أضف إلى المفضلة
الخميس , 16 كانون الثاني/يناير 2025
الخميس , 16 كانون الثاني/يناير 2025


رسالة مفتوحة إلى السيد يوكيا أمانوا رئيس هيئة الطاقة الذرية في فينا... بمناسبة زيارته إلى المملكة الأردنية الهاشمية
11-10-2011 07:15 AM
كل الاردن -


alt 

المهندس كمال جريسات
هل سيكتفي الأردن من مصادر الطاقة والنفط التقليدية وغير التقليدية المتوفرة حاليا ؟
من المعروف أن الأردن يستورد 99% من حاجاته النفطية والغازية لمختلف الأغراض ، إذ أن كافة الجهود التي بذلت للتنقيب عن النفط والغاز منذ عام 1946 في عهد الإمارة وحتى تاريخه من قبل الشركات الأجنبية والجهود الوطنية المحلية التي قامت بها سلطة المصادر الطبيعية لم تؤدِ جميعها إلى اكتشافات مجزية .
ففي عام 1984 تحقق أول اكتشاف نفطي في المملكة في حقل حمزة " الأزرق " . كان معدل الانتاج اليومي لهذا الحقل في حينه بحدود أربعمائة برميل من النفط ذي النوعية الجيدة والخالي من الكبريت ( SWEET OIL ) .
أنتج الحقل إنتاجا تراكميا بلغ المليون برميل جميعها أرسلت إلى مصفاة البترول الأردنية . ولكن ونتيجة لتحركات المياه الجوفية وتسربها لداخل الآبار بسبب الأوضاع الجيولوجية المعقدة للحوض ، قل الإنتاج بشكل كبير جدا . والمعروف أن حاجة الأردن اليومية من النفط تفوق 115 ألف برميل .
وفي عام 1987 ، تم اكتشاف الغاز في حقل الريشة وذلك في بئر الريشة رقم ( 3 ) وبقدرة 30 مليون قدم مكعب يوميا من الغاز الخالي من الكبريت . وإذا علمنا أن كل ستة آلاف قدم مكعب من الغاز الأردني تعادل برميل نفط واحد ، فإن قدرة هذه البئر هي 5 آلاف برميل مكافئ . وأود التنويه بأن هذه البئر كانت قد حفرت عام 1986 لعمق 4502 متر وأغلقت على أنها بئر جافة ورحلت الحفارة من موقعها .
 ولكن نتيجة لإعادة التحقق من المعلومات الفنية المتعلقة بالبئر ومتابعة البحث مع مراكز البحث العلمي المرموقة التي كانت متعاقدة مع السلطة آنذاك ، تبين أن هناك آمال متوقعة للعثور على النفط أو الغاز في المجال ( 2663 ــ 2678 ) متر داخل البئر . وهذا الرقم طُبع في عقلي وقلبي ووجداني ، لأنه تبين بعد أن قمنا بفحص البئر عن طريق تثقيب المواسير الغلافية ( Casing ) في هذا النطاق المذكور أعلاه ، أعطى الطبقة 30 مليون قدم مكعب يوميا من الغاز . وبهذا تحقق أيضا في الأردن أول اكتشاف  للغاز بكمية تجارية . الأمر الذي أسعد جميع الأردنيين وعلى رأسهم قمة الهرم ، القيادة الهاشمية التي كانت وما تزال تدعم وتعطي موضوع تأمين الأردن بالنفط والغاز أهمية خاصة بهدف تزويد المملكة بمصادر طاقة كافية آمنة ومحلية ( Security of Supply ) .
وعلى أثر ذلك ، اتخذت وزارة الطاقة والثروة المعدنية قرارا بحرق الغاز في الموقع لتوليد الكهرباء وربطها بالشبكة الوطنية من خلال ناقل كهربائي بقدرة 180 ميجا واط وبربط محطة الحسين الحرارية في الزرقاء بموقع بئر الريشة ، وتم إقامة ستة توربينات غازية لغايات توليد الطاقة الكهربائية ونقلها من خلال ذلك الناقل . واتخذ هذا القرار حينها لعدم التحقق من وجود احتياطي كافي ومؤكد من الغاز يبرر نقله من خلال الأنابيب لاستعماله لمختلف الأغراض المنزلية والصناعية وغيرها في مختلف المدن الأردنية .
وهنا تقتضي الأمانة العلمية مني أن أشير إلى الدور المتميز للدكتور هشام الخطيب الذي كان وزيرا للطاقة والثروة المعدنية آنذاك . وأعترف هنا أنني لم أتعامل مع أي وزير آخر يتمتع بمثل ما يتمتع به الدكتور هشام ، فهو متمكن علميا مثابر ومتابع نظيف اليد واللسان ولا يأبه بأمور " التزويقمن خلال الظهور على الشاشات التلفزيونية في كل زيارة ميدانية يقوم بها .
يتولى أمر حقل الريشة الآن شركة البترول الوطنية التي أسست في عام 1995 عندما قرر مجلس إدارة السلطة حينها وقف السير بالإنفاق المباشر من خزينة الدولة على المشروع الوطني للتنقيب عن البترول من خلال جهاز حكومي . وأعطيت الشركة حق امتياز لمساحة 7 آلاف كيلو متر مربع من منطقة الريشة ولمدة خمسين عام . بذلت الشركة منذ عام 1995 حتى تاريخه جهودا مضنية بغية الوصول إلى كميات كبيرة من الغاز ، الأمر الذي لم يتحقق حتى تاريخه . وكان الغاز يظهر بكميات قليلة في كل الآبار التي حفرت باستثناء الآبار المنتجة حاليا . ويبلغ الإنتاج اليومي الحالي بحدود 27 مليون قدم مكعب .
وللحقيقة ، فالأمر لا يعود إلى تقصير الأجهزة الفنية للشركة ، وإنما يعود للأوضاع الجيولوجية المعقدة للطبقات المفترض أن تكون حاملة للغاز . وباعتراف كافة الخبراء المحليين والأجانب فإن حقل الريشة يصنف على  أنه حقل غير تقليدي ( Non – Traditional Field ) . أي أنه ليس من السهولة بمكان إنتاج الغاز من الآبار المحفورة بالطرق التقليدية ، الأمر الذي دفع الشركة الوطنية للتعاون مع طرف متمكن وذي خبرة عالمية ألا وهي شركة ( B P ) البريطانية الغنية عن التعريف لحل مشكلة إنتاج الغاز من الحقل بأساليبها التكنولوجية المتطورة التي تمتلكها .
وكما علمت ، فإن شركة ( B P ) تهدف للوصول إلى رقم إنتاج يومي يعادل 300 مليون قدم مكعب . وهذا يعادل 50 ألف برميل نفط مكافئ . وإذا تمكنت الشركة من مضاعفة هذا الرقم كما ترنو إلى ذلك ، فإننا فعلا سنصبح دولة ذات شأن كبير في موضوع الطاقة وسنصدر الغاز الأردني للخارج ذات يوم بإذن الله .
وأخيرا وليس آخرا ، فإن الاتفاقية التي وقعتها سلطة المصادر الطبيعية مع شركة شل العالمية العملاقة تبشر بالخير . وهذا جهد تستحق السلطة عليه كل التقدير . تأمل شركة شل باستخراج النفط من الآبار العميقة المحفورة في طبقات الصخر الزيتي وبتكنولوجيا فريدة تمتلكها . وإن نجحت الشركة بتطبيق أساليبها عمليا على أرض الواقع .
وإذا ما علمنا أن الأردن به كميات هائلة جدا من الصخر الزيتي التي أعتقد جازما أنها لا تقل عن 70 مليار طن بنسبة محتوى نفطي يصل إلى 10% ، فإن هذا يعني بأننا فعلا سنصبح دولة نفطية مرموقة . هذا مع العلم بأن السلطة تتعامل الآن مع شركتين بموجب اتفاق امتياز  وهما الشركة الإستونية التي تخطط  لإنتاج 36 ألف برميل يوميا من النفط ، وكذلك إنتاج 700 – 800 ميجا واط بطريقة الحرق المباشر . أما الشركة الثانية فهي شركة الكرك الدولية وقد صدرت الإرادة الملكية السامية بالموافقة على قانونها قبل عدة أيام فقط .
وهناك سبع شركات مهتمة بموضوع الحصول على امتيازات لإنتاج النفط من الكم الهائل من احتياطي الصخر الزيتي لدينا البالغ 40 مليار طن على الأقل بنسبة 10 – 12 % من محتوى النفط .، وهي من أعلى النسب في العالم ، وصخرنا الزيتي من أجود الأنواع ونأتي بالدرجة الثانية بعد كندا من حيث الاحتياطي . فإذا ما افترضنا أننا استطعنا تقطير الاحتياطي المؤكد لدينا والبالغ 40 مليار طن ، عندها سنحصل على أربعة مليارات طن من الزيت . وإذا علمنا أن كل استهلاكنا السنوي هو 4 – 5 مليون طن ، فإن الصخر الزيتي لدينا يكفي الأردن من 800 – 1000 عام مقبلة بإذن الله .
أما عن مصادر الطاقة المتجددة ومصادر الطاقة الحرارية الجوفية فهي واعدة كثيرا ، وإذا اهتمت وزارة الطاقة الأردنية بهذه المصادر فهي كفيلة لوحدها أن تفي بجزء كبير من حاجتنا من الطاقة الكهربائية .
معالي رئيس هيئة الطاقة الذرية / فينا
إزاء المعطيات الواردة في أعلاه ، هل نحن فعلا بحاجة إلى مشروع نووي سيكلفنا من 6 – 8 مليارات دولار على الأقل ونحن نتكبد مسؤولية مديونية عالية تزيد عن 14 مليار دولار وبعجز كبير في موازنتنا السنوية ؟
وأخيرا سيدي المدير
 فالشعب الأردني برمته ومعه أعداد كبيرة من خيرة علماء الأردن ومن مختلف الاختصاصات والخبرات  ، يعارضون فكرة مشروع المفاعل النووي لأن لدينا مصادر محلية مؤكدة ومؤملة تغنينا عن المشروع النووي المنوي إنشاؤه ، ونعتقد بأنه لا ينطبق عليه مفهوم المشروع الاستراتيجي ، ويناشدونكم بأن تقفوا مع الحقيقة ، حيث أن هيئة الطاقة الذرية الأردنية تحارب كل من له رأي آخر ، وتصر على أن تنفذ مشروعها الذي سيجلب الضرر للوطن والمواطنين الأردنيين .
وتفضلوا بقبول فائق الاحترام .

     المهندس كمال جريسات
المدير العام السابق لسلطة المصادر الطبيعية  

 

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
11-10-2011 10:40 AM

الا ترى بانه من الواجب الوطني ان يتم تحويل مشروع الباص السريع الثاني الذي يدعى بالمفاعل لهيئة مكافحة الفساد000000

2) تعليق بواسطة :
11-10-2011 02:00 PM

متى سيغلق قسم الهندسة النووية في جامعة العلوم والتكنولوجيا.

500 مهندس نووي سيتخرجون بعد عدة سنوات ولا يوجد مفاعلات !!

هل ستوظفهم أمريكا ام فرنسا على مفاعلاتهم ؟؟؟؟

سؤال الى علماء النووي في الاردن: كم مهندس نحتاج للمفاعل الواحد

سواليف طرماء ولا تخطيط ويتفاخر البعض: انا من اسست قسم الهندسة النووية ؟


سؤال اخر: كم دكتور موجود فعليا في قسم الهندسة
النووية ؟؟؟ واحد د. ص.م

3) تعليق بواسطة :
11-10-2011 02:08 PM

مستقبلكم انتهى لكذبكم على الشعب الاردني
اتدعيتم اننا لسنا مؤهلين لادارة برنامج نووي مهينين بذلك شباب الوطن شباب التغيير و من ثمه اتدعيتم باننا نسير على الطريق الخطئ و باننا لا نتبع الاجراءات الدولية الضرورية
فجائة الشهادة من اعلى هيئة دولية مختصة بالموضوع باننا الافضل
فكفاكم اهانه لشباب الوطن فنحن سنخلعكم
فاتكم القطااااار

4) تعليق بواسطة :
11-10-2011 05:13 PM

يوجد في العالم 441 مفاعل نووي من كساخستان وباكستان واندونيسيا إلى أمريكا:

http://en.wikipedia.org/wiki/Nuclear_power_by_country#List_of_nuclear_reactors_by_country

ولكن هل يوجد دولة واحدة في العالم تنتج نفط تجاري من الصخر الزيتي (ليس من تجارب مخبريه او pilot plant).

أذا فيه يا ريت نعرف اسم الدولة و الإنتاج اليومي مع المراجع الموثقة.

دراسات و أبحاث ممكن. استونيا تحرقة لانتاج الكهرباء وامريكا عجزت عن انتاج النفط منه فهو غير تجاري لهذا اليوم

5) تعليق بواسطة :
11-10-2011 05:50 PM

حقيقة الصخر للزيتي من: Rand Report


.........................
Many uncertainties about technology performance and environmental impacts are unresolved, and most of the critical issues will not be fully resolved until the initial round of large-scale commercial facilities are constructed and operated. Given this, oil shale development should proceed at a measured pace
Based on technical design needs, initial commercial operations are likely more than a decade away
.....................................................................

6) تعليق بواسطة :
11-10-2011 05:55 PM

http://www.rand.org/content/dam/rand/pubs/monographs/2005/RAND_MG414.pdf

7) تعليق بواسطة :
11-10-2011 06:05 PM

يا فاتكم القطار انت عامل زي القذافي زنقا زنقا دار دار حتى دارت عليه وضاع بين الديار. يا مسكين بكره بتعرف انك ماشي وراء سراب طوقاني لن يوصلك الى ماء بل الى اوهام.

8) تعليق بواسطة :
11-10-2011 06:19 PM

رجل من يوم يومك أستاذنا الكبير المخضرم المهندس كمال جريسات، فلقد عرفتك عن قرب صاحب موقف وكلمة جريئة ولديك شعور دائم بإثبات الذات في سبيل تحقيق المنفعة العامة للوطن وللمواطنين، ولقد نذرت نفسك طيلة عمرك تضحي من اجل الآخرين والوطن، فمضمون مقالك يدل دالة واضحة على حرصك الشديد على سلامة الوطن ومواطني، فهنيئا للوطن بأمثالك الرائعين وسر بخطوات ثابتة أيها الأستاذ الكبير دون أن تلين لك قناة أو يثنيك حاقد عن الكتابة، فلقد صبرت غور القارئ بهذا المقال الذي ينم عن وعي حقيقي للصالح العالم وكما كنت تقول لي دوما فان الأردن من أغنى دول الشرق الأوسط لكنه يحتاج إلى رجال أشداء أكفاء يسخرون ثرواته الطبيعية والغنية بمواردها لصالح شعبة الذي يعاني الأمرين من الفقر والجوع والعطش والبطالة المتفشية بين صفوف ابناءه وخاصة خريجي من الجامعات، في حين أن استغلال مثل هذه الثروات يكفي الوطن عن تلقي المساعدات الخارجية بمنه وتساهم في بناء وطن شديد البأس لا تجد فيه عاطلا عن العمل أو فقيرا أو جائعا أو عطشا، فضلا عن أن اعتماد الوطن على مساعدات خارجية يضعه في دائرة الفاقة رغم أن ثرواته الطبيعية كفيلة لتأهيله بان يكون بلدا ذا اقتصاد متين ويتخلص من عبء المديونية الكبيرة التي أقحمته فيها الحكومات المتعاقبة.

9) تعليق بواسطة :
11-10-2011 06:29 PM

ليش خايفين من المفاعلات النوويه يا ناس خلونا نلحق الركب العالمي

10) تعليق بواسطة :
11-10-2011 07:02 PM

لما بحكي طوقان عن النووي بذكرني بحكي بشار الاسد عن الأصلاح (طوااال ودكاترة ومش عارفين عن ايش بحكوا) بفكروا حالهم فهمانين وبضحكوا على الناس .... مش عارفين انه الشعب كاشفهم وكل هالأفلام بطلت تمشي عليه
الدكتور خالد طوقان هو مهندس كهرباء تخرج من بيروت ثم درس الفيزياء النووية في امريكا (مش المفاعلات) , عاد بعدها لتدريس الهندسة الصناعية في الجامعة الأردنية (12 سنة) ثم رئيساً لجامعة البلقاء (5 سنين) ثم وزيراً للتربية والتعليم (10 سنين) ... يعني عمره ما شاف مفاعل .... طيب وين خبرتك في الطاقة النووية يا طوقان .... ولا جاي تتعلم فينا

11) تعليق بواسطة :
12-10-2011 01:09 PM

اعتقد بان اصرار خالد طوقان على تنفيذ مشروعه يستند الى دعم سوبر السوبر من فوق.

12) تعليق بواسطة :
12-10-2011 06:48 PM

أهالي محافظتي الزرقاء والمفرق اعتصموا مرات عدة لتعبيرهم عن الرفض المطلق لاقامة المشروع في محافظاتهم بشكل خاص، والمملكة بشكل عام، بعد ان اطلعوا على التقارير العلمية من المختصين والتي تؤكد عدم مناسبة الموقع لاقامةالمفاعل النووي والمخلفات التاتجة عنة،
ان منطقة المجدر الواقعة في لواء الهاشمية/الزرقاء ضمن ارضي قرية الفريوانية وحولها اسكان الهاشمية وبلدة الهاشمية وضبغان ومنشية العليان ومئات الاف من السكان في المدن زالوا مصممين على موقفهم الرافض لاقامة المفاعل على اراضيهم. والرأي العام للسكان هو سيد الموقف.

13) تعليق بواسطة :
13-10-2011 04:32 AM

ارى لزاما وواجبا وطنيا علي ان ابين للشعب الاردني اننا مقبلون على مشروع كارثي وان هيئة الطاقة النووية الاردنية تتبع اساليب غير منهجية تتنافى والاساليب الصناعية السليمة المتبعة عالميا فالهيئة لم تصل حتى الان الى تحديد احتياطي مؤكد يكفي المفاعل لمدة طويلةكما انها لم تجر اية دراسات اقتصادية وفنية ومالية للمشروع كما انها لم تتمكن بعد من العثور على مكان نهائي للمشروع وقبل كل شئ لم تقم بدراسة الاثر البيئ للمشروع وجميع سكان المفرق والزرقاء يعارضون بشدة اقامتةفي مناطقهممما يؤدي الى مشاكل اجتماعية نحن في غنئ عنها

14) تعليق بواسطة :
13-10-2011 06:26 AM

his name is Yukiya Amano

15) تعليق بواسطة :
13-10-2011 07:19 AM

شكرا مهندس كمال جريسات ابو الجيولوجيين الاردنيين على الطرح العلمي المميزولكن هات يللي يسمع

16) تعليق بواسطة :
13-10-2011 07:33 AM

شكرا مهندس كمال جريسات على الطرح العلمي المتميز ولكن هات من يسمع

17) تعليق بواسطة :
13-10-2011 09:46 AM

كلام علمي موثّق ومقنع لكن ليس لوزير الطاقة فهو مازال مؤمناً بان مشروع المفاعل الاردني ((عنزه ولو طارت )) !

18) تعليق بواسطة :
13-10-2011 06:45 PM

ما دام ان المعارضين لهذا المشروع اكثر من المؤيدين خاصة في اختصاص الطاقة النووية . عجيب , اذا ( امانو) جاء لزيارتنا لمباركة هذه المشروع , هل سيعود بشخصه في المستقبل ليخلصنا و ليحل المشاكل الناجمة عن هذا المشروع ؟؟؟

و من العجيب ايضا , ان الحكومة ( غايبة طوشة ) , الى متى يا دولة الرئيس ؟؟؟؟

19) تعليق بواسطة :
08-02-2012 04:02 PM

السيد كمال جريسات يقول ان الاخفاق في الشركة لم يكن تقصير من الاجهزة الفنية بالشركة وهو يعلم ان الكادر كامل للشركة لا يوجد مختصين في اعمال التنقيب والانتاج وان الواسطة والمحسوبية هي شهادة الكفاءة وان مهندس زراعي عين في الشركة مسؤول عن صيانة حفارات البترول وان الشركة لم تحفرا من 17 عاما سوى بئرين . وانة تم انهاء خدمات اصحاب الكفاءات بالشركة ليحل محلهم اصحاب واقارب المدراء لان الرواتب مغرية وهنالك راتب 15 شهرا ؟؟ هدة الحقيقة والباقي تنظير لا اساس لة من الصحة ..والدليل ما قالة معالي وزير الطاقة ان شركة شل الهولندية للصخر الزيتي وظفت 90 بالمئة من كادرها كفاءات اردنية وكدلك شركة نابروس الكندية متعهد شركة برتش بيتروليوم ستوظف نفس النسبة كفاءات اردنية .. لمادا لا يوجد بشركة البترول كفاءات اردنية

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012