أضف إلى المفضلة
الخميس , 16 كانون الثاني/يناير 2025
الخميس , 16 كانون الثاني/يناير 2025


العالم العربي صورة قاتمة من الداخل

08-09-2011 06:38 AM
كل الاردن -



مقالة مُترجمة بواسطة د.م حكمت القطاونه عن اللغة الروسية من
Washington ProFile- The International Information & Consulting ,. The international information-analytical agency Washington ProFile - an independent source of information from Washington in Russian. www.washprofile.org.
'العالم العربي' يُعَرَفْ بالاثنين والعشرين بلدا المتربعة على مساحة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا .
الدول العربية تتحكم ب55% من احتياطي النفط العالمي. وفي توقعات منظمة أوبك- إذا استمر استخراج النفط  بالمعدل الحالي ودون اكتشافات نفطية جديدة فإن النفط العربي سينتهي خلال 88 عاما.
ومن معلومات وزارة الطاقة الأمريكية USADepartment of Energy في سنة 2004  أن بين الدول الأربع عشر عالميا (ألدول التي تنتج مليونين برميل يومياً فأكثر) تدخل السعودية العربية (المنتج الأول)، الإمارات العربية المتحدة (المنتج العاشر)، ألكويت (المنتج الحادي عشر)، ألعراق (المنتج الثالث عشر).
واكبر المصدرين العالمين للنفط - السعودية العربية (المُصدر الأول)، الإمارات العربية المتحدة (المُصدر السادس)، الكويت (المصدر السابع)، الجزائر(المُصدر العاشر)،العراق (المُصدر الحادي عشر)، ليبيا (المُصدر الثاني عشر)، وقطر (المُصدر الرابع عشر).
قطر، العربية السعودية، الجزائر والعراق تدخل في عداد أكبر البلدان عالمياً في احتياطيات الغاز الطبيعي.
في الفترة الواقعة بين 1960 و 1985 العالم العربي سبق كل مناطق العالم باستثناء 'ألنمور الأسيوية' – أليابان، تايوان، كوريا الجنوبية، بمؤشرات النمو المالي الاقتصادي العالمي.
لكن في عام 1985 حدثت كارثة انخفاض أسعار النفط عالمياً من 27 دولار للبرميل (1985 وحتى   1988إلى 12 دولار للبرميل) وكنتيجة لذلك وقع اقتصاد الدول العربية في أزمة حرجةٍ جداً وقاسية.
الارتفاع في أسعار النفط  ينعكس وبسرعة إيجابا على الاقتصاد والحياة الاجتماعية في الدول العربية.
مجموع الناتج المحلي الداخلي العربي (في عام 2004 بلغ 600.3 مليار دولار) أقل من الناتج المحلي الداخلي لإسبانيا (955.5 مليار دولار)، مجموع صادرات الدول العربية مجتمعة بما فيها النفط أقل من صادرات فنلندا ، وفقط 2.8% من صادرات الوطن العربي مواد مُصَنَعه.
حصة الفرد في العالم العربي من الناتج المحلي الإجمالي السنوي (لو تم تقسيمه) 2000 دولار لكل مواطن عربي  بينما في اسبانيا 22400 دولار لكل فرد.
واعتماداً على هذا المؤشر فأن دول العالم العربي تتقدم فقط على دول أدغال أفريقيا الاستوائية، فكل واحد من  خمسة مواطنين عرب يعيش بأقل من دولارين في اليوم (أي تحت خط الفقر حسب المقياس العالمي للفقر).
حجم الإنفاق العربي على البحث العلمي لا يتعدى 0.4% من مجموع الناتج المحلي العربي وفي دولة كوبا حجم الإنفاق على البحث العلمي 1.26%  أي ثلاثة أضعاف النسبة في الوطن العربي وفي اليابان 2.9% من الناتج القومي الإجمالي.
نسبة العلماء والمهندسين في العالم العربي لا تتعدى 370 لكل مليون مواطن وفي بقية العالم النسبة هي 979 لكل مليون إنسان.
 المتصفح لموقع جامعة الدول العربية يرى بشكل ملحوظ  قائمة رائعة من إنجازات العلماء العرب المساهمة في الحضارة العالمية وقائمة هذه الانجازات العلمية للعلماء العرب تتوقف مع القرن الثالث عشر.  
ومن معلومات اليونسكو تقريباً 58 مليون عربي بالغ أُمي (لا يقرأ ولا يكتب – 27% من الرجال و49% من النساء ) ومعدل سنوات الدراسة للمواطنين العرب 3.4 سنوات (أقل منهم فقط دول أدغال أفريقيا الاستوائية) ، وفي العربية السعودية أكثر من 25% من الطلاب يتخرجون بدبلومات -شهادات في التعليم الديني .
لكل ألف مواطن عربي تُطبع 53 جريدة  ولكل ألف مواطن في العالم الصناعي المتطور 285 جريده بالإضافة إلى أن معظم وسائل الإعلام في الوطن العربي تقع تحت الرقابة المُركزة المركزية المشددة.
العرب يشكلون أكثر من 5% من سكان العالم ولكن حصتهم1.1% من مجموع الكتب في العالم، 17% من الكتب المطبوعة في اللغة العربية هي كتب دينيه (وفي المعدل الكلي العالمي 5% )، الكتب الأكثر شعبيه نادراً ما يُشترى منها 5000 نسخه في عالم عربي عدد مواطنيه حوالي 294 مليون إنسان.
المواطنين في الدول العربية لا يملكون معرفة واضحة محترمة عن ثقافات الشعوب الأخرى، ففي كل سنه لكل مليون مواطن 4.4 كتاب لمؤلفين أجانب غير عرب مُترجمة إلى العربية  وللمقارنة فأنه لكل مليون إسباني يصدر سنويا 920 كتاب مُترجم من لغات العالم إلى الاسبانية.
في تقرير الأمم المتحدة Arab Human Development Report  في عام 2003 لكل ألف مواطن عربي 26 كمبيوتر ولباقي سكان الأرض لكل ألف إنسان هناك 98 كمبيوتر، 1.6% من سكان العالم العربي يملكون إمكانية  الربط على شبكة الانترنت وخطوط الاتصالات التلفونية في خمس مرات اقل مها في الدول الصناعية.
مستوى الحياة في العالم العربي انخفض بشكل مُتسارع بالمقياس العالمي خلال الثلاثة عقود الفائتة والهوة سحيقة بشكل متزايد بين مستوى حياة طبقه غنية قليلة  وباقي الطبقات الفقيرة في المجتمعات العربية، وبغية مضاعفة مستوى المعيشة في الدول العربية تحتاج إلى 140 سنه بينما في دول العالم الأخرى من 15 - 10 سنوات ما عدا دول جنوب الصحراء الكبرى الأفريقية.
وبتقييم منظمة Organization for Economic Cooperation and Development العالمية أن الوضع لن يتحسن في المستقبل المنظور بسبب انه وبشكل ملحوظ  من عام إلى عام ينخفض مستوى الاستثمار في الموجودات الثابتة للمشاريع فضلاً عن تدني الإنتاجية.
مستوى البطالة الرسمي المُعلن 15% من الأيدي العاملة وأقلها في دولة الإمارات العربية 2.6% وأعلاها في فلسطين المحتلة 51%، العالم العربي يستورد من 35% إلى 55% من الأغذية المُستهلكة.
وفي تقيم World Health Organization 55.9 من كل ألف طفل مولود عربي لا يعيشون حتى سن الخامسة، امرأة حامل عربية تموت أثناء الولادة من كل 1000 وواحدة من كل 3000 كويتية و550 يمنية ففي العالم العربي تموت النساء أثناء الولادة أكثر ضعفين مما هو عليه الحال في دول جنوب أمريكيا اللاتينية الفقيرة، النساء العربيات يعيشن عمراً اقل من كل نساء العالم باستثناء النساء في دول أدغال أفريقيا الاستوائية.
ووفقاً لمعلومات إحصائية  Transparency International التي تنشر نشره عن الفساد في دول العالم سنوياً فان الدول العربية هي الأسوأ في العالم ( وسلطنة عُمان، البحرين الأفضل بين الدول العربية وتقترب من مستوى الدول الغربية، ليبيا والعراق هي الأسوأ).
أما بالنسبة لتقارير العالمية Organization Freedom House والتي تنشر سنوياً تقريراً عن مستوى حرية المواطن في الدول، ففي عام 2004 وضعت دول العالم العربي في تصنيف ' المُستبدة ولا حرية فيها'، وفي تصنيف دول نسبية الحرية الجزئية وضعت (الكويت،البحرين، المغرب، الأردن،اليمن).
حسب أبحاث مركز الأبحاث السكانية Population Resource Center بقدوم عام 2020 في العالم العربي سيكون على الأقل 480 مليون عربي والآن 50%- 65% من سكان العالم العربي هم شباب في أعمار أقل من 24 سنه وبشكل صارم ومُطلق كل الدول العربية غير قادرة على تأمين السكان بالعمل والسكن المحترم والتعليم وأشياء أخرى.
في عام 2004 نشر البنك الدولي  World Bank بحثاً وفيه استنتاجات أن النمو الغير كافي اقتصادياً مع الازدياد المضطرد في أعداد الشباب يعني حتمياً ( مخلوط  خطر الانفجار).
استطلاعات الرأي العام التي أجريت في الدول العربية تبين أن أكثر من نصف الشباب لا يستبعد إمكانية الهجرة.
ملاحظة : الآراء الواردة في المقالة تُعبر عن رأي المصدر ولا علاقة للمترجم فيها والعذر من أي ضعفٍ في النص العربي وهذا من مقتضيات أمانة الترجمة.   
د. م حكمت القطاونه – الأردن   hekmatqat@yahoo.com   tel:+962795482538

 

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
12-09-2011 07:24 AM

اشكر الاستاذ حكمت القطاونه على ترجمة هذا التقرير الذي يوضح بجلاء مدى تخلف العالم العربي؛ وكما يقولون بداية حل المشكله هو في التعرف على حجمها واسبابها وبالتالي محاولة حلها؛
نعرف ان مشكلتنا في المفام الاول هي مشكلة سياسيه فان تم حل المسائل السياسيه بما يفضي الى الدوله الديمقراطيه عنها نضع يدنا على الجرح والحل الصحيح؛
كل هذا يطلب جهود كل احرار هذا الوطن وهم كثر والحمد لله

2) تعليق بواسطة :
12-09-2011 08:17 AM

شكرا للخال على هذة المعلومة التي بينتها في ترجمتك للمقال والتي تبين مدي التخلف الذي يخيم على علمنا العربي رغم الامكانيات المتوفرة من بترول وموقع تتصارع علية الحضارات وهذا يدل ان اهتمام الدكتور حمكمت في ترجمةهذا المقال لهو دليل على ان الامة العربية الاسلامية مازالت بخير فيها من ينبها على المخاطر التي تحيط بها امثال د حكمت والي الامام يابو عمر

3) تعليق بواسطة :
12-09-2011 09:06 AM

الخريطة غير صحيحة ، نصف السودان خرج من الجامعة العربية ، وافتتح سفارة له في القدس ، .. حتى إن الجامعة العربية لم تبحث هل يعتبر نصف السودان الجنوبي عربيا أم أنه خرج من جغرافيا الوطن العربي ، ولا ناقشت الجامعة العربية اعتبار جنوب السودان عربيا أم لا وهو المنشق عن السودان العضو في الجامعة العربية

4) تعليق بواسطة :
12-09-2011 10:25 AM

كلام واقعي ويستحق القراءه.

5) تعليق بواسطة :
12-09-2011 10:26 AM

صدق المثل لو قول أخ بيشفي غليلي لأظل طول زماني أقول أخ.
دكتوري تحمل هم الوطن والوطن يحملك وعند الحق لا أحد من الرعاع يتحملك تضع يدك على المشكل ويعتبروك المشكل لإنك بالحقيقة تقول وأنا أعتبر أننا ماضون لحرية الوطن ومثال الشعب الحر، نحتاج الى وقفة لنقول أن الأمة العربية والتي يشرفنا أننا منها فهي أخرجت عظام في التاريخ الحديث وماضون لقهر أمريكا والعدو الصهيوني ومشاريعهم وهذه الأرقام تعنيني من باب المحافظة على مدخرات الأمة العربية وسنحافظ عليها بإذن الله
شكراً للمعلومة د. حكمت وتحياتي

6) تعليق بواسطة :
12-09-2011 11:06 AM

نسيت يا استاذ قطاونه باننا المرتبه الاولى في العالم بالمقاعد التي نحتلها بالامم المتحده ونسيت باننا المرتبه الاولى بشعراء السلاطين والمرتبه الاولى باستيراد الاسلحه الخرده لنشغل مصانع امريكا والغرب والشرق ونسيت بعدد الفضائيات التي الطائفيه الدينيه والمذهبيه والفضائيات ونسيت بان الشعوب العربيه اكثر شعوب الارض تصحيجا وهتافا بحياة الحاكم وتعييشا له ونسيت بان العالم العربي يمكث تحت الاحتلال منذ العهد العباسي الثاني ولليوم مباشرة او بالريموت عن طريق السلاطين انسيت الدكتاتوريه التي يعيشها المواطن العربي في كافة المجالات السياسيه والاقتصاديه والاجتماعيه والثقافيه واشدد على الثقافيه والمسئول عنها الاسلام السياسي الذي بدا مبكرا في الاسلام منذ عهد الخوارج والمشايخ المتخلفين الذين يريدون استجلاب السلف الذي كان يعيش بعهد البداوه والمجتمع الرعوي الذي هو قبل العهد الزراعي الذي يقيم متخلف بالمنظور العلمي الى هذا الوقت زمن الثوره التكنلوجيه والرقميه والمعلوماتيه هؤلاء الذين جردوا الاسلام من كل قيمه العظيمه والفكر العظيم وعلاقه بين الانسان وربه الى طقوس وخزعبلات تعمي العقل العربي منذ زمن بعيد وتعيشه للعمل عمل دروشه في الدنيا ليحصل على الاخره وكل توجه علمي حقيقي يكفر ويتهم بالزندقه

7) تعليق بواسطة :
12-09-2011 04:42 PM

شكرا جزيلا للاخ الكاتب والمترجم والناشر مقاله مفيده و ممتعه جهود مباركه .

8) تعليق بواسطة :
12-09-2011 06:49 PM

كلام صحيح ولاكن نريد الحلول وهي واضحة كا الشمس وشكرا

9) تعليق بواسطة :
12-09-2011 08:58 PM

لقد ادميت قلوبنا على حالنا انني ارى حالنا كجثث هامده في حجرات متناثر وتبدو متصله ولكنها بحقيقة الامر متنافره لقد هالني قبل اسابيع وانا اتصفح احدى المواقع الالكترونيةحيث لفت نظري ان احدى الدول العربية الشقيقة تود ان تشيد اكبر ابراج في العالم وبجانبها صور لاطفال المجاعة وهمم يتزاحمون بلا حيلة للحصول على قدح فيه حبيبات من الرز المسلوق او رغيف خبز مبرد كمشاعرنا المبرده والمجرده . ولسان حالنا لقد اسمعت لو ناديت حياّ ولكن لا حياة لمن تنادي نشكر جهودك .

10) تعليق بواسطة :
12-09-2011 10:42 PM

هنيئا لحكام العرب والزحف قادم لا محالة وحتى لو أجهدوا انفسهم فالمسألة مسألة تأجيل فقط وسينفرط الامر من أيديهم بسبب المآسي وانسداد الأفق امام الامل .اللبيب من يتعض بغيره والشقي من ينتظر دوره الفوضى قادمه وقديما قال ماو:الفوضى اساس النظام...لا نعرف مدى علم الحكام في الوطن العربي بهذه الارقام والاحصاءات؟...ولكن ما نعرفه انه ستذهب السكرة وستأتي الفكره...وحينها باي باي يا حكام العرب

11) تعليق بواسطة :
12-09-2011 11:04 PM

دول العالم العربي في تصنيف " المُستبدة ولا حرية فيها"

12) تعليق بواسطة :
13-09-2011 12:55 AM

نعم إنه جهد مشكور في الترجمة وايصال فكر ورأي الغير للداخل العربي . ولكن الذي لفت نظري ولم يتطرق اليه المعلقون أن مادة التقرير المترجمة تتناول الواقع العربي من خلال دراسة أرقام تعود لسنة 2004 وما قبلها !! وأعرف تماماً بان الأرقام الحالية قد تشير لواقع عربي أشد قتامة وأكثر إيلاماً ولكن ملاحظتي تتعلق حول المدة الزمنية التي يتناولها المقال المنشور باللغة الرؤسية , ولذلك علينا أن نبحث عن هدف الكاتب من وراء نشر تلك المقاله في زمن لم تكن فيه لا ثورة الياسمينة و لاالنرجس الغربية ولا الربيع العربي .

13) تعليق بواسطة :
13-09-2011 03:25 AM

العرب , مواطنو الوطن العربي ,تعرضوا منذ زمن لتشويه ممنهج لصورتهم ,ومع احترامي للتقرير ومترجمه الذي نحترم ونقدر ,اعتمد امورا فيها وجهات نظر كحقائق مطلقه . مثلا , واذكر بانني لست اقتصاديا , ذكر التقرير ان ناتج اسبانيا يفوق ناتج الدول العربية مجتمعة , ونسمع اليوم التقارير التي تبين ان اسبانيا على حافة الافلاس وتنتظر من الاتحاد الاوربي مساندتها لتقف على رجليها , وكذلك اليونان .التقارير اليومية ترسم صورة قاتمة عن الاقتصاد الغربي وعلى رأسه الامريكي . التحاليل الاقتصادية تبين ان هنالك خلل في تقييم القوة المالية للعالم اذ ان معظم المليارات التي نسمع عنها ورقية ومعظمها خيال .

لااقلل من اهمية الاستماع لمثل هكذا تقارير ولكن الصورة تكون اكمل عندما نتطرق الى الاحوال الموضوعية لكل بلد او منطقة .الدول الغربية دول مستقرة سياسيا وديموقراطيا بينما الوطن العربي في طريقه الى الاستقرار .مثال عندما كانت بريطانيا دولة عظمى تأمر وتنهى كان العرب في باديتهم يغزون بعضهم بعضا .والدي ووالد الكاتب ان لم يكونوا اميون فهم شبه ذلك ونحن ابنائهم ننعم بنعمة العلم والمعرفة . ارجو ان لايكون هذا التقرير المترجم سببا في فقداننا لثقتنا بانفسنا فالايجابيات في الوطن العربي كثيرة والخير فيه عميم ولا ينقصنا الا الارادة السياسية بالوحدة والعمل التكاملي وادارة ما نملكه من معطيات بحكمة وصبر .

14) تعليق بواسطة :
13-09-2011 06:31 AM

للدكتور حكمت القطاونة كل الشكر والتقدير على ما اختار لنا من حول العالم ليترجم ... فمن الضروري ان نعرف كيف يرانا الغير ...
هذه رؤية الغرب لنا (حقائق وارقام) فقط بدون خطابات تنومية وخطط خمسية وعشرية وافيونية....

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012