مرّة من المرّات كان ايراني مقيم في فندق في غرفة بها سريرين فجاء سعودي الى نفس الفندق وكان الفندق مليئ إلا بمشاركة الايران في نفس الغرفة للسرير الثاني ..
وفي اليوم التالي عاد السعودي من الخارج فوجد الايراني جالس على سريره ويأكل رمّان وبعض الحبّات ساقطة على الفراش ..
فغضب السعودي وصاح قائلاَ : قسما عندما تكون خارجا سوف آكل " كه كه أع " على فرشتك ..
فأنتقم منه بمساعدة الربيع الغربي الذي لم يقصد الخليج الفارسي حسب واضع الفصل وإنما لإستهداف الدول العربية المعروفة بالوطنية التي
قد تقوى علاقتها مع ايران في حالة تسليم والتنازل عن ما تبقى من فلسطين بالتنازل عن القدس وإلغاء مهرجان يوم القدس الايراني
كما أصبحت علاقات كيانات ومشيخات الخليج الفارسي تعمل علنا بعد 70 عام من السرّية والتكتم وذلك إنتقاما من ايران لمعادتها للصهيونية .
تمنى ان تحترم رواد الصحيفة ...
.......زارجو الاحتفاظ بالقصص الخاصة لنفسك لا ان تنشر في هكذا موقع محترم
ايران (الاسلامية )و منذ عقود سمن على عسل مع اسرائي و الادلة واضحة و كثيرة
ايران سبب دمار سوريا و سبب رئيس في صناعة تنظيم الدولة الذي كان وجوده ضروريا للتامر على الشعب السوري و تدمير سوريا عبر استخدام ذاك التنظيم المصطنع كفزاعة لكي يقوم العالم بدعم الطاغية بحجة الوقوف بوجه تنظيم الدولة
ايران لم تكن يوما الا في صف اسرائيل طبعا ما عدا كلاميا و اعلاميا فهي عدوة لاسرائيل بالكلام فقط
حسب تصنيف الحركات الوهابية التكفيرية لإيران بأنها مجوسية ورافضة وبدأت إرهابها المنظم من العراق بتفخيخ مناطق الشيعة من جهة ومن جها أخرى يفجرون مناطق السُنة مما سمح لقوات الإحتلال الامريكي تنفيذ مخططاتها نتيجة العمليات الإرهابية ضد مقاومة الإحتلال ثم غادر
الأمريكان الساحة كي يستوعبها داعش من بذور القاعدة ويعيثون في البلاد الفوضى و الذبح ومن ثم تسللوا الى سوريا وإتحدوا مع الخلايا الامريكية النائمة وإنهمرت عليهم حقائب الدولارات من الخليج الفارسي ..
وبنفس كان صياح الشيوخ الوهابية يصدح مناديا للجهاد في العراق والشام وأثبت لمن لا يدرك الحقيقة صمتهم على مؤامرة القدس في صفقة القرن .
الخليج الفارسي يامحاسب..
تحياتي لأخينا الكبير الأستاذ خالد المجالي .
يدعي انه عربي ويقول الخليج الفارسي كيف يكون لكلامه مصداقيه وكيف نعتبره عربيا حرا الا اذا كان ....
المحاسب هو احد المعلقين السابقين واسمه من مقطعين والاخير العربي ... الحمد لله ان الكل كاشفك
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .