الاردنيون اول المستثمرون عربيا في ابو ظبي .. لماذا ..؟!
لماذا يهرولون للخارج ولا يستثمرون وطنيا
لهذا مطلوب مؤتمر المحبه الوطنيه
لتبداء النهضه الوطنيه
على قلب رجل واحد
وبيد واحده
الله يعطيك العافيه أخي الحبيب ابو احمد , قدمت مقترحا قد يكون الوحيد الذي يصلح بعض الأمور ويوقف حالة الأنهيار الأقتصادي المتسارعة وحالة ابتعاد الشعب عن الملك وعن النظام برمته , وتأكيدا على ما تفضلت به عمن اسميتهم بالمنتفعين , في أواخر عام 2015 وعد جلالة الملك بتحسين ظروف المعيشة للمواطن عام 2016 لكن البطانة عملت عكس وعد الملك وكانت تدميرا حقيقيا لعلاقة الشعب بالملك .
مقالتك اليوم ومقالة السفير البطاينه كلاهما يصبان في حوض النهوض والأصلاح , الحكومات المتعاقبة والمنتفعين يضعون العراقيل امام عربة الأصلاح لأني أعتقد أن الملك سيحاسبهم اذا ما عرف حقيقتهم , لا أعتقد أن الملك سيضحي بالشعب لإرضاء بطانته , وإن جاز لي اضافة لمقترحك , ارجو الملك أن ينزل الى الشعب ظاهريا أو باطنيا ويتحسس مشاكله وماذا يقول .. لتكون الصورة أكثر وضوحا , محاولات المنتفعين والمرتزقه بزعزة...
بزعزة ثقة الأردنيين بالنظام الهاشمي هي محاولات مجنونه غبية , فالأردنيون هم من احتضنوا المؤسس وتحولوا الى حراسه ورأس حربة في صدر خصومه وبنوا هذه الدولة العصية على أعدائها داخليين او خارجيين
نعم حدث اهتزاز لهذه العلاقة لكنها لم ولن تصل الى القطيعة لأن الملك اذكى من كل من هم حوله وفي عباءته.
اللهم احمي الوطن والنظام
وأهدي صاحب القرار لسرعة التغيير
اخي ورفيق السلاح ابو احمد الملكية الدستورية هي تساوي الوطن البديل فانا لا احبذها
نحن في البلد لاينقصنا مؤتمر وطنيا للاصلاح ولسنا بحاجة لطرح افكار للخروج من عنق الزجاجة ولا ينقصنا مقترحات سياسية واقتصادية كما ذكر الكاتب لان الحلول باتت معروفة للجميع ولكن مشكلتنا بالشخوص والارادة الحقيقية ممن تداولون على المناصب في السلطات الثلاث التنفيذية والتشريعية والقضائية
اقتراح جيد ،يَصْب بالمصلحة الوطنية العليا ، ولكن بشكل عام غير مرحب بأي مؤتمر وطني يضم ما يسمى بالمعارضة وهي فعلاً غير موجودة ،فالكل متفق على النظام الهاشمي
ولكن جرت العادة أن يطغى على المؤتمرات عبارات النفاق والتسحيج ،والابتعاد عن تسمية الأمور بأسمائها الحقيقية، وأسبوعيا نشهد مؤتمرات وكل حاملها مزيد من النفاق والكذب وتكريس الواقع" حط بالخرج"
نحتاج فقط "لارادة عليا حقيقية نابعة من الواقع ،ليس اكثر"
اخي خالد بقدر ما زمرنا اصبحت السنتنا مكان الة نحاسيه تعزف نشاز ..وبالنسبة الى من ذكرتهم .الذين لا يوصلون العزف الجامعي لصاحب القرار حال لسانهم يقول لنا ( على بال مين يلي ترقصون في عز الظهر مش بس بالعتمة . وكما تفضلت من اجل البقاء لوحدهم يتغنون بالنعم ..
لا للملكيه الدستوريه .لانها تطلق يد الطامعين والطامحين بغير خبره واباجندات وقتيه وانيه ولربما خاصه ..
فالملك هو الضامن بالصيغه الحاليه.
أخي الكريم ... جميعهم يوجد لديهم مشاكل ماليه مع البنوك .. وجميعهم على استعداد الى حللها ... ولكن البنوك مصره على سجنهم ... علما انهم خرجوا من البلد معسريين واليوم الصبحوا ميسوري الحال ولا يزالوا يعرضوا تسويتهم على البنك ... الا انك تستغرب ان البنك اصبح يطالبهم بالضعف بسبب الفوائد .... هذه احدى مشاكل الاقتصاد في الاردن ...
والجزء الثاني من طبقه الاعمال وهي الطبقه الوسطى التي اندثرت متواريه عن الانظار بسبب احكام الحبس بحقهم ... انظر الى مصر ودول الخليج والسودان كيف كانت الاوضاع وبعد ان تصرف قضائهم بحكمه حول حبس المدين المعسر ... ظهر نشاط اقتصادي ملحوظ . الا ان البنوك لا تزال خلف الطبقه الوسطى لدثرها واصبحت تلاحق الموظفين واصحاب الدخل المحدود .
خذو سنغافورة وكوريا الجنوبية كمثال كيف حققتا معجزتهما الاقتصادية في غضون 30 عاما . يوجد لدينا الكثير من خبراء الاقتصاد فلنفعلهم قبل فوات الاوان
السيد الفاضل تعليقات 14/15
من المحبة تتولد الحياة
ومن الكراهية تتنافر الأقطاب
فمن المحبة المتبادله الصادقه
تنفجر ينابيع الإبداع والعطاء والإرتقاء
مع كل الاحترام
احسنت ............ استاذ خالد
هذا المقال يلخص حال المعارضة في وطننا الحبيب
أخ خالد..يسعد صباحك والأخوه القرّاء
يجب ان نعترف انه ليس هناك معارضه بالمفهوم السياسي المنهجي وانما اصوات هنا وهناك ترفض السياسات التي تتقاطع ومصالح المواطنين والوطن..جميعنا نجمع على ان الحكومات المتعاقبه هي حكومات وهميه لم ترتقي يوما للحس والحاجه الوطنيه في وقف التدهور في اقتصاد البلد لا بل تمعن في استهدافه واضعافه لضعف الوزراء وغياب السياسه الاقتصاديه الفاعله لوقف التدهور اولا ومن ثم البحث.يتبع
..البحث في الاسباب التي أدت الى تدهور القتصاد ووضع الحلول الصارمه تجاه من تسببوا بذلك اولا ومن بعد الانكفاء على الذات الوطنيه لاجترار الحلول والاستفاده من تجربة الغير في ذلك..الوطن مهدد كما وجودنا لذلك يجب المطالبه في تأطير وحماية الهويه الوطنيه وعدم اختراقها من الغير والعمل على النهوض بالقتصاد الوطني والاستثمار في الانسان الاردني المتعلم للنهوض بالمؤسسات الوطنيه تجاه الانتاج وتفعيل الخطط..يتبع
وتفعيل الخطط اللازمه لاعادة مؤسسات الوطن التي تم التخلي عنها بدعوى فتح باب الاستثمار للغير ولسداد الديون التي تضخمت..من هنا نحتاج الى اراده صلبه للنهوض بالوطن بدءاً من وقف الفساد بكل اشكاله ومحاسبة من تسببوا به وعلى رؤوس الاشهاد..هناك نقطة البدايه والتي من خلالها نستطيع كوطن وشعب من دعم النظام في كل توجهاته لتحقيق الاستقرار وتنمية المواطنه الصالحه ونبذ المرتزقه وتجريدهم مما سلبوه من الوطن.
الملك قال لن يساعدنا احد من الخارج يعني المواطن جمل المحامل كبار مسؤلي البلد لا يرومن حلا الا على حساب المواطن
للامانه ما قاله يونس العربى هى حل المشكلة لاتها تعنى ببساطة ان الجميع سيعمل على نهضة الوطن ولن يتخلف احد عن اداء واجبه كل فى مجال عمله ’عندما يتوحد المجتمع ويكون هدفه حياة حرة كريمة للجميع يختفى المرضى بانواعهم
الفاسدون السارقون مثيرى الفتن والكارهون للغير المتسلقون المدعون هولاء وامثالهم هم سبب تاخير الاصلاح الحقيقى ونهضة الامة ولنا فى دول اقل شانا منا عبرة فى ذلك ,ستغافورة وماليزيا مثلا
(قوس القزح السياسي...)
* يصنف ألكتبة المخلصون الوطنيون والكتبة المنتفعون المأجورون كألوان قوس القزح السياسي: أحمر، برتقالي ،أصفر، أخضر، أزرق، نيلي وبنفسجي.
* حيث يتم تصنيف الكتبة في المختبر السياسي الى التالي:
1ـ الكتبة المخلصون الوطنيون باللون الأحمر وخطوطه الحمراء الممنوع تجاوزها، والعياذ منهم وآرائهم، ولا تصل صاحب القرار.
2ـ الكتبة المنتفعون المأجورون باللون الأخضر المجازة آرائهم وتصل..
مقال يعبر على ما في صدور الاردنيين
المحترم خالد المجالي كلماتك اختزلت الجزء اليسير من الالم الذي يعتصرك ويعتصر كل اردني غيور يرى الاردن وقد تحولت الى مستنقع تماسيح ممنوع الاقتراب منها,اختصرت الحقيقه بان المنتفعين اخفوا طوال السنوات وما زالو الحقيقه عن جلاله الملك وعزلوا المواطن عن جلاله الملك,نتمنى من اي مسوول ان يقدم ولو ذره مما قدمه جلاله الملك للوطن في كل جولاته التي ما زادتنا الا فخرا به, بالله عليكم ايستحقون ملكيه دستوريه؟