ابدعت اخي الكاتب الكريم وفعلا انهم ليسو اسرى بل اسود خلف القضبان
عنوان المقال مأخوذ من اسم الفيلم العربي (العذاب فوق شفاه تبتسم ) للكاتب احسان عبد القدوس
الى الأخ سلطي
مع كل تقديري واحترامي الى السلط التي تنتمي اليها ومع كل احترامي الى كل الأخوة السلطيين الذين أجلهم وأخترمهم أعاهدك في المرة القادمة ألا أستخدم كلمة أبتسامة
أو شفاه أو حزينة كعنوان لأي مقال طالما أن هناك اسما لفيلم هو " العذاب فوق شفاه تبتسم "
وأظن با أخي أن هناك بونا شاسعا بين موضوع المقال وبين موضوع الفيلم كما أظن أن هناك اختلافا في العنوانين
وهل المواطن العربي بكل مكوناتة وأرثة التاريخي يساوي قشرة بصلة عند دولتة
,,,,لا وجة للمقارنة بين احترام الدول الغربية وأسرائيل لمواطنيهم وبين احترام الدول الدول العربية لمواطنهم,,,,,,,
هانحن نصرخ وننادي ونسير المسيرات !!!!هل تعتقد انة يوجد من يجيب صرخة الملهوف
اشكر الدكتور حسين بداية على مشاعره الطيبه والتي تنبع من وطنيته وطيب اصله وحرصه على فلسطين وشعبها العربي المسلم وذلك من خلال دعوته للفصائل لاتمام المصالحه والتعالي على الجراح وتقديم المصلحه العامه على المصالح الخاصه, و عندي تحفظ على جزئيه من مقالكم الكريم وهي (عودة شاليط الى قريته). سيدي شاليط لا يوجد له قريه او بلده في فلسطين فهو وغيره من الصهاينه غرباء عن ارضنا وبلادنا ولا يوجد لهم اي شرعيه فيها , فهو صهيوني فرنسي جاء اهله ومثلهم الكثير من الصهاينه مستوطنيين غاصبين لفلسطين بعدما شرّدوا وهجّروا اهلها واقاموا في بلادنا دون اي شرعيه وسنطردهم منها طال الزمان ام قصر . اشكرك على مقالك الطيب واعذرني للمداخله.
الأخ ماهر الكسواني المحترم
تحية التقدير والإحترام
أشكرك أشد الشكر على كلماتك الطيبة التي تدل على النبل والأصالة
إن القضية الفلسطينية هي جزء لا تتجزأ من الإيمان بالله لكل إنسان عربي مسلم له ضمير.
ولكم كنت أتمنى أن يكون جلعاد شاليط من الصهاينة الغرباء المحتلين كما كان والده ووالدته الذين هاجروا من فرنسا كما قلت قبل عقود . وبكل أسف من أجل الحقيقة فقط فإن جلعاد شاليط قد ولد في مدينة نهاريا بتاريخ 28/8/1986 ثم انتقل بعد ذلك الى بلدة متسبيه هيلاه في الجليل الغربي. ولكن هذا لا يمنع أن يكون غريبا لأنه مستوطن غاصب محتل
الدكتور حسين ..كل الحب والاحترام لشخصك الكريم ولمقالاتك التي تنم عن علم وثقافه ومعرفه ..لكن حبيت تلطيف الجو المشحون هذه الايام .علّى الابتسامه تعود وتنفرج عقدة جبهاتنا ..وأكيد الفرج والفرح قادم باذن الله تحت الرايه الهاشميه ...واعتذر اذا أزعجتك لكن النيه صافيه ..تحياتي لك
الأخ ماهر الكسواني المحترم
تحية التقدير والإحترام
أشكرك أشد الشكر على كلماتك الطيبة وأعتقد جازما أن القضية الفلسطينية هي قضية كل عربي له ضمير وقضية كل مسلم يؤمن أن القدس أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين
نعم أوافقك الرأي بأن هؤلاء الصهاينة الذين احتلوا الأرض دونما وجه حق شذاذ الآفاق هم غرباء عن أرض فلسطين وأن عائلة شاليط قد قدمت من فرنسا قبل عقود
ولكنني كباحث لابد وأن أقر بكل أسف أن جلعاد شاليط وهو ابن نعوم وأفيفا شاليط وهم يهود من أصل فرنسي قد هاجرا لفلسطين قبل عقود وأن جلعاد شاليط قد ولد في مدينة نهاريا بتاريخ 28/8/1986 ثم انتقل بعد ذلك مع عائلته الى بلدة " متسبيه هيلا" في الجليل الغربي.
اخي السلطي الكريم
حماك الله ورعاك وأعطاك من بسمات العمر كل ما تتمناه
وأمدك بالصحة والعافية وأبعد عنك كل الهم والغم
وأبعد عن طريقك كل نغمة حزن وأمدك بالحب والطمانينة وراحة البال
وجعل كل أيامك وأيام كل الأردنيين بسمات وضحكات وأحال النكدوالشقاء
الى أمل ونقاء
اشكرك مجددا على ردّك الطيب , وانا اتفهم تماما الواقع المفروض علينا كفلسطينيين وعرب ومسلمين واعرف ان اعدادا كبيره من الصهاينه ولدوا في فلسطين المحتله وعاشوا فيها للاسف لكنها بعون الله مرحله مؤقته لان دوام الحال من المحال وان عودتنا ستتحقق وسنعود الى بلادنا باذن الله. ولن نيآس من رحمة الله, ودمتم
دكتور حسين ..كلك أخلاق وطيبه وتواضع ...أرجو أن تكون من المرشحين للانتخابات البلديه القادمه وثق بأنني سأكون من الداعمين واذا سمح لي القانون بتحويل تسجيلي من السلط لمنطقتك سأفعل تقديرا لك ...لأننا فعلا بحاجه الى نواب من أمثالك ..وليس نواب مكسرات ...هل يعقل وبأي دوله بالعالم مناقشة تعديلات دستوريه في غاية الاهميه ومصيريه بقعده بزر وقضامه ..وشكرا وتمنياتي لك ولعائلتك بالصحه وراحة البال وأخيرا أقول لو أن كل المعلقين وكتاب الاعمده والمقالات بدفىء لسانك وقلمك لكنا بألف موده وخير ..(لازمها قفشه ...لو كل الناس مثلك خرب شغل المحامين والمحاكم وقّفت عن شغلها ..مافي داعي الهم ..)ويا موقع كل الاردن نريد منكم هذا المستوى من الكتاب ..
ابدعت دكتور حسين ، فالقضية الفلسطينية هي قضية كل مسلم وهي صراع ازلي لن ينتهي الا بنهاية دولة صهيون
تحية اجلال وتقديرازجيها اليك من كل قلبي , اخي الكاتب المحترم , تحدثت ضمنا عن موازين في القيمة بين العربي واليهودي , واجدت , واود ان اضيف انه علينا الحديث في موازين القوى بشكل عام التي بدأت تميل الى صالح الحق العربي وان كان ذلك بشكل لا يدركه الا من يتسلح بالايمان المطلق بعدالة القضية ومقدرة الانسان العربي المسلم , اما المشككون والمرجفون واصحاب الاعذار التي في معظمها اقبح من ذنب فلا يزالون في سباتهم وغيهم . الامل بالله اولا ثم بالذاكرة العربية المسلمة التي لن تنس فلسطين العربية بدون 48 و67 واية الوان ... فلسطين من الماء الى الماء ودمتم سالمين غانمين