"إذا لم نجمع الفلسطينيين والإسرائيليين في الأيام المقبلة فكيف سيكون مستقبل عملية السلام"
من الذي يدفن رأسه في التراب..!؟؟؟؟
من العاقل الذي لا زال يصدق ان "اسرائيل" تسعى الى سلام؟!!!
هاشمي صادق و صريح . نتمنى ان يرزق ببطانة صالحة تعينة على ادارة البلاد لما لها من اهمية اقليمية تاريخية.
ان العلاقة الاردنية مع ضباع صهيون يجب اعادة النظر فيها, فلا يعقل ان اسهل لهم تواجد مكثف في الوطن وهم يخططون لتدميرة ويتامرون علية الظهر الحمرا. لا يقبل منا هذا التخاذل والاستخفاف بنا على هذا الوضع المهين. كما ان علاقتنا غير المتوازنة مع الولايات المتحدة الداعمة لكيان الضباع ايضا متناقضة مع وجود الاردن هذة العلاقة بحاجة ماسة للمراجعة وهذا راي الاغلبية املا وقف الوصاية والاستقواء بسلوك يتناقض تماما مع المصلحة والسيادة والاحترام للذات. الاردن قوي بقدراتة الذاتية ولا يخاف الصهيونية ولا الماسونية ولا الكاوبوي ولا يعتمد ببقاءة غلى اي منها لقد تخطينا منذ عقود حالة الوجود الى حالة الخلود كوطن لة رجال بعد ربهم يحمونة مثل كافة الشعوب الحرة. لقد سبق سيد البلاد وكبيرها جلالة الملك كل طلبات المعارضة بالاصلاح بتاكيد جلالتة على ضرورة تشكيل الاحزاب من كافة الاتجاهات واجراء انتخابات حرة ونزيهة وقانوني انتخاب واحزاب عصريين بالتوافق مع كافة القوى السياسية , وطبعا كالعادة فقد سبق سيدنا الحكومة السلحفائية التي ابتعدت كثيرا عن وجدان الشعب وتطلعاتة.. مولاي انتم صمام الامان ان الفجوة يتعاظم اتساعها بين الحكومة والشعب واول اسبابها عدم الجدية في التصدي لحيتان الفساد الكبار في بلد لا كبير فية الا انتم. وفي مقدمة هذة القضايا: فساد شركات موارد وسرقة اراضي الدولة والتنقيب عن الاثار وبيعها الظهر الحمرا. كما اتمنى على مولاي فتح قضايا شراء البي ام دبليو وبيع سيارات الاودي والروفر المستخدمة وصفقة سيارات الروفر الجديدة عام 2001\ 2002والتي يعلمها مولاي بكل تفاصيلها.اتمنى على اللة ان يحفظكم من كل مكروة وان يسدد على طريق العدل والخير خطاكم . الهم احمي الوطن شعبا وقيادة من كل مكروة.
قد ينطبق هذا القول على بعض القادة الصهاينة ولكنه ينطبق على كامل النظام العربي .
من يعتقد ان هنالك بارقة امل لحل سلمي مع الصهاينه هو من يدفن رأسه بالرمال.
من يعتقد ان قادة اسرائيل قبل ستون عام يختلفون عن قادة اليوم هو من يدفن رأسه بالرمال.
من يعتقد بان الناخب الاسرائيلي عام 1948 يختلف عن الناخب 2011 هو من يدفن رأسه بالرمال.
في كل يوم يستجدي فيه النظام العربي حلا سلميا مع اسرائيل يزداد قادتها وشعبها غطرستا وتطرفا, قادة اسرائيل وشعب اسرائيل لا يريدون سلاما ولن يسعوا اليه, الشعوب العربية تعي وتعرف ذلك, السؤال متى يعي ويعرف النظام العربي ذلك ؟؟
مع الإحترام لكل الآراء: اليهود أنفسهم غير مقتنعين بدولة إسرائيل، وعلى مراكز الدراسات العلمية أن تتأكد من ذلك. لا يوجد إسرائيلي مقتنع بالعيش في المنطقة العربية. هم يعيشوا بعقلية الوجود المؤقت، وكل منهم متأهب للهروب بأي لحظة مناسبة، وهذا ينطبق على مسؤوليهم. حتى أمريكا التي تعيش الآن ثقافة "ما بعد العصر الأمريكي" لم تعد مقتنعة بضرورة وجود إسرائيل، وتكاد تفقد مصالحها مع هذه الدولة غير الطبيعية. نحن العرب للأسف فقط المقتنعون بهذه الدولة،للأسف بقناعة خوف أنظمتنا من الهيمنة الأجنبية. إسرائيل لا تنطبق عليها مقومات الدولة، وساستها الموغلين بالإرهاب غير مؤهلين لحكم مجموعة من الناس حتى لو كانوا يهود. على الحكومات العربية وخاصة مصر الدخول بمحادثات جدية مع أمريكا بكيفية فكفكة هذه الدولة بطريقة سلمية وبدون إزهاق مزيد من الأرواح.
سيدي الكريم اشكركم واوافقكم الراي . ان عوامل تفسخ نظام ضباع صهيون ظاهرة بوضوح كما كانت في نظام جنوب افريقيا السابق. لم تتمكن الصهيونية وهي تحرث الارض وباطنها من ايجاد حجر واحد يدل على حقها التاريخي في فلسطين وهو مالم يستطع علماء التاريخ العلمي الصهاينة من انكارة, 95% من يهود الاحتلال اشكيناز غير ساميين من بحر الخزر.وعد بلفور صدر ممن لا يملك لمن لا يستحق, مجتمع لا يتمكن صمغ العالم من ربطة معا خليط هجين غير منتمي. انتشر الفساد في المجتمع وانتقل بعدها في القيادات السياسية وتماسس الان في ما يسمى الجيش, تهريب الاسلحة والمخدرات والدعارة والمافيات الروسية والانحطاط الاخلاقي والمقاومة الفلسطينية المسلحة او السلمية في الداخل والخارج ولفظ المواطن العربي لوجود هؤلاء الضباع رغم رهانهم على عقلية القلعة والزمن في قبولهم الا ان كافة الاحداث والمواقف تصفعهم كل يوم بانهم سرطان حان وقت استئصالة. اوافقك الراي ولمن يعيش العقد القادم سيرى السقوط المدوي لحلم سراب ووهم صهيون كما سقطت الحقبة السوفيلتية وقبلها نظام الابارتهيت .لقد اقتربت لحظة الحقيقة وسيسقط الكيان المسخ ولن تفيدة ادوات القتل والمار لانها لن تكون الى للانتحار الذاتي.
هم برضه قادة "اسرائيل" اللي دافنين رؤوسهم في التراب؟
ماذا عن القادة العرب؟!!!
الخطر داخلي من الدوله نفسها ومن اصحاب القرار لا من اسرائيل وغيرها
الى الاستاذ الجامعي,
منذ اغتيال اسحق رابين والشعب الاسرائيلي يتجه الى التطرف اكثر فاكثر فحزب العمل لم يفز في الانتخابات سوى مرة واحدة حيث فاز ايهود باراك وبعدها اصبح الشعب الاسرائيلي يصوت لمن يتطرف اكثر ضد الفلسطينيين والعرب من نتنياهو الليكودي الى شارون الليكودي الاصل وكديما الاكثر تطرفا الى نتنياهو وهذا دليل على ان غالبية الشعب الاسرائيلي تميل الى التطرف وتصوت لمن يحمل برنامجا لابادة الشعب الفلسطيني.
اما عن امريكا فانت متفائل جدا فالشعب الامريكي لا يملك من امره شيء والرئيس الامريكي تحددة الايباك وليس رغبة المواطن الامريكي فمن يؤدي الولاء والطاعة لايباك له فرصة الفوز ومن تضع علية اشارة اكس لا يفوز حتى لو صوت له الاموات قبل الاحياء.
اما قولك نحن العرب فقط المقتنعين بهذه الدولة فاقول الشعوب العربية لم ولن تقتنع يوما بهذا السرطان اما الانظمة العربية المرعوبة على كراسيها فهي فقط التي كانت وما زالت تحمي اسرائيل وتحاول جاهدة الابقاء عليها اطول مدة ممكنة لان هذه الانظمة تستمد بقائها من بقاء اسرائيل.
اسرائيل ستزول حالما تتحرر الشعوب العربية من الانظمة الجاثمة على صدورها وتنال استقلالها.
سيدي انت تكتب ما يجول في خاطر كل عربي حر وكل انسان شريف يرفض الهوان ويعرف عدوه ويسمي الامور بآسمائها, بارك الله فيك وجعل كلامك في ميزان حسناتك...
ما تفضل به الاخ رياض المصالحة -9- هو الكلام الصحيح و لايحتاج لأضافة. بارك الله فيك، ولا زود عليك يا اخي.
العلاقات الاردنيه الاسرائيلية قوية جدا ( ولا أقصد الشعوب )
فهم يبحرون في قارب واحد وربان واحد ؟
كلام خطير وتصريحات واقعية
انا ليس عندي ثقه بكل ما يقال لان الكلام شيء و ما يطبخ شىء مناقض(هذه خبرتنا).هتاك حالتين .اما ان النظام لا يعلم شيء عما يجري و نسمعه سواء كان فسادا سياسيا و ماليا او انه يعلم كل هذا و معطيها (طناش) لمصلحة البلد ؟؟؟
والله مني عارف شو نايبنا من القضيه الفلسطينية غير الجوع... فكنا يا عبدالله الثاني من سوالف السلام العالمي والأمم المتحده... خليك معانا هون بالأردن قربنا نموت بالشوارع من الجوع...ركز معانا شوي... محنا أردنيين "لحد الأن"...