اسلوب .... واضح مرامي (كتابه) ولا اقول كاتبه
.
-- مع الاحترام ، مقال عنصري معيب ، تريدون من نجيب ميقاتي ان يستثمر أربعمائة مليون دولار ام تريدون منه ان يتبرع بها عن روح أمواته لمؤسسه اصبحت عالميه عندما كان يديرها لبناني اسمه علي غندور ولم ترى الخراب الا على يد اولاد البلد حيث جعلوها مزرعه تعين فيها بشرا بالاف بالهاتف لانه قرابه .
.
-- اللبنانيون لم يخصخصوا الملكية ولم ينتفوا ريشها بل جماعتنا ، اذكرك فقط اذا نسيت
.
يا حيف غسيلنا منشور والريحة فايحة ... ومثلنا بقول بات مغلوب ولا تبات غالب .
جلب سيرة شخص كمثل بو نشأت -طاهر المصري في خضم سرد تمكين غير الاردنين كون والدته من ال الصلح فيه من ابتذال مبالغ فيه
....
مقال مشكور يعيد لنا الذاكرة المؤلمه فنحن شعب أصابه داء النسيان لكثرة واختلاف الهموم التي انصبت عليه تتجدد وتختلف وتتميز به كل حكومة تناوبت عليه ولكن الهدف مشترك وهو الوطن والمواطن وانتماءه
الخلاصة لاكرامة لنبي في وطنه
ولاد البلد الذين تحدث عنهم المغترب كلنا نعرفهم جيدا اصحاب القول الفصل وابائهم من عتاهية المناصب يرسلوا ابنائهم ليتعلموا البيطرة في حمير النور في هالشركة ..
كلنا نرى المسؤول الصناعة الوطنيه قبل المنصب بكون مسكين ودرويش ومعوش يحلق بمجرد تسلمه المنصب بصير ....والدين ومنافسه مخمجه وبتحول لبالوعه مصاري وبصير مليونير وابنئه مسؤولين ورجال اعمال وقصور ومواكب سيارات وبقولوا جماعته والله هو غني ابا عن جد
رائع فيما كتبت..فعلا الاردن ليست للاردنين ..والله يجيرنا من القادم ...باعوها
اؤكد لك انه لا علاقة لميقاتي بتعيينها ،،، الاعتراض مش على جنسيتها واللبنانيون اخوتنا عنجد و انما الاعتراض على ارتفاع راتبها وهناك اردنيات بمستوى كفائتها و ربما اعلى لكنهن مطفوسات الا ما رحم ربي ،، المقال بغيد جدا عن العنصرية ولم اجد فيه ولو كلمة واحدة تدل على العنصرية ،،،، عرفناك موضوعي و واسع الافق والاطلاع ونحترم رأيك وتحليلك ،، الاردني اولا
الاردني اولا كما هو اللبناني في لبنان أولا بالرغم من كثرة الطوائف و المحاصصات في لبنان لكن لبنان يجمعهم ،، لكن مصيبتنا هنا ان الاردن للجميع وللغرباء والضيوف وللدخلاء و المطاريد وكل هؤلاء لهم الاولوية على الاردني بحيث صار الاردنيون في ذيل القائمة الديموغرافية يعانون الجوع و الفقر و البطالة وللاسف اي اردني يتباهى باردنيته يتهم فورا بالاقليمية و العنصرية بينما غير الاردنيين مسموح لهم التباهي باصولهم،
فعلا ما عاد الاردن للاردنيين وحدهم ،،صار مشاع لمن هب و دب ،، وللاسف هؤلاء يعتبرون الاردن مكان سكن او مكان اقامة يعني ما عندهم امتماء للاردن كوطن ،، وللاسف احد كبار الدبلوماسيين الاردنيين ابناء العشائر وعندما ترشح للانتخابات النيابيه في عمان الثالثه رفع شعار الوطن للجميع ،، و اقول للهنود الحمر ان التسحيج و النفاق ما عاد ينفع
.
-- سيدي/ سيدتي، اتفق تماما مع وجهه نظرك انه لا علاقه للميقاتي بتعيينها والميقاتي لمن لا يعلم مصاهر للأردنيين في اخته وابنته وذاك السبب الرئيسي لمساهمته بالملكيه "استجابه " لطلب ذلك منه وطلب بالمقابل ضمانات لرأس ماله خشيه ان يضيع وإلا لم يستثمر من الأساس والآن تجري حمله منظمه غير عفويه ضده ويبدوا ان كاتب المقال احد الموعز لهم
يتبع:
تكمله:
-- الم يكن من الاولى ان ينتقد كاتب المقال "الحريري "اللبناني ايضا الذي أتانا باوهام وتم بتسليمه مقدرات واموال رسميه لاستثمارها فجمع من جيوبنا اكثر من مليار دولار أرباحا وباءت كل مشاريعه علينا بالخسائر .!!
-- هل نسي ام تناسى كاتب المقال الحريري كمثال وهاجم بدلا عنه الميقاتي الذي استثمر امواله، صدقني مهاجمه الميقاتي الان ونسيان الحريري(مدروسة )
لكم احترامي وتقديري
.
حين اشترى اسهم الملكية و ربما ان العمولة كانت مرتفعه واسهم الملكيه الان في الواطي و ربما انه شعر لاحقا بالخديعه و الله اعلم
تمت مهاجمة الحريري وانتقاد بيع ارض القيادة العامة لا بل صار احتجاجات عملية لكن كما قال كاتب المقال 72 ساعة و تزول الزوبعه ،،
صهر ميقاتي لم يكن له دور باقناع صهره لشراء اسهم الملكية و ربما انه كان رافض للفكرة ،، هناك شخص ما استدرج الميقاتي لا بل نصب له فخ و ورطه بشراء الاسهم. ،هذا الشخص حصل على الملايين كعمولات سواء من اسهم الملكية او غيرها وحاليا يستخدم السعودية ليضغط و يعود كما كان
هو مصاهر اردنيين من اصل شامي /لبناني و هم اكثر غنى منه
سلمت يمينك اخي
مقاالك خير ما قرأت عن الموضوع
نحن شعب جبان ومسحج ويترك الحمار ويبلش بالبردعه
جورجينا أخذت الف صح بغض النظر عن من عينها ولن ننسى ان ...غندور هو المؤسس اصلا وهو من جعل خامل الابتدائيه ...شخصيه مهمه ويتقلد مناصب لا يحلم بها حاملي أعلى الشهادات !!!
بلدنا كله مسروق وليس الملكيه فقط ومن أسوأ الشبهات بيع أسهم الملكيه كشركة يياديه وبيع العبدلي وغيرها من جرائم العصابه شكرا المقال
يبدو انها " مقطوع وصفها في الاردن"
من تأسيس الامارة ولهذا التاريخ نسير على قاعدة " الافرنجي برنجي "