اخي خالد
انته بتنفخ في قربة مخزقة..... الجكومة معيدة .
الحل هو بتقديم هذه الحكومة اعتذارها للاردنيين جميعا بعد ان خذلتهم بوعودها لاجراء انتخابات حرة ونزيهة تكون انموذجا، ثم تبين للجميع مدى الهشاشة المخجلة في الاعداد والسطحية والطفولية المفرطة في المعالجة ورسخت لدى المواطن مبدا ( حكومة كل من ايده اله).
ان الشعب الاردني لا يفهم ولايعرف السر الكامن وراء قرار دولة الرئيس باسناد مقعد وزارة البلديات لوزير حديث مستوزر منذ سنوات على اسس يفهمها البخيت واولو الامر جيدا ،؟؟؟!!!وهي اسس تصلح للتسلية وليس للعبث بمرتكزات استقر الوطن الاردني عليها منذ سنوات، فهل يستحق الشعب الاردني الذي اعتاد منذ السبعينات على نمط خاص لوزير البلديات وفق فلسفة الدولة والمجتمع الاردني، ان يفاجا بوزير من طراز خاص يجيد التعايش والعيش بعمان الغربية وصالوناتها مع المسعدين ( مع الاحترام لشخص الوزير) فهل هذه هي المفاجاة التي ادخرها البخيت مودة للعشيرة الاردنية والقرية الاردنية والبادية الاردنية؟؟؟؟؟!!!!! حقا امور تدعو للعجب والمفارقات ، في الصباح وجبة من البلديات الجديدة وفي المساء وجبة اخرى ، وفي السحور وجبة ثالثة؟؟؟؟!!!!!
هل يعلم دولة الرئيس ووزير بلدياته حجم الجهود التي بذلتها جميع مؤسسسات الدولة لانجاح مشروع الدمج وضغوط البنك الدوليعلى الاردن انذاك ،وكيف عملت مؤسسسات الوطنمعا لانجاح الجهد بعد اعادة الوزير المقتدر عبد الرزاق طبيشات لهذه الغاية تحديدا؟؟؟!!! حقا انه عبث لا يزيله سوى الاستقالة والاعتذار للشعب الاردني الاصيل على هذا التخبيص؟؟؟!!
أكبر مهزلة حدثت في تاريخ الوطن هي عملية الدمج ومن روج لها وتبناها كسياسة وزارة لو كان عدل يجب أن يقدم للفساد لأن هنالك مقدرات وطن صرفت في سبيل أنجاح الدمج ومن النوادر التي كانت تحصل أيامها بأن أحد وزراء البلديات السابقين كان يعاقب او يعتبر من هو ضد المج أنه ضدة شخصيا
المهم من سيتحمل عبىء نفقات الدمج والفصل غير الحكومة ؟؟؟ ملاين صرفت على الدمج وكذلك ملايين ستصرف على الغائة والمحصلة الأخيرة هي ضياع فرص الحصول على خدمات لدافع الضرائب الردني
حين تكون الانتخابات البلدية في مراحل استقرار وهدوء تام تحرك النعرات وتخلق المشاكل وتهدد الاستقرار ، فهل من الحكمة ان نتطرق الان والاردن تعيش فوضى وترقب لموضوع الانتخابات ، لدينا الاف الملفات التي تحتاج لحسم وحل منطقي وشفافية وصدق وامانة ورجولة ، صفات لاتوجد ابدا في كل اقطاب الحكومة ومزرعتها لتسمين الماشية الموجودة في العبدلي ، بما يسمى مجلس النواب ، والبلديات تسير باللجان افضل بكثير من مسيرها برئيس واعضاء منتخبين لايجيدون ابسط ابجديات العمل الخدمي والميداني ... خلصت مشاكلنا ياحكومة وما ظل غير مشكلة البلديات ام انه نوع من اشعال الفتيل .. حماك الله ياوطني من شر من يكيدون لك ليلا ونهارا ..
عمليات الدمج اصلا فاشلة ولم تات بما كان متوقعا منها. وبذلك ساءت الخدمات في البلديات الملحقة بالبلدية الكبرى وذاقت الامرين . وصرفت اموالها وايراداتها على التنفذين في البلديات الكبرى حصرا . وما زال الفساد يعشش فيها . حيث يوجد اعداد من الموظفين اكبر بكثير مما هو مطلوب , والخدمات المقدمة اقل بكثير من اللازم.فالمحسوبية والفساد اعمى الابصار واصم الاذان.
دافع الضرائب يريد خدمة مقابل الضريبة ولا يريد شيخة على حسابه.
اخو خضرة ..........الحكومة مو مصلية على النبي ...وناوي تجيب عاليها واطيها ...بالعربي احرقت بنها
الدمج فكرة ممتازه ولكن التطبيق السيء افشل التجربه
باناس...بابشر...الادارة المحلية والحكم المحلي على اهميته ...تقزم امام محاسبة الفاسدين ومحاكمتهم وتعريتهم واجتثاثهم...ضموا لا تضموا ...افلام الهائيه ...الاهم الفساد وتعريته وكشفه ومحاسبته...الاهم الفساد وتعريته وكشفه ومحاسبته...الاهم الفساد وتعريته وكشفه ومحاسبته...الاهم الفساد وتعريته وكشفه ومحاسبته...الاهم الفساد وتعريته وكشفه ومحاسبته. وسلام عليك ايها الشعب الاردني ال......................................................................لم اجد ما سايوصلني لما اريد ان اقول واعنذر عن عجزي...مؤكدا لمحبتي لهذا الشعب الانفى من النقاء.
بااخو خضره إرضاء الناس غايه لاتدرك
الى الباشا العتوم : قد يفهم البعض تعليقك على انه اقليمي و انا على يقين بانه بعيد كل البعد عن الاقليمية
ارجو ان تسمح لي بأن اقول بأن البلد وقع في مطبات سؤ اختيار المسؤولين الذين يتم اختيارهم وفق اسس لا تنسجم على الاطلاق مع عقلية و ثقافة الشعب الاردني ,, و ما الويلات التي حلت بنا الا من كثرة مطبات سؤ اختيار المسؤلين ,, و يبدو ان هذه المطبات ستبقى تلاحقنا وتحت شعار الرجل غير المناسب في المكان غير المناسب
كل الاحترام لمعالي الوزير حازم قشوع لكن لا بد من القول انه بلا خبرة وربما بلا كفاءة قيادية / ادارية و الدليل الازمة التي اوقعنا بها فلو كان محنكا قياديا لما وقعنا بهذه الازمة ,, و المشكلة الاخرى انه يرفض نصائح و اراء قيادات الوزارة لا بل يعمل على تهميشهم و اقصائهم مع انهم من ذوي الخبرة و الكفاءة و يعرفون جغراقيات الاردن بينما معاليه لا يعرف جغرافيات الاردن مثلهم لماذا تدخل بامانة عمان و مناطقها ؟ لماذا لم يستشر قيادات الامانة مع انهم اكثر درايه منه ؟؟؟ و بالتالي لماذا لم يستطع تنفيذ خططه و برامجه ؟ لماذا فشل في تهدئة المحتجين و لم يحسن التعامل معهم ؟؟
أن على الأهالي الذين يطالبون بالانفصال «التنبه والتدقيق في مدى القدرة على إنجاح مشروع البلدية، ومقدار واردات بلدتهم الذاتية حتى لا يصلوا بعد الفصل إلى التقوقع وعدم المقدرة على مجاراة البلديات المجاورة لهم، وحتى يكونوا قادرين على تسديد رواتب الموظفين ...وان اجراء الانتخابات في موعدها واحترام الاستحقاقات الدستورية ليس انجازا بحد ذاته بل يندرج في اطار قيامنا بواجباتنا كما هي لان الانجاز يعني التطوير والقيام بالامور بصورة افضل. تخيلوا لو ان هذه الانتخابات تأجلت، فماذا كان جو البلد اليوم ؟ وكيف كان جو البلدات والمدن؟
الى رقم (10)مابحرث البلد إلا عجولها
عن جد انكم مساكين لانه لسا بتفكرو انه هو او غيره بمووووون على اشي
في علوم الدولة يُعتبر استحداث البلديات من أسس تطوير العمل الديموقراطي في البلد، لأن الناس يأخذون مصيرهم بأيديهم. واستكمالا لهذا التطوير ندعو رئيس حكومتنا الرشيدة باسم عوض الله أن يفكك المدن الكبرى ويجعل من كلّ حيّ أو ناحية بلدية. وكذلك تفكيك القرى والبلدان لذات الغرض. عندها سينغمس أهلنا في الأردن في العمل على السيطرة على مصيرهم ليل نهار. لكن يُسأل سؤال: من أين تأتي الحكومة بالأموال اللازمة لهذا الغرض؟ نقول لهم الأردنيون على استعداد لأكل التبن والشعير والعمل عن اليهود بالسخرة، إلا أنهم لن يقبلوا بأقل من دسترة فكّ الارتباط، ارتباط النظام بالناس في كل ناحية من نواحي الأردن الطاهر الذي يحتوي على قبور الأنبياء والشهداء ولاعبي كرة القدم.
ذا لم نشعر نحن كمواطنين بإصلاحات حقيقية سننزل عما قريب إلى صف المعارضة، نحن نشعر بتماطل حكومي وبلادة غير مسؤولة وقصور في الخبرة الإدارية في تسيير شؤون الدولة مع عدم فهم كثير من المسؤولين مخاطر تطور الأحداث السياسية، وفقدان الحوار الحقيقي مع المعارضة الوطنية ، ونلحظ أن هناك إسترضاء لمشاعر التدخلات الخارجية في شؤوننا الداخلية. نحن لا تعنينا أبدا أمريكا ولا غيرها . نحن نريد أن نعيش في وطننا أحرارا كرماء. في هذا السياق نطلب من الحكومة الحالية تقديم صندوق مستعجل لمساعدة الأسر الأردنية على تدريس أبنائهم على شكل قروض ميسرة في الجامعات الخاصة ، حبث لم يعد الناس قادرين على تحمل نفقات التدريس الجامعي ، وكذلك صندوق مشابه لمساعدة الشباب غير القادرين على الزواج بقروض ميسرة. كذلك نريد وضع حد للتسيب الأخلاقي في المؤسسات العامة والخاصة وخاصة في الجامعات ، هذه مطالب نريد تفعيلها على عجل أما بشكل عام الإصلاحات الحقيقية تعني لنا كشعب أردني :
1. العيش في ظل ربيع عاداتنا وتقاليدنا العربية الإسلامية
2. قطع دابر الولاء للقوى الغربية وعلى رأسها التخلص من الهيمنة الامريكية
3. نريد مسؤولين مخلصين للوطن بفهم ودراية وتقوى لله وخبرة علمية في تسيير الأمور
4. ضمان حرية الفكر والتعبير دون أي شكل من أشكال التفرقة والإرهاب الفكري والبلطجة
5. بقاء فلسطين قضيتنا المركزية، مع مساعدة الشعب الفلسطيني باستعادة كامل أرضه وحقوقه المسلوبة.
نقول الميزانية بها عجز و المديونية الى ارتفاع.. و مع ذلك اصبحت عمليات الفتق و الرتي أهم مشاكل البلد. هل هذا كله مجانا؟ كم كلفة هذه العملية؟
أرحموا البلد يا عالم و اشكروا نعمة الله عليكم أن الاردن ليس بمساحة و لاية تكساس و لا بعدد سكان و لاية كاليفورنيا و الا اصبح عندنا 8600000 بلدية.
ان ما يجري في هذه المسألة هو لإلهاء الناس
بعد التحية،
الذي قم بعمليات الدمج في العاصمة و الى العاصمة هو عمر المعاني و كان هدفه المعلن هو توسيع عمان لتصبح 1700كم أي متروبولتين. راجعوا وثيقة Metropolitan Growth plan الصادرة من امانة عمان. الهدف الغير معلن من الضم كان تججير قيم كافة رخص المهن و رخص الانشاء و البناء لصالح مدينة عمان و هذا ما اعترض علية ابناء المناطق لان العملية سوف تزيد الاعباء عليهم مما دفع الامين في و قتها الى تقديم 5 سنوات سماح للمناطق التي سوف تضم الى عمان.
بعد التحية،
اسألك بالله عليك اذن كيف يقبل أن يعين السيد جيري بوست الكندي براتب يقدر بمجموع رواتب كل زوار موقع كل الاردن مجتمين و بواسطة عمر المعاني ليرأس فريق عمل اصدار مخطط عمان الشمولي و ليحافظ على ارث عمان التاريخي. و بدون اطالة و بعد كل هذه الرواتب لم يرى مخطط عمان الشمولي التفصيلي النور بعد.
كيف يلغوا قرار الدمج الذي تعب عليه(يا حرام)عبد الرزاق طبيشات؟ زمان كثير قالوها يا استاذ خالد,مجنون رمى حجر في البير او بالتعبير الشعبي الذي لا يهتم كثيرا للالفاظ , .....
قرارات دمج..قرارات فصل..الحاق الاطراف الصغيرة باالمراكز الاكبر..
طبعا..الحيتان ذوي النفوذ يتواجدون في المراكز الاكبر..مواطنو الاطراف الملحقين
عنوة ودون استشارتهم في الدمج بداو يعانون في تنقلاتهم للمركز لاجراء معاملات
او تراخيص او حتى من الموظفين المعينين في قراهم ونقلو بعد الدمج للمركز فكلفهم
مصاريف تنقل ..وبقو يعانون الى ان هبت عليهم نسائم الربيع العربي وشاهدوا
في الفضائيات عروش الطغاة تتهاوى ..والمستبدين منهم من فر ومنهم من هو خلف القضبان وكملت بعد توفير خالد المجالي وربعه منمن وفرو حرية نسبية في مواقعهم
الالكترونيه ..فافاقو من غيبوبتهم وبداو بالمطالبة بحقوقهم ومنها الفصل.
فسبب ذلك صداعا قويا لحكومتنا العتيدة افقدها توازنها مما زاد من تخبطها
فكانت القرارات العشوائية الاخيرة.
رحمة الله عليك يبو عزيزي وشكرا لمن ساهم في توعية جماهيرنا المطحونة.
ان دمج البلديات كان في الواقع خطا وخطيئه ارتكبها احدهم لاحداف شخصيه وينطبق عليه المثل القائل [مجنون رمى حجر في بئر والف عاقل ما بيخرجه ] فكل البلديات التي ادمجت ببلديات مراكز المحافظات لم تنل اي نوع من انواع الخدمات حتى البسيطة منها والادله واضحه ويمكن التاكد منها بزيارة وزير البلديات او اي مسؤل لتلك البلدات ليكتشف مدى الظلم الذي لحق بها والان وكان الحكومه يبحث عن اثارة المشاكل حين قررت فك بعض البلديات وابقاء الدمج لغيرها ويتم ذلك دون دراسه حقيقيه عندها من حق المواطنين ان يلجاوا للاحتجاجات والاعتصامات والمظاهرات والتلويح بعدم المشاركة بالانتخابات وكان البلد ينقصه اعتصامات لذلك اما ان تبقي الحكومه على الدمج كما هو او تعيد الامور الى ما كان عليه الحال قبل الدمج لتريح وتستريح
هذا هو وقت السياسة لذا هيك البرنامج فصل دمج انتخابات بلدية انتخابات برلمان حل حكومة تشكيل حكومة احداث خارجية برامج موجهة برامج مدروسة
وين راح الفساد وين راح خالد شاهين وزمرة
هذا هو الحل
عملية دمج لبلديات !!!!!!! ,,,المواطن الاردني اصبح لا يطيق نفسة مما يراة ويسمعة ويأكلة ويشربة , فواللة الملابس من هول التغول والتملك الشخصي للحكومة لم تعد تطاق,,,, ,,,,الفصل هو الحل للبلديات وللموظفين الفرسان , وللشرفاء وللتوائم الملتصقين ولتبويب المؤلفات الفصل الاول ,,,الفصل الثاني .
اما الدمج/ فلا تصلح الا للحسابات المصرفية بالبنوك وبالكوفي شوبات , او للشركات المتعثرة للمتنفذين , او او لتكبير حصة احد الوشاة او الفاسدين
ان الوزير صاحب فكرة الدمج الذي الزم الحكومه والمجتمع الاردني وقام بتفصيل البلديات على مزاجه العشائري وزاد الطين بله انه الزم البلديات الجديده باسماء هزيله متفاخرا بانه دخل التاريخ الاردني من اوسع ابوابه
هذا الوزير يجب ان يفتش نفسه جيدا ويرجع الى الوراء ويقف صامتا ويمعن التفكير
المطلوب الغاء الدمج جملة وتفصيلا والمحافظه على نسيج المجتمع الاردني وتحويل معاليه مجددا للقضاء بتهمة اساءة استعمال السلطه التي ادت الى ما ادت اليه حاليا من فوضى عارمه وفتح ملفات التعيين بكافة البلديات التي كانت تصدر من معاليه في المجالس البلديه وجالس الخدمات المشتركه مما حول هذه البلديات الى ملاجيء عجزه لدفع الرواتب وكانها صناديق تنميه اجتماعيه وتكايا
بعد مراجعتي لبعض التعليقات أقترح الآتي (((بلديه لكل مواطن))) لأننا لابعجبنا العجب ... وكما علق أعلاه لن تكون نزيهه أبدآ و كالعاده تفصيل على مقاس المرضي عنه ....
أؤيد ما قاله تعليق رقم 2 الدكتور محمد العتوم ..واقوا ايضا ان الحل ليس فصل او دمج البلديات ...الحل هو ..بحل حكومة الخزي والعار والكازينو ...وحل برلمان الكازينو وبرلمان مكافئة الفساد والاعطيات ..وتشكيل حوكة ادارة اعمال وحتى شهر نيسان على ان تتم انتخابات بلديه ونيابيه في نفس اليوم ..الحكومة يجب ان لا تتجاوز عدد اعضائها العشرة وهي لمدة 5 شهور فقط ...لتحل حكومة الكازينوهات وتوابعها ..وليحل مجلس المكسرات وتوابعها ..يا جلالة الملك ارجوك ...ارجوك ...اسحب فتيل الازمة ...لقد بداء الشعب بالتهجئه للكلمه التي لا نريدها نحن ....الحكومة ومجلس النواب فسدوا ....
تحياتي
البلديات هذا العنوان الكبير العنوان الذى يتسابق عليه الكثيرين ليكون رئيسا للبلديه ومن منطلق كلمة الحق والشفافيه فى طرح الموضوع اقول للاسف لم تقدم البلديات على مدار السنوات المنقضيه سوى الفساد والتعينات النفعيه والخدمات المخصصه لاقرباء رئيس البلديه .وبما اننى مواطن ادفع مسقفات اكثر من رئيس البلديه الذى انتخبته فلا بد ان تكون الخدمات المقدمه لى افضل منه هذا ما يقتضيه الواقع .ولكن للاسف الواقع المؤلم والمجرب للبلديات لا يدفعنى الى الاهتمام بالتصويت وقد يكون الدافع الواجب الوطنى فقط. وقد يتدخل بعض من يطموحون للنيابه فى الايام القادمه لان تكون البلديه قاعده تحسب له .اقول التفاؤل انعدم من فكر المفكر لان الاصلاح الادارى لا زال يراوح مكانه والنفسيه التصويتيه لم ترتقى الى ان يكون الرئيس بمستوى الكلمه والعشائريه الطاغيه والخلل فى كل شىء فلا ادرى متى نرتقى بالعمل الخدمى .الثقافة المجتمعيه تحتاج الى سننين والوطن لا زال مكانه ضاغطة لجمع النفايات وسياره حكوميه للرئيس واعضاء يبصمون وفكر لم يختمر والعوض على الله.
لا اجد مثل موقع كل لاردن ,اشعر انني في حضرة اصدقاء جلستهم جادة ,ولا اجد مثل مقالات الاخ خلد الذي يعيش في عمن ويتنفس هواء لريف الاردني يكتب عن قضايانا وكانه يستمع الينا في المقعد المقابل - واقول مهما كانت نوايا من خطط لدمج البلديات واظن انها ايحاءات وليست افكار الوزير لذي تشير اليه التعليقات ,ان الدمج والتفصيل له دلالاات عميقة تتعلق بالديغرافيا وليس للامر علاقة حقيقية بتحسين خدمات البلديات بل على لعكس تردى الواقع الخدمي , الاساس في الامر ان كل تجمع سكاني له الحق في انشاء مؤسسة اهلية (حضارية ) مجلس بلدي او قروي ليفرز قياده محلية ترغب في التطوع لخدمة مواطنيه لان القائد الاجتماعي المنتخب من عشرة مواطنين هو اكثر شرعية من نائب شعب (مزور) واكثر شرعية من اي حكومة معينه ,وعليه فان لتدخل الحكومي غالبا ما كان هو السبب في سوء اختار الناس لرؤساء البلديات سبقت ,المشكلة الحقيقة هي في اللعبة اطراف (محترفة) الحكومة تبرر تدخلها بنه لكف يد (جماعة معينة) وفي منتصف الشوط يتقاسمان المكاسب ونحن المواطنين لا نجنى سوى مزيدا من التشضي والمشاكل والعنف الاجتماعي بسبب (البرازيلي )الحكومي , ما دمنا لا نستطيع ايصال نواب (بني ادميين )لمجلس النواب لماذا لا يتركونا نختار رئيس بلدية اختيارا حرا وان نختار مختار حي على مزاجنا لماذا يحددوا من هم vip في المجتمع ويحددوا دايات الحواري
الى 25 متصرف متقاعد : الدمج كان خطوة عملية لحل مشاكل البلديات ولكن كانت العقبة في معظم الرؤساء المنتخبين غير المؤهلين الذين لا يصلحون لبيع البطاطا ... ومن تجربة بلدية اربد تستطيع ان تعرف اين الخلل فقد دعمت الحكومة احد المرشحين غير المؤهلين وساهمت بانجاحه ( جاء على ظهر دبابة ) واسقطت اصحاب الكفاءات مثل نبيل الكوفحي ( اسقطته انتخابياً ) ووليد المصري ( منعته من الترشيح ) وكل ذلك لخدمة اهدافها السياسية ... وما زالت الحكومات تستخدم البلديات لخدمة الاغراض السياسية وما خطوة فك بعض البلديات الا في هذا الاطار لخلق نوع من البلبلة والفوضى غير الخلاقة لالهاء الشارع عن مطالبه المشروعة .
للاسف الشديد ان الحكومه تتذاكى بافتعال الازمات وترك الحلول والاقتراحات والخض والحلب للمواطن كي تمارس سفالاتها بالتمرير وتكريس المفاسد والامر المؤسف ان الناس تمتثل لرغبات حكومات فاقده للشرعيه والمصداقيه
معك حق تعليق 30 ..منع وليد المصري بخاصة من الترشح والتزوير الفاضح المخزي الذي جاء بالتل اخر اربد سنوات..في عهد اي حكومة تمت هذه المهزلة..؟؟!! وكيف نتوقع اصلاحا على يديها..؟؟!!
نعن لتاجيل الانتخابات بعد الوصول الى توافق وطني حول مدى العودة عن تجربة دمج البلديات المصطنع في حالات كثيرة منه..الاصرار على اجرائها قبل نهاية العام مجرد سعي عقيم من الحكومة لتثبت ولو نظريا انها عملت شيء قبل رحيلها..بصراحة ان لاتعمل شيء وتذهب بسلام افضل من "سلق" قوانين ومشروعات وتقديمها نيئة وبدون طعم..
كان الدمج مقدمة لمشروع الاقاليم , ففشل مشروع الاقاليم بسبب أنه نوطئة لتهيئة البلاد للوطن البديل , بحيث يكون الوسط للفلسطينيين , ثم هم بصدد اللامركزيه ...؟؟؟؟؟ مشاريع النهج الصهيوني دمرت الأردن وفتت مجتمعه .. كفوا عن هذه الشيطنه , الأردن عصي عليكم , وشعب الأردن .. نهض وفهم اللعبة , ورمى بعواطفه في حاويات عمر المعاني , عيدوا البلديات كما كانت قبل لعبة طبيشات
والله انك صادق اخي خالد والله احنا في قرية مرود ومدين البقرة الحلوب لبلدية الكرك الكبرى اكثر منطقة تورد فلوس بحكم وجود جامعة مؤتة والله بعد الدمج ما يصلنا من الخدمة الا شيئ بسيط والسبب هو مهندس الدمج عبد الرزاق طبيشات والله الفصل افضل لكثير من المناطق وفيه مناطق الدمج كويس لها مع تحياتي لك اخي خالد وتصبح على خير
كل الكلام الذي قيل جميل و لكن للاسف نحن في ظل حكومه مش عارفه راسها من رجليها و هي تتخبط في قراراتها متناسية ان الشعب الذي كان معتادأ على السكوت قد افاق من غيبوبته القسرية و اصبح يطالب بحقوقه و انا متأكد لو ان الحكومة الحالية كانت تعلم انها ستواجه هذا الغضب لما قبل اي وزير المشاركة بها بل كانوا يظنون كا السلف ( الصالح ) بانها الفرصة الذهبية لكي يسكن البرج العاجي ويبقى من رواد الدوار الرابع ويلملم ما يستطيع من غنائم الشعب البائس و بعدين بيفرجها الله