كلام جميل لكننا لم ندرسه في المناهج الأردنية للأسف
هذا السرد التاريخي الرائع لتاريخ الاردن يثبت عبر التاريخ أن الهويه الاردنيه لاتفبل التذويب وأيضا الهويه العربيه الفلسطينيه لا تقبل الطمس تحت دواعي واهيه وانهما هويتان مستقلتان لا يقبلان التزاوج لأهداف مشبوهه من قبل اصحاب المصالح والاطماع والذين يتقاطعون مع مصالح ابناء عمومتهم اليهود
مقال اكثر من رائع يا ابن العم,يذكرنا بالحقائق والوقائع التاريخيه التي تم تغييبها بقصد الاضرار بمصالحنا الوطنيه واضعاف انتمائاتنا القوميه او التشكيك فيها,المقال كتب بتروي وموضوعيه بعيدا عن الاسفاف والكلام الذي غالبا ما يستعمل للنيل من وطنيتنا وانتمائنا الفطري لقضيتنا الاساس الا وهي الحفاظ على الهويه الفلسطينيه والاستمرار في النضال حتى تقوم الدوله الفلسطينيه,لكن ان بقينا نزاود ونخون بعضنا فلن تقوم دوله للفلسطينيين في فلسطين في الوقت لن يقبل الاردنيون ولو بقي منهم واحد بقيام وطن بديل للفلسطينيين على الثرى الاردني الاصيل.
Sir,this is one of the most important articles I read in years,it deserve to be considered as a national document,,thank you
كلامك جميل يا أخ بطاينة ولكن كان الاجدر ان تضع المصادر التي استقيت منها معلوماتك وهي معلومات تاريخية قابلة للنقاش وليست حقيقة مطلقة
أخي محمد المحترم
لقد عرف الميثاق الوطني الفلسطيني عام 1968 في المادة الخامسة منه (هوية) الفلسطيني، ولقد كان تعريفا واضحا عابرا لجوازات السفر والحجود، لا لبس فيه، وهو لم يفرق بين فلسطيني عربي مسيحي مسلم درزي شمالي أو جنوبي، أو كردي أو سرياني أو شركسي أو بدوي أو حضري، فالكل يشترك في هذه الهوية الجامعة.
وهنا أختلف معك في تقييمك لمشروع المنظمة الذي قلت أنه تطلب طمس الهوية الاردنية، لماذا يتطلب مشروع المنظمة طمس هوية عربية مساندة تاريخيا لحقوق العرب في فلسطين؟ بالذات وأن تعريف هوية الفلسطيني، غير قابل للنقاش أو الطمس، ولا يوجد صراع هوية فلسطيني يحتاج الى طمس هوية أي مكون من مكونات الشعب العربي.
خطأ مشروع المنظمة الوحيد والقاتل كان تفريغ الصراع العربي الاسرائيلي من مضمونه ومن حاضنته العربية، ونحن نعاني من نتائج هذا العمل حتى الآن.
يتكلم بعض الكتاب الاردنيون عن الهوية الوطنية الاردنية بتفاوت قد يصل في بعض الاجتهادات، الى إقصاء مكونات من المجتمع، (ولا أقصد اللاجئين والنازحين، فهويتهم معروفة لهم ولباقي الاردنيين سرا وعلنا!)
وإذا كان العقد الاجتماعي الذي ابرم بين الهاشميين والعشائر الاردنية "لا يزال" هو مصدر الشرعية بالنسبة للنظام والدولة الاردنية، كما يجزم الكاتب والكثير من الاردنيون، فيجب إيجاد تعريف دستوري واضح لمصدر هذه الشرعية، تحدد فيه الهوية الوطنية الاردنية كما تراها العشائر الاردنية صاحبة منح الشرعية تاريخيا، بحيث يقع كل من لا ينطبق عليهم التعريف خارج دائرة السجالات التي يمكن أن تكون أرضية خصبة لأعدائنا لاثارة القلاقل والفتن المتحركة عاموديا وأفقيا.
مقال وجهد جيد وفقك الله
الى الاستاذ صالح البرغوثي ... نعم هنا جهد مبرمج لطمس الهوية الاردنية فلا تدافع ... من يقرا تاريخ الدولة الاردنية يجد هذا واضح منذ البداية
لقد تكالبت علينا المصائب والمكائد منذ ظهور هذه الدولة ولان ظهورها كان بشروط { لقاء تشرشل مع الامير عبدالله 1921 في القدس }ولان تقسيمات سايكس بيكو كارثة على كل المنطقة ولان الفصايل الفلسطينية كما ذكرت ابتعدت عن الطريق الصحيح ولان استحقاقات وادي عربة واسلو والمصالح الشخصية لبائعي الاوطان وسماسرة الشعوب كل هذا يسير نحو طمس الهوية الاردنية والخروج بشكل لا يمت للماضي ولا الواقع ولا المستقبل بصلة لخلق جيل لا هوية له يستسلم للحال الذي فرض عليه ...
نحن في ورطة كبيرة لا نحسد عليها يا استاذ صالح وكل الشكر لكاتب المقال
الأستاذ خالد صالح بكلام مهم وصحيح جداَ ,أما فيما يتعلق في الهويه الأردنيه فربما نجد صوت هنا أو هناك ولكن الأمر الذي لا لبس فيه أن كل من كان على الأرض الأردنيه قبل التهجير الأسرائيلي وبغض النظر عن الأصول فهم أردنيون وهم طبعاً يشملون أصولاَ من مناطق مجاورة وبعيدة وهذا أمر طبيعي .
ينشأ التفريق في الهويه الأردنيه عن الفلسطينيه خدمه لهدف نبيل وهو التطور الديمقراطي الطبيعي للدوله الأردنيه والذي سيكون حتمياَ في عدم وجود جدل الهويه . كما يدعم ذلك الهويه الفلسطينيه مقابل المشروع الصهيوني القائم على الغاء الهويه الفلسطينيه .
على أرض الواقع يجد الكثير من الأردنيين أن فك الأرتباط عام 88 يشكل الخط الفاصل وهو رأي يقتنع به الكثيرون بشرط اعتبار الأردن وطناَ نهائياَ .
ما بجي من الغرب اشي بسر القلب يا مشعل افندي
في الواقع يجد كثير من المفكرين المخرج الذي يدعم الهويه الفلسطينيه ويمنع التناقض مع الهويات العربيه الأخرى . في وجود دول ديمقراطيه عربيه يحصل بها الشعب العربي الفلسطيني على كافه الحقوق المدنيه أسوة بالمواطنين العرب مع حفظ الحق السياسي في فلسطين .
لا تسعفني الكلمات في التعليق على هذا المقال والجهد الكبير والاكثر من رائع...
باعتقادي الاردنيون جميعا بحاجه لقراءة هذا المقال وانا عن نفسي ساساهم في نشره
لك التقدير على هذا السرد المتسلسل التحليلي الواقعي...والذي لن يرضي من امتهن التزوير والتشويه للتسلق على ثوابت التأريخ الحقيقي لغايات في نفوس اليعاقبه ...مع احترامي واتفاقي مع كل ما ذكرت.دام قلمك وفكرك.وعاش الاردن
كلام مش مفهوم و مش مترابط حكي قرايا مستغرب كيف ياخذ هكذا مساحة بالصحيفة و بالنسبة للدكتور بدعم ابن عمه و هذا سبب ابتلاء الاردن كله بطبطب على طله و الحقيقة ضائعة