وضاح خنفر رئيس مجلس اداره وبسرعة الصاروخ وصل اليه او هبط عليه بالمظله متعاون مع ال سي اي ايه وكالة الاستخبارات الامريكيه ومن جماعة الاخوان المسلمون وكرس القناه لخدمة امريكا والاخوان اثناء ثورات الربيع العربي ماذا يقراء من كل هذا الجواب عند القاريء الكريم
الترقية الكبيرة القادمة للعاملين في قناة الجزيرة قد تكون من نصيب ياسر ابو هلالة.
وضاح جند في افغانستان لصالح المخابرات الامركية وبرمج وارسل الى الجزيرة .... لذالك فهو مدعوم من العم سام ... هو كل الاعمام مثل العم سام ؟ لا والله والغريب ان التعاون بين ابناء القضية الفلسطينية والاعداء اليهود والامريكان كما يسمونهم منتشرة بشكل كبير ومؤثر ... حالة مزعجة وما بتروح إلا على الغير فلسطيني واكثر الناس تاثرا وبشكل سلبي من القضية الفلسطينية هم الشرق اردنيين والمصيبة ان النظام لا يرى ولا يعير اي انتباه لرغبات الشرق اردنيين
للمعلومة فقط وضاح خنفر بمون الان اكثر من اي زعيم عربي واذكر ان رئيس الوزراء السابق نادر الذهبي اشترط لاعادة السفير الاردني الى قطر بان يتم اقاله وضاح خنفر من ادارة الجزيرة فكان الرد من امير قطر ( هيك كثير )
واعدنا السفير طبعا بالنهاية مقابل تخفيف حدة عداء الجزيرة للاردن
ولمن لا يعلم فان وضاح خنفر حصل على ثاني اقوى شخصيه عربيه عام 2009 وثالثها عام 2010 وهو مهندس السياسة القطرية وصاحب فكره اتفاق الدوحة الذي تمت فيه المصالحة اللبنانية ومستشار امير قطر وعضو في المكتب السياسي لحركة حماس وابعد من الاردن بسبب مواقفه لكنه عاد العام الماضي في عزاء والده او عمه بجواز سفر قطري وهو يحمل جواز سفر جنوب افريقي ايضا
له علاقات مع الامريكان منذ وجوده في الباكستان وافغانستان وله صلات بالقاعده
ويعرف عنه الذكاء والمعرفة وقوة الشخصية
ك الرحل خارق ومثقف ومجتهد ولى لكل مجتهدا نصيب ولانسان نجح مضع كلام حسد
أشكك بحصافة التقرير وأحترم وضاح خنفر ، وأقول إن الله يسهل للإنسان بفضله ما لا يستلزم تلك التحليلات العجائبية ..
رغم موقفي الواضح من عمالة وحقارة محطة الجزيرة ودورها الصهيوني ، فإني أحترم وضاح خنفر ولا أشكك في شخصه ولا غاياته ولا طريقة وصوله لإدارة المحطة.
لكني في نفس الوقت أقول كلمة أقسى بكثير من كل تحليلات الكاتب والإخوة المعلقين
الإخوان المسلمون عموما ، ووضاح خنفر خصوصا ، من الهبل ، والسذاجة الكبيرة بحيث يستطيع دهاة المخابرات المركزية توظيفهم بطرق علم نفس ، تجعلهم على بوز ثورة سورية هناك مرتين .. في الثمانين ، وهذه السنة ، وتجعل منهم ، حماة للأنطمة المرضي عنها أمريكيا ، هادمين للأنظمة المزعجة .. ولا أشكك بالنوايا ، وإنما أقول إن غياب الرؤيوية السياسية ، أنتج حكومة غزة الحماسية ، بما يحقق الأهداف الاستراتيجية الصهيونية ، وعلى مبدأ دايل كانريجي .. دع الآخر يحقق هدفه وهو في النهاية يحقق أهدافك البعيدة دون أن يحس.
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .