PM

يا امارة يا تجارة يا استثمار يا فساد

2) تعليق بواسطة :
06-09-2017 08:29 PM

على روسيا اليوم
رايت العجب والعجاب وذلك عن كوريا الشماليه
حيث يوزع الاعلام الاستعماري ان كوريا
ميتين من الجوع والفقر والامراض والجهل
وفي المتابعه للشريط واذ في كوريا ش
دوله من ارقى الدول
التعليم مجاني والطبابه مجانيه والسكن مجاني والعمل متوفر
الناس في حياتهم سعيده
والاطفال لهم رعاية فوق الممتاز
المهم ان الدوله عليها واجبين
الرعاية والحماية للشعب
عربيا انت ومالك ودمك وابناءك للدوله

3) تعليق بواسطة :
06-09-2017 08:36 PM

معروف يلي ببلاش كثر منه والانسان بطبعه بحب العز والمنفخه والجاه والهمالالي والتسيد وربنا عز وجل قال المال والبنون يعني المال قبل البنون وبكون طعمته ونكهته الز واطيب عند ما يكون بلوشي وبدون جهد وتعب وعرق .
في اجمل من انك تكون قاعد وتستمتع بمال وجهد وتعب غيرك .

4) تعليق بواسطة :
06-09-2017 08:49 PM

المصيبة الكبرى انهم سلبوا وجردوا المواطن انتماؤه لتراب الوطن واصبح الانتماء سلعه تنتهي وتنفقد عند انتهاء المنفعه وافقدوه التضحيه في سبيل الوطن لأنها غدت في سبيل الحاكم وبطانته والمقربين واما التاريخ فهو المكتوب بأقلام المنافقين

5) تعليق بواسطة :
06-09-2017 08:50 PM

.
نضرع للعظمة الصمدانيه ان يأتي ذلك اليوم الذي نرى فيه قادة الرأي وقد تمكنوا من مغادرة دائرة التلميح الى دائرة التصريح!
.
تكميم الافواه، الحصانات، الخطوط الحمراء..سواتر لحماية الفساد واهله . في القرن الحادي والعشرين وعصر الحريّات التي سقفها السماء ما زلت ترى تُهم من طراز"إطالة اللسان"!
.
عتبنا على "كل الاردن" انه ينشر مقالات ناريه كهذا ، ويحرّم علينا التعليق بكلمات تعتبر رحيمه بالمقارنه معها .

6) تعليق بواسطة :
06-09-2017 09:21 PM

عن نفسي:
وانا اسمع الاخبار عن ضرائب جديدة على المواطن ذي الدخل المحدود..يعني الذي لا مجال امامه لتهرب ضريبي ولو بفلس..وبالاخص الموظف.. بينما الحبل على غاربه من اعفاء وتهرب ضريبي لعلية القوم..
ونفسي تتناهبها هواجس باني مجرد "عبد" لا أكثر. ان فتح فمه بكلمة حتى من قبيل التحفظ تنهال عليه سياط قوى البطش والتشويه وحتى ان تكون جزء نائم من داعش
حتى لو اقسمت انك لست اكثر من خروف
حياة بغيضة..

7) تعليق بواسطة :
06-09-2017 09:33 PM

يتبع 2 لطفا:
مؤسف انها دولة وحكومة تكذب وتكذب فتعزو الامر لصندوق النقد الدولي..الذي نتذكر انه اقترح اصلاح عجز الموازنة عبر معالج التشوهات الضريبية بما فيه تلك التي يجب ان تشمل متكبري البلد ومتجبريه ممن يتقاضون دخولا شهرية من عينة الـ 20 _ 25 الفا شهريا
اتامل حال بلدنا وناسنا فلا ارى اكثر من "روهينجا" يساقون الى حتفهم..وسياط تنهال عليهم
نحن "الروهينجا" الذين لا حول ولا قوة لنا

8) تعليق بواسطة :
06-09-2017 10:45 PM

مقال ناري يلخص الواقع
موجز شامل مانع جامع
هو دا

9) تعليق بواسطة :
06-09-2017 11:10 PM

مسيك بالخير ابو احمد هكذا يكون الكلام .يقول المثل الاردني :احصد وادرس بطرس .نحن بالاردن مجرد عمال رعيان مزارعين نعمل ونكد ونتعب مقابل لقيمات قليله بينما يذهب الناتج لفلان وربعه ومنافقيه ومن لف لفهم .السبب لما نحن فيه احنا كشعب مدجن سحيج هتيف مداهن فلو وقفنا بوجه الفاسدين ومنعنا الاغراب من سرقتنا وقلنا للاعور اعور دجال بعينه لما وصلنا لهذه الحال .نحن ارقام لا قيمه لها ولا وزن فالى متى ؟

10) تعليق بواسطة :
06-09-2017 11:44 PM

الاستاذ خالد المجالي المحترم
لك التحيه والاحترام والتقدير
ان جزر الكاريبي في المحيط الاطلسي ومنها جزيرة الدومنيكان لشاهد على أسماء الشركات الوهمية التي سجلت بأسماء لهم ويضخ بها مليارات الدولارات المنهوبة وغسيل الأموال من بيع مقدرات الاوطان وتجارة السلاح. وهي التي تدر المال اكثر من المخدرات لنبحث قليلا سنجد اشياء يندى لها الجبين
وإذ حاول أحد الزبانيه الفوج بسر من أسرارهم
التهمة حاضرة مع السجن

11) تعليق بواسطة :
06-09-2017 11:45 PM

وفوق هذا وذاك يصرون على مسخ ضمير الاردني من خلال سياسات اقتصاديه ممعنه في الخساره واللصوصيه ...الامر اللذي دفع بالاردني لسلوك طرق واساليب لا تخفى على احد ..

12) تعليق بواسطة :
07-09-2017 02:42 AM

شو بدي أقول .....
داعش هي السبب . . ...

13) تعليق بواسطة :
07-09-2017 10:25 AM

كل شئ مبنى ع الغش

14) تعليق بواسطة :
07-09-2017 01:35 PM

من اجمل وأصدق ما أشعر اني قراءته تحياتي استاذ خالد

15) تعليق بواسطة :
07-09-2017 02:05 PM

نعتذر

16) تعليق بواسطة :
07-09-2017 04:47 PM

الاكتساب فإذا كان الاعتداء كثيرا عاما في جميع أبواب المعاش كان القعود عن الكسب كذلك لذهابه بالآمال جملة بدخوله من جميع أبوابها و إن كان الاعتداء يسيرا كان الانقباض عن الكسب على نسبته و العمران و وفوره و نفاق أسواقه إنما هو بالأعمال و سعي الناس في المصالح و المكاسب ذاهبين و جائين فإذا قعد الناس عن المعاش و انقبضت أيديهم في المكاسب كسدت أسواق العمران و انتفضت الأحوال و ابذعر الناس في الآفاق من غير ت

17) تعليق بواسطة :
07-09-2017 04:49 PM

و انتفضت الأحوال و ابذعر الناس في الآفاق من غير تلك الإيالة في طلب الرزق فيما خرج عن نطاقها فخف ساكن القطر و خلت دياره و خرجت أمصاره و اختل باختلاله حال الدولة و السلطان لما أنها صورة للعمران تفسد بفساد مادتها ضرورة و انظر في ذلك ما حكاه المسعودي في أخبار الفرس عن الموبذان صاحب الدين عندهم أيام بهرام بن بهرام و ما عرض به للملك في إنكار ما كان عليه من الظلم و الغفلة عن عائدته على

18) تعليق بواسطة :
07-09-2017 04:51 PM

الظلم و الغفلة عن عائدته على الدولة بضرب المثال في ذلك على لسان البوم حين سمع الملك أصواتها و سأله عن فهم كلامها فقال له: إن بوما ذكرا يروم نكاح بوم أنثى و إنها شرطت عليه عشرين قرية من الخراب في أيام بهرام فقبل شرطها، و قال لها: إن دامت أيام الملك أقطعتك ألف قرية و هذا أسهل مرام. فتنبه الملك من غفلته و خلا بالموبذان و سأله عن مراده .... ولمن أراد المزيد فليرجع إلى النص.
مايكل الرويلي

19) تعليق بواسطة :
07-09-2017 07:19 PM

النيه الصادقه بدلا من اللجوء الى جيب المواطن وهي معروفه للجميع اولها - الغاء جميع المؤسسات المستقله وهذا سيوفر 2مليار دينار على الخزينه وثانيها - محاربة جديه للفساد واعادة الاموال المنهوبه والله وحده يعلم حجم هذه الاموال ولنا ان نتخيل الرقم على ضوء المطالبات والقضايا القائمه حاليا ، وثالثها - وهو الاهم محاربة التهرب الضريبي وليسمح لي الاخوه القراء والمعلقين ان اتوسع قليلا في هذا البند

20) تعليق بواسطة :
07-09-2017 07:26 PM

من واقع خبرتي الشخصيه ، في كل دول العالم يوجد نظام ضريبي اسمه نظام الفوتره او الفاتوره الضريبيه اي ان كل شركه او مؤسسه اوفرد يمارس عملا يدر عليه ربحا عليه اصدار فاتوره ذات مواصفات محدده ومعتمده ومنصوص عليها في قانون ضريبة الدخل بحيث تكون تحمل اسم وعنوان ورقم تسجيل الشركه بالاضافه الى الرقم الضريبي للمكلف وهذه الفاتوره تحوي كل تفاصيل العمليه التجاريه بالاضافه الى قيمة ضريبة المبيعات وكذلك

21) تعليق بواسطة :
07-09-2017 07:35 PM

وكذلك اسم المشتري وللتوضيح ساضرب لكم مثلا بالاطباء والجراحين الذين يحققون دخلا بالملايين سنويا ويتم في نهاية العام تقدير دخولهم بمبالغ بسيطه لا تذكر وتكون ضريبتهم اقل من ضريبه يدفعها موظف في القطاع الخاص وانا شخصيا شافاكم الله وعافاكم اراجع طبيب قلب شبه مشهور كل ثلاثة اشهر مره يتقاضى مني مبلغ 120 دينار في كل زياره (تخطيط قلب ، فحص ايكو وفحص جهد) وقس على ذلك هذا غير عمليات القسطره وخلافه ،

22) تعليق بواسطة :
07-09-2017 07:43 PM

دون ان احصل على وصل اوفاتوره بالمبلغ ، في نظام الفوتره يطلب من كل مواطن سواء كان خاضعا للضريبه ام لا بتقديم اقرار ضريبي شاملا الدخل المتحقق خلال العام بالاضافه الى النفقات مثل العلاج والتبرعات وخلافه مرفقه بالفواتير هنا سيكون الطبيب مجبر على مسك دفاتر محاسبيه نظاميه وفي حال تحايل ولم يدخل هذا المبلغ في حساباته يمكن للضريبه بكل بساطه كشف تهربه الضريبي من واقع فاتورتي انا وهذا مثال بسيط على هذا

23) تعليق بواسطة :
07-09-2017 07:48 PM

النظام وفي كثير من الدول يخضع المدير المالي او المحاسب للمسائله القانونيه في حال ساعد او شارك صاحب الشركه في التنهرب الضريبي او عدم الابلاغ عن ذلك ، البعض يعتبر بان من مساوئ هذا النظام بانه يحتاج الى اعداد كبيره من الموظفين والمدققين وانا هنا اعتبر ذلك ميزه لتوظيف العدد العائل من المحاسبين العاطلين عن العمل طالما بان العائد الضريبي سيكون كبيرا جدا.
اعتقد بان هذا النظام يحقق العداله ويمنع التهرب

24) تعليق بواسطة :
07-09-2017 07:56 PM

والله يا أستاذ خالد الناس قرفت التاريخ القديم والتاريخ الحديث حيث تبين لهم ان 90% منه مزور .
لن يقرأوه حتى لو كان من كتبته ابن خلدون.انهم يعرفون كل شيء .

25) تعليق بواسطة :
08-09-2017 12:41 AM

مقال رائع جدا الله يبارك فيك ..كيفما انتم يولى عليكم نحن الشعوب السبب بكل ما يحصل ..ندعوا الله بهذا اليوم الفضيل ان يحمي اردنا والاردنين من كل ما يحاك ضده ..ويرحم الشهيد وصفي التل ورجال الاردن الذين دافعوا عن تراب الوطن ولم تشتريهم الماسونيه بل قتلتهم

26) تعليق بواسطة :
08-09-2017 08:49 AM

كثيرا اتساءل عن سر صمود النظام السوري بقيادة الرئيس بشار الاسد ، وعدم انهياره أسوة بنظام ابن علي بتونس ،ومبارك بمصر ، ووجدت أن نظافة الرئيس المالية وزوجته وأسرته هي احد العوامل التي ساعدتدعلى البقاء والصمود،فقد سمعت كثيرا من الاتهامات الموجهة للرئيس الاسد ، كالتسلط والطائفية والدموية وغيرها من الادعاءات والافتراءات ،ولكنني لم اسمع احدا من المعارضة يتهمه بالفساد وتهريب الأموال وسلب الاراضي ونهبها!!

27) تعليق بواسطة :
08-09-2017 09:19 AM

حسن. ولماذا لا يتم الحديث عن طبقة موظفي الدولة والأجهزة الأمنية الذين يكونون موظفين لا يحتكمون إلا على رواتبهم ثم يصبحون يمتلكون المليارات ويصبحون وجوه وطنية ويشكلون الأحزاب ويتغنون بالوطنية ليل نهار؟

28) تعليق بواسطة :
09-09-2017 12:08 PM

تحيه لابو احمد مقال دسم بنكهه حارره بتوقع المقال اللي بعده رتح يكون عن نعممة الامن والامان والاطمئنان اللي بعيشها المواطن الاردني المحسود على هالنعمه اللي كثير من الاموات محرومين منها وبتمنوا يحصلوا على صفر بالميه منها وكل التحيه لاخوي ابو احمد

29) تعليق بواسطة :
09-09-2017 06:08 PM

الاغارة والتجارة يا شباب كالعمالة والشطارة باغتراب حرفة زانها الاحباط وجلاها رجيلات الاعتباط، قشرة معارضة ونهازو مفاوضة.جرة غاز و تأتأة ألغاز،لبنة ريفيةو صنيعة دهبية،ثوب مخترق و جرذ من ورق. فكيف إن تلاقحت كل أضراب ازعارة والتجارة والفهلوة والشطارةبانقائض و أنجبت مسهلات القوابض، بذلك نكتفي والدهر كفيل بكشف بعض ماخفي.وقليل فاعل صمت خير.

30) تعليق بواسطة :
10-09-2017 09:02 AM

عن عبد الرحمن بن سمرة قال قال لي النبي صلى الله عليه وسلم يا عبد الرحمن بن سمرة لا تسأل الإمارة فإنك إن أعطيتها عن مسألة وكلت إليها وإن أعطيتها عن غير مسألة أعنت عليها وإذا حلفت على يمين فرأيت غيرها خيرا منها فكفر عن يمينك وأت الذي هو خير...
وهذا الباب ايضا باب مهم من ابواب ولاية الامر ، وهو عدم توليّة من يحرصون على الإمارة - وما اكثرهم هذه الايام - وليصبح الامر في النهاية (مرض) ورغبة جامحة للبقاء

31) تعليق بواسطة :
10-09-2017 02:08 PM

نعتذر

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012